logo
#

أحدث الأخبار مع #ريماحسن،

حكومة الاحتلال تمنع عضوتين في البرلمان الأوروبي من دخول الأراضي الفلسطينية
حكومة الاحتلال تمنع عضوتين في البرلمان الأوروبي من دخول الأراضي الفلسطينية

وكالة الصحافة المستقلة

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الصحافة المستقلة

حكومة الاحتلال تمنع عضوتين في البرلمان الأوروبي من دخول الأراضي الفلسطينية

المستقلة/- منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلية عضو البرلمان الأوروبي الأيرلندية لين بويلان، وعضو البرلمان الأوروبي الفرنسية الفلسطينية ريما حسن، من الدخول الأراضي الفلسطينية يوم الاثنين، وأوقفتهما في مطار بن غوريون، متهمةً الأخيرة بدعم مقاطعة إسرائيل، قبل أن تعيدهما إلى أوروبا. وقال وزير الداخلية موشيه أربيل، إن قرار بلاده جاء كرد فعل على نشاط السياسية الفرنسية ريما حسن، رئيسة الوفد الأوروبي إلى فلسطين، التي 'عملت باستمرار على الترويج لمقاطعة إسرائيل، بالإضافة إلى العديد من التصريحات العلنية على وسائل التواصل الاجتماعي والمقابلات الإعلامية'، على حد تعبيره. في المقابل، لم يتم تقديم أي مبرر لطرد بويلان التي ذكرت أنها كانت تخطط 'للقاء مسؤولين في السلطة الفلسطينية وممثلي المجتمع المدني والفلسطينيين الذين يعيشون تحت الاحتلال الإسرائيلي'، وأدانت طردها من البلاد. وقالت بويلان: 'إن هذا الازدراء المطلق من إسرائيل هو نتيجة فشل المجتمع الدولي في محاسبتها'، مضيفة أن 'إسرائيل دولة مارقة، وهذه الخطوة المشينة تُظهر مستوى الاستخفاف المطلق بالقانون الدولي'. وتابعت النائب في البرلمان الأوروبي: 'على أوروبا الآن أن تحاسب إسرائيل'. وكانت مجموعة اليسار في البرلمان قد دعت يوم الجمعة الماضي إلى التعليق الفوري لاتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، مستشهدة بتحقيق محكمة العدل الدولية في الجرائم المرتكبة ضد الفلسطينيين في غزة. من جهتها، علقت ريما حسن عبر منصة 'إكس'، متهمة من وصفتهم بـ'المتصيدين المؤيدين لإسرائيل' بنشر الأكاذيب، قائلة: 'إنهم يكذبون بقدر ما تكذب دولة الإبادة الجماعية التي يدافعون عنها'. وأوضحت أن قرار المنع لم يقتصر عليها وحدها، بل شمل وفدا رسميا كاملا من البرلمان الأوروبي، منع من أداء مهمته في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مضيفة: 'وكلنا نعلم لماذا'. يأتي طرد أعضاء البرلمان الأوروبي بعدما أُقرّ قانون إسرائيلي مؤخرًا يقضي بطرد الأفراد الذين أنكروا هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023 أو أيدوا الملاحقة الدولية للجنود الإسرائيليين. ويستند هذا القانون، الذي ينطبق على غير الإسرائيليين والمقيمين في الدولة العبرية، إلى قانون سابق يمنع الداعين إلى المقاطعة من دخول البلاد، بالإضافة إلى جميع من ينكر المحرقة النازية. وقد حظي التشريع بانتقادات عديدة قالت إنه مصمم لقمع المعارضة، بحيث يُستخدم لرفض دخول النشطاء الداعمين للحركة التي يقودها الفلسطينيون والمعروفة باسم المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات أو 'BDS'. هذا وتتهم إسرائيل حركة المقاطعة بأنها تسعى إلى تقويض شرعيتها كدولة، وأن بعض قادتها معادون للسامية، وهو اتهام ينفيه منظموها. وكان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر قد دافع عن موقف إسرائيل بشأن طرد بويلان وحسن، وذلك في زيارة دبلوماسية إلى بروكسل. المصدر: يورونيوز

إسرائيل تمنع دخول برلمانية أوروبية بسبب مواقفها الداعمة المؤيدة للفلسطينيين!
إسرائيل تمنع دخول برلمانية أوروبية بسبب مواقفها الداعمة المؤيدة للفلسطينيين!

ساحة التحرير

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

إسرائيل تمنع دخول برلمانية أوروبية بسبب مواقفها الداعمة المؤيدة للفلسطينيين!

إسرائيل تمنع دخول برلمانية أوروبية بسبب مواقفها الداعمة المؤيدة للفلسطينيين!ذكرت وسائل إعلام عبرية أن وزارة الداخلية منعت عضو البرلمان الأوروبي ريما حسن، من الدخول إلى إسرائيل، بسبب نشاطاتها المؤيدة للفلسطينيين.وجاء قرار منع دخول عضو البرلمان الأوروبي الفرنسية من أصول فلسطينية سورية، ريما حسن، بتوجيه من وزير الداخلية موشيه أربيل، الذي وصفها بأنها 'داعمة لحركة حماس'. وأوضحت وزارة الداخلية في بيان أن 'الدخول إلى إسرائيل سيمنع'، وأنها 'تعمل بشكل متواصل على تعزيز المقاطعة ضد إسرائيل بالإضافة إلى العديد من التصريحات العامة سواء على وسائل التواصل الاجتماعي أو في المقابلات الإعلامية'. وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة 'يسرائيل هيوم' نقلا عن مصدر في البرلمان الأوروبي، أن النائبة التي تحمل الجنسية الفرنسية، في طريقها إلى إسرائيل. وأشارت وسائل إعلام عبرية أنه 'من المحتمل أن تقع أزمة دبلوماسية مع الاتحاد الأوروبي، في الوقت الذي يتواجد فيه وزير الخارجية جدعون ساعر في مقر الاتحاد الأوروبي ببروكسل، حيث يجتمع مع ممثلي الاتحاد الأوروبي'. وتعرف ريما حسن بمواقفها البارزة الداعمة للقضية الفلسطينية، حيث سلطت الضوء مرارا على الانتهاكات التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة. ومنذ انتخابها لعضوية البرلمان الأوروبي، تأتي حسن كل يوم بالكوفية التي ترمز إلى النضال الفلسطيني، ووفقا لوسائل إعلام عبرية، فإنها وصفت حماس بأنها 'حركة مقاومة' مشروعة وتواصل تأكيدها على أن إسرائيل ارتكبت 'إبادة جماعية'. ريما حسن هي محامية فرنسية من أصل فلسطيني ومولودة في سوريا، وقد فازت بمقعد في البرلمان الأوروبي، عن حزب 'فرنسا الأبية' اليساري، وأثارت الاهتمام خلال الأشهر الماضية بسبب موقفها من الحرب وتأكيدها على 'الإبادة الجماعية في غزة'. المصدر: RT + وسائل إعلام عبرية‎2025-‎02-‎24 The post إسرائيل تمنع دخول برلمانية أوروبية بسبب مواقفها الداعمة المؤيدة للفلسطينيين! first appeared on ساحة التحرير.

إسرائيل تمنع دخول برلمانية أوروبية بسبب مواقفها الداعمة المؤيدة للفلسطينيين
إسرائيل تمنع دخول برلمانية أوروبية بسبب مواقفها الداعمة المؤيدة للفلسطينيين

روسيا اليوم

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

إسرائيل تمنع دخول برلمانية أوروبية بسبب مواقفها الداعمة المؤيدة للفلسطينيين

وجاء قرار منع دخول عضو البرلمان الأوروبي الفرنسية من أصول فلسطينية سورية، ريما حسن، بتوجيه من وزير الداخلية موشيه أربيل، الذي وصفها بأنها "داعمة لحركة حماس". وأوضحت وزارة الداخلية في بيان أن "الدخول إلى إسرائيل سيمنع"، وأنها "تعمل بشكل متواصل على تعزيز المقاطعة ضد إسرائيل بالإضافة إلى العديد من التصريحات العامة سواء على وسائل التواصل الاجتماعي أو في المقابلات الإعلامية". وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" نقلا عن مصدر في البرلمان الأوروبي، أن النائبة التي تحمل الجنسية الفرنسية، في طريقها إلى إسرائيل. وأشارت وسائل إعلام عبرية أنه "من المحتمل أن تقع أزمة دبلوماسية مع الاتحاد الأوروبي، في الوقت الذي يتواجد فيه وزير الخارجية جدعون ساعر في مقر الاتحاد الأوروبي ببروكسل، حيث يجتمع مع ممثلي الاتحاد الأوروبي". وتعرف ريما حسن بمواقفها البارزة الداعمة للقضية الفلسطينية، حيث سلطت الضوء مرارا على الانتهاكات التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة. ومنذ انتخابها لعضوية البرلمان الأوروبي، تأتي حسن كل يوم بالكوفية التي ترمز إلى النضال الفلسطيني، ووفقا لوسائل إعلام عبرية، فإنها وصفت حماس بأنها "حركة مقاومة" مشروعة وتواصل تأكيدها على أن إسرائيل ارتكبت "إبادة جماعية". ريما حسن هي محامية فرنسية من أصل فلسطيني ومولودة في سوريا، وقد فازت بمقعد في البرلمان الأوروبي، عن حزب "فرنسا الأبية" اليساري، وأثارت الاهتمام خلال الأشهر الماضية بسبب موقفها من الحرب وتأكيدها على "الإبادة الجماعية في غزة". المصدر: RT + وسائل إعلام عبرية

إريك زيمور يرد على ريما حسن: 'الجزائر لم تكن يوما أمة'
إريك زيمور يرد على ريما حسن: 'الجزائر لم تكن يوما أمة'

تليكسبريس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تليكسبريس

إريك زيمور يرد على ريما حسن: 'الجزائر لم تكن يوما أمة'

في ردّه على تصريحات النائبة الأوروبية عن حزب 'فرنسا الأبية' (LFI)، ريما حسن، التي اعتبرت أن على فرنسا تقديم اعتذار وتعويضات للجزائر بسبب الاستعمار، قال إريك زمور إن 'الجزائر لم تكن يوما أمة'. كما اعتبر المرشح الرئاسي السابق أن على الجزائريين أن يكونوا 'ممتنين' للبنية التحتية التي بناها الفرنسيون. ووصف زمور ريما حسن، التي تدافع عن النظام العسكري الجزائري، بأنها 'لا تعرف شيئًا عن التاريخ'، مضيفًا: 'الجزائر لم تكن أمة قط، ولم تكن شعبًا، ولم تكن دولة، ولم تكن ذات سيادة'. ووفقًا لزمور، فإن 'الجزائر كانت دائمًا أرضًا مستعمرة… لقد استعمرها الرومان، ثم الوندال، ثم العرب، ثم الإسبان، ثم الأتراك، وأخيرًا الفرنسيون من 1830 إلى 1962. فإذا كان على فرنسا تقديم اعتذار وتعويضات للجزائر، فيجب البدء بالمطالبة بذلك من جميع هؤلاء الذين ذكرتهم. حظًا موفقًا!' كما استحضر زيمور ما وصفه بجرائم القرصنة المنطلقة من الجزائر خلال القرون الماضية، قائلاً: 'لعدة قرون، كان القراصنة المنطلقون من الجزائر يرهبون السواحل المتوسطية،.. كانوا ينهبون، ويغتصبون، ويقتلون، ويبيعون النساء والأطفال كعبيد. من سيدفع التعويضات؟ لقد كانت هذه القضية معروفة لدرجة أن إحدى أشهر العبارات في مسرح موليير كانت: 'ولكن ماذا كان يفعل في تلك السفينة؟' والسفينة في المسرحية كانت سفينة جزائرية تستعبد الأوروبيين.' وأشار زيمور إلى أن 'غزو الجزائر لم يكن سلميًا، والجنرال بوجو لم يكن رحيمًا، لكن الطرف الآخر لم يكن كذلك أيضًا'. وقال مستهزئًا: 'كان السكان الأصليون يقطعون خصى الجنود الفرنسيين ويضعونها في أفواههم. هل تعتقدون أن العرب الذين غزوا هذه الأرض قبل قرون فعلوا ذلك بالورود؟ اسألوا القبائل'. وأضاف أن الجزائر 'لم تكن أولوية' بالنسبة للإمبراطورية العثمانية، متسائلًا: 'أعطوني طريقًا أو مستشفى أو مدرسة واحدة بُنيت في تلك الحقبة؟' ثم واصل قائلاً إن فرنسا وجدت 'أرضًا تعاني من الكوليرا والتيفوس'، مؤكدا أن المستعمرين الفرنسيين قاموا بتطهير المستنقعات، وزراعة الأراضي، وبناء الطرق والمدن والمستشفيات والمدارس. وأضاف أن الفرنسيين هم من 'أعطوا الجزائر اسمها وحدودها'، وهم من اكتشفوا النفط والغاز في الصحراء، وهي 'الموارد الوحيدة التي تعتمد عليها الجزائر اليوم في صادراتها'. كما أكد أن الأطباء الفرنسيين هم من 'قضوا على الأوبئة وخفضوا معدل وفيات الأطفال'. وأشار زيمور إلى التعداد السكاني للجزائر خلال الحقبة الاستعمارية، قائلاً: 'في عام 1830، كان هناك مليونا نسمة فقط في هذه الأرض الشاسعة. في عام 1962، أصبح هناك 10 ملايين مسلم. أين هي الإبادة الجماعية؟ من يدين لمن؟' 'لماذا تريدين الجنسية الفرنسية؟' واختتم زيمور رده على ريما حسن بمقارنة بين فرنسا والجزائر، متسائلًا: 'إذا كنتِ تعتقدين أن الشعب الذي قدم للعالم باسكال، وديكارت، وراسين، وفولتير، ومونتسكيو، وشاتوبريان، وهوغو – ولا أتحدث إلا عن الأدباء – كان في 1830 أقل تعليمًا من رجال عبد القادر الجزائري، فإني أشك في قدرتك على التمييز، لكنني متأكد من شيء واحد: أنتِ لا تحبين فرنسا. ريما حسن، أعتقد حتى أنكِ تكرهينها'. ووجه إليها رسالة أخيرة: 'إذا كنتِ تكرهين فرنسا، فلماذا تريدين جنسيتها؟ لقد أخطأتِ في طلبها، ونحن أخطأنا في منحها لكِ. أرجعيها. واطلبي الجنسية الجزائرية من الرئيس تبون. إلى اللقاء!' للإشارة فقط فإن ريما حسن، وهي فرنسية من أصول فلسطينية ولدت في مخيم بضواحي حلب في سوريا، انخرطت في حزب فرنسا الابية، المعروف بركوبه على موجة الدفاع عن القضية الفلسطينية والمهاجرين، وأصبحت دميته المدللة والمفضلة والتي يقدمها في كل مناسبة باعتبارها مدافعة عن القضية الفلسطينية، إلا انها معروفة بدفاعها المستميت عن النظام العسكري الجزائري ومعاداة المغرب والصحراء المغربية وقد صرحت بذلك في العديد من المناسبات سواء سرا أو جهرا، فهي تعتقد ان اصولها الفلسطينية تسمح لها بفعل وقول كل شيء وحتى الدفاع عن الشيطان كما تفعل اليوم في دفاعها المستميت عن نظام الكابرانات، وكان آخر موقف لها في هذا الإطار هو تصويتها ضد قرار البرلمان الأوروبي المطالب بإطلاق سراح بوعلام صنصال الذي تعتقله السلطات الجزائرية لا لشيء سوى أنه صرح بان مناطق شاسعة في الغرب الجزائري كانت تابعة للمغرب قبل ان يقتطعها الاستعمار الفرنسي ويلحقها بمقاطعته التي ستصبح اليوم دولة تحمل اسم 'الجزائر'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store