logo
#

أحدث الأخبار مع #روبنهود،

روبن هود تستحوذ على شركة العملات المشفرة الكندية وندر فاي
روبن هود تستحوذ على شركة العملات المشفرة الكندية وندر فاي

المشهد العربي

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • المشهد العربي

روبن هود تستحوذ على شركة العملات المشفرة الكندية وندر فاي

أعلنت شركة "روبن هود" عن استحواذها على شركة العملات المشفرة الكندية "واندر فاي – WonderFi" في صفقة تقدر قيمتها بنحو 250 مليون دولار كندي (178.98 مليون دولار أمريكي)، وذلك في خطوة تهدف إلى تعزيز وتوسيع حضورها على الصعيد الدولي. وبموجب شروط الصفقة، ستقوم "روبن هود" بشراء شركة الأصول الرقمية الكندية مقابل 36 سنتًا للسهم الواحد، وهو ما يمثل علاوة بنسبة 41% مقارنة بسعر إغلاق سهم "واندر فاي" في جلسة تداول يوم الاثنين. وأوضح "يوهان كيربرات"، النائب الأول للرئيس والمدير العام لوحدة الأصول الرقمية في "روبن هود"، أن تركيز منصة العملات المشفرة الكندية على خدمة كل من المتداولين المبتدئين والمحترفين يجعلها شريكًا استراتيجيًا ومثاليًا للشركة الأمريكية. وارتفع سهم "روبن هود" المدرج في بورصة ناسداك بنسبة 2% ليصل إلى 58.58 دولارًا خلال تعاملات الأسبوع المنتهي.

الأجيال الجديدة في سوق الأسهم .. كيف تختلف فلسفة الاستثمار بحسب العمر؟
الأجيال الجديدة في سوق الأسهم .. كيف تختلف فلسفة الاستثمار بحسب العمر؟

أرقام

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

الأجيال الجديدة في سوق الأسهم .. كيف تختلف فلسفة الاستثمار بحسب العمر؟

في عالم الاستثمارات، لا تحدد الأرقام وحدها قواعد اللعبة، بل تلعب التجربة والجيل والعمر دورًا محوريًا في تشكيل نظرة المستثمر إلى المخاطر والفرص. وبينما ترسخت في أذهان الأجيال السابقة مبادئ "الاستثمار طويل الأجل" و"شراء الأسهم الزرقاء والاحتفاظ بها"، ظهر جيل جديد يتنقل بين منصات التداول عبر الهواتف الذكية، ويغرد حول الأسهم ويُحدث موجات شرائية من مجرد منشور على وسائل التواصل. وما بين جيل وُلد في ظل فقاعة الدوت كوم، وآخر نشأ في فترة الأزمة المالية العالمية عام 2008، وثالث بدأ أولى خطواته في عالم المال وسط زلازل جائحة كوفيد-19 وشبكات "ريديت"، تتباين الفلسفات، وتتصادم أحيانًا وجهات النظر. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام وشهدت السنوات الأخيرة تحولًا ملحوظًا في الطريقة التي تتعامل بها الأجيال المختلفة مع الاستثمار في سوق الأسهم. ففي الوقت الذي اعتمدت فيه الأجيال الأكبر سنًا، مثل جيل الطفرة السكانية وجيل إكس، على استراتيجيات استثمار تقليدية تقوم على التنويع طويل الأجل والاستعانة بالمستشارين الماليين، جاء جيل الألفية وجيل زد ليعيدا رسم ملامح المشهد الاستثماري. وفي المقابل، تبنّى هؤلاء نهجًا أكثر جرأة، يعتمد على المنصات الرقمية، والتفاعل اللحظي، والرغبة في إحداث أثر اجتماعي يتجاوز حدود العائد المالي، ما يعكس تحوّلًا جوهريًا في فلسفة الاستثمار بين الأجيال. هذا الانقسام الجيلي لا يُعيد تشكيل الأسواق فحسب، بل إنه يطرح أيضًا تساؤلات حول مستقبل تكوين الثروة والاستقرار المالي. جيل الألفية وجيل زد نشأ جيل الألفية (من مواليد 1981–1996) وجيل زد (من مواليد 1997–2012) في ظل ازدهار الإنترنت والهواتف الذكية والتقنيات المالية الحديثة. وعلى عكس الأجيال السابقة التي اعتمدت على السماسرة أو مديري الصناديق، يفضل هؤلاء المستثمرون الشباب المنصات الرقمية مثل روبن هود، وويبول، وإيتورو، وسوفي، بدلًا من الاعتماد على السماسرة التقليديين. ووفقًا لمسح أجرته شركة تشارلز شواب عام 2022، فإن 60% من مستثمري جيل زد بدأوا الاستثمار قبل سن 21 عامًا، ومعظمهم عبر تطبيقات الهاتف. وقد تجلت قوة هذا الجيل بوضوح خلال ظاهرة "الأسهم الميمية" عام 2021، حين اندفع مستثمرون شباب منصات مثل "وول ستريت بيتس" على موقع ريديت، ووجّهوا أنظارهم نحو أسهم كانت تُعد خارج دائرة الاهتمام مثل "جيم ستوب" و"إيه إم سي". لم تكن هذه الموجة مجرد تداول تقليدي، بل كانت أشبه بحراك جماعي يجمع بين السخرية والمخاطرة، عبر السعي لتحدي المؤسسات المالية الكبرى وتحقيق مكاسب من خلال تضخيم قيمة أسهم مدفوعة بالزخم الرقمي، لا بالمؤشرات الأساسية. هذه الظاهرة سلّطت الضوء على أسلوب جديد في الاستثمار يعتمد على الثقافة الرقمية والتأثير الجماعي، ويعكس فلسفة مختلفة جذريًا عن الأجيال السابقة. ويركز جيل الألفية وزد على الاستقلال المالي بدلاً من مجرد التخطيط للتقاعد، إذ يتبع الكثير منهم توجه الاستقلال المالي والتقاعد المبكر، ويسعون لبناء ثرواتهم بوتيرة سريعة من خلال استثمارات جريئة في الأسهم والصناديق المتداولة والعملات الرقمية. وتنتشر ثقافة الاستثمار بين هؤلاء عبر المؤثرين على تيك توك ويوتيوب الذين يناقشون أساليب الدخل السلبي و"التداول اليومي". وفي هذا تقول "إميلي غارسيا"، وهي مستثمرة شابة تبلغ من العمر 24 عامًا من كاليفورنيا، في مقابلة مع بلومبرج: "لم أبدأ الاستثمار من أجل التقاعد، بل لأكون حرة ماليًا خلال سنوات قليلة. واعتبرت أن العملات الرقمية والأسهم الميمية فتحت عينيها على فرص استثمارية لم يكن جيل والديها يتصورانها. وأظهر تقرير من فيديليتي إنفسيتمينت أن 79% من جيل الألفية يمتلكون أسهمًا فردية، أي أسهمًا في شركات بعينها مثل تسلا أو آبل، بدلًا من الاستثمار في صناديق الاستثمار، مقارنة بـ61% فقط من جيل إكس، ما يعكس استعدادهم لتحمل المخاطر بحثًا عن عوائد أعلى. قيم أخرى لدى الأجيال الأحدث سنًا خلافًا للتركيز التقليدي على العوائد فقط، يعطي جيل الألفية وزد أهمية كبيرة للعوامل البيئية والاجتماعية والحوكمة . ويدفع هذا التوجه إلى انتشار الاستثمارات المستدامة، حيث يتفادون شراء الأسهم في الشركات المرتبطة بالوقود الأحفوري أو الأسلحة أو الممارسات العمالية غير الأخلاقية. وبحسب دراسة من مورجان ستانلي عام 2023، فإن 95% من جيل الألفية يهتمون بالاستثمار المستدام، مقارنة بـ 65% فقط من جيل الطفرة السكانية. ولهذا تحظى شركات مثل تسلا، وبيوند ميت، ونكست إيرا إنرجي بشعبية كبيرة بين هؤلاء الشباب. ففي عام 2022، شهد صندوق "آي شيرز جلوبال كلين إنرجي" هو صندوق متداول في البورصة يمتلك أسهم في شركات الطاقة النظيفة حول العالم، تدفقًا كبيرًا من الاستثمارات من فئة الشباب دون سن الثلاثين، دعمًا لتقنيات الطاقة النظيفة. كما يُظهر الشباب استعدادًا أكبر للمخاطرة وتحمّل التقلبات، ليس فقط في أسواق الأسهم وحدها، بل في أنواع الاستثمار الأخرى حيث لا يتردد الكثير منهم في الاستثمار في العملات الرقمية، والرموز غير القابلة للاستبدال، وهي مجالات يراها الأكبر سنًا محفوفة بالمخاطر. وبحسب تقرير من "كوين بايز" عام 2023، فإن 64% من مستثمري جيل زد في العملات الرقمية يمتلكون أكثر من عملة واحدة، ويعتبرون هذه الأصول جزءًا أساسيًا من استراتيجيتهم طويلة الأجل. فعلى سبيل المثال، في فترة الانتعاش بين عامي 2020 و2021، شهدت عملة بيتكوين موجة إقبال قوية من جيل الألفية وزد، ما أدى إلى زيادة قياسية في عدد مستخدمي منصات مثل كوين بايز وباينانس. ومن بين النقاط التي يتميز بها الشباب في الاستثمار في البورصات خاصة والأسواق بشكل عام، هو تعلم أساسيات الاستثمار ليس من الكتب أو المستشارين الماليين، بل من المجتمعات الإلكترونية، فتطبيقات مثل تيك توك، ويوتيوب أصبحت مصادر رئيسية للمعلومات. وتحظى قنوات مثل "جراهام ستيفن"، و"أندريه جيخ"، و"ماينوريتي مايندسِت" بملايين المتابعين، ما ساعد على نشر ثقافة الاستثمار، لكن يعب هذا النموذج أنه يفتح الباب أيضًا أمام المعلومات المغلوطة والتوصيات غير المدروسة، مما يعرضهم لمخاطر عالية. على الجانب الآخر، يتسم نهج جيل الطفرة السكانية (من مواليد 1946-1964) وجيل إكس (من مواليد 1965-1980) بالحذر والتركيز على الأمان المالي. فقد مروا بأزمات مثل انهيار السوق عام 1987، وفقاعة الإنترنت عام 2000، والأزمة المالية العالمية في 2008، ما جعلهم يفضلون تنويع المحفظة، والأسهم التي توزع أرباحًا، والصناديق المشتركة، وحسابات التقاعد مثل "401 كيه" و"آي آر إيه". كما يعتمد هؤلاء بشكل أكبر على المستشارين الماليين، فوفقًا لتقرير من "فانجارد" عام 2023، فإن أكثر من 60% من استثمارات جيل الطفرة تتوزع على السندات والأسهم الآمنة. هذا التباين لا يرتبط فقط بالأدوات الاستثمارية، بل يمتد إلى الجوانب النفسية، حيث يطغى على الأجيال الأكبر سنًا "الخوف من الخسارة"، ويميلون إلى التحفظ بعد تجارب أزمات حادة. في المقابل يتأثر الشباب أكثر بما يُعرف بـ"الخوف من فوات الفرصة"، مدفوعين بثقافة اللحظة ومواقع التواصل، ما يدفعهم أحيانًا لاتخاذ قرارات سريعة بحثًا عن مكاسب كبيرة، هذا الفارق النفسي يعزز ميلهم للمخاطرة ويجعلهم أكثر تقبّلًا للتقلبات. هذا الاختلاف في الفلسفات الاستثمارية يؤثر على الأسواق المالية عبر عدة طرق، مثل زيادة التقلبات بسبب التداولات المدفوعة بمنصات التواصل الاجتماعي، نمو غير مسبوق في الصناديق المستدامة والاستثمار الأخلاقي. كما يسهم في بروز نماذج هجينة تجمع بين الاستشارة التقليدية والذكاء الاصطناعي، وضغوط تنظيمية متزايدة لمواكبة الابتكار السريع في عالم التمويل. ومع تزايد ثروة وتأثير الأجيال الجديدة، من المتوقع أن يستمر تأثيرهم في تغيير شكل الأسواق المالية. في المحصلة، لا يُمكن فصل سلوك المستثمر عن روحه الجيلية وسياقه الزمني، فبينما يحمل جيل الطفرة السكانية وجيل إكس فلسفة الأمان والتدرج والنمو المستقر، يُجسّد جيل الألفية وجيل زد روح السرعة والتجريب والتأثير الرقمي. وهذا التباين لا يصنع فقط أنماطًا مختلفة من الاستثمار، بل يُعيد رسم الحدود بين المفاهيم التقليدية والممارسات الحديثة في عالم المال. وفي ظل تسارع الابتكار وتغيّر أولويات الأجيال، يُصبح مستقبل الاستثمار مرهونًا بقدرتنا على الدمج بين الحصافة والجرأة، بين المعرفة التقنية والرؤية الأخلاقية، لصياغة نموذج مالي يُوازن بين الربح والمسؤولية، ويعكس تنوع الأجيال لا صدامها.

سهم "إنفيديا" يتجاوز "تسلا" ويصبح الأكثر تداولًا عبر منصة روبن هود
سهم "إنفيديا" يتجاوز "تسلا" ويصبح الأكثر تداولًا عبر منصة روبن هود

البورصة

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

سهم "إنفيديا" يتجاوز "تسلا" ويصبح الأكثر تداولًا عبر منصة روبن هود

تزايدت شعبية 'إنفيديا' كخيار استثماري بين الشباب، وعلى الرغم من القلق الذي أثارته طفرة 'ديب سيك' والمخاوف المتعلقة بالتعريفات الجمركية، لا يزال العديد منهم متفائلين بشأن مستقبل الشركة. وتجاوزت 'إنفيديا'، شركة 'تسلا'، باعتبارها السهم الأكثر تداولًا على منصة 'روبن هود' الاستثمارية، والتي تتشكل 75% من الحسابات الممولة عليها من قِبل الجيلين 'زد' والألفية. وقال 'فلاد تينيف'، الرئيس التنفيذي لشركة 'روبن هود'، في مقابلة مع 'بلومبرج'، الخميس، إن الاستثمار في شركات مثل 'إنفيديا' سيكون أكثر أهمية من أي وقت مضى، بفضل الذكاء الاصطناعي. وارتفع سهم مصنعة الرقائق بأكثر من 1800% منذ عام 2020، مما جعل 'إنفيديا' واحدة من أكثر الشركات قيمة في العالم، ويعزو المحللون السبب في ذلك إلى الاهتمام الكبير بها من قبل المستثمرين الشباب. وذكر 'تينيف': 'أعتقد أن الذكاء الاصطناعي سيجعل الاستثمار أكثر أهمية، لأنه إذا كانت السيطرة على هذه التقنية ستتركز في شركات التكنولوجيا، فيجب أن تكون مستثمرًا في تلك الشركات لتحقيق الاستفادة'. ويُعد سهم 'إنفيديا' من أكثر الأسهم متابعةً على مستوى العالم، ويقول الخبراء الآن إن تقارير أرباح الشركة تُضاهي تقارير الوظائف الأمريكية من حيث تأثيرها على السوق، بحسب 'فورتشن'.

روبن هود تتجه نحو سنغافورة لتداول العملات المشفرة
روبن هود تتجه نحو سنغافورة لتداول العملات المشفرة

المشهد العربي

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

روبن هود تتجه نحو سنغافورة لتداول العملات المشفرة

تستعد شركة "روبن هود ماركتس" لإطلاق خدمات تداول العملات المشفرة في سنغافورة خلال عام 2025، وذلك عبر منصة "بيتستامب" الأوروبية التي استحوذت عليها مؤخراً. وتهدف الشركة إلى تقديم هذه الخدمات تحت إشراف الجهات التنظيمية المحلية بحلول أواخر العام الجاري، حسبما صرح به يوهان كيربرات، نائب الرئيس والمدير العام للعملات المشفرة في "روبن هود"، في مقابلة مع "بلومبرغ نيوز". وتأتي الخطوة في ظل سعي سنغافورة لتعزيز مكانتها كمركز رئيسي لصناعة الأصول المشفرة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث تتنافس مع هونغ كونغ لجذب الشركات العالمية من خلال أنظمة تنظيمية متخصصة ومبادرات لتشفير الأصول. وكانت "روبن هود" قد استحوذت على شركة "بيتستامب" في يونيو 2024 مقابل 200 مليون دولار، بهدف توسيع عملياتها في سنغافورة.

لجنة الأوراق المالية الأميركية تنهي تحقيقاً طال عمليات روبن هود
لجنة الأوراق المالية الأميركية تنهي تحقيقاً طال عمليات روبن هود

أرقام

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

لجنة الأوراق المالية الأميركية تنهي تحقيقاً طال عمليات روبن هود

كشفت "روبن هود" العام الماضي أنها تلقت ما يُعرف بـ"إشعار ويلز"، ما يشير إلى أن اللجنة قررت في البداية التوصية باتخاذ إجراءات تنفيذية ضدها. قال دان غالاغر، رئيس الشؤون القانونية والامتثال والشؤون المؤسسية في "روبن هود"، في بيان يوم الإثنين: "دعوني أوضح الأمر تماماً، هذا التحقيق لم يكن ينبغي فتحه من الأساس. لطالما التزمت وحدة روبن هود كريبتو بقوانين الأوراق المالية الفيدرالية، ولن تسمح أبداً بإجراء معاملات تتعلق بالأوراق المالية. كما أوضحنا لهيئة الأوراق المالية، فإن أي قضية ضد روبن هود كريبتو كانت ستفشل". رفضت لجنة الأوراق المالية الأميركية التعليق على الأمر. نهج داعم للعملات المشفرة بأميركا تعد "روبن هود" أحدث شركة تعلن أن اللجنة تراجعت عن اتخاذ إجراءات تنفيذية أو رفع دعوى قضائية في مجال العملات المشفرة، مع تحول اللجنة إلى قيادة جديدة، واتباعها نهجاً أكثر دعماً تجاه السوق. أعلنت شركة "كوين بيس غلوبال" (.Coinbase Global Inc) يوم الجمعة، أن اللجنة وافقت على إسقاط دعواها القضائية التي تتهم أكبر منصة لتداول العملات الرقمية في الولايات المتحدة بتشغيل منصة غير قانونية. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أوقفت اللجنة قضية مماثلة ضد منصة "بينانس" (Binance). وسّعت "روبن هود" نطاق خدماتها المالية الاستهلاكية بسرعة خارج منصتها الشهيرة لتداول التجزئة، بما في ذلك في مجال العملات المشفرة، حيث تقدم الشركة بطاقة ائتمان ومنتجات تقاعد، ودخلت الأسواق الدولية، بما في ذلك الإعلان عن توسعها في آسيا. ذكرت الشركة في بيانها أنها "طالما اختلفت مع الحجة" القائلة إن معظم معاملات الأصول المشفرة تخضع لقوانين الأوراق المالية الفيدرالية، وأن "روبن هود" اتخذت "خيارات صعبة بعدم تقديم بعض المنتجات والخدمات" التي ادعى رئيس اللجنة السابق غاري غينسلر في عهد إدارة الرئيس السابق جو بايدن، أنها أوراق مالية. قالت الشركة ومقرها في مينلو بارك بولاية كاليفورنيا: "بدلاً من التنظيم من خلال الإجراءات التنفيذية، حان الوقت للجنة الأوراق المالية أن تتحول إلى التنظيم من خلال وضع لوائح، وتزويد المشاركين في السوق بالوضوح، وبإطار تنظيمي مناسب للأصول الرقمية". في الشهر الماضي، وافقت "روبن هود" على دفع 45 مليون دولار لتسوية اتهامات منفصلة مع اللجنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store