أحدث الأخبار مع #روشا


أرقام
منذ 11 ساعات
- أعمال
- أرقام
البنك السعودي الأول يعلن عن تعيين عضو في المقعد الشاغر بمجلس إدارته
يشغل السيد/روشا منصب الرئيس التنفيذي المشارك لاتش اس بي سي آسيا والشرق الأوسط والعضو التنفيذي في مجلس إدارة شركة هونغ كونغ وشانغهاي المصرفية المحدودة، كما يشغل منصب عضو تنفيذي في مجلس إدارة بنك اتش اس بي سي ماليزيا بيرهاد. حصل السيد روشا على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من المعهد الهندي للإدارة في أحمد آباد ثم انضم إلى اتش اس بي سي في عام 1991م وشغل العديد من الأدوار العليا، بما في ذلك الرئيس التنفيذي لبنك اتش اس بي سي الهند من العام 2018م حتى العام 2021م.


نافذة على العالم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : عرض لوحة للفنان "إد روشا" للبيع بـ 10 ملايين دولار بمزاد نيويورك
الجمعة 9 مايو 2025 06:45 صباحاً نافذة على العالم - تعرض دار سوثبى للمزادات، لوحة للفناد إد روشا، نفذها عام 1989، للبيع بالمزاد المسائى بنيويورك مايو الجارى، بسعر تقديرى يتراوح ما بين 7 إلى 10 ملايين دولار. تُعد لوحة "That Was Then, This Is Now" للفنان الأمريكي إد روشا من الأعمال التي تجسد اهتمامه العميق بتأثير الزمن على الثقافة والمجتمع، هذه اللوحة، التي تم إنجازها عام 1989 باستخدام الأكريليك على القماش، تقدم عبارة قوية باللون الأبيض على خلفية داكنة، مما يعزز الشعور بالعمق والدراما البصرية. العمل يعكس التباين بين الماضي والحاضر، حيث يستخدم روشا النص كعنصر أساسي في التعبير الفني، مستلهمًا أسلوب الإعلانات والنصوص السينمائية، هذه المقاربة تمنح اللوحة طابعًا تأمليًا وعاطفيًا، حيث يشعر المشاهد وكأنه أمام شاشة تعرض مشهدًا يحمل دلالة زمنية قوية. يعكس هذا العمل فلسفة روشا في دمج الكلمة بالصورة، وهو أسلوب ميزه في عالم الفن المعاصر، حيث تتداخل النصوص مع المشاهد لتشكيل تجربة بصرية وتأملية فريدة. يعد هذا العمل نموذجًا لمفهوم الفن المفاهيمي الذي يقدمه روشا، حيث يستكشف العلاقة بين اللغة والهوية، ويطرح تساؤلات حول كيفية إدراك الزمن والتغيرات الثقافية.


Independent عربية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
"النقد الدولي" يحذر من موجة إفلاسات قد تزعزع النظام العالمي
في ظل عالم تتصاعد فيه أسعار الفائدة وتتزايد الضغوط على الشركات المثقلة بالديون، يبرز سؤال جوهري، وهو هل يستطيع النظام المالي العالمي الصمود أمام موجة محتملة من التعثرات والإفلاسات؟. وعلى رغم تنامي الأخطار وتعدد التحديات، يؤكد خبراء صندوق النقد الدولي أن الصورة ليست قاتمة بالكامل، إذ يمكن، من خلال سياسات ذكية وسد الفجوات في الرقابة والتشريعات، تحويل هذه التهديدات إلى فرص لتعزيز الصلابة الاقتصادية، هذا ما ناقشته جلسة "الزاوية التحليلية" نقاط ضعف قطاع الشركات في عالم أسعار الفائدة المرتفعة "بعنوان تزايد الأخطار على الاستقرار المالي"، والتي جمعت خبراء من الصندوق لاستعراض أبرز نقاط الضعف في قطاع الشركات، وسبل مواجهتها في عصر التمويل المرتفع الكلف. وجمعت الجلسة كلاً من الاقتصادي في قسم الاستراتيجيات والسياسات والمراجعة في صندوق النقد الدولي برونو ألبوكويرو، والمحامية في القسم القانوني في الصندوق أنجوم روشا. استهل ألبوكويرو حديثه بتصوير واقع معاناة أصحاب المشاريع الصغيرة قائلاً "تخيل أنك صاحب مشروع صغير، قضيت سنوات من الجهد لبنائه، ومع تحسن الأداء وارتفاع الطلب، فجأة ترتفع أسعار الفائدة بشدة، تتدخل البنوك المركزية لمكافحة التضخم، فترتفع أقساط القروض، وتختفي فرص إعادة التمويل، فالبنك الذي كان يقدم القروض بسهولة بالأمس، بات اليوم متردداً، حتى الزبائن بدأوا يقلصون الإنفاق، فماذا تفعل؟ هل تلغي خطط التوسع؟ هل تسرح الموظفين؟ هل تغلق أبوابك؟". وأضاف أن "هذه ليست حالة فردية، بل واقع يواجه ملايين الشركات حول العالم، الصغيرة منها والكبيرة، والتي اقترضت بكثافة عندما كانت أسعار الفائدة منخفضة، معتقدة أن تلك الظروف ستدوم". من "وفرة السيولة" إلى "ندرة التمويل" وأشار ألبوكويرو إلى أن العالم يشهد تحولاً من بيئة "وفرة في السيولة" إلى "ندرة في التمويل"، إذ تتجمد الاستثمارات وتفقد الوظائف ويتزايد خطر الانكماش، ما يحتم على الشركات اعتماد استراتيجيات مرنة ومصادر تمويل متنوعة. من جانبها، استعرضت أنجوم روشا أبرز التحديات الراهنة التي تواجه قطاع الشركات، على رغم الدعم الحكومي خلال جائحة "كوفيد-19". وأبرزت صعود شركات "الزومبي"، وهي كيانات غير منتجة تستمر بفضل التمويل الرخيص، مما يؤدي إلى سوء تخصيص رأس المال ويعوق النمو. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأشارت إلى أن هذه الشركات مثلت في عام 2023 نحو 10 في المئة من الشركات المدرجة، وهو ضعف المعدل المسجل في عام 2000، وأن العديد من الشركات تواجه تحديات إعادة تمويل ديونها وسط ارتفاع أسعار الفائدة، لا سيما في الدول ذات الديون ذات الفائدة المتغيرة. وحذر صندوق النقد الدولي من أن موجة من الإفلاسات قد تزعزع النظام المالي العالمي، مشيراً إلى أن رأسمال البنوك في الأسواق الناشئة قد يتراجع بنسبة تصل إلى 35 في المئة خلال ثلاث سنوات، نظراً لاعتماد هذه الاقتصادات بصورة أكبر على القروض المرتبطة بمعدلات تعثر مرتفعة. وأكد ألبوكويرو أن "سد فجوات البيانات وتوسيع نطاق الرقابة ليشمل المؤسسات غير المصرفية مثل بنوك الاستثمار وشركات التأمين وصناديق التقاعد، يعزز صمود الاقتصادات في وجه الصدمات". ودعت روشا إلى أن يوفر النظام القانوني آليات فعالة لإنقاذ الشركات القابلة للاستمرار، وتصفية غير القابلة بسرعة وكفاءة، مشددة على أن هذا التوازن ضروري للحفاظ على دورة اقتصادية صحية. واختتم ألبوكويرو الجلسة بالتأكيد أن الأخطار لا تعني التشاؤم، مشيراً إلى أن السياسات الذكية كتحسين نظم الإفلاس، سد الفجوات التنظيمية، وتعزيز الرقابة، كفيلة بتحويل مواطن الضعف إلى عناصر قوة واستقرار.


الرجل
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
بقيادة لوحة "كونشيرتو".. مزاد كريستيز الربيعي يحقق 21.3 مليون دولار
شهد مزاد منتصف الموسم لأعمال ما بعد الحرب العالمية الثانية حتى الوقت الحاضر، الذي نظمته دار كريستيز في نيويورك، مبيعات بلغت 21.3 مليون دولار، مدفوعة بالنتائج القوية التي حققتها أعمال الفنانين هيلين فرانكنثالر، إد روشا، ريتشارد إستيس، وديان أربس. تفاصيل المزاد ونسبة المبيعات ووفقًا لما نشره موقع "Artnews"، أقيم المزاد في 27 فبراير، وضم 224 قطعة فنية، إلا أن 67 قطعة لم يتم بيعها، فيما سحبت 12 قطعة، ليبلغ معدل البيع 64.7%. وعلى الرغم من تحقيق المزاد إيرادات كبيرة، إلا أنه شهد تراجعًا طفيفًا مقارنة بمزاد منتصف الموسم الربيعي لعام 2023، الذي أقيم في 13 مارس وضم 248 قطعة، حيث بلغت قيمة مبيعاته 21.5 مليون دولار، بمعدل بيع بلغ 71.3%. أبرز الأعمال الفنية المبيعة وتصدرت لوحة "كونشيرتو" لهيلين فرانكنثالر (1982) قائمة الأعمال الأكثر سعرًا، حيث بيعت بمبلغ 2.1 مليون دولار، متجاوزة تقديراتها الأولية التي تراوحت بين 500 ألف و700 ألف دولار. تلتها لوحة "ضغوط" لإد روشا (1967)، التي بيعت بأقل من مليوني دولار، مقارنة بتقديراتها التي تراوحت بين مليون و1.5 مليون دولار. وفي المرتبة الثالثة جاءت لوحة "بدون عنوان" لريتشارد ديبنكورن (أوشن بارك)، والتي حققت 781.200 دولار، متجاوزة تقديراتها التي تراوحت بين 400 ألف و600 ألف دولار، كما شهد المزاد بيع لوحة "النهر الشرقي" لريتشارد إستيس (1994) بمبلغ 693 ألف دولار، وبيعت لوحة "التوأم المتطابقان، روزيل نيوجيرسي" لديان أربس (1966) بمبلغ 630 ألف دولار، حيث قدرت قيمة العملين بما يتراوح بين 500 ألف و700 ألف دولار. وشملت قائمة الأعمال الأعلى سعرًا أيضًا لوحة "رسم الغواش" لديفيد هوكني (1994)، التي بيعت بمبلغ 541,800 دولار، وهو أقل من التقدير الأعلى الذي بلغ 600 ألف دولار، كما تجاوزت لوحة "La Gamme d'Amour" لبوب تومسون (1965) تقديراتها المبدئية البالغة 250-350 ألف دولار، وحققت 504 آلاف دولار. لوحة East River - المصدر: Christie's أما لوحة "بلا عنوان" لكيث هارينج، التي امتلكها مصمم الأثاث الهولندي مارتن فيسر، فحققت 459.900 دولار، متجاوزة تقديرها الأعلى البالغ 250 ألف دولار، فيما سجلت لوحة "بلا عنوان (زرقاء-خضراء)" لروبرت مانجولد من مجموعة ميل ومارثا هورويتز سعر 428.400 دولار، متجاوزة تقديراتها التي تراوحت بين 180 و250 ألف دولار. أبرز الأعمال التي لم تبع وكان العمل الفني الأعلى تقييمًا الذي لم يجد مشترًا هو "بلا عنوان (فراشة حمراء كبيرة بثلاث عيون زرقاء 856)" لمارك جروتجهان (2010)، الذي قدرت قيمته بين 500 و700 ألف دولار. كما لم يتم بيع عدة أعمال أخرى، منها أعمال للفنانين جوزيف ألبرس، كارل أندرو، وتصميم مزهريات من قبل آي ويوي، إضافة إلى رسم مترو أنفاق لكيث هارينج، وتعاون فني بين تاكاشي موراكامي وفيرجيل أبلوه، وعمل مفاهيمي لفيليكس جونزاليس توريس من مجموعة روزا دي لا كروز، فضلاً عن تاج مصنوع من الأسلاك النحاسية من تصميم ألكسندر كالدر. تقييم المزاد واتجاهات السوق ورغم المنافسة القوية والنتائج الإيجابية لبعض الأعمال، فإن تراجع نسبة المبيعات مقارنة بالعام الماضي يعكس تحولات في السوق الفنية، وسط تباين الطلب على بعض الأعمال، ومع ذلك أظهر المزاد اهتمامًا متزايدًا بأعمال فنية محددة، ما يعكس توجهات جديدة لهواة جمع التحف الفنية والمستثمرين في سوق الفنون العالمية.


نافذة على العالم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : عرض لوحة" ضغوط" للفنان إد روشا للبيع بسعر 1.5 مليون دولار في مزاد علنى
الجمعة 21 فبراير 2025 03:50 مساءً نافذة على العالم - أعلنت دار كريستيز للمزادات، عن عرض لوحة "ضغوط" للفنان الأمريكي إد روشا نفذها عام 1967، للبيع بمزاد "من فترة ما بعد الحرب حتى الوقت الحاضر" في نيويورك، بسعر تقديرى يتراوح ما مليون إلى مليون و500 ألف دولار، فبراير الجارى. يعتبر إد روشا أحد أهم الفنانين في العالم حيث امتدت مسيرته الفنية على مدى ستة عقود من أوائل الستينيات وحتى يومنا هذا، من خلال الأعمال الرئيسية من مجموعة ARTIST ROOMS، اكتشف فن وأفكار هذا الفنان الاستثنائي. اكتسب روشا شهرة واسعة في أواخر الخمسينيات عندما بدأ في صنع مجسمات صغيرة باستخدام صور وكلمات مأخوذة من مصادر يومية مثل الإعلانات، وقد دفعه هذا الاهتمام بالحياة اليومية إلى استخدام المناظر الطبيعية لمدينة لوس أنجلوس مسقط رأسه المتبنى - وهو مصدر إلهام عاد إليه مرارًا وتكرارًا. غالبًا ما يجمع روشا بين صور المدينة والكلمات والعبارات من اللغة اليومية للتواصل مع تجربة حضرية معينة، كما يستكشف تفاهة الحياة الحضرية الحديثة ووابل الصور والمعلومات التي تغذيها وسائل الإعلام الجماهيرية والتي تواجهنا يوميًا. استخدم روشا الصور والتقنيات المستخدمة في الفن التجاري مثل الإعلانات واهتمامه بالثقافة الشعبية والحياة اليومية يربطه بشكل مباشر بالفن الشعبي، وكان له أيضًا تأثير كبير في تطوير الفن المفاهيمي من خلال تصويره للكلمات والعبارات وكتبه التي تحتوي على صور جادة تتميز بروح الدعابة البسيطة. تشكل الكلمات والعبارات محور أعمال إد روشا، وقد ظهرت لأول مرة في لوحاته في وقت مبكر من عام 1959، ويمكن إرجاع استخدام الكلمات والنصوص في فن القرن العشرين في المقام الأول إلى الرسامين التكعيبيين مثل جورج براك وبابلو بيكاسو الذين أضافوا الحروف والكلمات، المرسومة والملصقة، إلى الطبيعة الصامتة. كما كان اللعب باللغة محوريًا بالنسبة لفنانين دادا الذين تركوا إرثًا مهمًا باستخدامهم الجذري والمرح غالبًا للكلمات، كان الدادائيون مؤثرين مبكرين على روشا، ويمكن اعتبار استخدامه للكلمات بطريقة غامضة ومرحة تعبيرًا عن هذا التأثير. تمزج مجموعة روشا من الرسومات التي تحمل "عبارات جذابة" والتي يرجع تاريخها إلى سبعينيات القرن العشرين، بما في ذلك " عيون جميلة، فواتير كهربائية" عام 1976، بين الرسمية البصرية واللغة المرحة، في هذه السلسلة من الرسومات بالباستيل، يضع روشا عباراته الموجزة أمام حقول من الألوان. لوحة ضغوط للفنان إد روشا