أحدث الأخبار مع #ريتشاردديمبلبي


نافذة على العالم
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : اعرف حكاية أطرف كذبة فى شهر أبريل وصفت بأنها أنجح خدعة
الأربعاء 9 أبريل 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - فى يوم كذبة أبريل بثت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) قصة تزعم أن معكرونة "السباغيتى" تحصد من أشجار السباغيتى فى سويسرا - وهى خدعة وصفت لاحقًا بأنها "أنجح خدعة يوم كذبة أبريل على الإطلاق". أُنتج التقرير الإخبارى ككذبة فى الأول من أبريل من قبل برنامج بانوراما، المتخصص فى الشئون الجارية، على قناة بى بى سى، وقدم التقرير عائلة فى كانتون تيسينو جنوب سويسرا تجمع محصولًا وافرًا من معكرونة السباغيتى بعد شتاء معتدل واختفاء شبه كامل لسوسة السباغيتى. قال الصحفى ريتشارد ديمبلبي للمشاهدين: مثل الأسبوعان الأخيران من شهر مارس فترة عصيبة لمزارع السباغيتي، فهناك دائمًا احتمال لحدوث صقيع متأخر، والذي، وإن لم يفسد المحصول تماما، يفسد النكهة عمومًا ويصعب عليه الحصول على أعلى الأسعار في الأسواق العالمية، وفقا لما ذكره موقع جريك ريبوت. اعتمدت صحة الخدعة بشكل كبير على ديمبلبي، مقدم البرامج المتميز الذي قدم برنامج بانوراما لسنوات، وقد تم عرض لقطات من "مهرجان الحصاد" التقليدي، إلى جانب مناقشة حول التربية اللازمة لتطوير سلالة تنتج الطول المثالي لشرائح السباغيتي، وصورت بعض المشاهد في مصنع باستا فوفس (المغلق حاليًا) بسويسرا. وعندما انتهى البث اختتم ديمبلبي البرنامج بغمزة اعتراف بأن المقطع الذي بث كان مزحة، لكن الكثيرين في منازلهم لم يفهموا الرسالة، قدر عدد مشاهدي البرنامج بثمانية ملايين في الأول من أبريل عام 1957، وذكرت وكالة أسوشيتد برس أن المئات اتصلوا بهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) في اليوم التالي للاستفسار عن صحة القصة وعن زراعة السباغيتي وكيفية زراعة أشجار السباغيتي الخاصة بهم، أثار اهتمام البعض لدرجة أنهم سألوا عن "أين يمكنهم شراء شجيرة سباغيتي خاصة بهم".


بوابة الفجر
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
ساوثجيت يضع يده على سر معاناة شباب إنجلترا
طالب السير جاريث ساوثجيت، المدير الفني السابق للمنتخب الإنجليزي، بتعليم الشباب في إنجلترا وبريطانيا ككل "الإيمان والقدرة على التحمل" مستشهدا بتجاربه في كرة القدم. ساوثجيت يضع يده على سر معاناة شباب إنجلترا وسار ساوثجيت على نفس نهج المؤلفين المشهورين، والممثلين، ورواد الأعمال، وأفراد العائلة المالكة في إلقاء محاضرة ريتشارد ديمبلبي السادسة والأربعين في جامعة لندن. وتحت عنوان "اللعبة الجميلة: بناء الإيمان والقدرة على التحمل لدي الجيل الأصغر"، سخر ساوثجيت المحاضرة لوصف كيف أن مسيرته كلاعب ومدرب قد شكلت نظرته للمجتمع. وكان ساوثجيت "54 عاما" استقال من منصبه كمدير فني للمنتخب الإنجليزي بعد خسارته أمام إسبانيا في نهائي بطولة أمم أوروبا التي أقيمت الصيف الماضي، بعد أن قضى 8 سنوات في تدريب الفريق. وقال: "الليلة، أود التحدث عن ركلتي جزاء مختلفتين للغاية، يفصلهما أكثر من عقدين من الزمن، ولكنهما مرتبطتين بخاصيتين أقوى بكثير من كرة القدم". وأضاف: "هذه الصفات هي التي ساعدتني عندما كنت محبطا، وأعطتني الاستقرار في النجاح، ومنحتني هدفا وسط ضجيج الحياة العامة. إنها صفات يحتاجها الجميع، صغيرا وكبيرا، في كل يوم من أيام حياتهم. إنها الإيمان والمرونة". وبدأ بركلة الجزاء التي أهدرها في يورو 1996 والتي أنهت آمال إنجلترا في الوصول للنهائي، وقال إن هذا الأمر كان يطارده دائما، ووصف ساوثجيت كيف تعلم ونضج من هذه التجربة الصعبة. وجعل تغيير ثقافة وصورة منتخب إنجلترا أولويته الكبرى بعد توليه المنصب، ورأى الفرق عندما صعد إيريك داير إلى نقطة الجزاء ليرسل إنجلترا إلى دور الثمانية بكأس العالم 2018. وقال ساوثجيت: "في 1996، سرت 30 ياردة لنقطة الجزاء وأنا أثق أنني سأضيعها. في 2018، سار إريك نفس الـ30 ياردة لكنه كان يؤمن بأنه سيسجل". وأشار ساوثجيت إلى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرون ونقص وجود القدوة الذكور في حياة الجيل الحالي من الشبان، كسبب في "معاناتهم". وأعرب ساوثجيت عن اعتقاده بأن الشباب لم يحصلوا على فرصة كافية لتجربة الفشل كأطفال، وتطوير المرونة اللازمة للتغلب عليه. وقال ساوثجيت: "مع إنجلترا، أعطينا أنفسنا أفضل فرصة للنجاح. ويجب أن نعطي شبابنا أيضا أفضل فرصة للنجاح. هذه هي الرسالة التي نحتاج إلى تقديمها للشباب اليوم". وأضاف: "لن يفوز كل الأشخاص بالبطولات، ولن يكون كل الأشخاص في القمة بمجالهم. لكن يمكن للجميع أن يعيشوا حياة يسعون فيها دائما إلى الأفضل". وأكد: "بهذه الطريقة سننشئ جيلا شابا، ومجتمعا، وأمة نفخر بها جميعا. أتطلع إلى القيام بأي دور يمكنني من المساعدة في تحقيق ذلك".


بوابة الفجر
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
ساوثجيت يضع يده على سر معاناة شباب إنجلترا
طالب السير جاريث ساوثجيت، المدير الفني السابق للمنتخب الإنجليزي، بتعليم الشباب في إنجلترا وبريطانيا ككل "الإيمان والقدرة على التحمل" مستشهدا بتجاربه في كرة القدم. ساوثجيت يضع يده على سر معاناة شباب إنجلترا وسار ساوثجيت على نفس نهج المؤلفين المشهورين، والممثلين، ورواد الأعمال، وأفراد العائلة المالكة في إلقاء محاضرة ريتشارد ديمبلبي السادسة والأربعين في جامعة لندن. وتحت عنوان "اللعبة الجميلة: بناء الإيمان والقدرة على التحمل لدي الجيل الأصغر"، سخر ساوثجيت المحاضرة لوصف كيف أن مسيرته كلاعب ومدرب قد شكلت نظرته للمجتمع. وكان ساوثجيت "54 عاما" استقال من منصبه كمدير فني للمنتخب الإنجليزي بعد خسارته أمام إسبانيا في نهائي بطولة أمم أوروبا التي أقيمت الصيف الماضي، بعد أن قضى 8 سنوات في تدريب الفريق. وقال: "الليلة، أود التحدث عن ركلتي جزاء مختلفتين للغاية، يفصلهما أكثر من عقدين من الزمن، ولكنهما مرتبطتين بخاصيتين أقوى بكثير من كرة القدم". وأضاف: "هذه الصفات هي التي ساعدتني عندما كنت محبطا، وأعطتني الاستقرار في النجاح، ومنحتني هدفا وسط ضجيج الحياة العامة. إنها صفات يحتاجها الجميع، صغيرا وكبيرا، في كل يوم من أيام حياتهم. إنها الإيمان والمرونة". وبدأ بركلة الجزاء التي أهدرها في يورو 1996 والتي أنهت آمال إنجلترا في الوصول للنهائي، وقال إن هذا الأمر كان يطارده دائما، ووصف ساوثجيت كيف تعلم ونضج من هذه التجربة الصعبة. وجعل تغيير ثقافة وصورة منتخب إنجلترا أولويته الكبرى بعد توليه المنصب، ورأى الفرق عندما صعد إيريك داير إلى نقطة الجزاء ليرسل إنجلترا إلى دور الثمانية بكأس العالم 2018. وقال ساوثجيت: "في 1996، سرت 30 ياردة لنقطة الجزاء وأنا أثق أنني سأضيعها. في 2018، سار إريك نفس الـ30 ياردة لكنه كان يؤمن بأنه سيسجل". وأشار ساوثجيت إلى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرون ونقص وجود القدوة الذكور في حياة الجيل الحالي من الشبان، كسبب في "معاناتهم". وأعرب ساوثجيت عن اعتقاده بأن الشباب لم يحصلوا على فرصة كافية لتجربة الفشل كأطفال، وتطوير المرونة اللازمة للتغلب عليه. وقال ساوثجيت: "مع إنجلترا، أعطينا أنفسنا أفضل فرصة للنجاح. ويجب أن نعطي شبابنا أيضا أفضل فرصة للنجاح. هذه هي الرسالة التي نحتاج إلى تقديمها للشباب اليوم". وأضاف: "لن يفوز كل الأشخاص بالبطولات، ولن يكون كل الأشخاص في القمة بمجالهم. لكن يمكن للجميع أن يعيشوا حياة يسعون فيها دائما إلى الأفضل". وأكد: "بهذه الطريقة سننشئ جيلا شابا، ومجتمعا، وأمة نفخر بها جميعا. أتطلع إلى القيام بأي دور يمكنني من المساعدة في تحقيق ذلك".