أحدث الأخبار مع #رياضالقصبجي


مجلة سيدتي
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
رياض القصبجي... قصة نجاح جمعت "الشاويش عطية" بإسماعيل ياسين
رياض القصبجي واحداً من أبرز الفنانين الذين ارتبط بهم الجمهور على مدار سنوات، ومن أكثر الوجوه المألوفة لديهم وبشكل خاص تجسيده شخصية "الشاويش عطية" أمام الفنان إسماعيل ياسين بالعديد من الأفلام السينمائية، والتي ارتبط بها الجمهور على مدار أجيال مختلفة بكل أنحاء الوطن العربي. رياض القصبجي ومسيرة بدأت في المسرح وحتى النجاح في عالم السينما جاءت البداية الفنية للفنان رياض القصبجي ، حينما كان عضواً في فرقة السكة الحديد المسرحية حيث كان يعمل بالسكة الحديد وهاوياً للتمثيل والفن، وعقب مُشاركته بعدد من المسرحيات انتقل إلى عدد من الفرق المسرحية، ومن أبرزها الفرقة المسرحية لكل من " علي الكسار ، إسماعيل ياسين". وعقب إثبات الفنان رياض القصبجي موهبته الحقيقية في المسرح جاءت بدايته بعالم السينما، وكان أول الأفلام السينمائية التي شارك ببطولتها هو فيلم "الأبيض والأسود" والذي تم عرضه عام 1936، وجاء من تأليف وإخراج فؤاد الجزايرلي. يمكنكم قراءة: عبد المنعم إبراهيم... فنان نجح بتقديم الكوميديا بلغة عربية فصحى للجمهور وخلال مسيرته مع السينما والتي امتدت لما يُقارب الثلاثين عاماً، شارك الفنان رياض القصبجي ببطولة عدد من الأفلام السينمائية أمام كبار الفنانين والمُخرجين، وبفضل موهبته الاستثنائية تنوع أداؤه بالسينما ما بين الكوميديا وتجسيد الأدوار الشريرة حيث نجح في كليهما على حد السواء. ومن أبرز الشخصيات التي نجح في تجسيدها هي شخصية "حسب الله"، حيث جسدها في أكثر من عمل فني تناول جريمة ريا وسكينة الشهيرة، وجاءت المرة الأولى للفنان رياض القصبجي بتجسيد تلك الشخصية عام 1952، حيث جسدها بفيلم "ريا وسكينة" أمام أنور وجدي ، شكري سرحان، فريد شوقي، كما جسد الشخصية مرة أخرى عام 1955 أمام إسماعيل ياسين بفيلم "إسماعيل ياسين يقابل ريا وسكينة" بالعام نفسه. ومن أنجح التجارب للفنان رياض القصبجي في السينما كان مُشاركته بالبطولة أمام الفنان الكبير نجيب الريحاني في ثلاثة أفلام، وكانت البداية من خلال فيلم "سلامة في خير" عام 1937، ثم "لعبة الست" عام 1946، وآخر تعاون بينهما كان بفيلم "أبو حلموس" عام 1947. رياض القصبجي وإسماعيل ياسين... أنجح ثُنائي كوميدي بالسينما ومن أكثر المحطات المُضيئة في مسيرة الفنان رياض القصبجي بالسينما نجاحه في تكوين ثُنائي سينمائي مع الفنان إسماعيل ياسين، والذي حقق نجاحاً كبيراً لدى الجمهور وظل مُستمراً حتى الآن. وجاء أول تعاون بين الفنان رياض القصبجي والفنان إسماعيل ياسين في السينما عام 1950 من خلال فيلم "المليونير"، والذي جاء من إخراج حلمي رفلة، وجسد رياض القصبجي خلال أحداث الفيلم شخصية "تمرجي مستشفى المجانين سيد"، وحققا نجاحاً سوياً ليتكرر تعاونهما مرة أخرى في العديد من الأفلام السينمائية، ومن أبرزها "إسماعيل ياسين في جنينة الحيوانات، ليلة الدخلة، إسماعيل ياسين في بيت الأشباح، في الهوا سوا، الآنسة الحنفي" والعديد من الأفلام الأخرى. وعلى جانب آخر حقق الفنان رياض القصبجي نجاحاً كبيراً من خلال تجسيده شخصية "الشاويش عطية"، وبشكل خاص في الأفلام التي حملت اسم إسماعيل ياسين، وكان أولها فيلم "إسماعيل ياسين في الجيش"، والذي تم عرضه عام 1955، ومن خلال ما يُقارب 7 أفلام سينمائية جسد الفنان رياض القصبجي شخصية "الشاويش عطية"، وهي: "إسماعيل ياسين في الجيش، الأسطول، البوليس الحربي، والبوليس السري" وعدد من الأفلام الأخرى التي قدم بها الشخصية نفسها مثل: "ابن حميدو، والمليونير الفقير"، وكانت آخر مرة جسد فيها الفنان رياض القصبجي شخصية "الشاويش عطية" أمام إسماعيل ياسين بفيلم "إسماعيل ياسين في البوليس السري" عام 1959. وقد رحل عن عالمنا الفنان رياض القصبجي في مثل هذا اليوم 23 أبريل عام 1963 عن عمر ناهز الـ60 عاماً، إلا أنه ظل حاضراً بقلوب وذاكرة جمهورة ومُحبيه بعدما نجح في أن يحفر اسمه بحروف من نور في تاريخ الفن المصري والعربي. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


البوابة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
فى ذكرى رحيله.. رياض القصبجي دخل السينما بعد هروبه من الثأر
تحل علينا ذكرى رحيل الفنان رياض القصبجي، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم، بعدما اشتهر بأدوار عديدة، أبرزها شخصية الشاويش عطية في أفلام إسماعيل ياسين، بعد أن كونا ثنائيًا ناجحًا و دويتو مميز في السينما المصرية والعربية بفضل خفة دمهما. محطات صنعت نجومية 'الشاويش عطية' الفنان رياض القصبجى ولد في مركز جرجا بمحافظة سوهاج عام 1903، لم يلتحق بالتعليم لكنه تعلم القراءة والكتابة، بدأ حياته المهنية "محصلًا" في السكة الحديد ومع ذلك كان يأمل في دخول المجال الفني. عاشت عائلة القصبجى فترة طويلة من المعاناة بسبب "الثأر" لذلك طلب والده السفر إلى الإسكندرية، وكانت أبواب السينما تطارده عندما أقام في منزل مواجه إلى منزل "ريا وسكينة"، أشهر قتلى في تاريخ مصر، دون أن يعلم ذلك وبعد وقت قدم شخصية "عبدالعال" محققًا نجاحًا فنيًا وجماهيريًا كبيرًا. تزوج القصبجي 4 مرات بشكل رسمي، و 5 مرات بشكل عرفي، منهن فتاة بدوية تعرفها عليها أثناء تصوير فيلم "عنتر وعبلة"، كما تزوج أيضًا من إيطالية وأنجب منها 3 أبناء. جاءت إنطلاق رياض القصبجى في الوسط الفني مع الفنان الراحل إسماعيل يس وقدم معه عدد كبير من الأعمال الفنية بأدائه شخصية "الشاويش عطية"، 'إسماعيل يس في الجيش، ابن حميدو، إسماعيل يس في مستشفى المجانين، إسماعيل يس في الأسطول، إسماعيل يس بوليس سري، إسماعيل يس في الطيران'. يمتلك القصبجي عدد كبير من الإفيهات الخالدة حتى وقتنا هذا في أذهان الجمهور مثل: 'شغلتك على المدفع بروروم، هو بعينه بغباوته وشكله العكر، صباحية مباركة يا ابن العبيطة، الله يرحمه.. كان غبى بس قلبه طيب، أنت وقعت ولا الهوا رماك'. مرض الفنان رياض القصبجى أصيب الفنان رياض القصبجي بشلل نصفي، وعندما علم بذلك حسن الإمام، أرسل إليه حتى يكلفه بدور في فيلم الخطايا، مع عبد الحليم حافظ، وعندما أتي إليه القصبجي رآه مستندًا على أحد أقاربه، وحالته صعبة لا يستطيع العمل، لذلك قرر أن يوضح له أنه أرسل له كي يطمئن على حالته الصحية فقط. أمام إصرار وإلحاح من القصبجي، قرر المخرج حسن الإمام أن يمنحه دورًا في الفيلم، وأثناء تصوير دوره في الفيلم، سقط على الأرض، وانهالت منه الدموع كالأطفال، وكان ذلك آخر لقاء جمع رياض القصبجي بالكاميرا. رحيل الفنان رياض القصبجي والجدير بالذكر أن رياض القصبجي رحل عن عالمنا في 23 أبريل 1963، بعد الصراع مع مرض الشلل النصفي الذي جعله يلزم الفراش لفترات زمنية طويلة، عن عمر يناهز 60 عامًا.


الدستور
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
رياض القصبجى.. محطات من حياة "الشاويش عطية"
62 عامًا مرّت على رحيل أحد أبرز وجوه الكوميديا المصرية، الفنان رياض القصبجي، الذي رحل في 23 أبريل لعام 1963، وترك خلفه إرثًا فنيًا خالدًا، وضحكةً لا تغيب، فهو مثال مؤلم لفنان منح الفن عمره، فخذلته الحياة في لحظة النهاية. وُلد رياض القصبجي في عام 1903 بصعيد مصر، بمحافظة سوهاج، لأسرة متوسطة الحال، ولم يتلقّ أي قدر من التعليم، لكن الموهبة وحدها شقّت له طريقًا نحو قلوب الملايين، ورغم الضحكة التي لازمته على الشاشة، إلا أن حياته خلف الكواليس كانت سلسلة من المآسي التي تكشف الجانب المُوجِع من حياة فنان عاش ومات مهمَّشًا. رحلة رياض القصبجي من السكة الحديد إلى السينما الكوميدية بدأ القصبجي حياته موظفًا بسيطًا في هيئة السكة الحديد، يعمل "كمساريًا"، لكن عشق التمثيل كان يسكنه، والتحق بفريق التمثيل التابع للهيئة، قبل أن ينضم إلى فرقة علي الكسار، ثم فرقة جورج أبيض، وصولًا إلى فرقة إسماعيل ياسين، حيث انطلقت شهرته الحقيقية من خلال شخصية "الشاويش عطية"، تلك الشخصية التي جمع فيها بين صرامة الملامح وطيب القلب، لتصبح من علامات السينما الكوميدية في خمسينيات القرن الماضي. المرض والفقر في حياة رياض القصبجي قدّم رياض القصبجي أكثر من 150 فيلمًا، ولا تزال مشاهده مع إسماعيل ياسين تُعرض حتى اليوم، تبعث الضحك والحنين، دون أن يدري كثيرون أن هذا الرجل الذي صنع البهجة، كان يخوض في حياته صراعًا مريرًا مع المرض والفقر والوحدة. تزوّج القصبجي أربع مرات، كانت الأولى من سيدة إيطالية لم يستمر معها طويلًا، وأنجب ولدين: فتحي من زوجته سعاد، ومحمود من زوجته وجيدة، وبرغم شهرته، لم تشفع له سنوات العطاء الفني حين هاجمه المرض، كما أُصيب بارتفاع حاد في ضغط الدم أدى إلى شلل نصفي أقعده، ولم يكن يملك حتى ثمن علاجه، وقتها، تحرّك قلب الفنان الإنسان محمود المليجي، فذهب إلى منزله بصحبة المنتج جمال الليثي، وساهما في جمع تبرعات لتغطية مصاريف العلاج. لكن المأساة لم تنتهِ عند المرض، ففي أبريل 1962، رشّحه المخرج حسن الإمام لدور صغير في فيلم "الخطايا"، كمحاولة لرفع روحه المعنوية بعد تحسن صحته، لكنه لم يحتمل الوقوف أمام الكاميرا، وسقط مغشيًا عليه وسط دموعه ومرارته. رحيل رياض القصبجي وفي 23 أبريل 1963، أسدل الستار على حياة القصبجي، الذي توفي في منزله وسط أبنائه، إلا أن مأساة وفاته لم تقلّ قسوةً عن مرضه، إذ لم يكن يملك ما يكفي لتكلفة الكفن أو الجنازة، وظل جسده مسجى على سريره لساعات، حتى علم المنتج جمال الليثي بالأمر، فتدخّل وتكفّل بمصاريف الدفن.


الجمهورية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
أشهر شاويش فى السينما المصرية..شكوكو أول صديق..
تحل غداً ذكرى ميلاد واحد من أهم من نجوم الكوميدية والذى حقق نجاح كبير هو الفنان الراحل رياض القصبجي أشهر شاويش فى السينما المصرية والذى عرف بين الجمهور بـ " الشاويش عطية "، فهو مواليد 13 سبتمبر 1903 - ورحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 23 أبريل 1963. وانتقل القصبجي إلى القاهرة، وتعرف على شكوكو ، ثم انضم لفرق مسرحية عديدة منها فرقة الهواة، وفرقة أحمد الشامي، وعلي الكسار وجورجودولت أبيض، وأخيرا فرقة إسماعيل ياسين المسرحية. شار ك رياض القصبجي عطية في 179 فيلما، وكان أول أعماله فيلم اليد السوداء عام 1936، وجاء العمل الثاني والعمل الثالث في العام التالي بعد بدايته الفنية بفيلمي سر الدكتور إبراهيم وسلامة في خير عام 1937م، ثم التلغراف وبحبح باشا رابع وخامس أفلامه، ثم فيلم الشاويش عطية عام 1938م. اليد السوداء أول أعماله ..رياض القصبجى.. قدم 179 فيلما الثلاثاء 22 أبريل 2025 11:01:22 ص المزيد عبد الرحمن الأبنودى أخر من شاهد محمد رشدى يلفظ آخر أنفاسه الثلاثاء 22 أبريل 2025 10:51:46 ص المزيد 'تحت الشجر يا وهيبة' أول أغانى عبدالرحمن الأبنودى مع محمد رشدى الثلاثاء 22 أبريل 2025 10:45:02 ص المزيد أشهر أغانى جمعت بين عبد الرحمن الأنبودى ومحمد منير ..ذكرى رحيله الثلاثاء 22 أبريل 2025 10:41:24 ص المزيد عبد الرحمن الأبنودى..أول شاعر عامية يفوز بجائزة الدولة التقديرية الثلاثاء 22 أبريل 2025 10:33:26 ص المزيد