أحدث الأخبار مع #روتاناساينز
الرياضية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياضية
روتانا ساينز تطلق آفاقا جديدة لمستقبل الإعلانات في المملكة العربية السعودية
تشهد المملكة العربية السعودية مرحلة تحول استثنائي تحت مظلة رؤية 2030، التي تعيد تشكيل كافة جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والتقنية. هذه الرؤية الجريئة تعزز مكانة السعودية وتدفعها لتتصدر قائمة الدول التي تضع معالم المستقبل، وترسم طريق التقدم والابتكار على الصعيدين الإقليمي والدولي. تعد روتانا ساينز من القوى الرائدة في هذا التحول في قطاع الإعلام والإعلان، من خلال الابتكار واستخدام آخر ما توصلت إليه التقنية في مجال الإعلانات الخارجية. وقد بدأت ذلك بإطلاق أكبر الشاشات الرقمية في العالم على برج المملكة وبرج رفال في العاصمة الرياض، ما يفتح آفاقًا جديدة في مجال الإعلان الرقمي ويضع السعودية في طليعة الابتكار التقني. من خلال أربع واجهات رقمية مميزة «اثنتان لكل برج» وبمساحة تتجاوز 48000 متر مربع من أحدث تقنيات الليد، تقدم روتانا ساينز للمعلنين فرصة استثنائية للتواصل مع جمهورهم بطريقة لا تُنسى. هذه الواجهات الرقمية المثبتة على معالم بارزة ومرتفعة فوق أفق العاصمة تمنح العلامات التجارية فرصة لتكون مرئية من مسافة تتجاوز 5 كيلومترات. وبفضل حجمها الكبير تُحدث هذه الشاشات تأثيرًا بصريًّا قويًّا وتُلفت أنظار السكان من بين الزحام التقليدي للإعلانات، ما يعزز تأثير الإعلان على نطاق واسع. تتمثل القوة الحقيقية لأبراج الرياض الرقمية في قدرتها على جذب جمهور واسع ومتعدد الخلفيات، وتحفيز المستخدمين لإنتاج محتوى يعزز من انتشار الحملة ويخلق لحظات لافتة تنتشر بسرعة. كل حملة تُصوّر وتُشارك على منصات التواصل الاجتماعي تُوسّع نطاق وصولها بشكل كبير، ما يُساعد على ربط العلامات التجارية بجمهور عالمي مُتفاعل رقميًّا. أحد أبرز الأمثلة على إمكانات هذه الشاشات هي حملة «شبكة سابقة» لموبايلي التي استفادت من الواجهتين الشمالية والجنوبية لبرج المملكة بمساحة 30924 مترًا مربعًا. وبهذا أصبحت موبايلي أول شركة اتصالات تستغل هذه الفرصة الإعلانية الثورية بالكامل، ما يُظهر القوة الإبداعية الضخمة لهذه الشاشات وقدرتها على تقديم حملات مبتكرة وغير تقليدية. أعرب حسن زيني، نائب الرئيس التنفيذي للمبيعات لروتانا ساينز، عن فخره بدعم إدارة موبايلي التي ابتكرت نهجًا غير تقليدي دفع الإبداع إلى آفاق غير محدودة. وجاءت الحملة بالتزامن مع عرض ضوء الليزر الأزرق المتحرك الذي ربط برج المملكة ببرج الفيصلية في الجنوب وبرج مجدول في الشمال، وقد أظهر تنفيذ هذه الحملة الإمكانات لهذه الواجهات الرقمية وقدرتها على إحداث تأثيرات إبداعية استثنائية في مجال الإعلان. كما صرح السيد هشام هندي، الرئيس التنفيذي لتسويق ومبيعات الأفراد في شركة موبايلي، بأن هذا الإطلاق الفريد يعبر عن التزام الشركة الراسخ خلال الأعوام الماضية بتوفير تجربة متميزة، موثوقة وسلسة لعملائها في مختلف أنحاء السعودية. وبالمثل، تسعى روتانا ساينز إلى إعادة تعريف مشهد الإعلانات في السعودية، من خلال صيغ مبتكرة وجديدة تسهم في خلق تجارب فريدة للعلامات التجارية. من خلال شراكاتها الاستراتيجية تلعب روتانا ساينز دورًا في دعم نمو وازدهار السعودية، متماشية مع رؤية 2030 وأهدافها الطموحة في تعزيز التحول الرقمي في مجال الإعلانات.
الاقتصادية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
"روتانا ساينز" تطلق آفاق جديدة لمستقبل الإعلانات في السعودية
تشهد السعودية مرحلة تحول استثنائي تحت مظلة رؤية 2030، التي تعيد تشكيل كافة جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية. هذه الرؤية الجريئة تعزز مكانة المملكة وتدفعها لتتصدر قائمة الدول التي تضع معالم المستقبل وترسم طريق التقدم والابتكار على الصعيدين الإقليمي والدولي. تعتبر روتانا ساينز من القوى الرائدة في هذا التحول في قطاع الاعلام والاعلان من خلال الابتكار واستخدام اخر ما توصلت اليه التكنولوجيا في مجال الاعلانات الخارجية. وقد بدأت ذلك بإطلاق أكبر الشاشات الرقمية في العالم على برج المملكة وبرج رفال في العاصمة الرياض مما يفتح آفاقًا جديدة في مجال الإعلان الرقمي ويضع المملكة في طليعة الابتكار التكنولوجي. من خلال أربع واجهات رقمية مميزة (اثنتان لكل برج) وبمساحة تتجاوز 48 ألف متر مربع من أحدث تقنيات الليد، تقدم روتانا ساينز للمعلنين فرصة استثنائية للتواصل مع جمهورهم بطريقة لا تُنسى. هذه الواجهات الرقمية المثبتة على معالم بارزة ومرتفعة فوق أفق العاصمة تمنح العلامات التجارية فرصة لتكون مرئية من مسافة تتجاوز 5 كيلومترات. وبفضل حجمها الكبير تُحدث هذه الشاشات تأثيرًا بصريًا قويًا وتُلفت أنظار السكان من بين الزحام التقليدي للإعلانات مما يعزز تأثير الإعلان على نطاق واسع. تتمثل القوة الحقيقية لأبراج الرياض الرقمية في قدرتها على جذب جمهور واسع ومتعدد الخلفيات، وتحفيز المستخدمين لإنتاج محتوى يعزز من انتشار الحملة ويخلق لحظات لافتة تنتشر بسرعة. كل حملة تُصوّر وتُشارك على منصات التواصل الاجتماعي تُوسّع نطاق وصولها بشكل كبير، مما يُساعد على ربط العلامات التجارية بجمهور عالمي مُتفاعل رقميًا. أحد أبرز الأمثلة على إمكانيات هذه الشاشات هي حملة "شبكة سابقة" لموبايلي التي استفادت من الواجهتين الشمالية والجنوبية لبرج المملكة بمساحة ٣٠,٩٢٤ متر مربع. وبهذا أصبحت موبايلي أول شركة اتصالات تستغل هذه الفرصة الإعلانية الثورية بالكامل مما يُظهر القوة الإبداعية الضخمة لهذه الشاشات وقدرتها على تقديم حملات مبتكرة وغير تقليدية. أعرب نائب الرئيس التنفيذي للمبيعات لروتانا ساينز حسن زيني عن فخره بدعم إدارة موبايلي التي ابتكرت نهجا غير تقليدي دفع الإبداع إلى آفاق غير محدودة. وجاءت الحملة بالتزامن مع عرض ضوء الليزر الأزرق المتحرك الذي ربط برج المملكة ببرج الفيصلية في الجنوب وبرج مجدول في الشمال وقد أظهر تنفيذ هذه الحملة الإمكانات لهذه الواجهات الرقمية وقدرتها على إحداث تأثيرات إبداعية استثنائية في مجال الإعلان. كما صرح الرئيس التنفيذي لتسويق ومبيعات الأفراد في شركة موبايلي هشام هندي، فإن هذا الإطلاق الفريد يعبر عن التزام الشركة الراسخ خلال السنوات الماضية بتوفير تجربة متميزة، موثوقة وسلسة لعملائها في مختلف أنحاء المملكة. بالمثل، تسعى روتانا ساينز إلى إعادة تعريف مشهد الإعلانات في المملكة من خلال صيغ مبتكرة وجديدة تساهم في خلق تجارب فريدة للعلامات التجارية. من خلال شراكاتها الاستراتيجية تلعب روتانا ساينز دورًا في دعم نمو وازدهار المملكة متماشية مع رؤية 2030 وأهدافها الطموحة في تعزيز التحول الرقمي في مجال الإعلانات.
الرجل
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
روتانا ساينز: تطلق آفاق جديدة لمستقبل الإعلانات في المملكة العربية السعودية
تشهد المملكة العربية السعودية مرحلة تحول استثنائي تحت مظلة رؤية 2030، التي تعيد تشكيل كافة جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية. هذه الرؤية الجريئة تعزز مكانة المملكة وتدفعها لتتصدر قائمة الدول التي تضع معالم المستقبل وترسم طريق التقدم والابتكار على الصعيدين الإقليمي والدولي. تعتبر روتانا ساينز من القوى الرائدة في هذا التحول في قطاع الاعلام والاعلان من خلال الابتكار واستخدام اخر ما توصلت اليه التكنولوجيا في مجال الاعلانات الخارجية. وقد بدأت ذلك بإطلاق أكبر الشاشات الرقمية في العالم على برج المملكة وبرج رفال في العاصمة الرياض مما يفتح آفاقًا جديدة في مجال الإعلان الرقمي ويضع المملكة في طليعة الابتكار التكنولوجي. من خلال أربع واجهات رقمية مميزة (اثنتان لكل برج) وبمساحة تتجاوز 48,000 متر مربع من أحدث تقنيات الليد، تقدم روتانا ساينز للمعلنين فرصة استثنائية للتواصل مع جمهورهم بطريقة لا تُنسى. هذه الواجهات الرقمية المثبتة على معالم بارزة ومرتفعة فوق أفق العاصمة تمنح العلامات التجارية فرصة لتكون مرئية من مسافة تتجاوز 5 كيلومترات. وبفضل حجمها الكبير تُحدث هذه الشاشات تأثيرًا بصريًا قويًا وتُلفت أنظار السكان من بين الزحام التقليدي للإعلانات مما يعزز تأثير الإعلان على نطاق واسع. تتمثل القوة الحقيقية لأبراج الرياض الرقمية في قدرتها على جذب جمهور واسع ومتعدد الخلفيات، وتحفيز المستخدمين لإنتاج محتوى يعزز من انتشار الحملة ويخلق لحظات لافتة تنتشر بسرعة. كل حملة تُصوّر وتُشارك على منصات التواصل الاجتماعي تُوسّع نطاق وصولها بشكل كبير، مما يُساعد على ربط العلامات التجارية بجمهور عالمي مُتفاعل رقميًا. اقرأ أيضًا: السعودية تحتفي بيوم اللغة الصينية وتعزز تعليمها ضمن مستهدفات 2030 أحد أبرز الأمثلة على إمكانيات هذه الشاشات هي حملة "شبكة سابقة" لموبايلي التي استفادت من الواجهتين الشمالية والجنوبية لبرج المملكة بمساحة 30,924 متر مربع. وبهذا أصبحت موبايلي أول شركة اتصالات تستغل هذه الفرصة الإعلانية الثورية بالكامل مما يُظهر القوة الإبداعية الضخمة لهذه الشاشات وقدرتها على تقديم حملات مبتكرة وغير تقليدية. أعرب نائب الرئيس التنفيذي للمبيعات لروتانا ساينز الأستاذ حسن زيني عن فخره بدعم إدارة موبايلي التي ابتكرت نهجًا غير تقليدي دفع الإبداع إلى آفاق غير محدودة. وجاءت الحملة بالتزامن مع عرض ضوء الليزر الأزرق المتحرك الذي ربط برج المملكة ببرج الفيصلية في الجنوب وبرج مجدول في الشمال وقد أظهر تنفيذ هذه الحملة الإمكانات لهذه الواجهات الرقمية وقدرتها على إحداث تأثيرات إبداعية استثنائية في مجال الإعلان. كما صرح السيد هشام هندي، الرئيس التنفيذي لتسويق ومبيعات الأفراد في شركة موبايلي، فإن هذا الإطلاق الفريد يعبر عن التزام الشركة الراسخ خلال السنوات الماضية بتوفير تجربة متميزة، موثوقة وسلسة لعملائها في مختلف أنحاء المملكة. وبالمثل، تسعى روتانا ساينز إلى إعادة تعريف مشهد الإعلانات في المملكة من خلال صيغ مبتكرة وجديدة تساهم في خلق تجارب فريدة للعلامات التجارية. من خلال شراكاتها الاستراتيجية تلعب روتانا ساينز دورًا في دعم نمو وازدهار المملكة متماشية مع رؤية 2030 وأهدافها الطموحة في تعزيز التحول الرقمي في مجال الإعلانات.
مجلة سيدتي
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة سيدتي
روتانا ساينز: تطلق آفاقًا جديدة لمستقبل الإعلانات في المملكة العربية السعودية
تشهد المملكة العربية السعودية مرحلة تحول استثنائي تحت مظلة رؤية ٢٠٣٠، التي تعيد تشكيل كافة جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية. هذه الرؤية الجريئة تعزز مكانة المملكة وتدفعها لتتصدر قائمة الدول التي تضع معالم المستقبل وترسم طريق التقدم والابتكار على الصعيدين الإقليمي والدولي. وتعتبر روتانا ساينز من القوى الرائدة في هذا التحول في قطاع الإعلام والإعلان من خلال الابتكار واستخدام آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال الإعلانات الخارجية. وقد بدأت ذلك بإطلاق أكبر الشاشات الرقمية في العالم على برج المملكة وبرج رفال في العاصمة الرياض مما يفتح آفاقًا جديدة في مجال الإعلان الرقمي ويضع المملكة في طليعة الابتكار التكنولوجي. روتانا ساينز تقدم أربع وجهات رقمية يذكر أنه ومن خلال أربع واجهات رقمية مميزة (اثنتان لكل برج) وبمساحة تتجاوز ٤٨,٠٠٠ متر مربع من أحدث تقنيات الليد، تقدم روتانا ساينز للمعلنين فرصة استثنائية للتواصل مع جمهورهم بطريقة لا تُنسى. هذه الواجهات الرقمية المثبتة على معالم بارزة ومرتفعة فوق أفق العاصمة تمنح العلامات التجارية فرصة لتكون مرئية من مسافة تتجاوز ٥ كيلومترات. وبفضل حجمها الكبير تُحدث هذه الشاشات تأثيرًا بصريًّا قويًّا وتُلفت أنظار السكان من بين الزحام التقليدي للإعلانات مما يعزز تأثير الإعلان على نطاق واسع. تتمثل القوة الحقيقية لأبراج الرياض الرقمية في قدرتها على جذب جمهور واسع ومتعدد الخلفيات، وتحفيز المستخدمين لإنتاج محتوى يعزز من انتشار الحملة ويخلق لحظات لافتة تنتشر بسرعة. كل حملة تُصوّر وتُشارك على منصات التواصل الاجتماعي تُوسّع نطاق وصولها بشكل كبير، مما يُساعد على ربط العلامات التجارية بجمهور عالمي مُتفاعل رقميًا. وأحد أبرز الأمثلة على إمكانيات هذه الشاشات هي حملة "شبكة سابقة" لموبايلي التي استفادت من الواجهتين الشمالية والجنوبية لبرج المملكة بمساحة ٣٠,٩٢٤ متر مربع. وبهذا أصبحت موبايلي أول شركة اتصالات تستغل هذه الفرصة الإعلانية الثورية بالكامل مما يُظهر القوة الإبداعية الضخمة لهذه الشاشات وقدرتها على تقديم حملات مبتكرة وغير تقليدية. تعزيز التحول الرقمي في مجال الإعلانات من جهته أعرب نائب الرئيس التنفيذي للمبيعات لروتانا ساينز الأستاذ حسن زيني عن فخره بدعم إدارة موبايلي التي ابتكرت نهجًا غير تقليدي دفع الإبداع إلى آفاق غير محدودة. وجاءت الحملة بالتزامن مع عرض ضوء الليزر الأزرق المتحرك الذي ربط برج المملكة ببرج الفيصلية في الجنوب وبرج مجدول في الشمال وقد أظهر تنفيذ هذه الحملة الإمكانات لهذه الواجهات الرقمية وقدرتها على إحداث تأثيرات إبداعية استثنائية في مجال الإعلان. كما صرح السيد هشام هندي، الرئيس التنفيذي لتسويق ومبيعات الأفراد في شركة موبايلي، فإنّ هذا الإطلاق الفريد يعبر عن التزام الشركة الراسخ خلال السنوات الماضية بتوفير تجربة متميزة، موثوقة وسلسة لعملائها في مختلف أنحاء المملكة. وبالمثل، تسعى روتانا ساينز إلى إعادة تعريف مشهد الإعلانات في المملكة من خلال صيغ مبتكرة وجديدة تساهم في خلق تجارب فريدة للعلامات التجارية. ومن خلال شراكاتها الاستراتيجية تلعب روتانا ساينز دورًا في دعم نمو وازدهار المملكة متماشية مع رؤية السعودية ٢٠٣٠ وأهدافها الطموحة في تعزيز التحول الرقمي في مجال الإعلانات.
النهار المصرية
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار المصرية
إطلاق النسخة الثانية من مبادرة 'مركاز البلد الأمين' في مكة المكرمة
تواصلت فعاليات النسخة الثانية من مبادرة "مركاز البلد الأمين" تحت شعار "إرث يتجدد"، وهي المبادرة التي انطلقت في حدث بارز يهدف إلى تشكيل رؤية مستقبلية مكة المكرمة كمدينة تجمع بين أصالتها التاريخية وتطلعاتها الطموحة. الحدث، الذي أُقيم بحضور وزير البلديات والإسكان السعودي ماجد الحقيل وأمين العاصمة المقدسة مساعد الداود، شهد مشاركة واسعة من قادة القطاع الحكومي، وصناع القرار في القطاع الخاص، ورواد الأعمال والمستثمرين من مختلف أنحاء العالم. كما شهد الحفل توقيع سلسلة اتفاقيات استراتيجية تجاوزت قيمتها 600 مليون ريال (ما يعادل حوالي 160 مليون دولار)، بما في ذلك صفقة بين شركة "البلد الأمين"، الذراع التنموي لأمانة مكة المكرمة، وشركة "روتانا ساينز" المتخصصة في الحلول الإعلامية. كما تضمن الحدث توقيع 21 اتفاقية تعاون مع مؤسسات حكومية وخاصة ومنظمات غير ربحية، لدعم رؤية المبادرة في تعزيز التنمية المستدامة بالمدينة. وفي كلمته بهذه المناسبة أكد المشرف العام ورئيس اللجنة التنظيمية لمركاز البلد الأمين، الأستاذ ضيف الله الخزمري، أن مكة المكرمة تَحمل بين جنباتها تشريفًا تاريخيًا وتكليفًا حضاريًا، قائلًا: "مكة بصفتها رمز للهوية والإرث الإنساني. فإن مبادرة مركاز تُجسد هذا الدور بدمج تراثنا العريق برؤية حديثة، لتصبح منصةً للإبداع والتطوير المستدام. منذ انطلاقتها الأولى، أصبحت المبادرة حدثًا محوريًا بفضل شراكاتها النوعية وأثرها في تعزيز مكانة مكة كوجهة عالمية." تمتد فعاليات المبادرة على مدار 15 يومًا، حيث تجمع أصحاب المصلحة من القطاعات الحكومية والخاصة والمجتمعية لتبادل الأفكار واستكشاف فرص التعاون. وتهدف إلى تحسين جودة الحياة وتطوير الخدمات في المدينة، مع التركيز على دعم رواد الأعمال من خلال توفير فرص لأكثر من 20 شركة ناشئة للتعاون مع كبرى المؤسسات. تتوقع المبادرة استقطاب أكثر من 13 ألف زائر، بدعم من 21 جهة راعية ومشاركة 35 مؤسسة من مختلف القطاعات. كما توفر الحدث 180 فرصة عمل مؤقتة، إلى جانب تغطية إعلامية واسعة عبر 18 منصة محلية ودولية تنقل النقاشات حول التنمية والثقافة والمجتمع.
