أحدث الأخبار مع #روجر_كابور


الرجل
منذ 7 ساعات
- صحة
- الرجل
تحذير طبي: غسل هذا الجزء "المنسي" من الجسم يوميًّا يحميك من أمراض جلدية
حذّر الدكتور روجر كابور، اختصاصي الأمراض الجلدية في مركز "بيلويت هيلث سيستم" بولاية ويسكونسن الأميركية، من تجاهل تنظيف منطقة خلف الأذنين خلال الاستحمام، مشيرًا إلى أن هذه العادة المهملة قد تسبب التهابات جلدية خطيرة، ومضاعفات صحية قد تصل إلى الإصابة بتسمم الدم (Sepsis). وفقًا لـ"dailymail". قال الدكتور كابور: "أنصح دائمًا بتنظيف الجلد خلف الأذنين بشكل دقيق، خاصة في الثنيات حيث يلتقي صيوان الأذن بالرأس، لأنها تحبس الأوساخ والزيوت وخلايا الجلد الميت". من التهيج إلى التسمم أوضح كابور أن تراكم البكتيريا في هذه المنطقة قد ينتقل بسهولة إلى الجروح أو ثقوب الأذن، ما قد يؤدي إلى التهابات عميقة قد تنتشر إلى مجرى الدم. وفي حالات نادرة، قد يتطور الأمر إلى حالة تسمم دموي تهدد حياة المصاب نتيجة فشل تدريجي في وظائف الأعضاء. كذلك أشار إلى أن تراكم الأوساخ والزيوت يمكن أن يؤدي إلى التهابات جلدية مزمنة مثل الإكزيما، التي تظهر في شكل بقع متقشرة وحمراء مصحوبة بالحكة، خاصة خلال أشهر الصيف بسبب التعرّق واستخدام واقي الشمس. نصائح وقائية بسيطة وشدّد الطبيب على أن الشامبو وحده غير كافٍ لتنظيف هذه المنطقة، لأن مكوناته لا تبقى وقتًا كافيًا على الجلد. وبدلاً من ذلك، أوصى باستخدام صابون لطيف وتدليك المنطقة بلطف بالأصابع. كما نصح بتنظيف أطراف النظارات بانتظام، كونها تلامس الجلد خلف الأذنين وقد تنقل البكتيريا. يُذكر أن استطلاعًا سابقًا في المملكة المتحدة أظهر أن 49% من الأشخاص لا يغسلون أقدامهم في أثناء الاستحمام، بينما يهمل 60% تنظيف أصابع القدمين، ما يعكس إهمالاً عامًا في العناية بمناطق الجسم الأقل وضوحًا.

الإمارات اليوم
منذ 10 ساعات
- صحة
- الإمارات اليوم
أمراض خطيرة جداً قد تختبىء خلف الأذن
أكدت دراسة جديدة أن لنظافة الأذنين أهمية كبيرة على صحة الإنسان. ونبّه الدكتور روجر كابور، طبيب الأمراض الجلدية في نظام بيلويت الصحي في ولاية ويسكونسن الأميركية، من أن إغفال تنظيف منطقة خلف الأذنين قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض والتهابات خطيرة، قد تصل أحياناً إلى "الإنتان" الذي يهدد الحياة. وشدد على أن هذا الجزء من الجسم مليء بالأوساخ العالقة والزيوت وخلايا الجلد الميتة، ومع ذلك نادرا ما يفكر الناس في تنظيفه، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". كما تابع أن البكتيريا العالقة في ثنية الأذن قد تنتقل إلى الجروح المفتوحة، مثل ثقب الأذن أو الخدوش داخل الأذن وقد تؤدي إلى التهابات خطيرة. وأوصى الناس بغسل الجلد خلف آذانهم جيدا وبشكل محدد للوصول إلى طيات المكان الذي تلتقي فيه الأذن بالبشرة، لافتاً إلى أنه في الحالات الشديدة، قد تنتشر هذه العدوى إلى أجزاء أخرى من الجسم وتدخل مجرى الدم، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". ورغم ندرة حدوث ذلك، فإن كابور لفت إلى أن الإهمال قد يؤدي إلى تعفن الدم الذي يشكل خطرا على حياة الإنسان، عندما يهاجم الجسم أنسجته، مما يتسبب في توقف الأعضاء عن العمل تدريجيا. وأشار إلى خطر الإصابة بالإكزيما، وهي حالة التهابية تسبب ظهور بقع متقشرة على المصابين، غالبا ما تكون مثيرة للحكة وتبدو حمراء، وكذلك تهيج الجلد بشكل عام. وبمرور الوقت، يمكن أن يؤدي تراكم الزيت إلى انسداد المسام، مما يتسبب في ظهور بقع قبيحة أو ظهور حب الشباب. أما عن الحلول، فأوضح كابور أن الشامبو يحتوي على مكونات تساعد على تكسير الزيوت والبكتيريا، إلا أنها ليست الخيار الأفضل لأنها تزول عند الشطف. وفضّل استخدام صابون لطيف على البشرة وفرك المنطقة خلف الأذنين بالأصابع لتنظيف المنطقة جيدا. كما نصح طبيب الأمراض الجلدية أيضا بغسل أذرع النظارات بانتظام، لأنها تستقر خلف الأذنين ويمكن أن تنقل البكتيريا بسهولة إلى الجلد. يذكر أن الإنتان هو حالة طبية خطرة تحدث عندما يتجاوز الجسم في استجابة مناعية مفرطة للعدوى، مما يؤدي إلى تلف الأعضاء والأنسجة. ويمكن أن تكون قاتلة إذا لم يتم علاجها بسرعة. وفي حالة الإنتان الشديد، يمكن أن ينخفض ضغط الدم بشكل خطير ويحدث فشل في الأجهزة الحيوية، مما يعرف بالصدمة الإنتانية.


الأنباء
منذ 12 ساعات
- صحة
- الأنباء
طبيب يحذّر: إغفال تنظيف خلف الأذنين قد يؤدي لالتهابات خطيرة تهدّد الحياة
نبّه الدكتور روجر كابور، طبيب الأمراض الجلدية في نظام بيلويت الصحي في ولاية ويسكونسن الأميركية، من أن إغفال تنظيف منطقة خلف الأذنين قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض والتهابات خطيرة، قد تصل أحياناً الإنتان الذي يهدد الحياة وفقا لصحيفة "ديلي ميل". وشدد على أن هذا الجزء من الجسم مليء بالأوساخ العالقة والزيوت وخلايا الجلد الميتة، ومع ذلك نادرا ما يفكر الناس في تنظيفه. وتابع أن البكتيريا العالقة في ثنية الأذن قد تنتقل إلى الجروح المفتوحة، مثل ثقب الأذن أو الخدوش داخل الأذن قد تؤدي إلى التهابات خطيرة. وأوصى الناس بغسل الجلد خلف آذانهم جيدا وبشكل محدد للوصول إلى طيات المكان الذي تلتقي فيه الأذن بالبشرة، لافتاً إلى أنه في الحالات الشديدة، قد تنتشر هذه العدوى إلى أجزاء أخرى من الجسم وتدخل مجرى الدم، ورغم ندرة حدوث ذلك، فإن كابور لفت إلى أن الإهمال قد يؤدي إلى تعفن الدم الذي يشكل خطرا على حياة الإنسان، عندما يهاجم الجسم أنسجته، مما يتسبب في توقف الأعضاء عن العمل تدريجيا. وأشار إلى خطر الإصابة بالإكزيما، وهي حالة التهابية تسبب ظهور بقع متقشرة على المصابين، غالبا ما تكون مثيرة للحكة وتبدو حمراء، وكذلك تهيج الجلد بشكل عام. أما عن الحلول، فأوضح كابور أن الشامبو يحتوي على مكونات تساعد على تكسير الزيوت والبكتيريا، إلا أنها ليست الخيار الأفضل لأنها تزول عند الشطف. وفضّل استخدام صابون لطيف على البشرة وفرك المنطقة خلف الأذنين بالأصابع لتنظيف المنطقة جيدا. أيضاً نصح طبيب الأمراض الجلدية أيضا بغسل أذرع النظارات بانتظام، لأنها تستقر خلف الأذنين ويمكن أن تنقل البكتيريا بسهولة إلى الجلد. يذكر أن الإنتان هو حالة طبية خطرة تحدث عندما يتجاوز الجسم في استجابة مناعية مفرطة للعدوى، مما يؤدي إلى تلف الأعضاء والأنسجة. ويمكن أن تكون قاتلة إذا لم يتم علاجها بسرعة. وفي حالة الإنتان الشديد، يمكن أن ينخفض ضغط الدم بشكل خطير ويحدث فشل في الأجهزة الحيوية، مما يعرف بالصدمة الإنتانية.