#أحدث الأخبار مع #رونتغنأخبارنا١١-٠٤-٢٠٢٥علومأخبارنالأول مرة في الفضاء... التقاط صورة بالأشعة السينية ليد بشرية على ارتفاع 200 ميلسجّل طاقم مهمة Fram2 التابعة لشركة سبيس إكس إنجازاً علمياً جديداً، بعد أن نجح في التقاط أول صورة بالأشعة السينية ليد بشرية في الفضاء، في خطوة وُصفت بأنها تمهيد ثوري لتطوير الطب الفضائي. وجرى التصوير داخل كبسولة فضائية تدور في مدار قطبي على ارتفاع نحو 200 ميل فوق سطح الأرض، خلال رحلة استمرت 3.5 أيام. واعتمدت التجربة على جهاز أشعة سينية محمول ومعدّل خصيصاً للاستخدام الفضائي، وتمكن الفريق من إعادة إنتاج صورة تاريخية تعود إلى عام 1895، عندما التقط الفيزيائي رونتغن أول صورة من هذا النوع ليد زوجته وهي ترتدي خاتماً. وقد عبّر الباحثون عن دهشتهم من جودة الصورة رغم المخاوف السابقة بشأن تأثير الإشعاع الخلفي في الفضاء على وضوح النتائج. إلى جانب تصوير اليد، التقط الطاقم صوراً إضافية لأجزاء أخرى من الجسم مثل الصدر والبطن والساعد، كما استخدموا التقنية لفحص الأجهزة الإلكترونية، مما يفتح آفاقاً لاستخدام الأشعة السينية في تشخيص أعطال المعدات أثناء المهام الفضائية الطويلة، مثل بعثات القمر والمريخ المستقبلية. ويأمل العلماء حالياً في تطوير أدوات لتثبيت الجسم العائم أثناء التصوير، من أجل رفع دقة الصور وتحقيق أقصى استفادة طبية منها. وتأتي هذه التجربة ضمن مشروع بحثي أوسع أطلق عليه اسم "SpaceX-ray"، ويضم مجموعة من العلماء من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، في إطار تعزيز الاستعدادات الطبية للمستقبل الفضائي.
أخبارنا١١-٠٤-٢٠٢٥علومأخبارنالأول مرة في الفضاء... التقاط صورة بالأشعة السينية ليد بشرية على ارتفاع 200 ميلسجّل طاقم مهمة Fram2 التابعة لشركة سبيس إكس إنجازاً علمياً جديداً، بعد أن نجح في التقاط أول صورة بالأشعة السينية ليد بشرية في الفضاء، في خطوة وُصفت بأنها تمهيد ثوري لتطوير الطب الفضائي. وجرى التصوير داخل كبسولة فضائية تدور في مدار قطبي على ارتفاع نحو 200 ميل فوق سطح الأرض، خلال رحلة استمرت 3.5 أيام. واعتمدت التجربة على جهاز أشعة سينية محمول ومعدّل خصيصاً للاستخدام الفضائي، وتمكن الفريق من إعادة إنتاج صورة تاريخية تعود إلى عام 1895، عندما التقط الفيزيائي رونتغن أول صورة من هذا النوع ليد زوجته وهي ترتدي خاتماً. وقد عبّر الباحثون عن دهشتهم من جودة الصورة رغم المخاوف السابقة بشأن تأثير الإشعاع الخلفي في الفضاء على وضوح النتائج. إلى جانب تصوير اليد، التقط الطاقم صوراً إضافية لأجزاء أخرى من الجسم مثل الصدر والبطن والساعد، كما استخدموا التقنية لفحص الأجهزة الإلكترونية، مما يفتح آفاقاً لاستخدام الأشعة السينية في تشخيص أعطال المعدات أثناء المهام الفضائية الطويلة، مثل بعثات القمر والمريخ المستقبلية. ويأمل العلماء حالياً في تطوير أدوات لتثبيت الجسم العائم أثناء التصوير، من أجل رفع دقة الصور وتحقيق أقصى استفادة طبية منها. وتأتي هذه التجربة ضمن مشروع بحثي أوسع أطلق عليه اسم "SpaceX-ray"، ويضم مجموعة من العلماء من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، في إطار تعزيز الاستعدادات الطبية للمستقبل الفضائي.