أحدث الأخبار مع #روبرتوودجونسون


جو 24
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
الوجه المظلم للأبوة .. اكتئاب الآباء يترك آثارا مدمرة على سلوك الأبناء لسنوات
جو 24 : كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة روتجرز عن تأثيرات عميقة وطويلة الأمد للاكتئاب الأبوي على النمو السلوكي والاجتماعي للأطفال. وتتبعت الدراسة التي نشرتها مجلة American Journal of Preventive Medicine، حالة 1422 أسرة أمريكية على مدار عدة سنوات. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانى آباؤهم من أعراض الاكتئاب عند بلوغهم سن الخامسة - وهي مرحلة حرجة في التطور النفسي والاجتماعي - ظهرت عليهم لاحقا في سن التاسعة مشكلات سلوكية واضحة. وقد تم رصد هذه المشكلات من خلال تقييمات معلميهم، والتي شملت زيادة في السلوك العدواني والتمرد، وضعفا ملحوظا في المهارات الاجتماعية والتعاون مع الآخرين. وتكمن أهمية هذه الدراسة في أنها تتحدى الصورة النمطية السائدة في المجتمع التي تركز على اكتئاب الأمهات فقط، بينما تتجاهل الصحة النفسية للآباء. حيث تشير البيانات إلى أن ما بين 8% إلى 13% من الآباء يعانون من درجات مختلفة من الاكتئاب خلال السنوات الأولى من حياة أطفالهم، وقد تصل هذه النسبة إلى 50% في حالات الاكتئاب المشترك بين الوالدين. وقام فريق البحث بقيادة الدكتورة كريستين شميتز من كلية روبرت وود جونسون الطبية بتحليل بيانات مستفيضة جمعتها دراسة "مستقبل العائلات ورفاهية الطفل"، وهي دراسة طويلة الأمد تتبعت آلاف الأسر الأمريكية منذ نهاية التسعينيات. وقد اعتمد الباحثون على معايير علمية دقيقة لقياس أعراض الاكتئاب لدى الآباء، ثم ربطوها بالتقييمات السلوكية التي قدمها معلمو الأطفال بعد أربع سنوات. وتوضح النتائج أن تأثير الاكتئاب الأبوي لا يقتصر على الجانب النفسي للوالد فقط، بل يمتد ليشكل خطرا حقيقيا على التنشئة الاجتماعية السليمة للأطفال. حيث يعاني الأب المكتئب عادة من صعوبات في تقديم الدعم العاطفي الكافي، كما أن البيئة الأسرية التي يعيش فيها الطفل تصبح أكثر توترا وأقل استقرارا. لكن الدراسة تحمل أيضا بشرى سارة، حيث تؤكد أن الكشف المبكر عن الاكتئاب الأبوي وعلاجه يمكن أن يقلل بشكل كبير من هذه الآثار السلبية. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على


اليمن الآن
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
الوجه المظلم للأبوة .. اكتئاب الآباء يترك آثارا مدمرة على سلوك الأبناء لسنوات
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة روتجرز عن تأثيرات عميقة وطويلة الأمد للاكتئاب الأبوي على النمو السلوكي والاجتماعي للأطفال. وتتبعت الدراسة التي نشرتها مجلة American Journal of Preventive Medicine، حالة 1422 أسرة أمريكية على مدار عدة سنوات. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانى آباؤهم من أعراض الاكتئاب عند بلوغهم سن الخامسة - وهي مرحلة حرجة في التطور النفسي والاجتماعي - ظهرت عليهم لاحقا في سن التاسعة مشكلات سلوكية واضحة. وقد تم رصد هذه المشكلات من خلال تقييمات معلميهم، والتي شملت زيادة في السلوك العدواني والتمرد، وضعفا ملحوظا في المهارات الاجتماعية والتعاون مع الآخرين. وتكمن أهمية هذه الدراسة في أنها تتحدى الصورة النمطية السائدة في المجتمع التي تركز على اكتئاب الأمهات فقط، بينما تتجاهل الصحة النفسية للآباء. حيث تشير البيانات إلى أن ما بين 8% إلى 13% من الآباء يعانون من درجات مختلفة من الاكتئاب خلال السنوات الأولى من حياة أطفالهم، وقد تصل هذه النسبة إلى 50% في حالات الاكتئاب المشترك بين الوالدين. وقام فريق البحث بقيادة الدكتورة كريستين شميتز من كلية روبرت وود جونسون الطبية بتحليل بيانات مستفيضة جمعتها دراسة "مستقبل العائلات ورفاهية الطفل"، وهي دراسة طويلة الأمد تتبعت آلاف الأسر الأمريكية منذ نهاية التسعينيات. وقد اعتمد الباحثون على معايير علمية دقيقة لقياس أعراض الاكتئاب لدى الآباء، ثم ربطوها بالتقييمات السلوكية التي قدمها معلمو الأطفال بعد أربع سنوات. وتوضح النتائج أن تأثير الاكتئاب الأبوي لا يقتصر على الجانب النفسي للوالد فقط، بل يمتد ليشكل خطرا حقيقيا على التنشئة الاجتماعية السليمة للأطفال. حيث يعاني الأب المكتئب عادة من صعوبات في تقديم الدعم العاطفي الكافي، كما أن البيئة الأسرية التي يعيش فيها الطفل تصبح أكثر توترا وأقل استقرارا. لكن الدراسة تحمل أيضا بشرى سارة، حيث تؤكد أن الكشف المبكر عن الاكتئاب الأبوي وعلاجه يمكن أن يقلل بشكل كبير من هذه الآثار السلبية.


خبرني
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
الوجه المظلم للأبوة .. اكتئاب الآباء يترك آثارا مدمرة على سلوك الأبناء لسنوات
خبرني - كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة روتجرز عن تأثيرات عميقة وطويلة الأمد للاكتئاب الأبوي على النمو السلوكي والاجتماعي للأطفال. وتتبعت الدراسة التي نشرتها مجلة American Journal of Preventive Medicine، حالة 1422 أسرة أمريكية على مدار عدة سنوات. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانى آباؤهم من أعراض الاكتئاب عند بلوغهم سن الخامسة - وهي مرحلة حرجة في التطور النفسي والاجتماعي - ظهرت عليهم لاحقا في سن التاسعة مشكلات سلوكية واضحة. وقد تم رصد هذه المشكلات من خلال تقييمات معلميهم، والتي شملت زيادة في السلوك العدواني والتمرد، وضعفا ملحوظا في المهارات الاجتماعية والتعاون مع الآخرين. وتكمن أهمية هذه الدراسة في أنها تتحدى الصورة النمطية السائدة في المجتمع التي تركز على اكتئاب الأمهات فقط، بينما تتجاهل الصحة النفسية للآباء. حيث تشير البيانات إلى أن ما بين 8% إلى 13% من الآباء يعانون من درجات مختلفة من الاكتئاب خلال السنوات الأولى من حياة أطفالهم، وقد تصل هذه النسبة إلى 50% في حالات الاكتئاب المشترك بين الوالدين. وقام فريق البحث بقيادة الدكتورة كريستين شميتز من كلية روبرت وود جونسون الطبية بتحليل بيانات مستفيضة جمعتها دراسة "مستقبل العائلات ورفاهية الطفل"، وهي دراسة طويلة الأمد تتبعت آلاف الأسر الأمريكية منذ نهاية التسعينيات. وقد اعتمد الباحثون على معايير علمية دقيقة لقياس أعراض الاكتئاب لدى الآباء، ثم ربطوها بالتقييمات السلوكية التي قدمها معلمو الأطفال بعد أربع سنوات. وتوضح النتائج أن تأثير الاكتئاب الأبوي لا يقتصر على الجانب النفسي للوالد فقط، بل يمتد ليشكل خطرا حقيقيا على التنشئة الاجتماعية السليمة للأطفال. حيث يعاني الأب المكتئب عادة من صعوبات في تقديم الدعم العاطفي الكافي، كما أن البيئة الأسرية التي يعيش فيها الطفل تصبح أكثر توترا وأقل استقرارا. لكن الدراسة تحمل أيضا بشرى سارة، حيث تؤكد أن الكشف المبكر عن الاكتئاب الأبوي وعلاجه يمكن أن يقلل بشكل كبير من هذه الآثار السلبية.


CNN عربية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
ظاهرة النوم القصوى رائجة على الإنترنت.. ما رأي الخبراء بها؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يبحث المزيد من الأشخاص اليوم عن روتين النوم المثالي بعيدًا عن الروتين البسيط المتمثل بتنظيف الأسنان، وغسل الوجه، وارتداء البيجاما، وذلك عبر تناول مكملات غذائية، وأطعمة محددة، واستخدام تطبيقات معينة، وأجهزة أخرى. تُعد هذه الممارسات جزءًا من نظام يُسمى "sleepmaxxing"، وهو عبارة عن مجموعة من الأنشطة، أو المنتجات، أو "الاختراقات" المستخدمة في وقت واحد لتحسين جودة وكمية النوم، وفقًا لما أوضحته الدكتورة أنيتا شيلجيكار، وهي مديرة زمالة طب النوم، وأستاذة علم الأعصاب السريرية في جامعة ميشيغان بآن أربور. رغم أن جذور ممارسات "Sleepmaxxing" لم تُنسب لمصدر واحد، إلا أنها أصبحت شائعة بين مستخدمي "تيك توك" الذين يحاولون تحسين نومهم. وحصدت مقاطع الفيديو التي تحمل رمز "#sleepmaxxing" مئات آلاف المشاهدات. رأى الدكتور جاغ سوندرام، وهو أستاذ الطب بكلية روبرت وود جونسون الطبية في جامعة روتجرز بنيو برونزويك، في نيو جيرسي أنّ الاتجاه نحو فهم أهمية النوم ضروري جدًا، حيث كان يُعتقد في السابق أن النوم ليس مهمًا إلى حدّ كبير. فوائد الزبادي: هل يحسّن فعلاً من جودة النوم؟ لكن بعض النصائح والحيل التي ينطوي عليها النوم الأقصى قد تكون موضع شك في أحسن الأحوال، وضارة في أسوأ الأحوال. إليك ما عليك الحذر منه وما يمكن أن يفيد بحسب الخبراء: ركزت العديد من الممارسات في برنامج Sleepmaxxing على العادات الأساسية التي وصفها الخبراء منذ فترة طويلة. وتشمل هذه الأساليب المجربة والحقيقية التالي: النوم في غرفة باردة ومظلمة وهادئة؛ الحد من وقت الشاشة والتعرض للأضواء الساطعة قبل النوم عدم شرب الكحول أو الكافيين لساعات عدة قبل النوم. انتظام وقت النوم والاستيقاظ. قال الخبراء إن درجة الحرارة الباردة - التي يجب أن تتراوح بين 15.6 و19.4 درجة مئوية، تساعد على التبريد الطبيعي الذي يقوم به جسمك لإعداد الشخص للنوم. يمكن للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات والمصادر الأخرى إبقاء الدماغ مستيقظًا، والتداخل مع إنتاج الميلاتونين، أي هرمون النوم. ويمكن أن يسبب الكحول نومًا مضطربًا طوال الليل. دراسة: النوم غير المنتظم قد يزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية وسكتات دماغية أوضح الدكتور رافائيل بيلايو، وهو أستاذ سريري بقسم طب النوم في جامعة ستانفورد، أنّ العديد من مستخدمي تطبيق SleepMaxx يلجأون إلى تطبيقات تتّبع النوم، والتي يمكن أن تكون مفيدة لمراقبة العوامل المختلفة التي تدعم راحتك أو تضر بها. لكن يجب على المستخدمين توخي الحذر حتى لا يصيبهم الهوس بفحص التطبيق باستمرار والسماح للتعليقات بالتأثير سلبًا على وجهة نظرك بشأن نومك المرتقب قبل حدوثه. شكّك سوندرام بدقة بعض التطبيقات، وقدرتها على عكس ما يحدث بالفعل أثناء نومك. وقال الخبراء إن بعض الأشخاص أيضًا من محبي البطانيات الموزونة، وهناك بعض الأدلة التي تدعم استخدامها لتحسين النوم والشعور بمزيد من الراحة أثناء الاستيقاظ. وقال بيلايو إن البطانيات الموزونة يمكن أن تكون مطمئنة للأشخاص الذين يحبون الشعور بالشرنقة أثناء النوم. وهذا الضغط قد يحفز الجسم على إفراز كمية إضافية من الأوكسيتوسين، أي هرمون الحب الذي ينتجه الإنسان عند الاحتضان. ويقلل الشعور بالاسترخاء من هرمون التوتر الكورتيزول، الذي يمكن أن يقطع النوم. أما التعرض للضوء الأحمر، فيُعتبر عنصرًا أساسيًا آخر في بعض إجراءات النوم القصوى، لكن القليل من الدراسات فقط وجدت ارتباطًا بتحسين النوم ومستويات الميلاتونين في الدم. واكتشف آخرون أن الضوء الأحمر لا يزال يسبب اليقظة أثناء النوم، ويحتمل أن يكون ميل الضوء أقل لقمع الميلاتونين بالمقارنة مع الضوء الأزرق قد تم الخلط بينه وبين تحسين النوم. يُعد تناول المكملات الغذائية أمرًا شائعًا أيضًا أثناء النوم، خصوصًا باستخدام الميلاتونين والمغنيسيوم. لكن، يقول الخبراء إن ذلك ليس ضروريًا بالنسبة لغالبية الناس، كما أن تناول هذه المكملات باستمرار للتخفيف من مشاكل النوم قد يخفي اضطرابًا في النوم يحتاج إلى تقييم من قبل طبيب متخصص. كما يستهلك بعض مستخدمي Sleepmaxxers حبة أو اثنتين من الكيوي قبل النوم. وقالت شيلجيكار: "اتضح أن الكيوي يحتوي على مضادات الأكسدة وسلائف السيروتونين، والتي تشير بعض الدراسات إلى أنها قد تدعم النوم". مرضى النوم القهري..كيف هي حياة شخص مصاب بهذه الحالة الغريبة؟ لجأ بعض من يمارسون النوم أيضًا إلى استخدام أشرطة الفم لوقف التنفس عبر الفم، الذي ارتبط بالشخير، والعطش، وجفاف الفم، ورائحة الفم الكريهة. لكن انتقد الخبراء هذا الاتجاه على "تيك توك" باعتباره خطيرا، خاصة بالنسبة لأولئك الذين يعانون من انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم، وهو انهيار كامل أو جزئي في مجرى الهواء. كما يمكن أن يؤدي ربط الفم أيضًا إلى تلف الأنسجة الرخوة. وأشار سوندرام إلى أن بعض من يمارسون هذه التقنيات في النوم يستخدمون أيضًا موسعات الأنف، والتي يمكن أن تكون مفيدة لأولئك الذين يعانون من احتقان الأنف المزمن أو الشخير. تتعلق بعض الممارسات أيضَا بالمظهر الجيد عند النوم، حيث قام بعض مستخدمي "تيك توك" بتصوير أنفسهم خلال وضع إجراءات تجميل متعددة الطبقات على الوجه والشعر قبل النوم. ورأى البعض ان هذه الأساليب يمكن أن تساعد في الحصول على نوم مريح. الأرق وقلة النوم.. ما هي طرق العلاج المعتمدة؟ وجد بعض الخبراء أن الاهتمام المفرط بتحسين أنماط النوم كل ليلة، قد يزيد من التوتر وسوء النوم بمرور الوقت، حتى أن بعض الأشخاص يمكن أن يُصابوا باضطراب النوم، وهو هوس غير صحي للحصول على نوم مثالي.

سرايا الإخبارية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
خبراء: 3 مشروبات فقط هي الأفضل لصحة الطفل
سرايا - أجمع خبراء أصدروا مؤخراً توصيات بمشروبات صحية للأطفال والمراهقين، بين 5 و18 عاماً، على أن حليب البقر العادي، والماء، وقليل من عصير الخضار لا تزال أفضل خيارات المشروبات للصغار. وضمت لجنة الخبراء - التي عقدتها مؤسسة أبحاث الأكل الصحي، وهي برنامج وطني لمؤسسة روبرت وود جونسون - أعضاء من: أكاديمية التغذية وعلم الأنظمة الغذائية، والأكاديمية الأمريكية لطب أسنان الأطفال، والأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، وجمعية القلب الأمريكية. وتأتي توصياتها بعد مراجعة الأدبيات العلمية لمدة 5 أشهر، بحسب "مديكال إكسبريس". المشروب الأساسي وقالت اللجنة إن الماء يجب أن يكون "المشروب الأساسي لتلبية احتياجات الترطيب". كما أوصت اللجنة بالحليب المبستر العادي، ويفضل أن يكون قليل الدسم أو خالياً من الدهون، للحصول على العناصر الغذائية الأساسية. وقالت اللجنة إن عصير الفاكهة أو الخضار بنسبة 100% مقبول، ولكن يجب الحد منه بسبب محتواه العالي من السعرات الحرارية. منتجات الألبان وقالت اللجنة أيضاً إن الحليب النباتي، مثل حليب اللوز أو الشوفان، يفتقر إلى العناصر الغذائية الأساسية ويجب أن يحل محل منتجات الألبان فقط إذا كان ذلك ضرورياً طبياً. ودعت اللجنة إلى تجنب الحليب المنكّه، والمُحَلي، أو الحد منه. وخلصت اللجنة إلى أن المشروبات المحلاة بالسكر، مثل: المشروبات الغازية والمشروبات الرياضية، "لا يُنصح بها كجزء من نظام غذائي صحي للأطفال والمراهقين". كما لا يُنصح بالمشروبات التي تحتوي على الكافيين، والتي قد تعطل النوم، وتؤثر على الصحة العقلية، وصحة القلب. وقالت إيمي ريد، أخصائية التغذية للأطفال والمتحدثة باسم أكاديمية التغذية وعلم التغذية، في بيان صحفي: "اختيار المشروبات الصحية للأطفال أمر مهم مثل اختيار الأطعمة الصحية".