أحدث الأخبار مع #روجيرساندرز


Independent عربية
منذ 5 أيام
- صحة
- Independent عربية
لقاحات فيروس نقص المناعة البشرية تظهر نتائج واعدة
ذكر تقريران منفصلان نشرا أمس الخميس في دورية "ساينس" أن التجارب السريرية الأولى على البشر لاختبار استراتيجية جديدة للحماية من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية المكتسب (أتش آي في) أظهرت نتائج مبكرة واعدة. واختبرت التجارب لقاحات تستهدف الفيروس "بالخلايا الإنتاشية" وتهدف إلى تنشيط الخلايا البائية في الجهاز المناعي في حالتها غير البالغة، أو الإنتاشية، مما يدفعها إلى أن تصبح خلايا متخصصة تنتج أجساماً مضادة قادرة على تحييد المرض على نطاق واسع. ومن خلال توفير مجموعة متنوعة من المضادات المناعية لفيروس نقص المناعة البشرية - عادة تكون أجزاء من بروتين الفيروس - ستعمل لقاحات الخلايا الإنتاشية على تدريب الخلايا البائية على إنتاج أجسام مضادة يمكنها التعرف على مجموعة واسعة من سلالات فيروس "أتش آي في" المختلفة ومنعها من إصابة الخلايا السليمة. وذكر الباحثون أن الاستهداف بالخلايا الإنتاشية يتطلب جرعة أولية لتحضير الخلايا البائية الصحيحة، ثم جرعات لاحقة لتوجيه نضجها حتى تتمكن من إنتاج أجسام مضادة فعالة للخلايا البائية. وقال روجير ساندرز من المركز الطبي بجامعة أمستردام، وهو محقق رئيس في إحدى التجارب، في بيان، "لقد رأينا استجابة مناعية لدى المشاركين تشير إلى أننا على الطريق الصحيح". وأضاف، "لقد رأينا أنه بإمكاننا استهداف الخلايا التي نحتاج إلى استهدافها بدقة ذرية. والخطوة التالية هي تحفيز هذه الخلايا بصورة أكبر لإفراز أجسام مضادة تقوم بمهمة التحييد على نطاق واسع". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) تجربتان منفصلتان في ورقة بحثية منفصلة تحدث فريق مختلف من الباحثين عن تجربتين مبكرتين استخدمتا جسيمات نانوية مشفرة بالحمض النووي الريبوزي المرسال أنتجتها شركة "موديرنا" لتحضير الخلايا الإنتاشية البائية بنجاح، على رغم أن نسبة صغيرة من المرضى كانت لديهم استجابات جلدية تجاه اللقاحات. وقال واضعو الدراسة إن تقنية الحمض النووي الريبوزي المرسال المشابهة لتلك المستخدمة في لقاحات شركة "موديرنا" المضادة لـ"كوفيد-19" من شأنها أن تسمح بتطوير اللقاح بصورة أسرع. وأجريت إحدى التجربتين في الولايات المتحدة والأخرى في رواندا وجنوب أفريقيا. ويعيش غالب مرضى فيروس نقص المناعة البشرية في أفريقيا، ولكن لم تجر أي محاولات سابقة لاستهداف الخلايا الإنتاشية هناك. وقال الباحثون إن نهج الحمض النووي الريبوزي المرسال يبدو أنه مفيد مع سكان أميركا الشمالية وأفريقيا، مما يفتح الباب أمام مزيد من الاختبارات للقاحات التي تستهدف الخلايا الإنتاشية "للسكان الأفارقة الأكثر احتياجاً للقاح فيروس نقص المناعة البشرية".


الجمهورية
منذ 5 أيام
- صحة
- الجمهورية
لقاحات تجريبية تحفّز الجهاز المناعي لمواجهة فيروس الإيدز بأسلوب مبتكر
ال لقاحات الجديدة تعتمد على استراتيجية مبتكرة تُعرف بـ"استهداف الخلايا الإنتاشية"، وهي الخلايا البائية غير الناضجة في الجهاز المناعي. الفكرة الأساسية تقوم على تحفيز هذه الخلايا لتتحول إلى خلايا قادرة على إنتاج أجسام مضادة قوية وواسعة النطاق قادرة على تحييد سلالات متعددة من فيروس نقص المناعة. يقول الباحث روجير ساندرز من المركز الطبي بجامعة أمستردام: "لاحظنا استجابة مناعية مشجعة للغاية لدى المشاركين، وقد نجحنا في استهداف الخلايا المطلوبة بدقة مذهلة. الآن نركز على دفع هذه الخلايا لإنتاج الأجسام المضادة الفعالة". وفي دراسة منفصلة، استخدم فريق بحثي آخر جسيمات نانوية تعتمد على الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA) – وهي التقنية نفسها المستخدمة في لقاحات كوفيد-19 – لتحفيز الخلايا البائية، وقد نجحت التجارب المبكرة في تحقيق الهدف رغم ظهور ردود فعل جلدية بسيطة لدى بعض المشاركين. أُجريت التجارب في الولايات المتحدة، رواندا، وجنوب أفريقيا، وهي المرة الأولى التي يتم فيها اختبار هذه التقنية في قارة أفريقيا، حيث يعيش معظم المصابين ب فيروس نقص المناعة البشرية. الباحثون يؤكدون أن هذا النهج يفتح آفاقًا جديدة لتطوير لقاح فعّال يلبي احتياجات السكان في المناطق الأكثر تضررًا، خصوصًا في أفريقيا، مما يعزز الأمل في القضاء على واحد من أكثر الفيروسات فتكًا وانتشارًا في العالم.


الإذاعة الوطنية
منذ 5 أيام
- صحة
- الإذاعة الوطنية
:نهج جديد لللقاحات المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية يظهر نتائج مبكرة واعدة
ذكر تقريران منفصلان نشرا أمس الخميس في دورية "ساينس" أن التجارب السريرية الأولى على البشر لاختبار استراتيجية جديدة للحماية من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية المكتسب (إتش.آي.في) أظهرت نتائج مبكرة واعدة. واختبرت التجارب لقاحات تستهدف الفيروس "بالخلايا الإنتاشية"، وتهدف إلى تنشيط الخلايا البائية في الجهاز المناعي في حالتها??? ???غير البالغة، أو الإنتاشية، مما يدفعها إلى أن تصبح خلايا متخصصة تنتج أجساما مضادة قادرة على تحييد المرض على نطاق واسع. ومن خلال توفير مجموعة متنوعة من المضادات المناعية لفيروس نقص المناعة البشرية -عادة تكون أجزاء من بروتين الفيروس- ستعمل لقاحات الخلايا الإنتاشية على تدريب الخلايا البائية على إنتاج أجسام مضادة يمكنها التعرف على مجموعة واسعة من سلالات فيروس نقص المناعة البشرية المختلفة ومنعها من إصابة الخلايا السليمة. وذكر الباحثون أن الاستهداف بالخلايا الإنتاشية يتطلب جرعة أولية لتحضير الخلايا البائية الصحيحة، ثم جرعات لاحقة لتوجيه نضجها حتى تتمكن من إنتاج أجسام مضادة فعالة للخلايا البائية. وقال روجير ساندرز من المركز الطبي بجامعة أمستردام، وهو محقق رئيسي في إحدى التجارب، في بيان "لقد رأينا استجابة مناعية لدى المشاركين تشير إلى أننا على الطريق الصحيح". وأضاف ساندرز "لقد رأينا أنه بإمكاننا استهداف الخلايا التي نحتاج إلى استهدافها بدقة ذرية. والخطوة التالية هي تحفيز هذه الخلايا بشكل أكبر لإفراز أجسام مضادة تقوم بمهمة التحييد على نطاق واسع". وفي ورقة بحثية منفصلة، تحدث فريق مختلف من الباحثين عن تجربتين مبكرتين استخدمتا جسيمات نانوية مشفرة بالحمض النووي الريبوزي المرسال أنتجتها شركة موديرنا لتحضير الخلايا الإنتاشية البائية بنجاح، رغم أن نسبة صغيرة من المرضى كانت لديهم استجابات جلدية تجاه اللقاحات. وقال واضعو الدراسة إن تقنية الحمض النووي الريبوزي المرسال، المشابهة لتلك المستخدمة في لقاحات شركة موديرنا المضادة لكوفيد-19، من شأنها أن تسمح بتطوير اللقاح بشكل أسرع. وأجريت إحدى التجربتين في الولايات المتحدة والأخرى في رواندا وجنوب أفريقيا. ويعيش أغلب مرضى فيروس نقص المناعة البشرية في أفريقيا، ولكن لم تجر أي محاولات سابقة لاستهداف الخلايا الإنتاشية هناك. وقال الباحثون إن نهج الحمض النووي الريبوزي المرسال يبدو أنه مفيد مع سكان أمريكا الشمالية وأفريقيا، مما يفتح الباب أمام المزيد من الاختبارات للقاحات التي تستهدف الخلايا الإنتاشية "للسكان الأفارقة الأكثر احتياجا للقاح فيروس نقص المناعة البشرية".