أحدث الأخبار مع #روبيهول


نافذة على العالم
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : لو بتخططى للإنجاب بعد سن الـ35.. اتبعي هذه النصائح
الاثنين 31 مارس 2025 03:15 صباحاً نافذة على العالم - سلطت الدكتورة كومال بهادو، استشارية أمراض النساء والتوليد في عيادة روبي هول في بوني، الضوء على بعض الأمور التي تعاني منها النساء الراغبيات في الإنجاب بعد سن الـ35، وذلك وفقًا لموقع hindustantimes.، ومنها: انخفاض الخصوبة: تولد النساء بعدد محدود من البويضات، ومع التقدم في السن، تنخفض كمية وجودة البويضات. بحلول منتصف الثلاثينيات، تبدأ الخصوبة بالانخفاض بشكل ملحوظ، مع انخفاض أسرع بعد الأربعينيات. زيادة خطر مضاعفات الحمل: تواجه النساء فوق سن الخامسة والثلاثين خطرًا أكبر للإصابة بمضاعفات مثل سكري الحمل، وارتفاع ضغط الدم، وتسمم الحمل، والمشيمة المنزاحة. كما يزداد احتمال الإجهاض والولادة المبكرة. المخاطر الوراثية: تزداد احتمالية حدوث تشوهات كروموسومية، مثل متلازمة داون، مع تقدم عمر الأم. غالبًا ما تُنصح النساء فوق سن الخامسة والثلاثين بالخضوع لفحص وراثي واستشارة قبل الحمل. التغيرات الهرمونية: تؤثر مرحلة ما قبل انقطاع الطمث، والتي يمكن أن تبدأ في أواخر الثلاثينيات أو أوائل الأربعينيات، على مستويات الهرمونات، مما يؤدي إلى عدم انتظام التبويض والدورة الشهرية، مما يجعل الحمل أكثر تحديًا. الحالات الصحية الأساسية: يمكن أن تؤثر الحالات مثل متلازمة تكيس المبايض (PCOS)، وبطانة الرحم المهاجرة، واضطرابات الغدة الدرقية، والسكري على الخصوبة ونتائج الحمل. الحلول والتدابير الوقائية لزيادة الإنجاب لدي النساء بعد سن ال35، ومنها: 1. استشارة ما قبل الحمل: على النساء اللواتي يفكرن في الحمل استشارة مقدم الرعاية الصحية للحصول على استشارة ما قبل الحمل. تساعد هذه الاستشارة في تقييم حالة الخصوبة، وإدارة أي مشاكل صحية قائمة، وتحسين الصحة العامة قبل الحمل. 2. تعديل نمط الحياة: اتباع نظام غذائي متوازن غني بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن يدعم الصحة الإنجابية. ممارسة الرياضة بانتظام، وإدارة التوتر، وتجنب التدخين والإفراط في تناول الكحول يمكن أن يُحسّن الخصوبة. 3. الحفاظ على الخصوبة: يمكن للنساء اللواتي يرغبن في تأخير الحمل أن يفكرن في خيارات مثل تجميد البويضات، والذي يحافظ على جودة البويضات لاستخدامها في المستقبل من خلال التلقيح الصناعي (IVF). 4. تقنيات الإنجاب المساعد (ART): يمكن أن تساعد علاجات مثل التلقيح الصناعي (IVF)، والتلقيح داخل الرحم (IUI)، وتحفيز الإباضة في التغلب على تحديات الخصوبة. كما يمكن للتقنيات المتقدمة، مثل الفحص الجيني قبل الزرع (PGT)، فحص الأجنة بحثًا عن أي تشوهات جينية قبل الزرع. 5. العلاجات الهرمونية والطبية: يمكن أن يعزز العلاج الهرموني والأدوية المحفزة للإباضة وعلاج الحالات الكامنة مثل متلازمة تكيس المبايض أو اضطرابات الغدة الدرقية من إمكانات الخصوبة. 6. الفحوصات الصحية المنتظمة: يمكن أن توفر الفحوصات الروتينية، بما في ذلك اختبار احتياطي المبيض (مستويات AMH)، والمسح بالموجات فوق الصوتية، والتقييمات الهرمونية، نظرة ثاقبة على الصحة الإنجابية وتوجيه عملية اتخاذ القرار.


الجمهورية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
دليلك الغذائي لزيادة الخصوبة .. نصائح هامة للرجال والنساء
ووفق موقع "Hindustantimes" أكدت الدكتورة سونيتا تاندولوادكار، رئيسة قسم أمراض النساء والتوليد في عيادة روبي هول في بوني ورئيسة اتحاد جمعيات أمراض النساء والتوليد في الهند، أن "ما نأكله يؤثر بشكل مباشر على صحتنا، وبالتالي على أعضائنا التناسلية. اتباع نظام غذائي صحي يمكن أن يُحسن من جودة الحيوانات المنوية لدى الرجال وسلامة البويضات لدى النساء ، مما يُحسن فرص الحمل الصحي". أوضحت الدكتورة سونيتا أن جودة الحيوانات المنوية تعد ضرورية للحمل، وأن الخيارات الغذائية تلعب دورًا كبيرًا في عدد الحيوانات المنوية، حركتها، وشكلها. ومن أهم العناصر الغذائية التي يمكن أن تحسن صحة الحيوانات المنوية: الزنك: الذي يُساعد في إنتاج هرمون التستوستيرون ويُعزز نضج الحيوانات المنوية. يوجد الزنك في المكسرات، البذور، ومنتجات الألبان. فيتامين C و E: من مضادات الأكسدة التي تحسن حركة الحيوانات المنوية وتحارب الإجهاد التأكسدي. تتوفر هذه الفيتامينات في الحمضيات، الفلفل الحلو، واللوز. أحماض أوميجا 3 الدهنية: الموجودة في الأسماك الدهنية والجوز، تُساعد في بناء الحيوانات المنوية وتحسين حركتها. حمض الفوليك وCoQ10: يحسنان صحة الحمض النووي للحيوانات المنوية ويعززان طاقتها. يتوفر حمض الفوليك في الخضراوات الورقية والبقوليات، وCoQ10 في الأسماك والمكسرات. بينما تُساهم التغذية السليمة في توفير بيئة مناسبة لزرع البويضة ونموها، ذكرت الدكتورة سونيتا أن توازن الهرمونات وحالة الجسم الصحية من العوامل المهمة لتكوين بيئة خصبة للحمل: الحديد وحمض الفوليك: اللذان يساهمان في أكسجة البويضة ويُعدان أساسيين لتجهيز الرحم للحمل. يتوفر الحديد وحمض الفوليك في السبانخ، العدس، والبروتينات الخالية من الدهون. الدهون الصحية: مثل الأفوكادو وزيت الزيتون، التي تساعد على الحفاظ على توازن الهرمونات التناسلية. الحفاظ على الوزن الصحي: يُعد الوزن السليم عاملًا مهمًا في تحسين التبويض. الحفاظ على وزن مناسب يمكن أن يُحسن توازن الهرمونات. ختامًا، نصحت الدكتورة سونيتا بضرورة اتباع نظام غذائي مُعزز للخصوبة، مؤكدًة أن الطعام ليس مجرد وقود بل أساس للحياة. من خلال التغييرات الغذائية المدروسة، يمكن للأزواج تحسين خصوبتهم بشكل طبيعي وتهيئة بيئة صحية للحمل. جوجل نيوز