أحدث الأخبار مع #ريبيري


العربي الجديد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربي الجديد
بينهم ريبيري وفينيسيوس.. أبرز نجوم ظلمتهم الكرة الذهبية
عاد نجم نادي بايرن ميونخ ومنتخب فرنسا السابق فرانك ريبيري (41 عاماً) إلى إثارة الجدل مرة أخرى بين الجماهير الرياضية، حول أحقيته بجائزة الكرة الذهبية في عام 2013، بعد أن مُنِحَت للبرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي تفوق أيضاً على الأرجنتيني ليونيل ميسي. وقال ريبيري في حديثه الذي نقلته صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية في وقت سابق: "لقد سُلبت مني جائزة الكرة الذهبية في عام 2013، رغم أنّني حققت مع نادي بايرن ميونخ حينها لقب البوندسليغا وكأس ألمانيا، بالإضافة إلى دوري أبطال أوروبا، مع مساهمتي في حسم لقب كأس العالم للأندية، وفزت بجائزة أفضل لاعب في أوروبا، لكن ذلك لم يشفع لي نهائياً، في حصد الجائزة المقدّمة من مجلة فرانس فوتبول". وتابع ريبيري قائلاً "ستظلّ جائزة الكرة الذهبية التي حرمت منها ظلماً شبحاً يلاحقني دائماً، وما زلت حتى الوقت الحالي، أبحث عن التفسير الواضح والصريح، الذي يوضح لي سبب عدم حصولي عليها، ولم أفهم أبداً سبب تأجيل إغلاق التصويت لأكثر من أسبوعين، رغم أنني علمت حينها بأنني كنت الاسم الأبرز، الذي اختاره الصحافيون، ولو كان الأمر كما يحدث خلال الأعوام الماضية، لحصلت عليها، إلّا أنني نلت احترام الجميع، حتى كريستيانو رونالدو وميسي، ولم أشعر يوماً بأنني أحسدهما على كل تلك الجوائز التي حصداها". وعادت تصريحات فرانك ريبيري لتفتح الباب حول "مظلومية الكرة الذهبية"، التي عانى منها الكثير من الأسماء البارزة في عالم الساحرة المستديرة، رغم أنهم قدّموا كل شيء مع أنديتهم أو منتخبات بلادهم، ولعل آخرهم البرازيلي فينيسيوس جونيور، الذي شكل عدم فوزه في عام 2024 بالجائزة، التي مُنحت للإسباني رودري، صانع ألعاب مانشستر سيتي الإنكليزي، صدمة لجميع الجماهير الرياضية، كون جناح ريال مدريد قد ساهم في حصد الفريق الملكي لقب الليغا ودوري أبطال أوروبا والسوبر الإسباني. وقبل فرانك ريبيري أو فينيسيوس جونيور، عاشت الجماهير الرياضية لحظات غريبة، وصفتها العديد من وسائل الإعلام بـ"العجيبة"، بسبب عدم قدرة العديد من الأسماء على حصد جائزة الكرة الذهبية، رغم أن الكثير توقع فوزهم بها، بسبب ما فعلوه مع أنديتهم أو منتخبات بلادهم، ونستعرض في هذا التقرير عدداً من الأساطير، الذين عانوا ممّا وصف بـ"مظلومية الكرة الذهبية". لعلّ الجماهير الرياضية لن تنسى التصريحات التي خرج بها أسطورة منتخب البرتغال ونادي ريال مدريد الإسباني السابق لويس فيغو، في عام 2000، عندما اعتذر من الجميع، لأنه حصل على جائزة الكرة الذهبية، التي كان مرشحاً لحصدها كل من: الفرنسي زين الدين زيدان، والإيطالي فرانشيسكو توتي، الذي كان يسرق الأضواء بقوة مع فريقه روما أو مع "الأزوري"، وقال فيغو بصراحة إنه لا يستحقها، وتابع موجهاً حديثه لتوتي: "أعتذر لأني سرقت الكرة الذهبية منك، كنت تستحقها". وبعد عام فحسب من الواقعة التي حدثت للإيطالي فرانشيسكو توتي، شعرت وسائل الإعلام الإسبانية بالصدمة، عندما شاهدت مهاجم منتخب إنكلترا ونادي ليفربول السابق مايكل أوين يحصد جائزة الكرة الذهبية في عام 2001، رغم أن الجميع توقع منحها للإسباني راؤول غونزاليس، الذي ساهم في فوز ناديه ريال مدريد بلقب دوري الأبطال، بالإضافة إلى تألقه في تسجيل الأهداف، وكان في عزه الكرويّ، إلّا أن النهاية كانت مفاجئة، وذهبت الجائزة إلى مهاجم "الريدز"، الذي فاز بألقاب محلية مع فريقه ما عدا "البريمييرليغ" حينها. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية أدريان موتو في اعترافات مثيرة: أضعت الكرة الذهبية بسبب الكوكايين أما في عام 2003، فإن الجميع كان على موعد مع صدمة غريبة للغاية، عندما مُنحت إلى التشيكي بافل ندفيد، قائد خط وسط نادي يوفنتوس الإيطالي، الذي سجل 20 هدفاً وساهم في وصول فريقه إلى نهائي دوري أبطال أوروبا وحصد لقب "الكالتشيو"، رغم أن الفرنسي تيري هنري مهاجم أرسنال الإنكليزي السابق، كان الاسم الأبرز بلا منازع، بعد أن استطاع إحراز 46 هدفاً وإعطاء 26 تمريرة حاسمة، في حال أردنا اعتماد نفس القاعدة، التي منحت الجائزة فيما بعد للثنائي، كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي. وفي عام 2006، وصفت الصحافة العالمية تحقيق نجم منتخب إيطاليا السابق فابيو كانافارو جائزة الكرة الذهبية بـ"الفضيحة"، لأن قائد "الأزوري"، الذي كان أحد أفضل المدافعين في كأس العالم، التي أقيمت في ألمانيا، وساهم في فوز بلاده باللقب، لا يستحق الحصول عليها، لأنّ زميليه في الفريق، وهما: الحارس جيانلويجي بوفون وأندريا بيرلو، أفضل منه. ويدين فوز منتخب إيطاليا بلقب بطولة كأس العالم في عام 2006 لجيانلويجي بوفون وأندريا بيرلو، لكن الخيارات العجيبة للقائمين على الجائزة منحت المدافع اللقب في النهاية، ما أسال الكثير من الحبر في وسائل الإعلام العالمية، التي عبّرت عن استغرابها من الآلية التي سمحت لفابيو كانافارو بحصدها، خاصة أنه لم يكن ذلك الاسم البارز كثيراً، رغم انتقاله بعد المونديال إلى ريال مدريد الإسباني، لكنّه لم يقدم الإضافة الحقيقية للفريق الملكي. وانتظرت الجماهير الرياضية حتى عام 2010، عندما شعر الجميع بالغرابة والصدمة، بعدما أعلن عن فوز الأرجنتيني ليونيل ميسي بجائزة الكرة الذهبية، بعد أن سجّل 60 هدفاً مع ناديه السابق برشلونة الإسباني، لكن الفريق الكتالوني ودع نصف نهائي الأبطال على يد الإنتر، ومنتخب راقصي "التانغو" خرج من ربع نهائي مونديال جنوب أفريقيا على يد ألمانيا، على عكس الهولندي ويسلي شنايدر، الذي ساهم بفوز "النيراتزوري" بالثلاثية التاريخية (الكالتشيو والكأس والأبطال)، وقاد الطواحين إلى نهائي كأس العالم، الذي خسره بصعوبة أمام إسبانيا بهدف نظيف.


ملاعب
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ملاعب
ريبيري يعود إلى مارسيليا بعد 18 عاما
اضافة اعلان يستعد النجم الفرنسي المخضرم فرانك ريبيري، لارتداء قميص فريقه القديم، أولمبيك مارسيليا، مجددا وذلك بعد رحيله عن النادي منذ 18 عاما.وأعلن أولمبيك مارسيليا أن ريبيري سيرتدي قميص الفريق مجددا، خلال مباراة الأساطير التي ستقام يوم الثاني من مايو/أيار المقبل، احتفالا بالذكرى 125 لتأسيس النادي.وسيشارك في هذه المباراة الاستعراضية عدد من نجوم مارسيليا على مر العصور المختلفة مثل ديدييه دروجبا وسمير نصري وروبير بيريس إضافة إلى نجوم من الفريق الفائز بالثنائية المحلية في عام 1972، وفريق المئوية، وأبطال الدوري عام 2010، مع لاعبين بارزين من مشاركات الفريق الأوروبية البارزة في عامي 2004 و2018.ومن المقرر أن يشارك جمهور مارسيليا عبر شبكة الإنترنت في اختيار التشكيل الأساسي لكل فريق في هذه المباراة الاستعراضية التي سيشارك بها أكثر من 100 لاعب سابق.يذكر أن ريبيري رحل عن مارسيليا في صيف 2007 لينتقل إلى بايرن ميونخ الذي قضى بين صفوفه 12 عاما، ومنه انتقل إلى فريقي فيورنتينا وساليرنيتانا في إيطاليا.


WinWin
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
دروغبا وريبيري يعودان إلى أولمبيك مارسيليا!
تنتظر الملاعب الفرنسية أن تشهد ظهور النجمين فرانك ريبيري والإيفواري ديدييه دروغبا بعد قرابة عشرين عاماً عن ظهورهما في مسابقتها المحلية ورغم اعتزال كلاهما اللعب بصورة نهائية. وسيعود ريبيري ودروغبا مرة أخرى لارتداء قميص نادي أولمبيك مارسيليا الذي سبق أن مثلاه من قبل، يوم الجمعة الموافق 2 مايو/ آيار المقبل، ضمن فعاليات احتفال النادي الفرنسي بالذكرى الـ 125 لتأسيس النادي. وستتضمن الاحتفالية أمسية استثنائية على ملعب فيلودروم، الذي يستضيف مباريات النادي، حيث سيتم تنظيم لقاءً يجمع أساطير النادي مثل ديدييه دروغبا وفرانك ريبيري وسمير نصري وغيرهم. هذه العودة تأتي بعد قرابة 20 عامًا على رحيل النجم الإيفواري عن مارسيليا نحو نادي تشيلسي الإنجليزي وتحديداً في الميركاتو الصيفي لموسم 2004-2005. مسيرة دروغبا وريبيري مع مارسيليا لعب النجم الإيفواري بقميص مارسيليا موسماً واحداً (2003-2004) وظهر بـ (55) مباراة سجل خلالها (32) هدفًا وصنع (7) لزملائه في جميع المسابقات. وعلى الجانب الآخر كان ريبيري الذي اعتزل كرة القدم بنهاية موسم 2022-2023 قد انضم لصفوف مارسيليا قبل قرابة (20) عاماً قادماً من غلطة سراي التركي بالتحديد خلال الانتقالات الصيفية لموسم 2005-2006 إذ ظلّ معه حتى رحل بعد موسمين لنادي بايرن ميونخ الألماني. وشارك ريبيري بقميص مارسيليا خلال فترة وجوده مع الفريق بـ (89) مباراة سجل خلالها (18) هدفًا وصنع (20) هدفًا لزملائه في جميع المسابقات. تشيلسي يخطط لخطف موهبة يوفنتوس في الميركاتو الصيفي اقرأ المزيد وحقق فريق أولمبيك مارسيليا نتائج جيدة بالدوري الفرنسي خلال الموسم الحالي؛ إذ يحتل المركز الثاني بجدول ترتيب المسابقة برصيد (55) نقطة بفارق (13) نقطة عن باريس سان جيرمان المتصدر والذي ضمن التتويج باللقب، وبفارق نقطة عن موناكو صاحب المركز الثالث ونقطتين عن ليل الرابع وأربعة نقاط عن نيس صاحب المركز الخامس قبل (4) جولات من نهاية الموسم. يُذكر أن أصحاب المراكز الثلاثة الأولى بالدوري الفرنسي يتأهلون مباشرة إلى دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا، فيما يخوض النادي صاحب المركز الرابع ملحق التأهل.


بوابة الأهرام
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الأهرام
ريبيري يطالب بايرن بالتجديد لتوماس مولر
الألمانية يرى فرانك ريبيري، نجم فريق بايرن ميونخ السابق، أنه ينبغي على النادي البافاري تجديد عقد نجمه توماس مولر، وذلك بعد التقارير التي أشارت بأن متصدر ترتيب الدوري الألماني لكرة القدم (بوندسليجا) لن يمدد عقده عقب انتهاء الموسم الحالي. موضوعات مقترحة وصرح النجم الفرنسي لصحيفة "شبورت بيلد" الأسبوعية الألمانية، اليوم الأربعاء: "توماس لاعب مهم للغاية في غرفة الملابس، وله تأثير كبير". أضاف ريبيري "لقد قدم توماس الكثير للنادي، ولمدينة ميونخ. إذا أراد اللعب لعام آخر، فينبغي على النادي أن يجدد عقده". وينتهي عقد مولر "35 عاما"، في 30 يونيو القادم، ووفقا لتقارير إعلامية، فإن إدارة بايرن أبلغته بالفعل بأنه لن يمدد عقده مع النادي. وانضم مولر لأكاديمية بايرن ميونخ للشباب عام ٢٠٠٠، وشارك لأول مرة في الدوري الألماني مع النادي عام ٢٠٠٨، وتوج مع الفريق بالدوري الألماني ١٢ مرة، ودوري أبطال أوروبا مرتين، كما حصل على العديد من الألقاب الأخرى. في المقابل، رحل ريبيري عن بايرن عام ٢٠١٩ بعد فوزه بتسعة ألقاب في الدوري الألماني ولقب وحيد بدوري أبطال أوروبا، علما بأنه أنهى مسيرته الكروية عام ٢٠٢٢.


حضرموت نت
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- حضرموت نت
فرانك ريبيري: الكرة الذهبية ظالمة للأبد
فرانك ريبيري: الكرة الذهبية ظالمة للأبد كشف النجم الفرنسي فرانك ريبيري عن استيائه من نظام التصويت لجائزة الكرة الذهبية، معتبراً أنها 'ظالمة إلى الأبد'، مستذكراً موسم 2013 حين كان لاعباً في صفوف بايرن ميونيخ. وخلال تصريحات له، قال ريبيري: 'فزت بكل شيء هذا العام: دوري أبطال أوروبا، ثنائية الدوري والكأس الألمانية، كأس العالم للأندية، ولقب أفضل لاعب في أوروبا. لقد كان عاماً مثالياً.. لم أكن لأحقق أفضل من ذلك'. ورغم الإنجازات التي حققها مع فريقه، اكتفى ريبيري بالمركز الثالث في سباق الكرة الذهبية لعام 2013، خلف كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي، مما أثار جدلاً واسعاً حينها حول معايير الجائزة. (Feed generated with FetchRSS) ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة السبورت , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من السبورت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.