logo
#

أحدث الأخبار مع #ريدهوفمان،

هل يقترب الذكاء الاصطناعي من فك شيفرة لغة الحيوانات؟
هل يقترب الذكاء الاصطناعي من فك شيفرة لغة الحيوانات؟

أخبارنا

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

هل يقترب الذكاء الاصطناعي من فك شيفرة لغة الحيوانات؟

هل تخيلت يوماً أن تتمكن من فهم ما تحاول قطتك إخبارك به؟ هذا الحلم قد يصبح حقيقة قريباً، حيث كشفت شركة "بايدو"، عملاق التكنولوجيا الصيني، عن تقديم براءة اختراع إلى الإدارة الوطنية الصينية للملكية الفكرية، تقترح فيها نظاماً مبتكراً لتحويل أصوات الحيوانات إلى لغة بشرية، وفقاً لوثيقة براءة الاختراع التي نُشرت هذا الأسبوع. وتسعى "بايدو" من خلال هذا الابتكار إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في فك شيفرات التواصل الحيواني. وأطلقت الشركة برنامج "شينشيانج" للذكاء الاصطناعي على هواتف أندرويد الذكية، حيث سيتم جمع بيانات الحيوانات، بما في ذلك الأصوات والإشارات الفسيولوجية والأنماط السلوكية. بعد ذلك، تُعالَج هذه البيانات عبر تقنيات متقدمة لتحليل المشاعر، ثم تُترجم إلى لغة بشرية لتسهيل التواصل بين الإنسان والحيوان. وذكرت "بايدو" في وثيقة براءة الاختراع أن هذا النظام قد يُحدث "تواصلاً وفهماً عاطفياً أعمق بين الحيوانات والبشر"، مما قد يرفع من دقة التواصل بين الأنواع المختلفة. ورغم الإعلان، أكدت الشركة أن المشروع لا يزال في مرحلة البحث والتطوير، دون موعد محدد لتحويله إلى منتج متاح في الأسواق. ويُذكر أن هذه المبادرة ليست الوحيدة في هذا المجال، حيث يعمل مشروع CETI منذ عام 2020 على استخدام التحليل الإحصائي والذكاء الاصطناعي لفهم كيفية تواصل حيتان العنبر. كما يسعى مشروع "أنواع الأرض"، الذي تأسس في عام 2017 بدعم من ريد هوفمان، إلى فك شيفرة تواصل الحيوانات باستخدام تقنيات متقدمة. وأثار طلب براءة الاختراع نقاشاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي الصينية، حيث عبّر البعض عن حماستهم لإمكانية فهم حيواناتهم الأليفة بشكل أعمق، بينما أبدى آخرون شكوكهم حول مدى فعالية التقنية في التطبيقات العملية. ويبدو أن المستقبل قد يحمل لنا ثورة جديدة في عالم التواصل بين الإنسان والحيوان بفضل الذكاء الاصطناعي.

ريد هوفمان: عادة يومية مع أداة ذكاء اصطناعي تمنحني "عدسة على المستقبل"
ريد هوفمان: عادة يومية مع أداة ذكاء اصطناعي تمنحني "عدسة على المستقبل"

الرجل

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرجل

ريد هوفمان: عادة يومية مع أداة ذكاء اصطناعي تمنحني "عدسة على المستقبل"

كشف ريد هوفمان، الشريك المؤسس لمنصة لينكدإن والمستثمر في مجال التكنولوجيا، عن عادة يومية يتبعها لاستشراف مستقبل الذكاء الاصطناعي، من خلال استخدام أداة Deep Research التابعة لـ OpenAI. عادة يومية تمنح "عدسة على المستقبل" خلال مقابلة تلفزيونية مع شبكة بلومبرغ، أوضح هوفمان أنه يعتمد يوميًا على توجيه "على الأقل" أمر واحد عبر أداة Deep Research، وهي أداة ذكية تتيح إجراء أبحاث متعددة الخطوات عبر الإنترنت بطريقة تلقائية. وأكد أن هذه العادة تمنحه "عدسة" لفهم مدى التحول القادم مع استخدام الذكاء الاصطناعي كعامل مستقل في أداء المهام المستقبلية. صعود الذكاء الاصطناعي العامل.. ولكن الطريق لا يزال طويلاً مع تزايد الاهتمام بالذكاء الاصطناعي القادر على اتخاذ قرارات مستقلة، أظهرت دراسات حديثة، من بينها تجربة افتراضية أجراها باحثون في جامعة كارنيجي ميلون، أن النماذج الحالية لا تزال بعيدة عن إنجاز جميع المهام التي ينفذها البشر، حيث تمكن أفضل نموذج من إتمام أقل من ربع المهام فقط. رغم ذلك، يرى هوفمان أن المنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي العامل تحتدم بين العديد من اللاعبين الكبار، مثل OpenAI وAnthropic ومايكروسوفت وجوجل، دون بروز فائز واضح حتى الآن. الذكاء الاصطناعي وتغير تجربة المستخدم في جانب آخر من الحوار، ناقش هوفمان التغيرات النفسية المرتبطة بالتفاعل مع الذكاء الاصطناعي بالصوت، معتبرًا أن المستهلكين بحاجة إلى التأقلم مع هذا النمط الجديد من التواصل التكنولوجي، الذي بات يتوسع تدريجيًا في الحياة اليومية.

«ديب سيك» يعزز المنافسة بين الصين وأمريكا في الذكاء الاصطناعي
«ديب سيك» يعزز المنافسة بين الصين وأمريكا في الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«ديب سيك» يعزز المنافسة بين الصين وأمريكا في الذكاء الاصطناعي

أكد كبار التنفيذيين في قطاع التكنولوجيا، أن التطورات التي أظهرتها مختبرات الذكاء الاصطناعي الصينية «ديب سيك» تثبت أن المنافسة بين الصين والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي قد بلغت مستوى جديداً، ما يعزز مكانة بكين كلاعب رئيسي في هذا المجال. وجاءت هذه التصريحات خلال قمة الذكاء الاصطناعي في فرنسا، حيث أوضح قادة شركات تكنولوجية بارزة أن إنجازات «ديب سيك» تدحض الفكرة القائلة بأن الصين متأخرة عن الغرب في الابتكار بمجال الذكاء الاصطناعي. وفي الشهر الماضي، أحدثت «ديب سيك» مفاجأة في الأسواق العالمية بعد نشر ورقة بحثية كشفت أن أحد نماذج الذكاء الاصطناعي التي طورتها تم تدريبه بكلفة لم تتجاوز 6 ملايين دولار فقط، وهو مبلغ ضئيل مقارنة بالمليارات التي تنفقها شركات التكنولوجيا الكبرى والمختبرات الغربية مثل «أوبن إيه آي» و«أنثروبيك». تهديد «أوبن إيه آي» وعلى الرغم من أن الاختراق الذي حققته «ديب سيك» يعكس تقدم الصين في سباق الذكاء الاصطناعي أكثر مما كان يُعتقد سابقاً، فإن التنفيذيين في مجال التكنولوجيا يرون أن التهديد الذي تشكله الشركة على «أوبن إيه آي» لا يزال محدوداً في الوقت الحالي. وتؤكد «ديب سيك» أن نموذجها الجديد «R1»، وهو نموذج مفتوح المصدر يعتمد على الاستدلال المنطقي، قد حقق أداءً مشابهاً لنموذج «O1» من «أوبن إيه آي»، لكنه استخدم عملية تدريب أقل كلفة وأقل استهلاكاً للطاقة. وأثار هذا الإعلان تساؤلات حول الاعتقاد السائد في الغرب بأن الصين متأخرة في تطوير الذكاء الاصطناعي بسبب القيود المفروضة على تصدير وحدات معالجة الرسومات المتقدمة من «إنفيديا»، والتي تعد ضرورية لتدريب وتشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي. إنجاز كبير وفي هذا السياق، قال ريد هوفمان، المؤسس المشارك لـ«لينكد إن» وشريك في شركة «غراي لوك بارتنرز» للاستثمار المخاطر: «ما قدمته ديب سيك هو إنجاز كبير يثبت أن المنافسة قد بدأت بالفعل». من جانبه، أشار أبيشور براكا، مؤسس شركة «ذي جيو بوليتيكال بيزنس» للاستشارات الاستراتيجية، إلى أن «ديب سيك» تكشف عن محدودية فهم الغرب لحجم التقدم الذي تحرزه الصين في مجال الذكاء الاصطناعي. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store