logo
#

أحدث الأخبار مع #ريكاني

مدينة الورد، تفاصيل أضخم مشروع في العراق بعقول مصرية، وساويرس: شيء لم ير من قبل بالمنطقة العربية
مدينة الورد، تفاصيل أضخم مشروع في العراق بعقول مصرية، وساويرس: شيء لم ير من قبل بالمنطقة العربية

الاقباط اليوم

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقباط اليوم

مدينة الورد، تفاصيل أضخم مشروع في العراق بعقول مصرية، وساويرس: شيء لم ير من قبل بالمنطقة العربية

مدينة الورد، أعلن وزير الإعمار والإسكان والبلديات والأشغال العامة العراقي بنكين ريكاني، الإثنين، انطلاق الأعمال التنفيذية لمشروع مدينة الورد، الذي تتولى تنفيذه شركة رجل الأعمال المهندس نجيب ساويرس ORA جنوب شرق العاصمة العراقية بغداد، ويستهدف إنشاء 100 ألف وحدة سكنية، إلى جانب أكبر حديقة في العالم. أكبر مشروع تنموي يشهده العراق منذ أكثر من 45 عامًا ووصف ريكاني المشروع بأنه أكبر مشروع تنموي يشهده العراق منذ أكثر من 45 عامًا. وزير الإعمار #بنكين_ريكاني يعلن انطلاق #مدينة_الورد السكنية أكبر مشروع تنموي في العراق. #المركز_الاعلامي وزارة الاعمار والاسكان والبلديات العامة (@moch_gov_iq) May 5, 2025 وقال ريكاني خلال حفل الإطلاق الذي حضره المهندس نجيب ساويرس إن العراق لم يشهد منذ أكثر من أربعة عقود تنفيذ مشاريع كبيرة بسبب الحروب والأحداث التي مرت بها البلاد ما أدى إلى تدهور البنى التحتية وغياب المشاريع الاستراتيجية مشيرا إلى أن الحكومة الحالية تبذل جهودا استثنائية للتوجه نحو تنفيذ مشاريع خدمية وتنموية نوعية. وأوضح الوزير أن مشروع مدينة الورد يعد نقلة نوعية من بناء أحياء ومجمعات سكنية إلى إنشاء مدينة متكاملة تخطط وفق معايير حضارية حديثة تعتمد على مفاهيم الاستدامة البيئية والطاقة النظيفة والعزل الحراري لتوفير بيئة حياة متكاملة للسكان. تفاصيل مشروع مدينة الورد في بغداد وأضاف أن المشروع سيتضمن وحدات سكنية متنوعة ومستشفيات وجامعات وأسواقًا تجارية ومناطق ترفيهية إلى جانب مساحات خضراء واسعة وفرص عمل وخدمات متكاملة، لافتًا إلى أن المشروع يمتد على مساحة 24 ألف دونم ويضم نحو 100 ألف وحدة سكنية تبنى على ثلاث مراحل. وأشار ريكاني إلى أن مدينة الورد تقع قرب طريق قناة الجيش على بعد نحو 17 كيلومترًا من العاصمة وتم البدء بتنفيذ طريق سريع يربط المنطقة بالمشروع مبينًا أن مجموعة من قطع الأراضي المجاورة قد وزعت على منتسبي وزارة الدفاع مع وجود خطط مستقبلية لتوسعات إضافية. وختم بالقول سنعلن قريبًا جدًّا عن بدء التسجيل على بيع الوحدات السكنية والمشروع سينفذ قريبًا ضمن أول تجربة من نوعها في العراق منذ عقود. ماذا قال ساويرس عن مشروع مدينة الورد ببغداد من جانبه أكد رئيس مجموعة أورا للتطوير العقاري، نجيب ساويرس، أن "رئيس الوزراء محمد شياع السوداني ذلل كافة العقبات التي تواجه مشروع مدينة الورد في العاصمة بغداد"، موضحا أن "انطلاق المشروع يبشر بالتفاؤل". وأكد ساويرس، أنه "يسعى لوضع بصمة مميزة في مشروع مدينة الورد، خاصة أنه مشروع متكامل"، لافتًا إلى أنه "سيعمل على إنجاح المشروع ليكون مكانًا يسكن فيه الناس بكل راحة وسعادة". وسبق أن كشف رجل الأعمال نجيب ساويرس تفاصيل مشروع "مدينة الورد" في العراق، الذي يُعد أكبر مشروع سكني تطلقه ORA Developers في العراق، والذي يُتوقع أن يصبح تحفة معمارية تضاهي أرقى المجمعات السكنية العالمية. مدينة الورد شيء لم يُرَ من قبل في المنطقة العربية وقال خلال تصريحات إعلامية أن مشروع "مدينة الورد" في العراق سيضم أكبر حديقة في العالم، مشيرًا إلى أن تنفيذ المشروع سوف يستغرق 24 عامًا، معقبًا: "مدينة الورد شيء لم يُرَ من قبل في المنطقة العربية، نحن لا نأخذ أرضًا ونبنيها بالطريقة التقليدية". وأشار رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ORA Developers إلى أن المشروع يعكس فلسفة الشركة في تقديم مجتمعات سكنية راقية تتميز بالتصميم المعماري المبتكر والخدمات المتكاملة، وهو نموذج يعزز من جاذبية الاستثمار العقاري في المنطقة. وأضاف ساويرس أن المشاريع العقارية في الإمارات والعراق تحظى بإقبال كبير من المستثمرين، نظرًا لما توفره من عائدات استثمارية مرتفعة، بالإضافة إلى البيئة الاقتصادية الداعمة التي توفرها الحكومات لتعزيز نمو القطاع العقاري. وأكد ساويرس أن "مدينة الورد" ليست مجرد استثمار عقاري، بل هي محاولة لترك إرث إيجابي في المنطقة، متابعًا: "هدفي هو تحقيق إنجاز يليق بمكانة عائلتي وشركة ORA، حتى سن الستين كنت أعمل 16 ساعة يوميًا، والآن بالكاد أعمل 5 ساعات في اليوم، هدفي أن أترك علامة فارقة وليس مجرد تحقيق الربح. عندما أذهب لرؤية تطور المشروع على الأرض، أشعر باندفاع الأدرينالين وسعادة لا مثيل لها".

ريكاني يحذر من أزمة سيولة وتوقف مشاريع البنى التحتية في العراق
ريكاني يحذر من أزمة سيولة وتوقف مشاريع البنى التحتية في العراق

وكالة الصحافة المستقلة

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة الصحافة المستقلة

ريكاني يحذر من أزمة سيولة وتوقف مشاريع البنى التحتية في العراق

المستقلة/- شدد وزير الإعمار والإسكان والبلديات والأشغال العامة، بنكين ريكاني، على ضرورة الانتقال إلى مرحلة جديدة في إدارة الاقتصاد العراقي، محذرًا من استمرار الاعتماد على الاقتصاد الريعي الذي يعتمد بشكل أساسي على إيرادات النفط. ريكاني أكد أن هذا الاعتماد يشكل خطرًا على استدامة الاقتصاد، داعيًا إلى تفعيل نظام الجباية لتنفيذ مشاريع البنى التحتية وضمان استقرار الأوضاع الاقتصادية في المستقبل. في تصريحات له، كشف ريكاني عن وجود نحو 80 تريليون دينار مخزّنة في منازل المواطنين، وهي أموال غير فعّالة في الدورة الاقتصادية، مما يؤدي إلى تفاقم أزمة السيولة في البلد. وأوضح أن حجم العملة المحلية المطبوعة بلغ 120 تريليون دينار، بينما المتداول منها لا يتجاوز 23 تريليون دينار، وفقًا للبنك المركزي العراقي. هذه الفجوة الضخمة بين العملة المطبوعة والمتداولة تساهم في تعميق أزمة السيولة وتؤثر سلبًا على الاقتصاد الوطني. وأشار وزير الإعمار إلى أن العراق يعاني من ارتفاع حاد في الموازنة التشغيلية، التي تشمل رواتب الموظفين والمتقاعدين، بالإضافة إلى تخصيصات الرعاية الاجتماعية، أجور استيراد الكهرباء، استخراج النفط، البطاقة التموينية، الأدوية، وتخصيصات المحافظات والوزارات. هذا التوزيع الكبير للموازنة يعكس حاجة ماسة إلى إعادة هيكلة النظام الاقتصادي. وحذر ريكاني من أن استمرار الوضع على حاله دون تفعيل سياسات اقتصادية جديدة قد يؤدي إلى توقف مشاريع البنى التحتية الحيوية، مما سيعكس سلبًا على الحياة اليومية للمواطنين ويزيد من صعوبة تحسين الخدمات الأساسية في البلد. وأكد أن الحكومة بحاجة إلى خطوات عاجلة للتحول من الاقتصاد الريعي إلى اقتصاد يعتمد على التنوع والإنتاج المحلي لتعزيز القدرة الاقتصادية الوطنية. إن التحديات التي يواجهها الاقتصاد العراقي اليوم تتطلب إصلاحات جذرية في السياسات المالية والاقتصادية. إذا لم يتم تفعيل الإجراءات المناسبة، سيظل الاقتصاد في دائرة مغلقة يعاني من أزمات متتالية تزيد من تعقيد الوضع الاقتصادي في العراق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store