أحدث الأخبار مع #رونالدونازاريو


النهار
منذ 17 ساعات
- ترفيه
- النهار
هل يصبح لامين يامال أصغر فائز بالكرة الذهبية؟
يعتبر لامين يامال، النجم الشاب الصاعد في صفوف برشلونة، واحداً من أبرز المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، في ظل الأداء الاستثنائي الذي يقدّمه مع الفريق الكاتالوني وهو في مقتبل العمر. وتزداد التكهنات بشأن إمكانية أن يصبح يامال أصغر لاعب في تاريخ الكرة الذهبية يتوّج بهذه الجائزة المرموقة، مما يفتح الباب أمام نقاش واسع حول مكانته بين أصغر اللاعبين الذين توجوا بالجائزة عبر تاريخها. ومنذ إطلاق جائزة الكرة الذهبية عام 1956، شهدت اللعبة ظهور عدد من النجوم الذين توّجوا بها قبل بلوغهم سن الـ 25 عاماً، ومن بينهم أساطير مثل يوهان كرويف، ماركو فان باستن، يوسيب بيبيتو، وكريستيانو رونالدو. ومع ذلك، لم يكن هؤلاء ضمن قائمة أصغر اللاعبين سناً الذين حصلوا على الكرة الذهبية. وفي ما يأتي نستعرض قائمة أصغر خمسة لاعبين فازوا بجائزة الكرة الذهبية على مرّ التاريخ: 1 - رونالدو نازاريو – 21 سنة، 3 أشهر و5 أيام يحتفظ النجم البرازيلي رونالدو نازاريو بالرقم القياسي كأصغر لاعب فاز بالكرة الذهبية، وذلك منذ عام 1997. في ذلك العام، تألق رونالدو بشكل مذهل مع نادي برشلونة، إذ سجل 47 هدفاً في 49 مباراة بمختلف البطولات، مما جعله يتفوّق بفارق كبير على منافسيه في سباق الكرة الذهبية. وبعد أن حلّ ثانياً في عام 1996 خلف ماتيس سامر، استطاع رونالدو في 1997 أن يثبت جدارته بالفوز بالجائزة بسهولة، محققاً بذلك إنجازاً لم يتكرّر منذ ذلك الحين. وهذه المرحلة من مسيرته شهدت تألقه اللافت قبل انتقاله إلى إنتر ميلان، مما جعل رقمه القياسي كأصغر فائز بالجائزة صامداً حتى اليوم. 2 - مايكل أوين – 22 سنة و4 أيام نال الإنكليزي مايكل أوين الكرة الذهبية عام 2001 بعد موسم استثنائي مع نادي ليفربول. وفي ذلك الموسم، تحت قيادة المدرب جيرارد هوليهير، برز أوين كمهاجم نجم، حيث سجل 24 هدفاً، وحقق مع فريقه عدة ألقاب مهمة، منها كأس الاتحاد الإنكليزي، كأس رابطة الأندية الإنكليزية، كأس الدرع الخيرية، كأس السوبر الأوروبية، وكأس الاتحاد الأوروبي، وأصبح أوين ثاني أصغر لاعب يحقق الكرة الذهبية في التاريخ. 3 - ليونيل ميسي – 22 سنة، 5 أشهر و7 أيام فاز ليونيل ميسي بأول كرة ذهبية له عام 2009 بعد موسم حافل بالنجاحات مع برشلونة، إذ قاد الفريق لتحقيق أول ثلاثية في تاريخه (الدوري الإسباني، كأس الملك، ودوري أبطال أوروبا). وتحدّث ميسي بعد الفوز بالجائزة معبراً عن مفاجأته بفوزه بفارق كبير قائلاً: "كنت أعلم أنني من بين المرشحين، لكن لم أتوقع الفوز بهذا الفارق الكبير". هذا الفوز جعل ميسي ثالث أصغر لاعب يتوّج بالكرة الذهبية. ومع ذلك، فإنّ ميسي يتمتع بطول عمر كروي استثنائي، حيث توّج بالجائزة ثماني مرات، وأصبح ثاني أكبر لاعب يفوز بها بعمر الـ 36 عاماً، مما يؤكد عظمته واستمراره في القمة. 4 - جورج بيست – 22 سنة، 7 أشهر و2 يوم كان نجم مانشستر يونايتد الأسطوري جورج بيست أصغر لاعب يفوز بالكرة الذهبية حتى عام 1997، عندما كسره رونالدو نازاريو. وفاز بيست بالجائزة عام 1968 بعد موسم مبهر، حيث كان جناح الفريق الذي لا يُقهَر، وأحد ألمع المواهب في تاريخ كرة القدم. 5 - أوليغ بلوخين – 23 سنة، 1 شهر و25 يوماً توّج الأوكراني أوليغ بلوخين بالجائزة عام 1975، في منافسة شديدة مع أساطير مثل فرانز بيكنباور ويوهان كرويف، اللذين حلّا في المركزين الثاني والثالث توالياً. كان بلوخين لاعباً في صفوف دينامو كييف، وحقق في ذلك العام إنجازات كبيرة تشمل الفوز بالدوري السوفياتي الممتاز، وكأس الفائزين بالكؤوس الأوروبية، وكأس السوبر الأوروبية. كانت هذه الإنجازات محل تقدير كبير، وبلغ بلوخين من العمر 23 عاماً وشهراً واحداً وخمسة وعشرين يوماً عند استلامه الكرة الذهبية، مما جعله من بين أصغر الفائزين بالجائزة.


جو 24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- جو 24
أنشيلوتي مدرباً للبرازيل.. "انسلاخ هوية" أم بداية طريق المجد؟
جو 24 : في خطوة تُعد انقلابًا على تقاليد كروية اشتهرت بها البرازيل، أعلن الاتحاد المحلي لكرة القدم تعيين الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرباً للمنتخب الأول، إذ يستعد لأن يصبح أول مدرب أجنبي يقود البلاد بكأس العالم في حال التأهل إلى النسخة القادمة التي تقام في أميركا وكندا والمكسيك. وسيتولى أنشيلوتي تدريب المنتخب البرازيلي بعد انتهاء الموسم الحالي ورحيله عن ريال مدريد، استعداداً لخوض ما تبقى من مباريات تصفيات كأس العالم 2026. وتأتي هذه الخطوة بعد أكثر من عقدين من الخيبات في كأس العالم، إذ لم يتوج منتخب البرازيل باللقب الأغلى منذ عام 2002، حين قاده المدرب المحلي لويس فيليبي سكولاري لآخر تتويج بالكأس في كوريا واليابان. ومنذ ذلك الفوز، عانت البرازيل من خيبات الخروج المتكرر بكأس العالم، إذ خرجت من ربع النهائي في أربع من خمس نسخ، أو بمجرد مواجهتها لمنافسين أوروبيين كبار. فرنسا عام 2006، وهولندا عام 2010، وبلجيكا عام 2018، وعندما وصلت إلى نصف النهائي عام 2014، تعرضت للإذلال على يد ألمانيا بالخسارة بسباعية على أرضها وبين جماهيرها. وأثار ذلك جدلاً حول ما إذا كان الوقت قد حان، للقيام بالمستحيل وتعيين مدرب أجنبي بعد أكثر من 60 عاماً، إذ تولى الأوروغوياني رامون بلاتيرو المسؤولية أربع مباريات عام 1925، وأشرف البرتغالي جوريكا على "السامبا" في مباراتين وديتين ضد أوروغواي في أربعينيات القرن الماضي؛ بينما تولى الأرجنتيني فيلبو نونيز المسؤولية في مباراة استعراضية بمناسبة افتتاح ملعب مينيراو عام 1965. ومنذ رحيل المدرب الوطني دوريفال جونيور في مارس الماضي، كانت مسألة مدرب البرازيل محلّ جدل، فبينما يرحّب لاعبون مثل رونالدو نازاريو بإمكانية تولي مدرب أجنبي مسؤولية السيليساو، لا يزال آخرون مثل ريفالدو يعارضون الفكرة. وكان رونالدو نازاريو قد وضع الإسباني بيب غوارديولا ضمن خياراته لتدريب المنتخب في حال نجاحه بانتخابات رئاسة الاتحاد البرازيلي، لك إدنالدو رودريغيز احتفظ بمنصبه ليتعاقد مع أنشيلوتي. وسبق لريفالدو، نجم برشلونة السابق، أن عبر عن استيائه من الفكرة في تصريحات تعود إلى عام 2022. وصرح ريفالدو حينها: أعتقد أن التفكير في تعيين مدرب أجنبي لمنتخبنا يُعدّ إهانةً للمدربين البرازيليين. أعتقد أن لدينا مدربين قادرين على قيادة المنتخب البرازيلي حاليًا. تعيين مدرب أجنبي لا يضمن النجاح وأضاف نجم برشلونة وميلان السابق: تعيين مدرب أجنبي لا يعني أننا سنتوج أبطالاً للعالم. تابعو الأردن 24 على


العربي الجديد
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
جماهير بلد الوليد تخطط لاحتجاج رمزي على رونالدو بأوراق نقدية مزيفة
تسعى الجماهير الكروية، في كل مرة، إلى ابتكار طرق مستحدثة من أجل إيصال صوتها، وجاء الدور هذه المرة على جماهير نادي ريال بلد الوليد الإسباني، الساعية إلى تصعيد غضبها تجاه مالك النادي، النجم البرازيلي السابق، رونالدو نازاريو (48 عاماً)، وذلك بعد الأنباء المتزايدة عن رغبته في بيع النادي. وأعلن تجمع المشجعين "فوندو نورتي 1928" عبر منصة إكس (تويتر سابقاً)، اليوم الثلاثاء، تنظيم مبادرة احتجاجية أولى، تتضمن إلقاء 60 ألف ورقة نقدية تحمل صورة رونالدو، خلال مباراة الفريق أمام نادي برشلونة، المقررة يوم السبت المقبل، ضمن منافسات الدوري الإسباني. وقالت المجموعة في بيانها: "إذا كان رونالدو يريد بيع النادي مقابل المال، فسنقدم له المال"، في إشارة واضحة إلى استيائهم من سياسات النجم البرازيلي السابق، الذي يمتلك غالبية أسهم النادي منذ عام 2018. 🚨💵💵 Primera inicitativa de protesta para el sábado: Si Ronaldo quiere billetes para vender, tendrá billetes. ➡️👀Se entregarán en las puertas de acceso al estadio 60.000 billetes para lanzar en el minuto 12 del partido ⬇️ #RonaldoVendeYa #PucelaSomosNosotros — Federación de Peñas del Real Valladolid (@fdprvalladolid) April 29, 2025 وكانت صحيفة آس الإسبانية، قد كشفت مؤخراً عن نية رونالدو نازاريو بيع ريال بلد الوليد، الأمر الذي أثار موجة من الغضب داخل أوساط الجماهير، خاصة بعد الأداء المخيّب للفريق هذا الموسم، والذي انتهى به إلى الهبوط رسمياً إلى الدرجة الثانية قبل نهاية البطولة. ويُذكر أن ريال بلد الوليد عاش فترة مضطربة، منذ تولي البرازيلي رونالدو دفة الإدارة، إذ شهد الفريق صعوداً وهبوطاً متكرراً بين الدرجتين الأولى والثانية، وسط اتهامات بإدارة عشوائية، وعدم ضخ استثمارات كافية لدعم الفريق. وتعتبر هذه الخطوة الاحتجاجية المرتقبة، التي ستُنفذ في الدقيقة الثانية عشرة من المباراة أمام برشلونة، رسالة رمزية قوية موجهة لرونالدو، تعبّر عن حجم الغضب الجماهيري، الذي تصاعد بعد الهبوط الأخير. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية جماهير بلد الوليد تُهاجم المالك الظاهرة رونالدو: عد إلى منزلك ومن جهته، لم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من قِبل النجم البرازيلي، بشأن الاحتجاجات، أو بخصوص خططه المستقبلية مع النادي، الذي يحتاج إلى ثورة كبيرة، من أجل العودة بسرعة إلى الأضواء. وبذلك يدخل نادي ريال بلد الوليد، الذي يودع هذا الموسم دوري الدرجة الأولى، في مرحلة حرجة، قد تشهد تغييرات جذرية على مستوى الملكية والإدارة، في انتظار ما ستسفر عنه الأيام المقبلة.


أخبارنا
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارنا
جماهير بلد الوليد تهاجم رونالدو "بعملات مزيفة"
أخبارنا : هاجمت جماهير نادي بلد الوليد الإسباني المالك البرازيلي الظاهرة رونالدو نازاريو وذلك إثر هبوط الفريق إلى الدرجة الثانية خلال مباراة برشلونة ضمن منافسات الجولة 34 من الدوري الإسباني. وفاز برشلونة على مضيفه بلد الوليد بنتيجة 2-1 ضمن منافسات الجولة الرابعة والثلاثين للدوري الإسباني. وقام مشجعو بلد الوليد بالاحتجاج ضد "الظاهرة" في الدقيقة 12 من المباراة ضد برشلونة بإلقاء 60 ألف ورقة نقدية مزيفة تحمل صورته مع ترديد هتاف "رونالدو عد إلى بيتك". وفي لقطة غريبة شوهد اللاعب الهولندي فرينكي دي يونغ نجم خط وسط برشلونة وهو جالس على مقاعد البدلاء ويحتفظ ببعض العملات المزيفة التي حملت صورة النجم البرازيلي الشهير رونالدو ووجدها في ملعب اللقاء. وأصبح بلد الوليد أول الهابطين للدرجة الثانية وظل ضمن آخر 3 مراكز في "الليغا" منذ الجولة السابعة. وأخفق الفريق في الفوز خلال 14 مباراة متتالية وتعرض لـ7 هزائم متتالية في أسوأ سلسلة بتاريخه في الدوري كما غير 3 مدربين هذا الموسم. وعزز الفريق الكتالوني صدارة ترتيب الليغا بهذا الفوز بعدما رفع رصيده إلى 79 نقطة بفارق 7 نقاط عن ريال مدريد صاحب المركز الثاني. المصدر:RT


WinWin
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
أولهم نيرس وأبرزهم الظاهرة رونالدو.. نجوم لعبوا للإنتر وبرشلونة
فاجأ نادي برشلونة الجميع عندما قرّر بيع نجمه البرازيلي رونالدو نازاريو إلى الإنتر الإيطالي بعد موسم واحد من شرائه، ورغم أن أسطورة الرقم 9 قدّم واحداً من أفضل مواسمه على الصعيد الفردي بتسجيل 47 هدفاً في 49 مباراة رفقة "البلوغرانا"، سمح رئيس الفريق خوسيه لويس نونيز برحيله إلى الإنتر بعد اختلاف في تفاصيل العقد الجديد للظاهرة. وعاد رونالدو للحديث عن رحيله بعد سنوات قائلاً: "التجربة كانت رائعة، لكنني لم أستطع البقاء ولم يكن الخطأ مني، فقد توصلت إلى اتفاق مع النادي لتمديد عقدي قبل نهاية الموسم الكروي بشهر، غير أنه بعد أسبوع، قال رئيس النادي إن العقد لم يكن جيداً وسيقبلون بأي عرض يُقدّم لضمي". وعكس تصريحات رونالدو، كشف خوان غاسبارت الرئيس الأسبق لبرشلونة أن رئيس إنتر ميلان آنذاك ماسيمو موراتي تدخل لإفشال اتفاق النادي الكتالوني مع اللاعب، وقدّم عرضاً أفضل لمستشاريه، ما جعلهم يطلبون تعديل الاتفاق مع "البلوغرانا"، لينتهي الأمر بخروج رأس الحربة الأفضل عبر تاريخ اللعبة -حسب الكثيرين- إلى الكالتشيو. نيرس أول من لعب للإنتر وبرشلونة وسواريز أول انتقال مباشر بين الفريقين ورغم كونه أشهر من تقمص ألوان برشلونة وإنتر ميلان معاً، وخاصة أبرز من انتقل بشكل مباشر بين الفريقين، ليس رونالدو نازاريو دا ليما الوحيد في القائمة، بل سبقه آخرون وأعقبه لاعبون أيضاً، وكان المهاجم المجري إستيفان نيرس الذي انتقل إلى برشلونة صيف 1956 قادماً إليه من روما، أول من لعب للإنتر (1948-1954) ثم للنادي الكتالوني. برشلونة وإنتر تاسع صدام إسباني - إيطالي بنصف النهائي اقرأ المزيد ويُعتبر لويس سواريز، النجم الإسباني الفائز بالكرة الذهبية لسنة 1960، أول صفقة مباشرة بين الفريقين، حيث انتقل من برشلونة إلى الإنتر في صيف 1961 ويُحقق معه مسيرة كبيرة جداً، جعلته قريباً من التتويج بالكرة الذهبية مرة ثانية بقميص "النيراتزوري" في 3 مناسبات، لا سيما بعد تتويجه مرتين بدوري الأبطال عامي 1964 و1965. ويتصدر الكاميروني صامويل إيتو قائمة أبرز النجوم الذين مثّلوا الفريقين، وهو الذي نجح في التتويج بالثلاثية مع كل فريق عامي 2009 و2010، فيما لم ينجح زلاتان إبراهيموفيتش الذي انتقل في صفقة معاكسة سنة 2010 من الإنتر للبارسا في تحقيق المستوى المطلوب، ليرحل مُعاراً إلى ميلان بعد موسم واحد. نجوم لعبوا لبرشلونة والإنتر عبر التاريخ: إستيفان نيرس (المجر) لويس سواريز (إسبانيا) رونالدو نازاريو (البرازيل) فرانشيسكو كوكو (هولندا) إدغار ديفيدز (هولندا) تياغو موتا (إيطاليا) لويس فيغو (البرتغال) ريكاردو كواريزما (البرتغال) صامويل إيتو (الكاميرون) زلاتان إبراهيموفيتش (السويد) ماكسويل (البرازيل) فيليبي كوتينيو (البرازيل) أليكسيس سانشيز (الشيلي) أرتورو فيدال (الشيلي) مارتن مونتويا (إسبانيا) رافينيا ألكانتارا (البرازيل)