logo
#

أحدث الأخبار مع #روزويل

نافذة السعودية على المجهول
نافذة السعودية على المجهول

سعورس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

نافذة السعودية على المجهول

كوكب الأسرار ليس مجرد موقع ترفيهي بل هو تجربة استكشافية قائمة على تفاعل العقل مع الظواهر التي حيرت العلماء وألهمت المبدعين، حديقة تدمج بين العرض البصري والمؤثرات الصوتية والتقنية التفاعلية، لتحاكي أسرار الأجسام الطائرة، والرموز الغريبة، والمخلوقات الفضائية، والظواهر الكونية التي أثارت جدلًا عالميًا لعقود، من حادثة روزويل إلى كرة بوغا التي وجدت في كولومبيا ، إلى النقوش التي عجز البشر عن تفسيرها، تعرض هنا في فضاء ساحر يسمح للزائر أن يكون جزءًا من القصة، لا مجرد مشاهد. كل ركن في كوكب الأسرار يقدم تجربة مختلفة، فهناك قاعة «الهبوط الفضائي» التي تحاكي لحظة التقاء الإنسان بمركبة من عالم آخر، بمؤثرات تجعل الزائر يشعر كما لو أنه داخل قلب الحدث، وهناك المتحف التفاعلي الذي يعرض أشهر الظواهر الغامضة عبر العصور مصحوبة برؤية علمية متزنة، وهناك منطقة الواقع الافتراضي والواقع المعزز، حيث يعيش الزائر تجربة الاختطاف، أو يطير عبر المجرة، أو يفتح بابًا إلى زمن لم يأت بعد، وهناك جناح الرموز الكونية، حيث تعرض النقوش والرموز التي ظهرت على الأجسام المجهولة أو في أعماق الحضارات، وتحلل أمام الزوار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لمحاولة فك أسرارها، وفي ركن النقاش الحر يلتقي الزوار مع باحثين وعلماء ومهتمين بالفلسفة والفضاء والماورائيات، ليطرحوا الأسئلة التي يخشون طرحها في أماكن أخرى. المشروع يستهدف كل من يحمل في داخله شغفًا بالمعرفة أو دهشة الطفل الذي يتساءل عن وجود حياة خارج الأرض، يستهدف الأسر والسياح والطلاب ومحبي الخيال العلمي وصناع المحتوى وكل من يبحث عن تجربة لا تنسى، وهو يتناغم تمامًا مع رؤية المملكة 2030 التي تشجع على الابتكار السياحي وتعزز دور السعودية كمركز عالمي للثقافة والترفيه والتجربة الإنسانية الغنية، ومن الناحية الاقتصادية فإنه مشروع قادر على جذب شريحة سياحية جديدة كليًا، وخلق حركة إعلامية ضخمة، وتحقيق عوائد مباشرة وغير مباشرة من السياحة والنقل والتقنية والإنتاج البصري. يمكن إقامة هذا المشروع في منطقة قريبة من الرياض أو في العلا، حيث تندمج عزلة الصحراء مع عظمة الفكرة، ويمنح الزائر شعورًا بأنه خرج من الأرض إلى المجهول، موقع يعزز التجربة لا يقيدها، ويجعل من كل زيارة قصة تروى. كوكب الأسرار ليس مشروعًا عاديًا، بل هو إعلان جرأة، وخطوة نحو أن تكون السعودية أول دولة عربية تفتح نافذة رسمية على المجهول، وتدعوه ليكون جزءًا من حكايتها، حكاية تنمو بين رمال الصحراء وأجنحة الفضاء، حكاية لا تنتهي عند حدود الممكن، بل تبدأ من حيث تتوقف الأسئلة، فهل نمنح الخيال فرصة أن يتحول إلى تجربة حقيقية؟ وهل نفتح للدهشة أبوابها لتصبح مشروعًا وطنيًا يرويه العالم؟

شيفروليه كورفيت 2026 تحصل على لونين جديدين وتصميم داخلي مختلف
شيفروليه كورفيت 2026 تحصل على لونين جديدين وتصميم داخلي مختلف

رواتب السعودية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • رواتب السعودية

شيفروليه كورفيت 2026 تحصل على لونين جديدين وتصميم داخلي مختلف

السيارات – تستمر شيفروليه في تحديث سيارتها كورفيت C8، وهذا خبر سار لكل من يعتقد أن السيارة الرياضية تستحق بعض التحديثات. ومنذ إطلاقها، شهدت كورفيت ذات المحرك الوسطي تدفقًا مستمرًا من الاصدارات الجديدة مثل E-Ray وZ06 وZR1، بالإضافة إلى تحديثات منتظمة لألوانها. والآن، تم الاعلان أن شيفروليه ستضيف خيارين جديدين للطلاء إلى مجموعتها لعام 2026، بينما ستتخلى عن خيارين مألوفين من طراز عام 2025. وأكثر الألوان قوة هو لون روزويل الأخضر المعدني. وهو ثاني درجة من اللون الأخضر تُطرح في سيارة كورفيت C8 بعد لون كاكتي الأخضر، الذي طُرح فقط في موديل 2024. أما لون روزويل الأخضر المعدني، فهو أكثر سطوعًا من ذلك بكثير، وهو مناسب لسيارة كهذه، ويضيف لمسةً أكثر غرابةً قد تُسبب الخلط بين سيارة C8 ولامبورجيني. ومن المثير للاهتمام أن لون روزويل الأخضر ميتاليك يُشبه إلى حد كبير لون مينتد جرين، وهو لونٌ روّجت له شيفروليه سابقًا لسيارة كورفيت Z06 فريدة من نوعها حاولت بيعها عبر العملات المشفرة والرموز غير القابلة للاستبدال (NFT) عام ٢٠٢٢. إلا أن هذه السيارة تحديدًا لم تُكتب لها النجاح. وقد فشلت عملية البيع. وبينما تُضيف شيفروليه لمسةً جديدةً إلى عائلة C8، فإنها تُلغي أيضًا لونًا قديمًا مُفضّلًا. وسيختفي اللون الأزرق المعدني السريع، وهو خيارٌ أساسيٌّ في جميع طرازات C8 حتى الآن، بحلول عام 2026. والإضافة الجديدة الثانية لمجموعة ألوان 2026 هي لون الفضي بلايد ميتاليك . ويتميز هذا اللون بطابع أكثر هدوءًا، إذ يُقدم لونًا فضيًا كلاسيكيًا يبدو أنيقًا في الإضاءة الطبيعية. ويحل محل لون الرمادي سي وولف الذي كان متوفرًا في طرازي 2024 و2025. وأظهرت صور تجسسية وتسريبات حديثة أن شيفروليه تُجري تحديثًا جذريًا على مقصورة كورفيت، ربما كجزء من طراز عام 2026، مع أن ذلك لم يُؤكد رسميًا. ومن أبرز التغييرات إزالة 'جدار الأزرار' الذي أثار جدلًا واسعًا، على الرغم من أن الصور الرسمية لم تُنشر بعد.

حادثة «القمة 611».. هل تخفي موسكو دليلا عن كائنات فضائية؟
حادثة «القمة 611».. هل تخفي موسكو دليلا عن كائنات فضائية؟

العين الإخبارية

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

حادثة «القمة 611».. هل تخفي موسكو دليلا عن كائنات فضائية؟

لطالما أثارت ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة اهتمام العلماء والهواة، حيث شكلت مشاهداتها على مر العقود مصدرًا للجدل والتكهنات. من بين أكثر الحوادث إثارة للفضول، تأتي حادثة "القمة 611" أو ما يُعرف بـ "روزويل روسيا"، والتي وقعت في 29 يناير/ كانون الثاني 1986 في منطقة دالنيغورسك بأقصى شرق روسيا، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية. ففي مشهد غير مألوف، شاهد السكان المحليون كرة حمراء متوهجة تهوي من السماء نحو الجبل، لتتحطم محدثة انفجارًا غامضًا ترك وراءه آثارًا غير عادية. لم تكن هذه مجرد حادثة سقوط جسم غير معروف، بل أثارت فضول العلماء والباحثين الذين اكتشفوا في موقع التحطم مادة معدنية نادرة ذات تركيبة غير معروفة، لا يمكن قطعها إلا بقطاع من الألماس. هذه الواقعة الغامضة، التي شبهها الكثيرون بـ حادثة روزويل الشهيرة في الولايات المتحدة عام 1947، طرحت تساؤلات عديدة حول طبيعة الجسم الطائر، وما إذا كان يحمل تقنيات متقدمة لم يتم التعرف عليها بعد. الآن، وبعد 39 عامًا، وصف المحقق البريطاني فيليب مانتل الحادثة بأنها "روزويل روسيا"، مشيرًا إلى الحادثة الشهيرة لتحطم جسم غامض في صحراء نيو مكسيكو، الولايات المتحدة، عام 1947. وقد كشف كتابه، الذي شارك في تأليفه مع بول ستونهيل، عن تفاصيل جديدة حول الحادث الذي وقع في 29 يناير 1986. وقال مانتل، وهو المدير السابق للتحقيقات في جمعية أبحاث الأجسام الطائرة البريطانية، لصحيفة ذا صن: "يعتقد بعض زملائنا أن روسيا تمتلك تقنية فضائية مستمدة من هذا الحدث، لكنها لم تتمكن بعد من فهمها - تمامًا كما حدث مع نظائرهم في حادثة روزويل عام 1947." شهادات شهود العيان يفغيني سيريبروف، والذي كان طالبا في ذلك الوقت، رأى الجسم يهبط على الأرض وقال: "رأيت شيئًا يسقط على الجبل بطرف عيني. كان هناك ارتطام غير مدوٍّ لكنه كان قويًا. استمر الضجيج أقل من ثانية. وقع انفجار مصحوب بلهب ضخم أحمر مائل للأبيض. بدت الكرة وكأنها بقطر متر واحد، وكانت النار هائلة." أما كونداكوف، وهو ميكانيكي، كان في محطة الحافلات المحلية وشاهد الجسم الطائر فوق البلدة الصغيرة، فقال إن الجسم كان دائريًا، بلا أي بروز أو ثقوب، ويبدو أنه مصنوع من معدن يشبه الفولاذ المقاوم للصدأ. تحقيقات العلماء بعد ثلاثة أيام من التحطم، في 2 فبراير/ شباط 1986، ذهب تلاميذ المدارس إلى الموقع ووجدوا جذع شجرة محترقًا، وحفرة في الأرض، وفروعًا مكسورة بسبب سقوط الجسم. قام الأطفال بجمع صخور وحطام، إلى جانب قطرات منصهرة لمادة غريبة ذات لمعان معدني، وأخذوا كل شيء إلى المتحف المحلي. بدأ مدير المتحف، فاليري دفوجيلني، دراسة المادة واستعان بخبير النيازك بيرليزوف، الذي قاد فريقا من العلماء إلى الجبل بنفسه. هناك عثر الفريق على 30 غرامًا من المادة غير المعروفة التي تحولت إلى قطرات صلبة داكنة اللون. أظهرت التحليلات أن المادة كانت ذات بنية زجاجية معدنية - وهي ظاهرة نادرة جدًا في الطبيعة. وأطلق الباحثون على العينات المكتشفة أسماء مثل "الشبكات الصغيرة"، و"الكرات الصغيرة"، و"كرات الرصاص"، و"قطع الزجاج". وقال أليكسي كوليكوف، وهو دكتور في علوم المعادن الجيولوجية، إن القطرات تشبه "الكربون الزجاجي"، لكنه لم يتمكن من تفسير كيفية تشكلها. حادثة روزويل (أمريكا 1947) تُعد حادثة روزويل واحدة من أشهر القضايا المتعلقة بالأجسام الطائرة في الولايات المتحدة، حيث يعتقد البعض أن الجسم الذي تحطم في الصحراء كان مركبة فضائية يقودها كائنات فضائية، وأن الحكومة الأمريكية قامت بالتستر على الأمر. في عام 1947، تحطم جسم طائر في مزرعة بصحراء نيو مكسيكو، خلال فترة انتشرت فيها تقارير عديدة عن "صحون طائرة" قيل إنها مركبات فضائية يقودها كائنات فضائية. في البداية، أعلنت الجيش الأمريكي أن الحطام يعود إلى "صحن طائر"، مما أثار الكثير من نظريات المؤامرة حول أصوله الفضائية، لكن الحكومة غيرت القصة لاحقًا وقالت إن الحطام كان مجرد بالون طقس. وفي عام 1994، تم الكشف أن البالون كان جزءًا من مشروع سري للغاية - "مشروع موجول" - المصمم لاكتشاف التجارب النووية السوفيتية. ولكن بسبب عدم الشفافية الحكومية، استمرت الشائعات، وظل العديد من الباحثين مقتنعين بأن الحادث كان نتيجة تدخل فضائي. aXA6IDIwOC4xODAuNDYuMTc4IA== جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store