#أحدث الأخبار مع #ريففيلم،أريفينو.نتمنذ 6 ساعاتترفيهأريفينو.نتالمغرب يغري الصينيين بطريقة مبتكرة جدا؟أريفينو.نت/خاص في خطوة لافتة تعزز الحضور المغربي على الساحة الإعلامية الدولية، حط برنامج الواقع الصيني ذائع الصيت 'المطعم الصيني' (Chinese Restaurant) رحاله في مدينة طنجة لتصوير أحداث موسمه التاسع. هذا الحدث الفني والثقافي يحول قصبة المدينة العريقة إلى استوديو عالمي مفتوح، ويضع المغرب كوجهة جديدة لهذا الإنتاج الضخم الذي يتابعه مئات الملايين من المشاهدين في كل حلقة. قصبة طنجة تتحول إلى مسرح لنجوم الصين… و'المطعم الصيني' يفتح أبوابه! اختار القائمون على البرنامج، الذي يُعرض على قناة 'هونان تي في' الصينية، مدينة البوغاز لتكون مسرحًا لأحداث الموسم الجديد، حيث سيتم التصوير لمدة 21 يومًا، تمتد حتى التاسع من يونيو 2025، وذلك في مطعم 'لا تيرازا دي لا ميدينا' الواقع في قلب القصبة. وقد انطلقت عمليات التصوير فعليًا يوم الخميس 22 مايو، وتتولى شركة الإنتاج المغربية 'ريف فيلم'، بإدارة كمال القاسمي، الإشراف على الجوانب التنفيذية المحلية. ويقوم مفهوم البرنامج على إدارة مطعم مؤقت من قبل مجموعة من المشاهير الصينيين، يبلغ عددهم في هذا الموسم سبعة نجوم. ويقود الفريق الممثل الشهير هوانغ شياومينغ، المعروف بدوره كالإمبراطور 'هان وو' في مسلسل 'أمير سلالة هان'، والذي يتولى دور مدير المطعم، وفي رصيده الفني حوالي أربعين فيلمًا وثلاثين مسلسلاً تلفزيونيًا. أما في المطبخ، فيتولى لين شوفاي، المصنف ضمن أفضل 50 طاهيًا في الصين، مهمة الشيف الرئيسي. وقد أضفت لمسة عصرية على البرنامج من خلال استخدام روبوت لاستقبال الضيوف عند مدخل المطعم، فيما تولت المغنية والمؤثرة المغربية دينا عثماني، المعروفة بـ'أكثر المغربيات صينية' لإقامتها 13 عامًا في الصين، تقديم حفل الافتتاح. أكثر من مجرد ترفيه… 'المطعم الصيني' نافذة المغرب على الصين والعالم! يشكل تصوير برنامج 'المطعم الصيني' في المغرب فرصة ثمينة للمملكة، تتجاوز حدود الترفيه لتشمل تداعيات اقتصادية مباشرة، وترويجًا سياحيًا فعالاً، ودبلوماسية ثقافية ناعمة، وإشعاعًا دوليًا واسع النطاق. ففي كل موسم سابق، شهدت المدن المستضيفة للبرنامج تدفقًا ملحوظًا للسياح الصينيين، الذين يستهويهم اكتشاف الأماكن التي شاهدوها عبر الشاشة. وفي بعض الأحيان، تتحول منتجات أو تخصصات محلية إلى صيحات رائجة في الصين، كما حدث مع 'لعبة اللقلق' في الموسم الثاني أو بعض المكونات الغذائية. ويُذكر أن البرنامج، الذي سلط الضوء في موسمه لعام 2024 على الصداقة الفرنسية الصينية، يحقق نسب مشاهدة قياسية تصل إلى 200 مليون مشاهد للحلقة الواحدة، وأكثر من 3 مليارات مشاهدة عبر الإنترنت. إقرأ ايضاً نكهات مغربية تأسر مشاهدي الصين… وسحر طنجة يتألق! سيحظى فن الطهي المغربي بمكانة بارزة في هذا الموسم الذي يُصور في طنجة، حيث من المقرر تقديم أطباق مبتكرة تمزج بين النكهات وتعتمد على المنتجات المحلية. وبذلك، يتجاوز 'المطعم الصيني' كونه مجرد برنامج ترفيهي، ليصبح ظاهرة ثقافية تجمع بين فنون الطهي، ونجوم الفن، والابتكار، والدبلوماسية الناعمة، محولاً المدن المستضيفة إلى وجهات دولية حقيقية. وقد شهد يوم 22 مايو الجاري تجمع العشرات من المعجبين في طنجة لإلقاء نظرة على النجوم الصينيين السبعة، بمن فيهم الممثلتان شين يو وجيانغ يان، اللتان حضرتا للمشاركة في تصوير هذا الموسم الذي يُتوقع له أن يكون واعدًا.
أريفينو.نتمنذ 6 ساعاتترفيهأريفينو.نتالمغرب يغري الصينيين بطريقة مبتكرة جدا؟أريفينو.نت/خاص في خطوة لافتة تعزز الحضور المغربي على الساحة الإعلامية الدولية، حط برنامج الواقع الصيني ذائع الصيت 'المطعم الصيني' (Chinese Restaurant) رحاله في مدينة طنجة لتصوير أحداث موسمه التاسع. هذا الحدث الفني والثقافي يحول قصبة المدينة العريقة إلى استوديو عالمي مفتوح، ويضع المغرب كوجهة جديدة لهذا الإنتاج الضخم الذي يتابعه مئات الملايين من المشاهدين في كل حلقة. قصبة طنجة تتحول إلى مسرح لنجوم الصين… و'المطعم الصيني' يفتح أبوابه! اختار القائمون على البرنامج، الذي يُعرض على قناة 'هونان تي في' الصينية، مدينة البوغاز لتكون مسرحًا لأحداث الموسم الجديد، حيث سيتم التصوير لمدة 21 يومًا، تمتد حتى التاسع من يونيو 2025، وذلك في مطعم 'لا تيرازا دي لا ميدينا' الواقع في قلب القصبة. وقد انطلقت عمليات التصوير فعليًا يوم الخميس 22 مايو، وتتولى شركة الإنتاج المغربية 'ريف فيلم'، بإدارة كمال القاسمي، الإشراف على الجوانب التنفيذية المحلية. ويقوم مفهوم البرنامج على إدارة مطعم مؤقت من قبل مجموعة من المشاهير الصينيين، يبلغ عددهم في هذا الموسم سبعة نجوم. ويقود الفريق الممثل الشهير هوانغ شياومينغ، المعروف بدوره كالإمبراطور 'هان وو' في مسلسل 'أمير سلالة هان'، والذي يتولى دور مدير المطعم، وفي رصيده الفني حوالي أربعين فيلمًا وثلاثين مسلسلاً تلفزيونيًا. أما في المطبخ، فيتولى لين شوفاي، المصنف ضمن أفضل 50 طاهيًا في الصين، مهمة الشيف الرئيسي. وقد أضفت لمسة عصرية على البرنامج من خلال استخدام روبوت لاستقبال الضيوف عند مدخل المطعم، فيما تولت المغنية والمؤثرة المغربية دينا عثماني، المعروفة بـ'أكثر المغربيات صينية' لإقامتها 13 عامًا في الصين، تقديم حفل الافتتاح. أكثر من مجرد ترفيه… 'المطعم الصيني' نافذة المغرب على الصين والعالم! يشكل تصوير برنامج 'المطعم الصيني' في المغرب فرصة ثمينة للمملكة، تتجاوز حدود الترفيه لتشمل تداعيات اقتصادية مباشرة، وترويجًا سياحيًا فعالاً، ودبلوماسية ثقافية ناعمة، وإشعاعًا دوليًا واسع النطاق. ففي كل موسم سابق، شهدت المدن المستضيفة للبرنامج تدفقًا ملحوظًا للسياح الصينيين، الذين يستهويهم اكتشاف الأماكن التي شاهدوها عبر الشاشة. وفي بعض الأحيان، تتحول منتجات أو تخصصات محلية إلى صيحات رائجة في الصين، كما حدث مع 'لعبة اللقلق' في الموسم الثاني أو بعض المكونات الغذائية. ويُذكر أن البرنامج، الذي سلط الضوء في موسمه لعام 2024 على الصداقة الفرنسية الصينية، يحقق نسب مشاهدة قياسية تصل إلى 200 مليون مشاهد للحلقة الواحدة، وأكثر من 3 مليارات مشاهدة عبر الإنترنت. إقرأ ايضاً نكهات مغربية تأسر مشاهدي الصين… وسحر طنجة يتألق! سيحظى فن الطهي المغربي بمكانة بارزة في هذا الموسم الذي يُصور في طنجة، حيث من المقرر تقديم أطباق مبتكرة تمزج بين النكهات وتعتمد على المنتجات المحلية. وبذلك، يتجاوز 'المطعم الصيني' كونه مجرد برنامج ترفيهي، ليصبح ظاهرة ثقافية تجمع بين فنون الطهي، ونجوم الفن، والابتكار، والدبلوماسية الناعمة، محولاً المدن المستضيفة إلى وجهات دولية حقيقية. وقد شهد يوم 22 مايو الجاري تجمع العشرات من المعجبين في طنجة لإلقاء نظرة على النجوم الصينيين السبعة، بمن فيهم الممثلتان شين يو وجيانغ يان، اللتان حضرتا للمشاركة في تصوير هذا الموسم الذي يُتوقع له أن يكون واعدًا.