أحدث الأخبار مع #رويالمارسدن،


الدستور
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة
حقق علاج مناعي مبتكر نتائج واعدة لمرضى سرطان الرأس والرقبة، حيث منحهم نحو عامين ونصف إضافيين قبل عودة المرض أو تفاقمه، مقارنة بالعلاجات التقليدية. وأظهرت تجربة عالمية من المرحلة الثالثة أن استخدام عقار "بيمبروليزوماب" مع العلاج القياسي أدى إلى إبقاء المرض تحت السيطرة لمدة 60 شهرا في المتوسط (أي نحو 5 سنوات) مقارنة بالمدة المعتادة البالغة 30 شهرا فقط. وشارك في الدراسة 714 مريضا تم تشخيصهم حديثا بسرطان الرأس والرقبة، عبر 192 موقعا في 24 دولة. ويشمل هذا النوع من السرطان إصابات اللسان والحلق، ويُشخّص به مئات الآلاف من المرضى سنويا حول العالم. وخضع المرضى لاثنين من أنماط العلاج: 363 مريضا تلقوا "بيمبروليزوماب" أولا، تلاه العلاج القياسي. 351 مريضا تلقوا العلاج التقليدي فقط، الذي يعتمد على الجراحة لاستئصال الورم، يليها العلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي. وأظهرت النتائج أن "بيمبروليزوماب" زاد بشكل كبير من فرص البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، حيث ظل 58% من المرضى الذين تلقوا العلاج المناعي خاليين من المرض بعد 3 سنوات، مقارنة بـ46% فقط ممن خضعوا للعلاج التقليدي. ويساعد "بيمبروليزوماب" الجهاز المناعي على استعادة قدرته الطبيعية لمهاجمة الخلايا السرطانية عبر إزالة المثبطات التي تعيق استجابته. وتمت الموافقة عليه سابقا لعلاج حالات السرطان المنتشر أو العائد، سواء بمفرده أو مع العلاج الكيميائي. ويعتقد الباحثون أن تقديم العلاج المناعي قبل الجراحة ساهم في تهيئة الجهاز المناعي للقضاء على الورم مبكرا، ما ساعد لاحقا في تعزيز فاعلية العلاج الإشعاعي أو الكيميائي بعد الجراحة. وأكد البروفيسور كيفن هارينغتون، أستاذ علاجات السرطان البيولوجية في معهد أبحاث السرطان بلندن واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن، أن نتائج التجربة تشكل نقطة تحول مهمة، قائلا: "لم تتغير العلاجات القياسية لسرطان الرأس والرقبة المتقدم منذ أكثر من عشرين عاما. العلاج المناعي أظهر سابقا فاعلية ملحوظة لدى المرضى المصابين بسرطان منتكس أو منتشر، والآن يثبت نجاحه في حالات الإصابة الأولية". وأضاف هارينغتون أن "بيمبروليزوماب" أظهر فاعلية خاصة لدى المرضى الذين يمتلكون مستويات عالية من العلامات المناعية، إلا أنه حسن النتائج لجميع المرضى بغض النظر عن هذه المستويات. عُرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان المنعقد في شيكاغو.


صحيفة الخليج
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
نتائج واعدة لعلاج مناعي لسرطان الرأس والرقبة
حقق علاج مناعي مبتكر نتائج واعدة لمرضى سرطان الرأس والرقبة، حيث منحهم سنوات إضافية قبل عودة المرض أو تفاقمه، مقارنة بالعلاجات التقليدية. وأظهرت تجربة عالمية من المرحلة الثالثة أن استخدام عقار «بيمبروليزوماب» مع العلاج القياسي أدى إلى إبقاء المرض تحت السيطرة لمدة 60 شهراً في المتوسط (أي نحو 5 سنوات) مقارنة بالمدة المعتادة البالغة 30 شهراً فقط. وشارك في الدراسة 714 مريضاً تم تشخيصهم حديثاً بسرطان الرأس والرقبة، عبر 192 موقعاً في 24 دولة. ويشمل هذا النوع من السرطان إصابات اللسان والحلق، ويُشخّص به مئات الآلاف من المرضى سنوياً حول العالم. وخضع المرضى لاثنين من أنماط العلاج: 363 مريضاً تلقوا «بيمبروليزوماب» أولاً، تلاه العلاج القياسي. و351 مريضاً تلقوا العلاج التقليدي فقط، الذي يعتمد على الجراحة لاستئصال الورم، يليها العلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي. وأظهرت النتائج أن «بيمبروليزوماب» زاد بشكل كبير من فرص البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، إذ ظل 58% من المرضى الذين تلقوا العلاج المناعي خالين من المرض بعد 3 سنوات، مقارنة بـ46% فقط ممن خضعوا للعلاج التقليدي. ويساعد «بيمبروليزوماب» الجهاز المناعي على استعادة قدرته الطبيعية لمهاجمة الخلايا السرطانية عبر إزالة المثبطات التي تعوق استجابته. وتمت الموافقة عليه سابقاً لعلاج حالات السرطان المنتشر أو العائد، سواء بمفرده أو مع العلاج الكيميائي. ويعتقد الباحثون أن تقديم العلاج المناعي قبل الجراحة ساهم في تهيئة الجهاز المناعي للقضاء على الورم مبكراً، ما ساعد لاحقاً في تعزيز فاعلية العلاج الإشعاعي أو الكيميائي بعد الجراحة. وأكد البروفيسور كيفن هارينغتون، أستاذ علاجات السرطان البيولوجية في معهد أبحاث السرطان بلندن واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن، أن نتائج التجربة تشكل نقطة تحول مهمة، قائلاً: «لم تتغير العلاجات القياسية لسرطان الرأس والرقبة المتقدم منذ أكثر من عشرين عاماً. العلاج المناعي أظهر سابقاً فاعلية ملحوظة لدى المرضى المصابين بسرطان منتكس أو منتشر، والآن يثبت نجاحه في حالات الإصابة الأولية». وأضاف هارينغتون أن «بيمبروليزوماب» أظهر فاعلية خاصة لدى المرضى الذين يمتلكون مستويات عالية من العلامات المناعية، إلا أنه حسن النتائج لجميع المرضى بغض النظر عن هذه المستويات.


أخبار ليبيا
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
اختراق طبي.. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة
وأظهرت تجربة عالمية من المرحلة الثالثة أن استخدام عقار 'بيمبروليزوماب' مع العلاج القياسي أدى إلى إبقاء المرض تحت السيطرة لمدة 60 شهرا في المتوسط (أي نحو 5 سنوات) مقارنة بالمدة المعتادة البالغة 30 شهرا فقط. وشارك في الدراسة 714 مريضا تم تشخيصهم حديثا بسرطان الرأس والرقبة، عبر 192 موقعا في 24 دولة. ويشمل هذا النوع من السرطان إصابات اللسان والحلق، ويُشخّص به مئات الآلاف من المرضى سنويا حول العالم. وخضع المرضى لاثنين من أنماط العلاج: 363 مريضا تلقوا 'بيمبروليزوماب' أولا، تلاه العلاج القياسي. 351 مريضا تلقوا العلاج التقليدي فقط، الذي يعتمد على الجراحة لاستئصال الورم، يليها العلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي. وأظهرت النتائج أن 'بيمبروليزوماب' زاد بشكل كبير من فرص البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، حيث ظل 58% من المرضى الذين تلقوا العلاج المناعي خاليين من المرض بعد 3 سنوات، مقارنة بـ46% فقط ممن خضعوا للعلاج التقليدي. ويساعد 'بيمبروليزوماب' الجهاز المناعي على استعادة قدرته الطبيعية لمهاجمة الخلايا السرطانية عبر إزالة المثبطات التي تعيق استجابته. وتمت الموافقة عليه سابقا لعلاج حالات السرطان المنتشر أو العائد، سواء بمفرده أو مع العلاج الكيميائي. ويعتقد الباحثون أن تقديم العلاج المناعي قبل الجراحة ساهم في تهيئة الجهاز المناعي للقضاء على الورم مبكرا، ما ساعد لاحقا في تعزيز فاعلية العلاج الإشعاعي أو الكيميائي بعد الجراحة. وأكد البروفيسور كيفن هارينغتون، أستاذ علاجات السرطان البيولوجية في معهد أبحاث السرطان بلندن واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن، أن نتائج التجربة تشكل نقطة تحول مهمة، قائلا: 'لم تتغير العلاجات القياسية لسرطان الرأس والرقبة المتقدم منذ أكثر من عشرين عاما. العلاج المناعي أظهر سابقا فاعلية ملحوظة لدى المرضى المصابين بسرطان منتكس أو منتشر، والآن يثبت نجاحه في حالات الإصابة الأولية'. وأضاف هارينغتون أن 'بيمبروليزوماب' أظهر فاعلية خاصة لدى المرضى الذين يمتلكون مستويات عالية من العلامات المناعية، إلا أنه حسن النتائج لجميع المرضى بغض النظر عن هذه المستويات. عُرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان المنعقد في شيكاغو. المصدر: ديلي ميل


الجمهورية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
اختراق طبي .. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة
وأظهرت تجربة عالمية من المرحلة الثالثة أن استخدام عقار "بيمبروليزوماب" مع العلاج القياسي أدى إلى إبقاء المرض تحت السيطرة لمدة 60 شهرا في المتوسط (أي نحو 5 سنوات) مقارنة بالمدة المعتادة البالغة 30 شهرا فقط. وشارك في الدراسة 714 مريضا تم تشخيصهم حديثا ب سرطان الرأس والرقبة ، عبر 192 موقعا في 24 دولة. ويشمل هذا النوع من السرطان إصابات اللسان والحلق، ويُشخّص به مئات الآلاف من المرضى سنويا حول العالم. 363 مريضا تلقوا "بيمبروليزوماب" أولا، تلاه العلاج القياسي. 351 مريضا تلقوا العلاج التقليدي فقط، الذي يعتمد على الجراحة لاستئصال الورم، يليها العلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي. وأظهرت النتائج أن "بيمبروليزوماب" زاد بشكل كبير من فرص البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، حيث ظل 58% من المرضى الذين تلقوا العلاج المناعي خاليين من المرض بعد 3 سنوات، مقارنة بـ46% فقط ممن خضعوا للعلاج التقليدي. ويساعد "بيمبروليزوماب" الجهاز المناعي على استعادة قدرته الطبيعية لمهاجمة الخلايا السرطانية عبر إزالة المثبطات التي تعيق استجابته. وتمت الموافقة عليه سابقا لعلاج حالات السرطان المنتشر أو العائد، سواء بمفرده أو مع العلاج الكيميائي. ويعتقد الباحثون أن تقديم العلاج المناعي قبل الجراحة ساهم في تهيئة الجهاز المناعي للقضاء على الورم مبكرا، ما ساعد لاحقا في تعزيز فاعلية العلاج الإشعاعي أو الكيميائي بعد الجراحة. وأكد البروفيسور كيفن هارينغتون، أستاذ علاجات السرطان البيولوجية في معهد أبحاث السرطان بلندن واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن، أن نتائج التجربة تشكل نقطة تحول مهمة، قائلا: "لم تتغير العلاجات القياسية ل سرطان الرأس والرقبة المتقدم منذ أكثر من عشرين عاما. العلاج المناعي أظهر سابقا فاعلية ملحوظة لدى المرضى المصابين بسرطان منتكس أو منتشر، والآن يثبت نجاحه في حالات الإصابة الأولية". وأضاف هارينغتون أن "بيمبروليزوماب" أظهر فاعلية خاصة لدى المرضى الذين يمتلكون مستويات عالية من العلامات المناعية، إلا أنه حسن النتائج لجميع المرضى بغض النظر عن هذه المستويات. عُرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان المنعقد في شيكاغو.

روسيا اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
اختراق طبي.. علاج مبتكر قد يغير مصير مرضى سرطان الرأس والرقبة
وأظهرت تجربة عالمية من المرحلة الثالثة أن استخدام عقار "بيمبروليزوماب" مع العلاج القياسي أدى إلى إبقاء المرض تحت السيطرة لمدة 60 شهرا في المتوسط (أي نحو 5 سنوات) مقارنة بالمدة المعتادة البالغة 30 شهرا فقط. وشارك في الدراسة 714 مريضا تم تشخيصهم حديثا بسرطان الرأس والرقبة، عبر 192 موقعا في 24 دولة. ويشمل هذا النوع من السرطان إصابات اللسان والحلق، ويُشخّص به مئات الآلاف من المرضى سنويا حول العالم. وخضع المرضى لاثنين من أنماط العلاج: 363 مريضا تلقوا "بيمبروليزوماب" أولا، تلاه العلاج القياسي. 351 مريضا تلقوا العلاج التقليدي فقط، الذي يعتمد على الجراحة لاستئصال الورم، يليها العلاج الإشعاعي مع أو بدون العلاج الكيميائي. وأظهرت النتائج أن "بيمبروليزوماب" زاد بشكل كبير من فرص البقاء على قيد الحياة دون تطور المرض، حيث ظل 58% من المرضى الذين تلقوا العلاج المناعي خاليين من المرض بعد 3 سنوات، مقارنة بـ46% فقط ممن خضعوا للعلاج التقليدي. ويساعد "بيمبروليزوماب" الجهاز المناعي على استعادة قدرته الطبيعية لمهاجمة الخلايا السرطانية عبر إزالة المثبطات التي تعيق استجابته. وتمت الموافقة عليه سابقا لعلاج حالات السرطان المنتشر أو العائد، سواء بمفرده أو مع العلاج الكيميائي. ويعتقد الباحثون أن تقديم العلاج المناعي قبل الجراحة ساهم في تهيئة الجهاز المناعي للقضاء على الورم مبكرا، ما ساعد لاحقا في تعزيز فاعلية العلاج الإشعاعي أو الكيميائي بعد الجراحة. وأكد البروفيسور كيفن هارينغتون، أستاذ علاجات السرطان البيولوجية في معهد أبحاث السرطان بلندن واستشاري الأورام في مؤسسة رويال مارسدن، أن نتائج التجربة تشكل نقطة تحول مهمة، قائلا: "لم تتغير العلاجات القياسية لسرطان الرأس والرقبة المتقدم منذ أكثر من عشرين عاما. العلاج المناعي أظهر سابقا فاعلية ملحوظة لدى المرضى المصابين بسرطان منتكس أو منتشر، والآن يثبت نجاحه في حالات الإصابة الأولية". وأضاف هارينغتون أن "بيمبروليزوماب" أظهر فاعلية خاصة لدى المرضى الذين يمتلكون مستويات عالية من العلامات المناعية، إلا أنه حسن النتائج لجميع المرضى بغض النظر عن هذه المستويات. عُرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان المنعقد في شيكاغو. المصدر: ديلي ميل كشفت دراسة جديدة عن وجود ارتباط بين ارتفاع مستويات الجسيمات الملوثة في الهواء وزيادة حالات الإصابة بسرطان منطقة الرأس والرقبة. أشارت دراسة جديدة إلى أن عدم تنظيف الأسنان بالفرشاة أو عدم استخدام خيط الأسنان بانتظام قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة. توصل فريق من الباحثين إلى "طريقة واعدة" للتنبؤ بعودة مرض السرطان، باستخدام منتج يومي شائع الاستخدام.