أحدث الأخبار مع #ريستو


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
نافذة بايدن وسرطان البروستاتا.. توقعات طبية بشأن "فرص النجاة"
الثلاثاء 20 مايو 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - تشير تقديرات طبية إلى أن الرئيس الأميركي السابق جو بايدن لا يزال يتمتع بفرصة جيدة للتغلب على سرطان البروستاتا، وذلك بفضل توفر خيارات علاجية متقدمة، رغم أن تشخيصه يشير إلى نوع عدواني من المرض، مما يضفي عليه طابعا أكثر خطورة. وأكد أخصائي المسالك البولية في مركز "يو كون" الصحي بن ريستو لقناة "إن بي سي"، أن السرطان، رغم انتشاره إلى العظام، لا يزال قابلا للعلاج. وقال: "حتى في الحالات التي ينتشر فيها السرطان خارج البروستاتا وصولا إلى العظام، فإنه يظل قابلا للعلاج بدرجة كبيرة". وأوضح ريستو أن العلاج الهرموني يمثل أحد المحاور الرئيسية في مكافحة سرطان البروستاتا، حيث يعتمد على خفض مستويات هرمون التستوستيرون في الجسم، وهو الهرمون الذي يعد محفزا لنمو الخلايا السرطانية. وأضاف: "عندما نقلل من مستوى التستوستيرون غالبا ما ينكمش الورم، وقد يستمر هذا التأثير الإيجابي لعدة سنوات". كما أشار إلى أن العديد من الحالات، حتى تلك التي يتخللها انتشار المرض إلى العظام، قد تشهد تحسنا كبيرا بفضل الخيارات العلاجية المتاحة حاليا، ومنها العلاجان الهرموني والكيميائي، مما يمكن المرضى من العيش لسنوات طويلة بعد بدء العلاج. وتابع: "هذا النوع من السرطان يمكن علاجه في العديد من الحالات، وهو ما يمنح المرضى أملا كبيرا في الشفاء أو التعايش الطويل معه". وتأتي هذه التصريحات في وقت تتوالى فيه الدعوات السياسية والشعبية لتمني الشفاء للرئيس السابق، وسط تطمينات طبية متفائلة نسبيا. ورغم أن سرطان البروستاتا يعد من أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الرجال، فإن التقدم الطبي المستمر في أساليب تشخيصه وعلاجه قد أتاح فرصا أكبر للتعافي. وأكدت عائلة الرئيس السابق أنه يدرس عدة خيارات علاجية، مما يشير إلى اتخاذه خطوات جدية في التعامل مع المرض. ودعا ريستو الرجال الذين تجاوزوا سن الخامسة والخمسين إلى إجراء فحوصات دورية للكشف المبكر عن سرطان البروستاتا، وهو أمر حاسم في تحسين فرص العلاج. يشار إلى أن سرطان البروستاتا يعد ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعا بين الرجال في الولايات المتحدة، وعادة ما يكتشف في مراحل متقدمة لدى الرجال في الستينات من أعمارهم. ووفقا لجمعية السرطان الأميركية، من المتوقع تسجيل أكثر من 310 ألف حالة جديدة من هذا المرض خلال العام الجاري وحده.

المركزية
منذ 10 ساعات
- صحة
- المركزية
بالصورة: أول ظهور لبايدن بعد إعلان إصابته بالسرطان.. ماذا عن "فرص نجاته"؟
نشر الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، اليوم الاثنين، أول صورة له منذ إعلان إصابته بالسرطان. وشكر بايدن في منشور على منصة 'اكس'، كل من قدم له الدعم. فرص النجاة: وتشير تقديرات طبية إلى أن الرئيس الأميركي السابق لا يزال يتمتع بفرصة جيدة للتغلب على سرطان البروستاتا، وذلك بفضل توفر خيارات علاجية متقدمة، رغم أن تشخيصه يشير إلى نوع عدواني من المرض، مما يضفي عليه طابعا أكثر خطورة. وأكد أخصائي المسالك البولية في مركز "يو كون" الصحي بن ريستو لقناة "إن بي سي"، أن السرطان، رغم انتشاره إلى العظام، لا يزال قابلا للعلاج. وقال: "حتى في الحالات التي ينتشر فيها السرطان خارج البروستاتا وصولا إلى العظام، فإنه يظل قابلا للعلاج بدرجة كبيرة". وأوضح ريستو أن العلاج الهرموني يمثل أحد المحاور الرئيسية في مكافحة سرطان البروستاتا، حيث يعتمد على خفض مستويات هرمون التستوستيرون في الجسم، وهو الهرمون الذي يعد محفزا لنمو الخلايا السرطانية. وأضاف: "عندما نقلل من مستوى التستوستيرون غالبا ما ينكمش الورم، وقد يستمر هذا التأثير الإيجابي لعدة سنوات". كما أشار إلى أن العديد من الحالات، حتى تلك التي يتخللها انتشار المرض إلى العظام، قد تشهد تحسنا كبيرا بفضل الخيارات العلاجية المتاحة حاليا، ومنها العلاجان الهرموني والكيميائي، مما يمكن المرضى من العيش لسنوات طويلة بعد بدء العلاج. وتابع: "هذا النوع من السرطان يمكن علاجه في العديد من الحالات، وهو ما يمنح المرضى أملا كبيرا في الشفاء أو التعايش الطويل معه". وتأتي هذه التصريحات في وقت تتوالى فيه الدعوات السياسية والشعبية لتمني الشفاء للرئيس السابق، وسط تطمينات طبية متفائلة نسبيا. ورغم أن سرطان البروستاتا يعد من أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الرجال، فإن التقدم الطبي المستمر في أساليب تشخيصه وعلاجه قد أتاح فرصا أكبر للتعافي. وأكدت عائلة الرئيس السابق أنه يدرس عدة خيارات علاجية، مما يشير إلى اتخاذه خطوات جدية في التعامل مع المرض. ودعا ريستو الرجال الذين تجاوزوا سن الخامسة والخمسين إلى إجراء فحوصات دورية للكشف المبكر عن سرطان البروستاتا، وهو أمر حاسم في تحسين فرص العلاج. يشار إلى أن سرطان البروستاتا يعد ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعا بين الرجال في الولايات المتحدة، وعادة ما يكتشف في مراحل متقدمة لدى الرجال في الستينات من أعمارهم. ووفقا لجمعية السرطان الأميركية، من المتوقع تسجيل أكثر من 310 ألف حالة جديدة من هذا المرض خلال العام الجاري وحده.


ليبانون ديبايت
منذ 13 ساعات
- صحة
- ليبانون ديبايت
"أطباءٌ يراهنون على تعافيه"... أول صورة لبايدن بعد إعلان إصابته بالسرطان
نشر الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، اليوم الإثنين، أول صورة له منذ إعلان إصابته بسرطان البروستات، في خطوة بدت كرسالة طمأنة إلى مؤيديه وسط حالة من القلق الشعبي والسياسي بشأن وضعه الصحي. وظهر بايدن، البالغ من العمر 82 عامًا، في الصورة التي نشرها عبر حسابه على منصة "إكس"، مبتسمًا ومرتاحًا، وكتب معلقًا: "أشكر من قلبي كل من تواصل وأرسل الدعم والمحبّة. معنوياتي مرتفعة، وأنا ممتن لكل كلمة طيبة". وتشير تقديرات طبية حديثة إلى أن بايدن لا يزال يتمتع بفرصة جيدة للتغلب على سرطان البروستاتا، رغم أن حالته توصف بـ"العدوانية"، مع وجود مؤشرات على انتشار المرض إلى العظام، ما يزيد من خطورته. وفي حديث إلى شبكة "إن بي سي"، قال أخصائي المسالك البولية في مركز "يو كون" الصحي، الدكتور بن ريستو، إن السرطان، رغم تقدمه، لا يزال قابلاً للعلاج بفعالية، مشيرًا إلى وجود خيارات متقدمة يمكن أن تمنح المرضى أملاً حقيقياً بالتحسن والتعايش. وأضاف ريستو: "حتى في الحالات التي ينتشر فيها السرطان إلى العظام، يمكننا تحقيق نتائج إيجابية بفضل العلاجات المتاحة"، مشددًا على أن العلاج الهرموني، الذي يعمل على خفض مستويات هرمون التستوستيرون، يظل أحد الركائز الأساسية في كبح نمو الخلايا السرطانية. وأوضح: "عندما نقلل من مستوى التستوستيرون، غالبًا ما ينكمش الورم، وقد يستمر هذا التأثير الإيجابي لسنوات"، مشيرًا إلى أن العديد من المرضى، حتى في المراحل المتقدمة، يعيشون سنوات طويلة بعد بدء العلاج. تأتي هذه التصريحات وسط اهتمام واسع بالحالة الصحية لبايدن، حيث تتوالى الدعوات السياسية والشعبية لتمنيات الشفاء، خاصةً بعد الكشف عن تشخيصه بنوع عدواني من المرض. وفيما لم يصدر عن بايدن نفسه أي تصريح مباشر، أكدت عائلته أنه يدرس عدة خيارات علاجية، ما يشير إلى تحرك جاد للتعامل مع الحالة. ورغم القلق الشعبي، نقلت مصادر طبية مطلعة أجواء تفاؤل نسبي بشأن قدرة الرئيس السابق على الاستجابة للعلاج، لا سيما في ظل التقدم الكبير الذي شهدته الأساليب التشخيصية والعلاجية في العقد الأخير. ويعد سرطان البروستاتا من أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الرجال، إذ يُسجل ثاني أعلى معدل انتشار بعد سرطان الجلد. وتشير جمعية السرطان الأميركية إلى أن ما يفوق 310 آلاف حالة جديدة سُتسجَّل خلال العام الجاري وحده، معظمها لدى رجال تجاوزوا سن الستين. وشدد الدكتور ريستو على أهمية الفحص المبكر، داعيًا الرجال فوق سن الخامسة والخمسين إلى الخضوع لفحوصات دورية. وقال: "كلما تم اكتشاف المرض في مرحلة مبكرة، ازدادت فرص الشفاء وتحسنت الاستجابة للعلاج". وكانت السنوات الأخيرة قد شهدت تطورًا كبيرًا في وسائل تشخيص سرطان البروستاتا، بما في ذلك استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي، واختبارات الدم الأكثر دقة، ما سمح برصد المرض في مراحله الأولى في عدد متزايد من الحالات. من العلاجات المتاحة حاليًا العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي، إلى جانب العلاجات الهرمونية، وقد أثبتت هذه الأساليب قدرتها على تقليص حجم الورم وتحسين جودة الحياة، حتى في المراحل المتقدمة. ويُنظر إلى حالة بايدن كاختبار جديد للثقة بالمنظومة الطبية الأميركية، كما قد تسهم تجربته في رفع مستوى الوعي حول أهمية الفحص المبكر، لا سيما بين كبار السن.


سكاي نيوز عربية
منذ 13 ساعات
- صحة
- سكاي نيوز عربية
بايدن وسرطان البروستاتا.. توقعات طبية بشأن "فرص النجاة"
وأكد أخصائي المسالك البولية في مركز "يو كون" الصحي بن ريستو لقناة "إن بي سي"، أن السرطان، رغم انتشاره إلى العظام، لا يزال قابلا للعلاج. وقال: "حتى في الحالات التي ينتشر فيها السرطان خارج البروستاتا وصولا إلى العظام، فإنه يظل قابلا للعلاج بدرجة كبيرة". وأوضح ريستو أن العلاج الهرموني يمثل أحد المحاور الرئيسية في مكافحة سرطان البروستاتا، حيث يعتمد على خفض مستويات هرمون التستوستيرون في الجسم، وهو الهرمون الذي يعد محفزا لنمو الخلايا السرطانية. وأضاف: "عندما نقلل من مستوى التستوستيرون غالبا ما ينكمش الورم، وقد يستمر هذا التأثير الإيجابي لعدة سنوات". كما أشار إلى أن العديد من الحالات، حتى تلك التي يتخللها انتشار المرض إلى العظام ، قد تشهد تحسنا كبيرا بفضل الخيارات العلاجية المتاحة حاليا، ومنها العلاجان الهرموني والكيميائي، مما يمكن المرضى من العيش لسنوات طويلة بعد بدء العلاج. وتابع: "هذا النوع من السرطان يمكن علاجه في العديد من الحالات، وهو ما يمنح المرضى أملا كبيرا في الشفاء أو التعايش الطويل معه". وتأتي هذه التصريحات في وقت تتوالى فيه الدعوات السياسية والشعبية لتمني الشفاء للرئيس السابق، وسط تطمينات طبية متفائلة نسبيا. ورغم أن سرطان البروستاتا يعد من أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الرجال، فإن التقدم الطبي المستمر في أساليب تشخيصه وعلاجه قد أتاح فرصا أكبر للتعافي. وأكدت عائلة الرئيس السابق أنه يدرس عدة خيارات علاجية، مما يشير إلى اتخاذه خطوات جدية في التعامل مع المرض. ودعا ريستو الرجال الذين تجاوزوا سن الخامسة والخمسين إلى إجراء فحوصات دورية للكشف المبكر عن سرطان البروستاتا، وهو أمر حاسم في تحسين فرص العلاج. يشار إلى أن سرطان البروستاتا يعد ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعا بين الرجال في الولايات المتحدة ، وعادة ما يكتشف في مراحل متقدمة لدى الرجال في الستينات من أعمارهم. ووفقا لجمعية السرطان الأميركية، من المتوقع تسجيل أكثر من 310 ألف حالة جديدة من هذا المرض خلال العام الجاري وحده.