logo
#

أحدث الأخبار مع #روزاليوسف»

بدء موسم الحج.. سعر الريال السعودي اليوم بعد  التحرك الأخير
بدء موسم الحج.. سعر الريال السعودي اليوم بعد  التحرك الأخير

مستقبل وطن

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • مستقبل وطن

بدء موسم الحج.. سعر الريال السعودي اليوم بعد التحرك الأخير

شهد سعر السعودي اليوم استقرارًا واضحًا أمام الجنيه المصري خلال تعاملات الأحد 18 مايو 2025، ليحافظ على نفس مستوياته التي أغلق بها السوق يوم الجمعة الماضي. ويأتي هذا الثبات في وقت تتجه فيه مؤشرات الاقتصاد المصري نحو التحسن مدعومة بارتفاع تحويلات المصريين العاملين بالخارج وعودة استثمارات الأجانب إلى أدوات الدين الحكومية، رغم بعض الضغوط الظاهرة في صافي الأصول الأجنبية ونقود الاحتياطي. وتقدم «بوابة روزاليوسف» لقرائها كل ما يخص سعر الريال السعودي اليوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات. سعر الريال السعودي اليوم في البنوك بنك أبوظبي الإسلامي: الشراء: 13.43 جنيه البيع: 13.46 جنيه البنك الأهلي المصري: الشراء: 13.31 جنيه البيع: 13.39 جنيه البنك الأهلي المتحد: الشراء: 13.42 جنيه البيع: 13.45 جنيه بنك تنمية الصادرات: الشراء: 13.42 جنيه البيع: 13.45 جنيه بنك HSBC: الشراء: 13.41 جنيه البيع: 13.44 جنيه المصرف العربي الدولي: الشراء: 13.41 جنيه البيع: 13.44 جنيه بنك نكست: الشراء: 13.41 جنيه البيع: 13.44 جنيه البنك التجاري الدولي (CIB): الشراء: 13.41 جنيه البيع: 13.44 جنيه البنك الأهلي الكويتي: الشراء: 13.41 جنيه البيع: 13.44 جنيه بنك الإسكندرية: الشراء: 13.41 جنيه البيع: 13.44 جنيه بنك التعمير والإسكان: الشراء: 13.40 جنيه البيع: 13.45 جنيه ميد بنك: الشراء: 13.40 جنيه البيع: 13.45 جنيه

بعد التراجع الأخير.. سعر الدولار اليوم في 9 بنوك
بعد التراجع الأخير.. سعر الدولار اليوم في 9 بنوك

مستقبل وطن

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

بعد التراجع الأخير.. سعر الدولار اليوم في 9 بنوك

سجل سعر الدولار اليوم الأحد حالة من الاستقرار مقابل الجنيه المصري، عند آخر مستويات الهبوط التي سجلها في عدد من البنوك خلال الأيام الماضية. ويأتي استقرار سعر الدولار اليوم الأحد تزامنًا مع تحركات ملحوظة في أسواق المال العالمية، إلى جانب سياسة البنك المركزي المصري الرامية إلى ضبط أسعار الصرف وتحقيق الاستقرار النقدي، عقب قراراته الأخيرة بتخفيض أسعار الفائدة. ووفقًا لآخر التحديثات الصادرة عن البنوك العاملة في السوق المصري، تراوحت أسعار الدولار للشراء بين 50.90 جنيه و51.01 جنيه، فيما بلغ سعر البيع أعلى قيمة له عند 51.10 جنيه في بعض البنوك. وتقدم «بوابة روزاليوسف» لقرائها كل ما يخص سعر الدولار اليوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري في البنوك سجل الدولار استقرارًا في مختلف البنوك، حيث جاءت الأسعار على النحو التالي: مصرف أبوظبي الإسلامي سعر الشراء: 51.01 جنيه سعر البيع: 51.10 جنيه المصرف العربي الدولي سعر الشراء: 50.90 جنيه سعر البيع: 51.00 جنيه سعر الدولار في بنك مصر سعر الشراء: 50.91 جنيه سعر البيع: 51.01 جنيه سعر الدولار في بنك الكويت الوطني سعر الشراء: 50.90 جنيه سعر البيع: 51.00 جنيه سعر الدولار اليوم في بنك قناة السويس سعر الشراء: 50.90 جنيه سعر البيع: 51.00 جنيه سعر الدولار في بنك الإسكندرية سعر الشراء: 50.99 جنيه سعر البيع: 51.09 جنيه سعر الدولار في المصرف المتحد سعر الشراء: 50.90 جنيه سعر البيع: 51.00 جنيه سعر الدولار في البنك الأهلي المصري سعر الشراء: 50.91 جنيه سعر البيع: 51.01 جنيه سعر الدولار في البنك العقاري المصري العربي سعر الشراء: 50.90 جنيه سعر البيع: 51.00 جنيه

المخرج حسن عيسى: «كدهون» أعاد تكوينى النفسى
المخرج حسن عيسى: «كدهون» أعاد تكوينى النفسى

بوابة ماسبيرو

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

المخرج حسن عيسى: «كدهون» أعاد تكوينى النفسى

بدأ ب«بوست» على «فيس بوك» ثم تحول للكتابة الصحفية وأصدر كتاباً «كدهون» اسم كتاب جديد، مؤلفه هو المخرج الدرامي الكبير حسن عيسى بدات فكرة الكتاب من خلال «بوستات» على فيس بوك تحكى تجارب شخصية ومشاهدات ورؤى لمؤلفه، ومع الوقت تحولت «البوستات» إلى كتابة صحفية وإبداعية تناقش موضوعات كثيرة من خلال صفحات مجلة روز اليوسف» العريقة.. وبعد سنوات من الكتابة كانت فكرة الكتاب. اعتمد عيسى على لفظ «كدهون» كما اعتمد عليه كثير من المصريين ليختصر أموراً كثيرة، يعرض الكاتب القضية ثم يشرح المسكوت عنه وما لا يُقال من خلال كدهون». حسن عيسى يعمل رئيساً للإدارة المركزية للإنتاج المتميز بقطاع المتخصصة وقدم نحو 63 فيلما تسجيلياً وروائياً قصيراً، كما أخرج أعمالاً درامية عن قصص أدبية مهمة مثل «لا أحد ينام في الإسكندرية» لإبراهيم عبد المجيد وسهرة «ابن الليل» عن قصة الغريب ليوسف إدريس وغيرها.. التقينا به وتحدث معنا في هذا الحوار... لماذا اختارت لفظ «كدهون» كعنوان لكتابك الأول ؟ «کدهون».. هي لازمة في كلامي، بدأت من خلال وجودي على السوشيال ميديا، بما أن «البوست» يكون قصيرا كنت أستغني عن كلام كثير بلفظ كدهون».. وأترك المتلقى يستنتج باقى المعنى، ومع الوقت استخدمت اللفظ كفاصل بين عرض القضية في البوست ثم رأيي الشخصي، وأصبح متابعيني على السوشيال ميديا يعرفون أن بعد كدهون» رأيي الشخصي بعد طرح القضية، واللفظ يعنى «هكذا» في اللغة العربية الفصحى، وفى اللهجة المصرية یعنى وكده»، وهو مصلح عبقرى من اختراع المصريين، ومن ذكائهم الفطري حبث تغنى هذه الكلمة عن مقال كامل كيف بدأت الفكرة؟ منذ فترة انتشار فيروس «كورونا» مع توقف التصوير والعمل بشكل عام، ومع توجهى للسوشيال ميديا في تلك الفترة كنت أحكى انطباعاتي ومشاهداتي للحياة العادية في الشارع المصرى، وأصبحت تدريجيا أعمل رصدا للمتغيرات التي طرأت على الشارع المصرى والسلوكيات بشكل عام، في ظل تغيرات جذرية في مصر والعالم كله أهمها وجود تليفون بكاميرا في يد الناس سمح لهم أن يصور بعضهم البعض دون سابق معرفة، وسمح للجميع أن يبدى رأيه ويقوله ويكتبه، ومن هنا جعلت السوشيال ميديا العالم قرية أصغر مما نتوقع، وكنت في البداية أحكى عن أمور أعتقد أنها كانت بسيطة، مثل علاقتي بأولادي ومشاكلى مع كلابي حيث أربي الكلاب ومشاكل الغفير وغيره، وتابعني عدد من المتابعين، وكنت أكتب الموقف الأساسي ثم أضيف على يومياتي أحداثا لم تحدث معى بروح ساخرة، ومن هنا حولتها لحكايات «منعم» وعائلته وليست حكاياتي الخاصة، وأضفت لهم شخصيات جديدة غير موجودة في الواقع. متى انتقلت هذه الحكايات من السوشيال ميديا إلى الصحف ؟ اتصل بي الكاتب أحمد الطاهري وقال إنه يتابع صفحتى على فيس بوك وطلب نقل كتاباتي لمجلة روز اليوسف العريقة، فكانت نقلة كبيرة لم أكن أحلم بها، خاصة أنها مجلة ذات مدرسة عريقة في الصحافة، وكتابها رموز شكلوا وجداننا وثقافتنا، وأن أنضم لهذه الكوكبة كانت مسئولية كبيرة ومن هنا بدأت الكتابة الاحترافية في المجلة، فلم يعد الأمر مجرد «بوست» من عدة أسطر، بل صفحتين أسبوعيتين منتظمتين تحت عنوان «کدهون» أيضا لأنه مع الوقت ازداد عدد متابعی هذا الاسم بشكل كبير، واستمررت بالكتابة لـ «روزاليوسف» منذ 5 سنوات والحقيقة أن التزام الكتابة أعادت تكويني النفسي والاحترافي ودخلت مجالا أكثر براحا داخل عالم الخيال الذي أمتلكه، وتناولت فيها موضوعات متنوعة مثل تغطية الأحداث الفنية مثل المهرجانات الفنية كمهرجان القاهرة السينمائي ومهرجان الإسماعيلية ومشاهداتي خاصة أني مغرم بالأفلام الأبيض والأسود، فأصبحت أكتب عن الأفلام المصرية برؤية جديدة، وأرصد بعض الهفوات أو الأحداث غير المنطقية وأطرح الموضوعات بشكل مختلف. كيف جاء مشروع الكتاب تحت نفس العنوان «كدهون»؟ لم أفكر في الكتاب إلا حين اتصل بي عادل المصرى صاحب دار نشر «أطلس» وقال إنه يريد ضم مقالاتي التي تصدر بعنوان «كدهون» في كتاب ظللت متردداً لفترة لأن الكتاب له قدسية كبيرة، ومنذ الصغر أقرأ وأعرف أن الكتاب يعنى نجيب محفوظ ويوسف إدريس وإحسان عبد القدوس وزكى نجيب محمود، فكانت خطوة أكثر عمقاً واحترافية، وحين فكرت في إصدار الكتاب قررت أن يقتصر على عائلة «منعم» فقط التي كنت أحكى المواقف على لسانها، حيث كانت مقالات «روزاليوسف» متشعبة وفي كافة المجالات والموضوعات فاقتصرت على جزء من المقالات يخص عائلة منعم منذ أن كان عازباً غير متزوج ثم زواجه وإنجابه للأبناء، وعلاقته بمن حوله ومفردات الحياة ومشاكله، ومن خلال «منعم» وحياته أرصد المتغيرات التي طرأت على الشخصية المصرية والمجتمع المصرى والسخرية من هذا التغيير. هل اقتصر الأمر على جمع المقالات القديمة فقط؟ لا.. حين بدأت التنفيذ وجدت أن الأمر يتطلب كتابة خاصة للكتاب، لأن الكتابة الساخرة تحتاج جدية كبيرة في النفس لاستخلاص وصياغة الأحداث، كما أن المقالات التي كنت قد قدمتها منذ سنوات لم تعد معايشة للواقع المتغير كل يوم فأعدت معايشة بعض الأمور والكتابة من جديد بأحداث وصياغة مختلفة تلائم الكتاب مع إعطاء الشخصية «منعم» البعد الأدبي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي، وهنا حددت أبعاد الشخصية وجعلته خريج كلية زراعة، ويعمل رسام كاريكاتير لأنه لم يعد يمثلني ولا تقتصر المواقف على حياتي الشخصية بل أخذ عمقا أكبر لتكون شخصية أدبية مستقلة بذاتها. ما معنى أن تقوم بإهداء الكتاب للكتاب نفسه ؟ أهديت الكتاب للكتاب نفسه لأنه أعطاني فرصة أن أقف متأملاً أمام موضوعات ومواقف وأحداث كانت تمر كأنها أمور عادية، بعد التفكير في عمل كتاب بدأت أقف أمام كل كبيرة وصغيرة في الشارع المصري يعين الناقد والمتأمل والمفكر. فالإهداء هو امتنان للكتاب، فحتى العالم الافتراضي نفسه غريب في تعامل بشر مع بعضهم دون سابق رؤية لبعضهم البعض، حتى إن معظم من يتابعني على الفيس بوك مهاجرون مصريون في كندا. يتابعون تفاصيل حياتي واتابع تفاصيل حياتهم ولم أسافر لكندا من قبل كدهون» هو أول إبداعاتك..... فما مشروعك القادم؟ أحضر كتاباً عن تاريخ السينما المصرية منذ فيلم «ليلى» 1927 وكيف أن السينما المصرية كانت العكاساً للمجتمع. كأحد أكبر مخرجي قطاع الإنتاج بماسبيرو..... كيف كانت بداية عملك بالإخراج ؟ بسبب الضغوط العائلية ورفضهم دخول معهد السينما دخلت كلية التجارة، وأثناء الجامعة ظللت أذهب للاستوديوهات مثل استوديو مصر والنحاس وغيره وقابلت المخرجة الكبيرة إنعام محمد على وطاردتها لعام كامل، كنت أشاهدها من خلف تصوير «ضمير أبلة حكمت» بعدها اعتادت على وجودي بل وكانت تتعامل معى كمساعد مخرج وتطلب منى أمور بسيطة، وتدريت معها حتى عملت كمخرج منفذ معها في فيلم «الطريق إلى إيلات» و«نونة الشعنونة، ثم عملت مع عدد من المخرجين الكبار بعد ذلك أمثال المخرج يحيى العلمي وجمال عبد الحميد وعاطف الطيب ومحمد خان وغيرهم. وكيف دخلت قطاع الإنتاج ؟ بما أني كنت مساعد مخرج مع المخرجة إنعام محمد على في فترة تكوين قطاع الإنتاج التحقت بالقطاع، وتدريجياً أصبح لي فرصة إخراج الأفلام التسجيلية في فترة ممدوح الليثي ومن هنا عشقت الفيلم التسجيلي الذي أعطاني فرصة إعادة اكتشاف الواقع مرة أخرى وكيفية التعامل مع الجماد لأن الدراما تجعل المخرج يتعامل مع ممثلين، بخلاف الأفلام التسجيلية التي تتعامل فيها مع حوائط وجدران وميان أثرية، وطبيعة صماء، ثم أصبحت أكتب السيناريو والإخراج، وزرت كل أنحاء مصر وعملت 63 فيلما تسجيليا منها عن محو الأمية لقناة «محو الأمية» التي كانت تابعة لقطاع المتخصصة، وعملت البرنامج الدرامي العلم النور» بطولة سلوى محمد على ومحمد الشقنقيري وبسام رجب، وفيلم «خضراء» عن فتاة دخلت فصول محو الأمية حتى حصلت على كلية الطب وأصبحت طبيبة. ثم عملت سهرات درامية لقطاع الإنتاج لعدد من الأدباء مثل سهرة ابن الليل. عن قصة يوسف ادريس «الغريب» بطولة سوسن بدر وعبد الرحمن ابوزهرة ورجاء الجداوي، وقصة «عش العصفورة في أول بطولة لأحمد زاهر وداليا مصطفى، وكانت إمكانات القطاع أنذاك كبيرة لصناعة نجوم ومبدعين. وهي مدرسة ماسبيرو التي استمرت دائما في صناعة النجوم، فسمير صبرى و امانی ناشد و نجوى إبراهيم دخلوا المبنى صفارا لم يكن يعرفهم أحد وخرجوا منه نجوماً، وأعتز أني ابن مدرسة ماسبيرو ما قصة إخراجك لمسلسل «لا أحد ينام في الإسكندرية»؟ قدمت المسلسل مع قطاع الإنتاج بل ومن أهم أعمالي بالقطاع، وكان إنتاجا ضخما لأن المسلسل يقدم الحرب العالمية الثانية في الإسكندرية، ويقدم رسالة مهمة أن العالم كله يعيش في حرب بينما تعيش الإسكندرية في سلام وتحتضن كل المعتقدات والأفكار والجنسيات والقصة الكاتب كبير هو الأديب إبراهيم عبد المجيد، ورغم أنه مسلسلى الأول توفرت لي الإمكانات مع فريق عمل مميل حنان مطاوع ومادلين طبر وسهير المرشدي، ماجدة الخطيب وماجد المصرى، وإيمان وسيد راضي، فكانت نقلة كبيرة، وأسعدني رأى الأديب إبراهيم عبد المجيد الذي قال: إن أحسن مسلسل تحول من قصة أدبية لي لعمل درامي هو مسلسل لا أحد ينام في الإسكندرية»، والموسيقار عمار الشريعي تحدث في أحد البرامج مع الإعلامية سلمى الشماع وكان قد لحن 7 تترات المسلسلات تعرض آنذاك قال إن المسلسلات كلها حلوة لكن رقم واحد هو المخرج حسن عيسى ولا أحد ينام في الإسكندرية، فقد كانت شهادة مهمة جدا، وحصل المسلسل على جائزة من مهرجان الإذاعة والتليفزيون، وفي تلك الفترة كنت قد عملت أفلاما روائية قصيرة بقطاع النيل المتخصصة، أهمها فيلم اللعب فوق جبال النوبة، قصة الأديب النوبي إدريس على أول بطولة للفنانة حنان مطاوع وحصل على جوائز عدة، وتم التصوير في بيوت النوبة. وكنت حريصاً على مشاركة الممثلين النوبيين، وعملت كاستنج في القهوة النوبيين بالتحرير وشارك عدد من محبى التمثيل النوبيين هل كنت تقصد إنتاج روايات أدبية أم كانت من قبيل الصدقة؟ نعم فقد عشقت القراءة من صفري و تربيت على روايات نجيب محفوظ وتوفيق الحكيم وإحسان عبد القدوس . ويوسف إدريس، وكانت القراءة جزءا من كل بيت، وكان طبيعيا أنه حينما تأتي لي الفرصة أن أقدم الأعمال التي شکلت وجدانی. كرئيس للإدارة المركزية للإنتاج المتميز بقطاع المتخصصة ما عمل هذه الإدارة تحديدا؟ هذه الإدارة نجحت في على توهج قطاع الإنتاج في عهد ممدوح الليثي ويحيى العلمي وغيرهما، حيث قررت وزارة الإعلام قديماً تأسيسها لتكون معنية بتقديم الأفلام الروائية القصيرة والأفلام التسجيلية، وضمت المواهب الشابة الذين تحولوا لنجوم كبار بعد ذلك مثل الفنان خالد الصاوي وأحمد مدحت ووائل إحسان، وأحمد ماهر مخرج فيلم المسافر العمر الشريف. وأخرجوا أفلاماً جيدة في الإدارة ومن أبنائها تغريد المصفوري وهنا جلال وحنان راضي وتهى المعداوي. هل ما زالت على دورها في تقديم الأفلام الروائية والتسجيلية ؟ نعم ولدينا خطة طموحة لإنتاج الأفلام التسجيلية التي تسجل فيها تاريخ مصر المعاصر من خلال سيرة الشخصيات المؤثرة التي شكلت وجدان الشعب المصري مثل د احمد زويل ود مجدى يعقوب وتوفيق الحكيم فؤاد حداد وفاتن حمامة وسعاد حسنى هدى شعراوی، سید حجاب والابنودي... و تحكى و ترصد تاريخ مصر المعاصر من خلال هذه الشخصيات الترسيخ قيمة حب الوطن العظيم من خلال سيرة وقد أنتجنا خلال الفترة الماضية فيلم قصة مدينتين إنتاج مشترك بين الهيئة الوطنية للإعلام ومجموعة فوجيان بدولة الصين، وتناول الفيلم قصة مدينة الإسكندرية ومدينة. يكين في الصين كأقدم مدينتين في العالم، كما أنتجنا فيلما تسجيليا عن رائد السينما التسجيلية على الغزولي إخراج هالة لطفي، وفيلم عن سلمى الشماع كأحد رموز ماسبيرو إخراج نهى المعداوى، وحاليا أحضر فيلماً آخر عن الإذاعة المصرية منذ 1934 حتى اليوم.

على طريقة فيلم «أرض الخوف» «روزاليوسف» تكشف عصابة «دولاب» مخدرات صفط اللبن بالجيزة
على طريقة فيلم «أرض الخوف» «روزاليوسف» تكشف عصابة «دولاب» مخدرات صفط اللبن بالجيزة

مصرس

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • مصرس

على طريقة فيلم «أرض الخوف» «روزاليوسف» تكشف عصابة «دولاب» مخدرات صفط اللبن بالجيزة

واصلت وزارة الداخلية ضرباتها الأمنية الموجعة ضد تجار الكيف، عبر المتابعة الدقيقة لحركة ومسارات عمليات التهريب، ومراقبة هؤلاء الأفراد، لتتمكن مؤخرًا من ضبط كميات غير مسبوقة من المواد المخدرة قدِّرت قيمتها ب (15.7 مليار جنيه). وكشف اللواء محمود توفيق وزير الداخلية - خلال احتفالية عيد الشرطة فى 25 يناير - عن أن جهود وزارة الداخلية حالت دون نفاذ كميات ضخمة من المخدرات التخليقية للبلاد تمهيدًا لإعادة تهريبها إلى دول أخرى والتى تقدر قيمتها بالدول المستهدفة ب(28 مليار جنيه).وأكد الوزير أنه قد تم إنشاء مقر جديد لقطاع المخدرات والأسلحة غير المرخصة وتزويده بالتقنيات الحديثة التى تمكنه من مواكبة التطور النوعى لتلك الجرائم وقد وجّهت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات حملات مكبرة فى توقيت واحد وألقت القبض على عصابات المخدرات. كانت «روزاليوسف» قد نشرت تفاصيل هذه المضبوطات، خاصة بعد نجاح وزارة الداخلية فى القبض على «زيكا» زعيم عصابة المخدرات فى القاهرة والصباحى أخطر تاجر مخدرات وصادرت أموالهما. وترصد «مجلة روزاليوسف» فى التقرير التالى واحدة من البؤر الإجرامية التى ذاع صيتها مؤخرا فى الاتجار بالمخدرات بمختلف أنواعها وتسمى «دولاب صفط اللبن» القريب من الدائرى حيث يتردد جميع أنواع المدمنين لشراء «الأيس والشادو والبودر والحشيش». دواليب صفط وأرض اللواء وبولاقيعتبر شخص يسمى «ماندو» المصدر الرئيسى لجلب وتوزيع مخدر «البودر» والحشيش، خاصة أنه يعمل كذراع يمنى لتاجر المخدرات الشهير «عشة»، الذى يقضى حاليًا عقوبة بالسجن فى «الكيلو 10 ونصف» بالجيزة. المثير للدهشة أن «عشة»، رغم كونه خلف القضبان، لا يزال يدير نشاطه الإجرامى من داخل السجن، مستعينًا بهاتف محمول واتصال بالإنترنت، مما يطرح تساؤلات حول كيفية وصول هذه الوسائل إليه، ومن خلال هذه الاتصالات، ينسق «عشة» مع شقيقه الهارب «على عشة»، لإحدى الدول والمحكوم عليه بأكثر من 35 سنة فى قضايا جنائية، وما زال يواجه محاكمة فى قضية خطف وضرب. ويواصل «نور عشة» إدارة عمليات توزيع المخدرات فى الجيزة عبر تواصله المستمر مع «ماندو»، الذى يُغرق المنطقة بأنواع مختلفة من المواد المخدرة، فى ظل غموض يحيط بآلية استمرار هذه الشبكة الإجرامية رغم القبض على بعض قادتها.كان «ماندو» متخصصًا فى تجارة مخدر الحشيش، ثم تحول إلى المخدرات المُخلَّقة مثل «البودر» و«الشادو» بمساعدة «عشة»، طمعا فى مكاسبها الكبيرة، خاصة أن «ماندو» بدأ حياته كصبى يعمل لدى تاجر المخدرات «نور عشة»، لكنه أصبح الآن «المعلم» بعد سجن الأخير فى قضايا جنايات، شملت الشروع فى القتل والخطف والإكراه على توقيع إيصالات أمانة، إلى جانب سجله الإجرامى الحافل بالبلطجة.فرض «ماندو» سيطرته على مناطق غرب وشمال الجيزة فى جلب وترويج المخدرات، حيث يلجأ إلى إخفاء كميات المخدرات داخل شقق سكنية مغلقة بحدائق الأهرام، كما يحرص على تغيير أرقام هواتفه باستمرار لتجنب الملاحقة الأمنية.«عبدالنبى إمبراطور البودر»وأصبح شخص يدعى عبدالنبى، لم يتجاوز الثلاثين من عمره، انتقل من حوارى أرض اللواء إلى فيلات الشيخ زايد، أحد أخطر تجار المخدرات الذين أغرقوا الجيزة والقاهرة، يعاونه شخص يُدعى «رشدي»، وهو ذراعه اليمنى فى خريطة توزيع المخدرات، بالإضافة إلى فتاة تُدعى «رانيا»، تربطها به علاقة عاطفية، وتُعرف بتورطها فى تجارة المخدرات.هرب عبدالنبى حاليًا خارج البلاد، بعد أن داهمت الإدارة العامة للمخدرات مخزنًا تابعًا له فى بولاق الدكرور، حيث تم القبض على شخصين ومصادرة كمية كبيرة من «البودر»، كما تمت مداهمة الفيلا التى كان يقيم بها فى الشيخ زايد، حيث عُثِر على مخدرات وأموال، وما زالت عمليات البحث جارية للقبض عليه.«معارك تجار الكيف» على طريقة فيلم «أرض الخوف» للراحل أحمد زكى حدثت معارك بين تجار المخدرات فى الجيزة لبسط السيطرة الإجرامية وكانت أهم معركة بين نور عشة قبل إلقاء الداخلية القبض عليه وحبسه وماندو طرف أول، وبين تآجر المخدرات عبدالنبى حيث اصطحب «عشة» مجموعة بلطجية بعد أن علم أن عبدالنبى ذاع صيته فى تجارة الكيف وأنه انهى صفقة بيع مخدرات تقدر ب12 مليون جنيه ويضعها فى سيارته فقام «ماندو» و«عشة» بمراقبته ثم قطع الطريق عليه والتعدى عليه بالأسلحة وترهيبه وسرقة ال12 مليون جنيه، وفرا هاربين ولم يقم عبدالنبى بإخطار الجهات الأمنية بالجيزة خوفا من القبض عليه.وفى السياق ذاته، قامت أجهزة الأمن بالجيزة بعمل حملات مكبرة فى دوائر وأقسام الجيزة وضبط كميات كبيرة من المخدرات بإشراف اللواء محمد الشرقاوى مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة وتم إنهاء أسطورة دولاب مخدرات صفط اللبن وبسط القبضة الأمنية وتعيين الخدمات الأمنية فى هذه المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store