أحدث الأخبار مع #ريبيكاآنبروكتور،


الجريدة
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
أول مزاد عالمي في السعودية يشهد تحقيق أرقام قياسية لفنانين عرب
شهدت المملكة العربية السعودية، السبت، إقامة المزاد الافتتاحي لدار «سوثبي» للمزادات، وهو أول مزاد عالمي كبير للفنون والمقتنيات الفاخرة في البلاد، وذلك في قلب الدرعية التاريخية، حيث حققت أعمال الفنانين الإقليميين مبيعات متميزة. أفادت دار «سوثبي» بامتلاء المقاعد بالكامل خلال المزاد الذي حمل عنوان «أصول»، وأُقيم في مدرج خارجي يتسع لـ 250 مقعدًا، وانضم إليه مشاركون من 45 دولة. وبلغ إجمالي المبيعات 17.28 مليون دولار، بمعدل بيع بلغ 67% بحسب عدد القطع و74% بحسب القيمة. وكان نحو ثلث عدد المشترين من السعودية. وعرض المزاد مزيجًا انتقائيًا من حوالي 120 قطعة للبيع، وشكّلت الأعمال الفنية نحو نصف هذا العدد، بينما شكلّت الساعات والمجوهرات ما يقرب من ربع هذا العدد، بالإضافة إلى 17 حقيبة يد لمصممين مختلفين، وعدة قطع تذكارية رياضية. صرحت ريبيكا آن بروكتور، وهي مؤلفة كتاب «الفن في السعودية: اقتصاد إبداعي جديد؟»، التي حضرت المزاد:«قبل الأمسية، كان الجميع تقريبًا يعتقد أن قطاع الرفاهية سيتفوق على الأعمال الفنية المعروضة. لكن، لدهشة الجميع، حققت الفنون الجميلة نتائج قوية جدًا، ما يشير إلى الشهية القوية للفن السعودي والعربي». وأضافت: «رغم وجود بعض القطع الفاخرة الجميلة، إلا أن المبيعات كانت قليلة بشكل مذهل بالنسبة لسوق يعطي الرفاهية أهمية كبيرة». رغم أنه تم بيع ثلاثة أعمال للفنانين رينيه ماغريت، وفرناندو بوتيرو، وبانكسي، بأكثر من مليون دولار، إلا أنها كانت ضمن التقديرات. وكانت أقوى المبيعات من نصيب الفن العربي، حيث تم تسجيل رقمين قياسيين هما 900 ألف دولار للوحة «وماذا بعد؟؟» (1965) للفنان السوري لؤي كيالي، و264 ألف دولار للوحة «بلا عنوان» (1984) للفنان التشكيلي السعودي عبد الحليم رضوي. وبيعت جميع الأعمال الأربعة للفنانين السعوديين في المزاد بأعلى من التقديرات، حيث حققت لوحة «الفخ الأزرق (في محطة قطار)» للفنانة سامية حلبي بمبلغ 384 ألف دولار، أي نحو ضعف تقديرها الأعلى. أكدّ رئيس قسم مبيعات الفنون الجميلة لدى «سوثبي» أشكان باغيستاني، في بيان: «النتائج التي حققناها هنا خلال بيعنا الافتتاحي تُعد إشارة واضحة إلى عمق الشغف الموجود تجاه الفن، والعطش الذي ينتظر أن يُطلق، والذي كانت ليلة اليوم خطوة ناجحة في تحقيقه»


CNN عربية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
أول مزاد عالمي بالسعودية يشهد تحقيق أرقام قياسية لفنانين عرب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شهدت المملكة العربية السعودية، السبت، إقامة المزاد الافتتاحي لدار "سوثبي" للمزادات، وهو أول مزاد عالمي كبير للفنون والمقتنيات الفاخرة في البلاد، وذلك في قلب الدرعية التاريخية، حيث حققت أعمال الفنانين الإقليميين مبيعات متميزة. أفادت دار "سوثبي" بامتلاء المقاعد بالكامل خلال المزاد الذي حمل عنوان "الأصول"، وأُقيم في مدرج خارجي يتسع لـ 250 مقعدًا، وشارك فيه مشاركون من 45 دولة. وبلغ إجمالي المبيعات 17.28 مليون دولار، بمعدل بيع بلغ 67% بحسب عدد القطع و74% بحسب القيمة. وكان نحو ثلث عدد المشترين من السعودية. وعرض المزاد مزيجًا انتقائيًا من حوالي 120 قطعة للبيع، وشكّلت الأعمال الفنية نحو نصف هذا العدد، بينما شكلّت الساعات والمجوهرات ما يقرب من ربع هذا العدد، بالإضافة إلى 17 حقيبة يد لمصممين مختلفين، وعدة قطع تذكارية رياضية. صرحت ريبيكا آن بروكتور، وهي مؤلفة كتاب "الفن في السعودية: اقتصاد إبداعي جديد؟"، التي حضرت المزاد:"قبل الأمسية، كان الجميع تقريبًا يعتقد أن قطاع الرفاهية سيتفوق على الأعمال الفنية المعروضة. لكن، لدهشة الجميع، حققت الفنون الجميلة نتائج قوية جدًا، ما يشير إلى الشهية القوية للفن السعودي والعربي". 5 ملايين دولار.. بيع أقدم لوح حجري نُقشت عليه الوصايا العشر بمزاد وأضافت: "رغم وجود بعض القطع الفاخرة الجميلة، إلا أن المبيعات كانت قليلة بشكل مذهل بالنسبة لسوق يعطي الرفاهية أهمية كبيرة". رغم أنه تم بيع ثلاثة أعمال للفنانين رينيه ماغريت، وفرناندو بوتيرو، وبانكسي، بأكثر من مليون دولار، إلا أنها كانت ضمن التقديرات. وكانت أقوى المبيعات من نصيب الفن العربي، حيث تم تسجيل رقمين قياسيين هما 900 ألف دولار للوحة "وماذا بعد؟؟" (1965) للفنان السوري لؤي كيالي، و264 ألف دولار للوحة "بلا عنوان" (1984) للفنان التشكيلي السعودي عبد الحليم رضوي. موزة وشريط لاصق..عمل فني مثير للجدل يظهر من جديد في مزاد وبيعت جميع الأعمال الأربعة للفنانين السعوديين في المزاد بأعلى من التقديرات، حيث حققت لوحة "الفخ الأزرق (في محطة قطار)" للفنانة سامية حلبي بمبلغ 384 ألف دولار، أي نحو ضعف تقديرها الأعلى. أكدّ رئيس قسم المبيعات للفنون الجميلة لدى "سوثبي" أشكان باغيستاني، في بيان: "النتائج التي حققناها هنا خلال بيعنا الافتتاحي تُعد إشارة واضحة إلى عمق الشغف الموجود تجاه الفن، والعطش الذي ينتظر أن يُطلق، والذي كانت ليلة اليوم خطوة ناجحة في تحقيقه"


النهار
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
إقبال عالمي على الفنون السعودية: "سوذبيز" تسجّل نجاحاً في أول مزاد لها بالمملكة
أقيم أول مزاد تنظمه دار سوذبيز في المملكة العربية السعودية، وأول مزاد دولي رئيسي للفن والرفاهية في البلاد، في الدرعية يوم السبت، حيث شهدت الأعمال الفنية لفنانين من المنطقة إقبالاً كبيراً. وأفادت سوذبيز بأنّ المزاد الذي حمل عنوان "الأصول" شهد حضوراً كاملاً في مدرج خارجي يتسع لـ 250 مقعداً، وشارك فيه مزايدون من 45 دولة. وبلغت مبيعات المزاد 17,28 مليون دولار، مع نسبة بيع بلغت 67 في المئة وفقاً لعدد القطع، و74 في المئة وفقاً للقيمة. وكان ما يقرب من ثلث المشترين من المملكة العربية السعودية. ضمّ المزاد مزيجاً متنوعاً من نحو 120 قطعة، وشكّلت الأعمال الفنية ما يقارب النصف، والساعات والمجوهرات ربع المعروضات، إلى جانب 17 حقيبة يد مصممة من علامات فاخرة، وعدد من مقتنيات تذكارية رياضية، وفق ما أوردت صحيفة " أرت نيوز بيبر". وقالت ريبيكا آن بروكتور، مؤلفة كتاب "الفن في السعودية: اقتصاد إبداعي جديد؟"، والتي حضرت المزاد: "قبل الأمسية، كان الاعتقاد السائد لدى الجميع تقريباً أنّ قطاع الرفاهية سيتفوق على الفن المعروض. لكن، وبشكل مفاجئ للجميع، حققت الفنون الجميلة نتائج قوية للغاية، مما يدل على شهية قوية للفن السعودي والعربي". ورغم أنّ ثلاث لوحات لفرناندو بوتيرو، ورينيه ماغريت، وبانكسي بيعت بأكثر من مليون دولار، إلا أنّها بيعت ضمن نطاق التقديرات المتوقعة. لكن أقوى المبيعات جاءت من الفن العربي، إذ سُجّل رقمان قياسيّان لفنانين عرب، مع بيع لوحة "وماذا بعد؟؟" (1965) للفنان السوري لؤي كيالي بمبلغ 900 ألف دولار، ولوحة بلا عنوان (1984) للفنان السعودي عبدالحليم رضوي بمبلغ 264 ألف دولار. كما بيعت جميع الأعمال الأربعة للفنانين السعوديين في المزاد بأسعار تجاوزت التقديرات الأولية، وحققت لوحة "الفخ الأزرق" (في محطة قطار) (1977) للفنانة سامية حلبي مبلغ 384 ألف دولار، أي ما يقارب ضعف تقديرها الأعلى. وفي بيان رسمي، قال أشكان باغستاني، رئيس قسم المبيعات للفن الجميل في "سوذبيز" إنّ"النتائج التي حققناها هنا خلال مزادنا الافتتاحي هي إشارة واضحة إلى عمق الاهتمام الموجود بالفن، والتعطش الذي ينتظر أن يُطلق العنان له، وكانت هذه الليلة خطوة ناجحة نحو ذلك".