أحدث الأخبار مع #ريفولي


بوابة الفجر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
نادية الجندي تتألق بأحدث ظهور لها
شاركت الفنانة نادية الجندي جمهورها بصورة لها من أحدث ظهور وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات 'إنستغرام '. وظهرت 'نادية' وهي ترتدي فستان باللون الأصفر، ووضعت ماكياج مناسب للون بشرتها، وتركت شعرها منسدلا مما أثار تفاعل وإعجاب عدد كبير من الجمهور معها. نبذة عن الفنانة نادية الجندي نشأت نادية الجندي في عائلة من الطبقة المتوسطة، لأب يعمل في المقاولة وإنشاء المباني، وكان أبوها عبد السلام الجندي أحد أعلام حزب الوفد قبل ثورة 1952م. وتلقت تعليمها الأولي في مدرسة نبوية موسى، وفي السنة الأخيرة من التوجيهية شاركت في مسابقة ملكة جمال الإسكندرية ربيع سنة 1958، كما نالت كأس المناطق المصرية في التمثيل في نفس العام 1958، وهو ما أهّلها أن تكون في دور المجاهدة عليا في فيلم جميلة مع ماجدة ورشدي أباظة وأحمد مظهر، ومن إخراج يوسف شاهين، وتم عرضه في 9 ديسمبر 1958، وفي ذلك قالت الجندي: «اشتركت مدرسة نبوية موسى في مسابقة أشرفت عليها مدرسة الليسية الفرنسية لاختيار أفضل نجمة مسرحية بين الطالبات. كانت المسابقة تحت رعاية وحضور السيد كمال الدين حسين وزير التعليم آنذاك، وقد فزت بالمرتبة الأولى. وأقيمت لمدرستنا بوابة لأول مرة على شاطئ النيل، وقد أعد لذلك مباراة لانتخاب ملكة جمال الربيع. كانت المرة الأولى التي أرتدي فيها فستان « سواريه ». كنت أعلم في قرارة نفسي أن عرش ملكة جمال الربيع سيفتح أمامي طريق الأضواء، ويلفت إلي أنظار أهل السينما، وبالفعل أتاح لي لقب ملكة جمال الربيع أن أتعرف إلى الممثلة المعروفة ماجدة، وأن تختارني لدور بارز في فيلمها جميلة». ثم جسدت العديد من الأدوار الصغيرة في سيتنات القرن العشرين، وعملت خلالها في السينما اللبنانية وكان آخر أعمالها في لبنان فيلم عالم الشهرة سنة 1971. ولها فيلمين في قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية حسب استفتاء النقاد، هما: فيلم جميلة سنة 1958، وفيلم ميرامار سنة 1966. وفيلم ميرامار وصفته الجندي بأنه قمة أعمالها السينمائية. عادت الجندي إلى مصر كي تقوم بالبطولة، ونجحت أفلامها التي انتجتها، وذاع صيتها بعد مسلسل الدوامة سنة 1973 مع محمود ياسين. وفي العام التالي 1974 عرض فيلم بمبة كشر، والذي حقق لها شهرة واسعة،وبلغت تكاليف إنتاج الفيلم 55 ألف جنيه، وحقق إيرادات بلغت 52442 جنيها في 16 إسبوع عرض بسينما ريفولي بالقاهرة. شاركت بعدها في عدة أفلام حتى عام 1980 الذي قامت فيه ببطولة فيلم الباطنية والذي جعلها إحدى أهم نجمات حقبة الثمانينات، وبيعت الأفلام باسمها ولقبها (نجمة الجماهير)، ومن أهم أفلامها في تلك الفترة (وكالة البلح، خمسة باب، جبروت امرأة، شهد الملكة، الضائعة، الإرهاب). قدمت أيضًا خلال فترة التسعينات مزيدًا من الأفلام التي حققت إيرادات كبيرة أثناء عرضها بدور العرض، مثل (مهمة في تل أبيب، الجاسوسة، امرأة هزت عرش مصر، اغتيال، 48 ساعة في إسرائيل)، وكان آخر أفلامها الرغبة. ومع ظهور أفلام الكوميديا الجديدة في السينما اتجهت إلى العمل في التلفزيون، فقدمت مسلسلات عديدة منها (مشوار امرأة، من أطلق الرصاص على هند علام، ملكة في المنفى، أسرار، سكر زيادة).


النهار المصرية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
ثورة غضب بين المثقفين بعد إغلاق قصور الثقافة المستأجرة
في قرارٍ أشعل موجةً عارمةً من الغضب بين المثقفين والفنانين، أقدم الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة على إغلاق عددٍ من قصور الثقافة المستأجرة، مُتذرعًا بترشيد الإنفاق، في خطوةٍ وُصفت بأنها "طعنةٌ في ظهر الإبداع". وفجر القرار ثورة غضب بين المبدعين ووجهوا سهام النقد للوزير معتبرين القرار انتكاسةً كبرى تُهدد البنية الثقافية في مصر، وتُحول مراكز الإشعاع الفكري إلى مجرد ذكرياتٍ مطويةٍ في أرشيف الإهمال. حيث أكد الروائيون والشعراء، أن الثقافة ليست مصنعًا يُغلق عند أول أزمة مالية، بل هي روح الأمة التي لا تُقاس بالجنيه. من جانبه وجه الكاتب الكبير أحمد الخميسي انتقادات لاذعة لوزارة الثقافة قائلا: في حديث أدلى به وزير الثقافة أحمد هنو، يوم الخميس 8 مايو بشأن قصور الثقافة أكد أنه تجري حاليا مراجعة شاملة لأوضاع وبيوت الثقافة، وشدد على أن العاملين في القصور: "التي ستغلق لن يتأثروا سلبيا"، ومعنى ذلك أن النية متجهة من قبل أي مراجعة الى اغلاق عدد من بيوت الثقافة التي قامت بدور كبير في نشر الوعي رغم كل مشكلاتها. وأضاف: كنا نود أن نسمع من الوزير عن افتتاح المزيد من المراكز الثقافة لا إخماد وإطفاء نور البعض منها. ويأتي تصريح الوزير في سياق سياسة سابقة مستمرة نحو تقليص نشاط القصور الثقافية، ومن ذلك اغلاق قصر ثقافة المنصورة، وقد وصلت مهزلة الاغلاق إلى حد أن العاملين في فندق قصر ثقافة الغردقة مازالوا يطالبون منذ ربع القرن بتشغيل وافتتاح المركز الذي تكلف بناؤه عشرين مليون جنيه وظل مغلقا. واكمل: مع أن وزير الثقافة إنسان أنيق ودمث إلا أن مهام الوزارة أكبر من مجرد الأناقة، وكنا نتوقع حكما بالظروف التي نمر بها أن يصرح الوزير بإعادة بناء دور العرض الشهيرة التي هدمت مثل سينما ريفولي وغيرها. ومعروف أن لهيئة قصور الثقافة مشكلاتها الكثيرة وجزء منها يتعلق بالفساد المالي، وحسب تصريح في 2011 لسعد عبد الرحمن رئيس الهيئة وقتها فإن الفساد: " مازال موجودا في هيئة قصور الثقافة "، والفساد في الأجهزة الحكومية يكاد يكون أمرا مألوفا، لكنه لم يؤد قط إلى اغلاق تلك المؤسسات. وإذا كان ولابد من تكرار المفاهيم البديهية للسيد الوزير فإننا نقول له إن مصر في أشد الحاجة إلى التنوير والثقافة خاصة في المناطق البعيدة مثل الصعيد وغيرها، وأننا كنا بحاجة للعديد من الأفكار والمقترحات المبتكرة لتطوير العمل في قصور الثقافة ولكن ليس اغلاقها. وختم بقوله: القرار الذي استقرت عليه النية حتى قبل مراجعة نشاط بيوت الثقافة مؤسف للغاية، لأننا ما لم ننتصر في معركة الوعي سنظل نجر أنفسنا بصعوبة نحو الآمال المنشودة. طور ولا تغلق، افتح ولا تغلق، ابني ولا تهدم، وما عدا ذلك لم يعد مفهوما ما الذي تريدونه. ومن جانبه قال الكاتب الكبير يوسف القعيد نحن في أمس الحاجه لأكبر عدد من قصور الثقافة خاصة خارج اسكندريه والقاهرة واسيوط ،المدن الكبرى الموجود بها بدائل للنشاط الثقافي ،قائلا : لا اوافق على غلق قصور الثقافة إلا لو أن هناك أسباب أخرى لم يتم الإعلان عنها هذا موضوع اخر . وأوضح أن الأغلاق ليس الحل واذا كان هناك قصور يجب محاسبة من يلا يعمل ومحاكمته وتطبيق جزاءات عليه ،معقبا :أتمنى افتتاح قصور ثقافة أكبر وأن تصل إلى القرية المصرية والمدينة الصغيرة والحي الشعبي جميعها فى أمس الحاجه إلى وجود ثقافة بها. وعن المسارح المتنقلة أكد أنها شئ عظيم ويجب أن نبدأ بالقرى والعزب والنجوع قبل المدن لوجود وسائل ترفيهية بها كثيرا بينما سكان القرى فى أمس الحاجه لأنشطة . ووأكد أن المسارح المتنقلة لا يمكن أن تحل مكان الثابتة وأن المسارح الثابتة أفضل ولكن من الممكن أن تلعب المسارح المتنقلة نفس الدور .


بوابة الفجر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
بالأصفر.. نادية الجندي تتألق بأحدث ظهور لها
شاركت الفنانة نادية الجندي جمهورها بصور لها من أحدث جلسة تصوير لها، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات 'إنستغرام '. وظهرت 'الجندي' بإطلالة أنيقة حيث ارتدت فستان باللون الأصفر طويل، ووضعت ماكياج مناسب للون بشرتها، وتركت شعرها منسدلا مما أثار تفاعل وإعجاب عدد كبير من الجمهور معها. نبذة عن الفنانة نادية الجندي نشأت نادية الجندي في عائلة من الطبقة المتوسطة، لأب يعمل في المقاولة وإنشاء المباني، وكان أبوها عبد السلام الجندي أحد أعلام حزب الوفد قبل ثورة 1952م. وتلقت تعليمها الأولي في مدرسة نبوية موسى، وفي السنة الأخيرة من التوجيهية شاركت في مسابقة ملكة جمال الإسكندرية ربيع سنة 1958، كما نالت كأس المناطق المصرية في التمثيل في نفس العام 1958، وهو ما أهّلها أن تكون في دور المجاهدة عليا في فيلم جميلة مع ماجدة ورشدي أباظة وأحمد مظهر، ومن إخراج يوسف شاهين، وتم عرضه في 9 ديسمبر 1958، وفي ذلك قالت الجندي: «اشتركت مدرسة نبوية موسى في مسابقة أشرفت عليها مدرسة الليسية الفرنسية لاختيار أفضل نجمة مسرحية بين الطالبات. كانت المسابقة تحت رعاية وحضور السيد كمال الدين حسين وزير التعليم آنذاك، وقد فزت بالمرتبة الأولى. وأقيمت لمدرستنا بوابة لأول مرة على شاطئ النيل، وقد أعد لذلك مباراة لانتخاب ملكة جمال الربيع. كانت المرة الأولى التي أرتدي فيها فستان « سواريه ». كنت أعلم في قرارة نفسي أن عرش ملكة جمال الربيع سيفتح أمامي طريق الأضواء، ويلفت إلي أنظار أهل السينما، وبالفعل أتاح لي لقب ملكة جمال الربيع أن أتعرف إلى الممثلة المعروفة ماجدة، وأن تختارني لدور بارز في فيلمها جميلة». ثم جسدت العديد من الأدوار الصغيرة في سيتنات القرن العشرين، وعملت خلالها في السينما اللبنانية وكان آخر أعمالها في لبنان فيلم عالم الشهرة سنة 1971. ولها فيلمين في قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية حسب استفتاء النقاد، هما: فيلم جميلة سنة 1958، وفيلم ميرامار سنة 1966. وفيلم ميرامار وصفته الجندي بأنه قمة أعمالها السينمائية. عادت الجندي إلى مصر كي تقوم بالبطولة، ونجحت أفلامها التي انتجتها، وذاع صيتها بعد مسلسل الدوامة سنة 1973 مع محمود ياسين. وفي العام التالي 1974 عرض فيلم بمبة كشر، والذي حقق لها شهرة واسعة،وبلغت تكاليف إنتاج الفيلم 55 ألف جنيه، وحقق إيرادات بلغت 52442 جنيها في 16 إسبوع عرض بسينما ريفولي بالقاهرة. شاركت بعدها في عدة أفلام حتى عام 1980 الذي قامت فيه ببطولة فيلم الباطنية والذي جعلها إحدى أهم نجمات حقبة الثمانينات، وبيعت الأفلام باسمها ولقبها (نجمة الجماهير)، ومن أهم أفلامها في تلك الفترة (وكالة البلح، خمسة باب، جبروت امرأة، شهد الملكة، الضائعة، الإرهاب). قدمت أيضًا خلال فترة التسعينات مزيدًا من الأفلام التي حققت إيرادات كبيرة أثناء عرضها بدور العرض، مثل (مهمة في تل أبيب، الجاسوسة، امرأة هزت عرش مصر، اغتيال، 48 ساعة في إسرائيل)، وكان آخر أفلامها الرغبة. ومع ظهور أفلام الكوميديا الجديدة في السينما اتجهت إلى العمل في التلفزيون، فقدمت مسلسلات عديدة منها (مشوار امرأة، من أطلق الرصاص على هند علام، ملكة في المنفى، أسرار، سكر زيادة).


بوابة الفجر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
بالأصفر.. نادية الجندي تتألق بأحدث ظهور لها
شاركت الفنانة نادية الجندي جمهورها بصور لها من أحدث جلسة تصوير لها، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات 'إنستغرام '. وظهرت 'الجندي' بإطلالة أنيقة حيث ارتدت فستان باللون الأصفر طويل، ووضعت ماكياج مناسب للون بشرتها، وتركت شعرها منسدلا مما أثار تفاعل وإعجاب عدد كبير من الجمهور معها. نبذة عن الفنانة نادية الجندي نشأت نادية الجندي في عائلة من الطبقة المتوسطة، لأب يعمل في المقاولة وإنشاء المباني، وكان أبوها عبد السلام الجندي أحد أعلام حزب الوفد قبل ثورة 1952م. وتلقت تعليمها الأولي في مدرسة نبوية موسى، وفي السنة الأخيرة من التوجيهية شاركت في مسابقة ملكة جمال الإسكندرية ربيع سنة 1958، كما نالت كأس المناطق المصرية في التمثيل في نفس العام 1958، وهو ما أهّلها أن تكون في دور المجاهدة عليا في فيلم جميلة مع ماجدة ورشدي أباظة وأحمد مظهر، ومن إخراج يوسف شاهين، وتم عرضه في 9 ديسمبر 1958، وفي ذلك قالت الجندي: «اشتركت مدرسة نبوية موسى في مسابقة أشرفت عليها مدرسة الليسية الفرنسية لاختيار أفضل نجمة مسرحية بين الطالبات. كانت المسابقة تحت رعاية وحضور السيد كمال الدين حسين وزير التعليم آنذاك، وقد فزت بالمرتبة الأولى. وأقيمت لمدرستنا بوابة لأول مرة على شاطئ النيل، وقد أعد لذلك مباراة لانتخاب ملكة جمال الربيع. كانت المرة الأولى التي أرتدي فيها فستان « سواريه ». كنت أعلم في قرارة نفسي أن عرش ملكة جمال الربيع سيفتح أمامي طريق الأضواء، ويلفت إلي أنظار أهل السينما، وبالفعل أتاح لي لقب ملكة جمال الربيع أن أتعرف إلى الممثلة المعروفة ماجدة، وأن تختارني لدور بارز في فيلمها جميلة». ثم جسدت العديد من الأدوار الصغيرة في سيتنات القرن العشرين، وعملت خلالها في السينما اللبنانية وكان آخر أعمالها في لبنان فيلم عالم الشهرة سنة 1971. ولها فيلمين في قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية حسب استفتاء النقاد، هما: فيلم جميلة سنة 1958، وفيلم ميرامار سنة 1966. وفيلم ميرامار وصفته الجندي بأنه قمة أعمالها السينمائية. عادت الجندي إلى مصر كي تقوم بالبطولة، ونجحت أفلامها التي انتجتها، وذاع صيتها بعد مسلسل الدوامة سنة 1973 مع محمود ياسين. وفي العام التالي 1974 عرض فيلم بمبة كشر، والذي حقق لها شهرة واسعة،وبلغت تكاليف إنتاج الفيلم 55 ألف جنيه، وحقق إيرادات بلغت 52442 جنيها في 16 إسبوع عرض بسينما ريفولي بالقاهرة. شاركت بعدها في عدة أفلام حتى عام 1980 الذي قامت فيه ببطولة فيلم الباطنية والذي جعلها إحدى أهم نجمات حقبة الثمانينات، وبيعت الأفلام باسمها ولقبها (نجمة الجماهير)، ومن أهم أفلامها في تلك الفترة (وكالة البلح، خمسة باب، جبروت امرأة، شهد الملكة، الضائعة، الإرهاب). قدمت أيضًا خلال فترة التسعينات مزيدًا من الأفلام التي حققت إيرادات كبيرة أثناء عرضها بدور العرض، مثل (مهمة في تل أبيب، الجاسوسة، امرأة هزت عرش مصر، اغتيال، 48 ساعة في إسرائيل)، وكان آخر أفلامها الرغبة. ومع ظهور أفلام الكوميديا الجديدة في السينما اتجهت إلى العمل في التلفزيون، فقدمت مسلسلات عديدة منها (مشوار امرأة، من أطلق الرصاص على هند علام، ملكة في المنفى، أسرار، سكر زيادة).


مراكش الآن
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- مراكش الآن
كاميرات المراقبة تقود إلى اعتقال لص الدراجات الملقب بـ 'ريفولي'
تمكنت فرقة الشرطة القضائية بمدينة تارودانت من إلقاء القبض على شخص يبلغ من العمر 30 سنة، يلقب بـ 'ريفولي' في الأوساط المحلية، وذلك للاشتباه في تورطه في ارتكاب عدة سرقات استهدفت الدراجات الهوائية. وجاء اعتقال المشتبه فيه بعد أن رصدته كاميرات المراقبة وهو بصدد سرقة دراجة كهربائية لم يتم تأمينها، وكان صاحبها قد تركها في الشارع العام لقضاء بعض حاجياته. وقد ساهمت هذه اللقطات في تحديد هوية 'ريفولي' وتوقيفه من قبل العناصر الأمنية في وقت وجيز. وأسفرت العملية الأمنية عن استعادة الدراجة المسروقة وتسليمها إلى مالكها. وذكرت مصادر مطلعة أن المشتبه فيه من ذوي السوابق القضائية في مجال السرقات، وله سجل إجرامي مليء بالقضايا المشابهة. وقد تم وضع 'ريفولي' تحت تدبير الحراسة النظرية، وذلك رهن إشارة البحث الذي يجري بإشراف النيابة العامة المختصة، تمهيداً لعرضه على العدالة للنظر في التهم المنسوبة إليه.