logo
#

أحدث الأخبار مع #ريبسول

الأخبار العالمية : أوروبا تطرح الشهر المقبل إجراءات حظر الغاز الروسى في عام 2027
الأخبار العالمية : أوروبا تطرح الشهر المقبل إجراءات حظر الغاز الروسى في عام 2027

نافذة على العالم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : أوروبا تطرح الشهر المقبل إجراءات حظر الغاز الروسى في عام 2027

الاثنين 12 مايو 2025 02:45 مساءً نافذة على العالم - أكدت بروكسل، أنه بعد 14 حزمة من التدابير الاقتصادية ضد روسيا بسبب حرب أوكرانيا في فبراير 2022، فإنها ستقدم بشكل نهائي في الأيام المقبلة خطة لحظر استيراد الغاز من روسيا بالكامل اعتبارًا من عام 2027، وهو ما لا تزال بعض الدول الأوروبية، مثل المجر، تعتمد عليه. ويبدأ الاتحاد الأوروبى ابتداء من الشهر المقبل، طرح إجراءات قانونية للوقف التدريجي لواردات الاتحاد من الغاز والغاز الطبيعي المسال من روسيا بحلول نهاية 2027. مقترحات تتطلب موافقة البرلمان الأوروبي وأغلبية قوية من دول الاتحاد. وأشارت صحية لابانجورديا الإسبانية إلى أن رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، لا تزال تعمل على قرار نهائي يخص هذا الأمر ، مع الإعداد لخطة نهائية ، على الرغم من أن الشركتين الإسبانيتين ناتورجي وريبسول سوف تتأثران بشدة بهذا القرار ، حيث وقعتا عقود توريد الغاز الطبيعي المسال مع شركات محلية حتى عام 2038. وتريد بروكسل حظر استيراد الغاز من روسيا في وقت مبكر من هذا العام، وسيتم حظر العقود طويلة الأجل بدءًا من عام 2027 . وأشارت الصحيفة إلى أن الشركات التجارية الإسبانية الرئيسية التي تشتري الغاز الطبيعي المسال من روسيا هي شركتي ناتورجي وريبسول Naturgy وRepsol. وقد وقعت الشركتان عقودًا طويلة الأجل مع شركة نوفاتيك الروسية. وفي حالة ناتورجي، بدأت الشركة التي يرأسها فرانسيسكو رينيس في استلام الغاز عام 2018 من مشروع يامال للغاز الطبيعي المسال، الواقع في سابيتا، شمال شرق شبه جزيرة يامال، في سيبيريا بروسيا. يتم تنفيذ المشروع بقيادة شركة نوفاتيك. هذا عقد مدته عشرون عامًا، وينتهي في عام 2038. تم توقيعه قبل الحرب الأوكرانية، وكما صرح رينيس علنًا في مناسبات عديدة، فإن تدفق الغاز الروسي إلى إسبانيا يقتصر على هذا العقد، "ولا يزيد عن ذلك بجرام واحد". وأشار أيضاً إلى أنه لا يمكن انتهاك العقود الدولية من جانب واحد، وإلا فإن ذلك قد يؤدي إلى معركة قانونية بملايين الدولارات. وأشار رينيس إلى أنه "من المهم للغاية" أن تصمم المفوضية الأوروبية خطتها "دون تدمير العقود طويلة الأجل التي سبقت" حرب أوكرانيا، مثل عقد شركة ناتورجي. وتتشابه حالة شركة ريبسول. وتتلقى الغاز الروسي منذ عام 2022 بموجب عقد مع شركة نوفاتيك التي تزود الشركة الإسبانية بأجزاء من محفظة منتجاتها. وتؤكد مصادر الشركة أنه "ليس من الضروري أن يكون الغاز روسيًا". إن مدة العقد هي نفسها بالنسبة لشركة ناتورجي، حتى عام 2038، وبالتالي فإن المشكلة بالنسبة لأنطوني بروفاو، رئيس شركة الطاقة، هي نفس المشكلة بالنسبة لرينيس: العقد تم توقيعه بالفعل قبل الغزو، وكسره من جانب واحد من شأنه أن يؤدي إلى دعاوى قضائية بملايين الدولارات. وتحتفظ شركة ريبسول بعقد توريد الغاز، لكنها باعت كامل أعمالها النفطية في روسيا، امتثالا لحظر النفط الذي فرضه الرئيس الروسي فلاديمير بوتن في بروكسل. وفيما يتعلق بالغاز، حاولت بروكسل مرارا وتكرارا خفض مشترياتها من الغاز من روسيا، والتي تستخدمها لتمويل حربها ضد أوكرانيا، ولكن كان من المستحيل خفضها إلى الصفر بسبب اعتماد بعض البلدان على الغاز الطبيعي المسال الروسي. لقد حدث أن حتى الدول السبع والعشرين في الاتحاد الأوروبي أنفقت أموالاً أكثر على شراء الوقود من روسيا مما أنفقته على المساعدات المالية والعسكرية لأوكرانيا: أكثر من 200 مليار يورو على النفط والغاز، وأكثر من 130 مليار يورو على المساعدات لأوكرانيا. طلبت الحكومة الإسبانية مرارا وتكرارا من موردي الغاز عدم شراء الغاز من روسيا، على الرغم من علمها بأن العقود طويلة الأجل. والآن يريد الاتحاد الأوروبي ككل حظر الغاز الروسي، الأمر الذي من شأنه أن يسبب مشاكل لشركتي "ناتورجي" و"ريبسول" إذا لم يتم احترام العقود الموقعة بالفعل.

1.6 مليار يورو خسائر.. التحقيقات تكشف أسباب انقطاع الكهرباء الكارثي في إسبانيا
1.6 مليار يورو خسائر.. التحقيقات تكشف أسباب انقطاع الكهرباء الكارثي في إسبانيا

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم

1.6 مليار يورو خسائر.. التحقيقات تكشف أسباب انقطاع الكهرباء الكارثي في إسبانيا

عانت إسبانيا من عدة اضطرابات كهربائية، وأطلق مسؤولو قطاع الطاقة تحذيرات متكررة بشأن عدم استقرار شبكة الكهرباء ، قبل حدوث الانقطاع الكارثي الذي شهدته البلاد يوم الاثنين الماضي، حسب وكالة رويترز. أزمة انقطاع الكهرباء في إسبانيا وأمرت الحكومة بفتح عدة تحقيقات حول الانقطاع، ويقول خبراء الصناعة إن الانقطاع الشامل إلى جانب الحوادث السابقة الأقل حدة، يعكس التحديات التي تواجه شبكة الكهرباء الإسبانية في ظل الطفرة المتسارعة للطاقة المتجددة. ويُشار إلى أن فائض الطاقة يمكن أن يُسبب اضطرابات في الشبكات الكهربائية كما يفعل النقص، ويتعين على مشغلي الشبكات الحفاظ على توازن دقيق. وفي الأسبوع الذي سبق الانقطاع، شهدت إسبانيا عدة ارتفاعات وانقطاعات في التيار، ففي 22 أبريل، تسببت انقطاعات في إشارة السكك الحديدية بتوقف ما لا يقل عن 10 قطارات فائقة السرعة قرب مدريد، وقال وزير النقل أوسكار بوينتي إن الجهد الكهربائي المفرط أدى إلى تشغيل أنظمة الحماية التي تفصل محطات التوزيع. وفي اليوم نفسه، تعطلت عمليات مصفاة ريبسول في قرطاجنة بسبب مشاكل في التزود بالكهرباء. وأشار أنطونيو تورييل، الباحث البارز في المجلس الوطني للبحوث الإسباني، إلى أن الشبكة كانت تعاني من عدم استقرار كبير في الأيام التي سبقت الانقطاع. وشُكلت لجان تحقيق تضم الحكومة وأجهزة الأمن وخبراء تقنيين، كما فتح قاضٍ تحقيقًا قضائيًا للنظر في احتمالية أن يكون الانقطاع ناتجًا عن هجوم إلكتروني. وقال كارلوس كاخيجال، خبير الطاقة والمستشار في مشاريع صناعية ومتجددة، إن شبكة الكهرباء الإسبانية كانت على شفا الانهيار لعدة أيام بسبب اختلالات في نظام الطاقة. ورغم أن رئيس الوزراء بيدرو سانشيز ورئيسة شركة REE، بياتريس كوريدور، أكدا أن الطاقة المتجددة لم تكن سببًا في انقطاع الكهرباء يوم الاثنين، فإن تقارير سابقة لكل من REE والهيئة الأوروبية لمشغلي الشبكات ENTSO-E قد حذرت من أن التوسع السريع في مصادر الطاقة المتجددة قد يؤدي إلى زعزعة استقرار الشبكة. وفي تقرير صادر عام 2024، أشارت REE إلى أن مولدات الطاقة المتجددة الصغيرة تضيف ضغطًا إضافيًا على البنية التحتية، كما ذكرت الشركة الأم Redeia في فبراير أن الشبكة تفتقر إلى المعلومات الآنية من هذه المحطات الصغيرة، ما يعيق التشغيل في الوقت الفعلي. وحذّرت Redeia من أن خطر انقطاع التيار الكهربائي في ازدياد، بسبب إغلاق محطات الفحم والغاز والمفاعلات النووية، مما يقلل من قدرة الشبكة على الحفاظ على التوازن. وقالت الشركة: هذا قد يزيد من احتمال وقوع حوادث تشغيلية تؤثر على الإمداد وسمعة الشركة. وتُنتج مزارع الطاقة الشمسية الكهرباء على شكل تيار مستمر DC، وهو لا يمتلك ترددًا كالتيار المتردد AC الناتج عن المحطات التقليدية، ويجب تحويل هذا التيار إلى متردد عبر محولات كهربائية قبل ضخه في الشبكة. وعندما ينخفض إنتاج الطاقة الشمسية، تحتاج الشبكة إلى طاقة احتياطية من مصادر AC للحفاظ على التردد عند مستويات آمنة، لأن انخفاض التردد بشكل كبير يؤدي إلى انفصال معظم المولدات عن الشبكة. وقال خوردي إشبيلية، الرئيس السابق لـREE، وهي شركة تشغيل الكهرباء الوطنية في إسبانيا، لموقع فوكس بوبولي الإسباني في يناير، إن إغلاق المحطات النووية قد يعرّض إمدادات الكهرباء للخطر. وتخطط إسبانيا لإغلاق جميع مفاعلاتها النووية السبعة بحلول عام 2035، ومن المقرر أن يبدأ إغلاق مفاعلي محطة ألماراز، الواقعة في جنوب غرب البلاد، في عام 2027، وهو ما اعتبرته ENTSO-E في أبريل عاملًا سيزيد من مخاطر الانقطاعات. وردّت شركة REE على ENTSO-E بالتأكيد على أنه لا يوجد خطر من انقطاع الكهرباء، وأنها قادرة على ضمان إمداد مستقر. لكن بعد أقل من أسبوع، أُغلقت وحدتا ألماراز مؤقتًا بسبب وفرة الطاقة الناتجة عن الرياح، والتي جعلت التشغيل غير مجدٍ اقتصاديًا، وظلت إحدى الوحدتين خارج الخدمة حتى يوم الاثنين. وتسبب الانقطاع الذي شمل إسبانيا والبرتغال، في شلّ وسائل الاتصال والنقل، وإغلاق المصانع والمكاتب، وتوقف شبه كامل للحركة التجارية. وقدّر اتحاد رجال الأعمال في إسبانيا أن الانقطاع قد كلّف الاقتصاد ما يصل إلى 1.6 مليار يورو أي ما يعادل 1.82 مليار دولار، وهو ما يعادل أيضا 0.1% من الناتج المحلي الإجمالي. بسبب ظاهرة جوية نادرة.. توقعات باستمرار انقطاع الكهرباء في إسبانيا لأسبوع استخدموا المولدات.. مطارات إسبانيا تعلن تأثرها بانقطاع الكهرباء في البلاد

واشنطن تُصعد ضد فنزويلا.. إلغاء تراخيص النفط والغاز
واشنطن تُصعد ضد فنزويلا.. إلغاء تراخيص النفط والغاز

العين الإخبارية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

واشنطن تُصعد ضد فنزويلا.. إلغاء تراخيص النفط والغاز

تم تحديثه الإثنين 2025/3/31 09:09 م بتوقيت أبوظبي أعلنت كراكاس أن الولايات المتحدة ألغت تراخيص كانت قد منحتها سابقاً لـ«شركات نفط وغاز عابرة للحدود الوطنية» رغم العقوبات التي تفرضها والرامية إلى إطاحة الرئيس نيكولاس مادورو من السلطة. ويسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى خنق فنزويلا اقتصادياً بهدف إضعاف مادورو، وأعلن الأسبوع الماضي فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات من الدول التي تشتري النفط والغاز الفنزويليين. وفي حين لم تُحدد فنزويلا الشركات التي أُلغيت تراخيصها، توقع خبراء أن تتأثر شركتا النفط الأوروبيتان العملاقتان ريبسول الإسبانية وموريل آند بروم الفرنسية، بعدما أمرت واشنطن شركة شيفرون الأمريكية العملاقة بالانسحاب من البلاد في فبراير/شباط الماضي. من جهتها، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" السبت أن واشنطن أمرت شركة "غلوبال أويل ترمينالز" التي يملكها رجل الأعمال هاري سارجنت الثالث، بوقف العمل في فنزويلا. «كنا مستعدين» يفترض أن يطال الإجراء أيضا شركة "إيني" الإيطالية التي تنتج الغاز، وشركة "ريلاينس إندستريز" الهندية. وتنتج شيفرون حوالي 220 ألف برميل يومياً، وريبسول نحو 65 ألفاً، وموريل آند بروم نحو 20 ألفاً، بحسب خبراء. وصرحت نائبة الرئيس الفنزويلي ديلسي رودريغيز في بيان على تليغرام "أبلغكم أننا حافظنا على تواصل مستمر مع شركات النفط والغاز العابرة للحدود العاملة في البلاد، وأن هذه الشركات تبلغت في الساعات الأخيرة من الحكومة الأمريكية إلغاء تراخيصها". وأضافت "كنا مستعدين لهذا الوضع ونحن على استعداد لمواصلة الوفاء بالعقود مع هذه الشركات. وكما أكدنا دائما، فإن الشركات الدولية لا تحتاج إلى ترخيص أو تصريح من أي حكومة أجنبية". لكن الشركات التي تخالف أي حظر أمريكي نفطي وغيرها من التوجيهات تعرض نفسها لعقوبات. وألغى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نهاية فبراير/شباط ترخيص شركة شيفرون الذي كان يسمح لها بالعمل في فنزويلا رغم العقوبات والذي منحتها إياه إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. وكانت شركات أخرى قد حصلت على تراخيص مماثلة. ومدّد ترامب الذي أعطى في البداية شركة شيفرون مهلة حتى 3 أبريل/نيسان لوقف عملياتها في فنزويلا، الفترة التشغيلية حتى 27 مايو/أيار. ولا تعترف الولايات المتحدة والعديد من الدول الأخرى بفوز مادورو بالانتخابات الرئاسية التي أجريت في يوليو/تموز 2024 وتتهمه بتزويرها، في حين تزعم المعارضة في فنزويلا أنها من انتصر فيها. أزمة جديدة في الأفق تملك فنزويلا أكبر احتياطي من النفط في العالم، لكن إنتاجها يناهز حالياً مليون برميل يومياً، بعدما كان يصل إلى ثلاثة ملايين برميل يومياً قبل 25 عاماً، وذلك بسبب سوء الإدارة والفساد وكذلك العقوبات الأمريكية التي فرضت على البلاد في العام 2019. وانخفض الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بنسبة 80% خلال ثماني سنوات متتالية من الركود، بين عامي 2014 و2021، ويعود ذلك خصوصا إلى التراجع الحاد في أسعار النفط وإنتاجه الذي وصل إلى مستوى منخفض تاريخيا بلغ 300 ألف برميل قبل أن يعاود الارتفاع. وفرّ حوالي ثمانية ملايين فنزويلي من بلدهم بسبب الأزمة الاقتصادية والسياسية. وبدأت أزمة جديدة تلوح في الأفق، مع نقص الإمدادات والتضخم المفرط. وقال المستشار سيزار أريستيمونيو مؤخرا لوكالة فرانس برس إن "شيفرون هي أحد المزودين الرئيسيين للعملة الأجنبية في القطاع المصرفي"، مضيفا أن رحيل الشركة الأمريكية العملاقة "أثار على الفور قلقاً كبيراً في فنزويلا". وستحرم الشركات المتعددة الجنسيات الأخرى كراكاس من المزيد من الإيرادات والعملات الأجنبية بموجب القرار الأمريكي. aXA6IDE3Mi44NS4xMDkuMTcyIA== جزيرة ام اند امز US

سلطات فنزويلا أكّدت إلغاء الحكومة الأميركية لتراخيص تسمح لشركات نفط وغاز بالعمل على أراضيها
سلطات فنزويلا أكّدت إلغاء الحكومة الأميركية لتراخيص تسمح لشركات نفط وغاز بالعمل على أراضيها

الديار

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الديار

سلطات فنزويلا أكّدت إلغاء الحكومة الأميركية لتراخيص تسمح لشركات نفط وغاز بالعمل على أراضيها

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت نائبة الرئيس الفنزويلي ديلسي رودريغيز، أنّ الحكومة الأميركية ألغت تراخيص كانت قد منحتها سابقا لشركات نفط وغاز للعمل على الأراضي الفنزويلية، رغم العقوبات التي تفرضها. وقالت رودريغيز في بيان: "كنا مستعدين لهذا الوضع ونحن على استعداد لمواصلة الوفاء بالعقود مع هذه الشركات". وفي حين لم تُحدد فنزويلا الشركات التي أُلغيت تراخيصها، توقع خبراء أن تتأثر شركتا النفط الأوروبيتان العملاقتان، ريبسول الإسبانية وموريل آند بروم الفرنسية، بعد أن أمرت واشنطن شركة شيفرون الأميركية العملاقة بالانسحاب من البلاد في شباط الماضي. والشركات التي تخالف أي حظر أميركي نفطي وغيرها من التوجيهات تعرض نفسها لعقوبات. وألغى الرئيس الأميركي دونالد ترامب نهاية شباط ترخيص شركة شيفرون الذي كان يسمح لها بالعمل في فنزويلا رغم العقوبات. وكانت شركات أخرى قد حصلت على تراخيص مماثلة. ويسعى ترامب إلى حصار فنزويلا اقتصاديا بهدف اضعاف رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو، حيث أعلن الأسبوع الماضي عن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات من الدول التي تشتري النفط والغاز الفنزويليين. ولا تعترف الولايات المتحدة والعديد من الدول الأخرى بفوز مادورو بالانتخابات الرئاسية التي أجريت العام الماضي وتتهمه بتزويرها. ويبلغ إنتاج فنزويلا من النفط نحو مليون برميل يوميا حاليا، بعد أن كان انتاجها يصل إلى ثلاثة ملايين برميل يوميا قبل 25 عاما.

رسوم ترمب الثانوية تعصف بعملة فنزويلا وسط حصار عوائد النفط
رسوم ترمب الثانوية تعصف بعملة فنزويلا وسط حصار عوائد النفط

أخبار مصر

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

رسوم ترمب الثانوية تعصف بعملة فنزويلا وسط حصار عوائد النفط

رسوم ترمب الثانوية تعصف بعملة فنزويلا وسط حصار عوائد النفط يتخاطف الفنزويليون الدولار، ما أدى إلى انهيار العملة المحلية إلى مستويات قياسية منخفضة مع تزايد المخاوف من أن إدارة ترمب تخنق صناعة النفط في البلاد وتدفع الاقتصاد إلى أزمة جديدة.ترمب أعلن هذا الأسبوع فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الدول التي تشتري النفط الفنزويلي، مُختبراً بذلك آلية جديدة تهدف إلى الضغط على حكومة نيكولاس مادورو. أثار القرار قلق بعض أكبر مشتري النفط الخام الفنزويلي، حيث أوقفت شركة 'ريلاينس إنداستريز' الهندية شحناتها، بينما تعمل 'ريبسول' الإسبانية على تحويل مسارات ناقلات النفط. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video أدى ذلك إلى تعرض البوليفار لضغوط لأن فنزويلا توظف عائدات النفط في سوق العملات للحفاظ على استقرار سعر الصرف. ووسط التوقعات بحدوث نقص كبير في الدولار، تسارع الشركات والأفراد إلى السوق السوداء لشراء العملة الخضراء. وارتفع سعر الصرف بالسوق الموازية متخطياً مستوى 100 بوليفار مقابل الدولار من حوالي 66 في بداية العام، مما أدى إلى تضخم الفارق مع السعر الرسمي إلى أعلى مستوى له في أكثر من خمس سنوات.أقوى إجراء أميركي ضد فنزويلاقال أليخاندرو غريسانتي، مدير شركة 'إيكو أناليتيكا' الاستشارية: 'هذا هو أقوى إجراء اتخذته الإدارة الأميركية ضد الحكومة الفنزويلية من منظور التدفق النقدي وإنتاج النفط'.وتهدد التداعيات الاقتصادية بتأجيج التضخم وإضعاف الاستقرار الاقتصادي الذي حققته حكومة مادورو، جزئياً، من خلال تحفيز استخدام الدولار على نطاق واسع.تأتي هذه التطورات في وقت صعب بالبلاد. ففي ظل…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store