logo
#

أحدث الأخبار مع #ريمعبدالملك،

أستاذة في الأمراض الجرثومية: لقاح الورم الحٌليمي فعّال وآمن
أستاذة في الأمراض الجرثومية: لقاح الورم الحٌليمي فعّال وآمن

الإذاعة الوطنية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإذاعة الوطنية

أستاذة في الأمراض الجرثومية: لقاح الورم الحٌليمي فعّال وآمن

أفادت الأستاذة في الأمراض الجرثومية، ريم عبد الملك، بأن اللقاح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي "اتش بي في" (HPV) فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح، حيث اعتمدت منذ 30 سنة التلقيح المضاد لإلتهاب الكبد "ب" لتطيعم الرضع عند الولادة والتوقي من الإصابة بسرطان الكبد. وأوضحت عبد الملك في حوار بالأستوديو التلفزي لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن اللجنة الفنية للتلقيح في تونس والهيئات العلمية اشتغلت على إدخال تلقيح "اتش بي في" لتونس نظرا لكونه يحمي من النوعين 16 و18 من فيروس الورم الحُليمي البشري اللذين يتسببان في الإصابة بسرطان عنق الرحم ولدور هذا اللقاح في تعزيز المناعة لمحاربة أنواع أخرى من الفيروس. وذكرت بأن التلقيح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي اعتمدته أكثر من 145 دولة في العالم منذ سنة 2006 بعد اجراء عديد البحوث حول مسبّبات سرطان عنق الرحم، مبينة أن نتائج هذه البحوث العلمية العالمية أثبتت العلاقة الوثيقة بين العدوى بهذا الفيروس والاصابة بسرطان عنق الرحم بنسبة تتراوح بين 80 و100 بالمائة. وأضافت إن تونس اقتنت بمناسبة إنطلاق الحملة الوطنية للتلقيح ضد "اتش بي في"، 120 ألف جرعة لقاح، من مخبر صيني متحصل على رخصة ترويج بالسوق للأدوية (AMM) منذ سنة 2019. وكانت تونس وفرت سنة 2010 التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي في ثلاث جرعات بكلفة 800 دينار لكافة الفئات العمرية، إلا أن ثمنه الذي يعتبر "باهضا" حال دون الإقبال على تلقي هذا التطعيم وإيقاف عملية التلقيح، وفق عبد الملك. واعتبرت أن ما يروّج في الآونة الأخيرة على وسائل التواصل الاجتماعي حول تسبّب التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي في تأثيرات جانبية، يعد أمرا طبيعيا حيث يشهد إدخال كل تلقيح جديد الى البلاد موجة من الاشاعات والمعلومات الخاطئة حوله، على غرار الفيديوهات المضلّلة حول تلقيح التهاب الكبد "ب"، التي بثتتها بعض القنوات التلفزية في التسعينات في شكل ريبورتاج. وفندت الأخصائية الإشاعات حول تأثير هذا التلقيح على الخصوبة، مبينة أن عديد الدراسات أثبتت عدم وجود أي علاقة بين التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي وخصوبة النساء وقدرتهن على الإنجاب، مشيرة في المقابل إلى ان نمط العيش غير الصحي والغذاء غير المتوزان والتدخين وشرب الكحول والسمنة، كلها عوامل تؤثر سلبا على الخصوبة على عكس التلقيح.

اللقاح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح
اللقاح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح

إذاعة المنستير

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • إذاعة المنستير

اللقاح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح

أفادت الأستاذة في الأمراض الجرثومية، ريم عبد الملك، بأن اللقاح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي "اتش بي في" (HPV) فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح، حيث اعتمدت منذ 30 سنة التلقيح المضاد لإلتهاب الكبد "ب" لتطيعم الرضع عند الولادة والتوقي من الإصابة بسرطان الكبد. وأوضحت عبد الملك في حوار بالأستوديو التلفزي لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن اللجنة الفنية للتلقيح في تونس والهيئات العلمية اشتغلت على إدخال تلقيح "اتش بي في" لتونس نظرا لكونه يحمي من النوعين 16 و18 من فيروس الورم الحُليمي البشري اللذين يتسببان في الإصابة بسرطان عنق الرحم ولدور هذا اللقاح في تعزيز المناعة لمحاربة أنواع أخرى من الفيروس. وذكرت بأن التلقيح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي اعتمدته أكثر من 145 دولة في العالم منذ سنة 2006 بعد اجراء عديد البحوث حول مسبّبات سرطان عنق الرحم، مبينة أن نتائج هذه البحوث العلمية العالمية أثبتت العلاقة الوثيقة بين العدوى بهذا الفيروس والاصابة بسرطان عنق الرحم بنسبة تتراوح بين 80 و100 بالمائة. وأضافت إن تونس اقتنت بمناسبة إنطلاق الحملة الوطنية للتلقيح ضد "اتش بي في"، 120 ألف جرعة لقاح، من مخبر صيني متحصل على رخصة ترويج بالسوق للأدوية (AMM) منذ سنة 2019. وكانت تونس وفرت سنة 2010 التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي في ثلاث جرعات بكلفة 800 دينار لكافة الفئات العمرية، إلا أن ثمنه الذي يعتبر "باهضا" حال دون الإقبال على تلقي هذا التطعيم وإيقاف عملية التلقيح، وفق عبد الملك. واعتبرت أن ما يروّج في الآونة الأخيرة على وسائل التواصل الاجتماعي حول تسبّب التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي في تأثيرات جانبية، يعد أمرا طبيعيا حيث يشهد إدخال كل تلقيح جديد الى البلاد موجة من الاشاعات والمعلومات الخاطئة حوله، على غرار الفيديوهات المضلّلة حول تلقيح التهاب الكبد "ب"، التي بثتتها بعض القنوات التلفزية في التسعينات في شكل ريبورتاج. وفندت الأخصائية الإشاعات حول تأثير هذا التلقيح على الخصوبة، مبينة أن عديد الدراسات أثبتت عدم وجود أي علاقة بين التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي وخصوبة النساء وقدرتهن على الإنجاب، مشيرة في المقابل إلى ان نمط العيش غير الصحي والغذاء غير المتوزان والتدخين وشرب الكحول والسمنة، كلها عوامل تؤثر سلبا على الخصوبة على عكس التلقيح.

معهد باستور يوضح ويؤكد: التلقيح ضد فيروس الورم الحليمي يقي من 90% من سرطان عنق الرحم
معهد باستور يوضح ويؤكد: التلقيح ضد فيروس الورم الحليمي يقي من 90% من سرطان عنق الرحم

الإذاعة الوطنية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإذاعة الوطنية

معهد باستور يوضح ويؤكد: التلقيح ضد فيروس الورم الحليمي يقي من 90% من سرطان عنق الرحم

قدّم معهد باستور تونس جملة من التوضيحات تهم ما يُتداول من معلومات وصفها بالمغلوطة بشأن أبحاثه المتعلقة بفيروس HPV (فيروس الورم الحليمي). وأوضح معهد باستور في بيان له نشره ليلة أمس الجمعة، أنه أجرى بين عامي 2012 و 2014 دراسة وطنية تهدف إلى تحديد انتشار فيروس HPV على مجمو عة من النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 18 و65 سنة. وقال إن أهم نتائج هذه الدراسة تتمثل في: يُصيب فيروس HPV %8 من النساء في فترة معينة ويعكس هذا المعدل ما تمت ملاحظته في دول أخرى مثل الجزائر * في دائرة تونس الكبرى، يبلغ هذا المعدل 14% وهو قريب من المعدلات التي تم رصدها في دول أخرى مثل فرنسا وكندا الإصابة بفيروس HPV * أمر شائع (500,000 امرأة في فترة معينة) * أظهرت الدراسة أن أكثر من نصف النساء المصابات بهذا الفيروس (%61.5) يحملن الأنواع "عالية الخطورة" التي يمكن أن تؤدّي إلى سرطان عنق الرحم * بينت نتائج معهد باستور تونس أن الصنف 16 و 18 من الفيروس تعتبر عالية الخطورة وهي تمثل أكثر من 90% من حالات سرطان عنق الرحم في تونس وأكد معهد باستور أن الإحصائيات العالمية تُشير إلى أن بين %80 إلى 90% من النساء سيصبن بفيروس HPVعلى الأقل مرة واحدة خلال حياتهن، مشددا على أن اللقاح المتاح حاليًا يستهدف بشكل خاص الصنف 16 و 18، الذي يُعتبر الأكثر ارتباطا بسرطان عنق الرحم، في تونس وعلى الصعيد العالمي. كما شدّد معهد باستور على أن اللقاح يُساهم في الوقاية من حوالي 90% من حالات سرطان عنق الرحم، وأضاف أن هذه الدراسة تؤكد أن اللقاح يُعد من الأدوات الفعّالة التي تساهم في حماية النساء التونسيات من الإصابة بالسرطان المذكور، وبالتالي فهو سرطان قابل للوقاية . ولاحظ معهد باستور تونس، أن هذا البحث لا يتناقض مع أهمية اللقاح، بل يُعزز من ضرورة توعية المجتمع حول أهمية الوقاية من هذا المرض. يُذكر أن الأستاذة في الأمراض الجرثومية الدكتورة ريم عبد الملك، كانت أكدت أن اللقاح ضد (HPV) فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح، حيث اعتمدت منذ 30 سنة التلقيح المضاد لإلتهاب الكبد "ب" لتطيعم الرضع عند الولادة والتوقي من الإصابة بسرطان الكبد. وكانت انطلقت يوم 7 أفريل الجاري عملية تلقيح الفتيات بالمدارس الابتدائية الخاصة والعمومية ضد الفيروس المذكور. وأكد عضو اللجنة الفنية للتلقيح، أخصائي أمراض النساء والتوليد الدكتور بشير الزواوي، أول أمس، أن عملية التلقيح سجلت إقبالا بنسبة تناهز 90 بالمائة في بعض الولايات.

اللقاح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح (ريم عبد الملك)
اللقاح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح (ريم عبد الملك)

Babnet

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • Babnet

اللقاح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح (ريم عبد الملك)

أفادت الأستاذة في الأمراض الجرثومية، ريم عبد الملك، بأن اللقاح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي "اتش بي في" (HPV) فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح، حيث اعتمدت منذ 30 سنة التلقيح المضاد لإلتهاب الكبد "ب" لتطيعم الرضع عند الولادة والتوقي من الإصابة بسرطان الكبد. وأوضحت عبد الملك في حوار بالأستوديو التلفزي لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن اللجنة الفنية للتلقيح في تونس والهيئات العلمية اشتغلت على إدخال تلقيح "اتش بي في" لتونس نظرا لكونه يحمي من النوعين 16 و18 من فيروس الورم الحُليمي البشري اللذين يتسببان في الإصابة بسرطان عنق الرحم ولدور هذا اللقاح في تعزيز المناعة لمحاربة أنواع أخرى من الفيروس. وذكرت بأن التلقيح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي اعتمدته أكثر من 145 دولة في العالم منذ سنة 2006 بعد اجراء عديد البحوث حول مسبّبات سرطان عنق الرحم، مبينة أن نتائج هذه البحوث العلمية العالمية أثبتت العلاقة الوثيقة بين العدوى بهذا الفيروس والاصابة بسرطان عنق الرحم بنسبة تتراوح بين 80 و100 بالمائة. وأضافت إن تونس اقتنت بمناسبة إنطلاق الحملة الوطنية للتلقيح ضد "اتش بي في"، 120 ألف جرعة لقاح، من مخبر صيني متحصل على رخصة ترويج بالسوق للأدوية (AMM) منذ سنة 2019. وكانت تونس وفرت سنة 2010 التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي في ثلاث جرعات بكلفة 800 دينار لكافة الفئات العمرية، إلا أن ثمنه الذي يعتبر "باهضا" حال دون الإقبال على تلقي هذا التطعيم وإيقاف عملية التلقيح، وفق عبد الملك. واعتبرت أن ما يروّج في الآونة الأخيرة على وسائل التواصل الاجتماعي حول تسبّب التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي في تأثيرات جانبية، يعد أمرا طبيعيا حيث يشهد إدخال كل تلقيح جديد الى البلاد موجة من الاشاعات والمعلومات الخاطئة حوله، على غرار الفيديوهات المضلّلة حول تلقيح التهاب الكبد "ب"، التي بثتتها بعض القنوات التلفزية في التسعينات في شكل ريبورتاج. وفندت الأخصائية الإشاعات حول تأثير هذا التلقيح على الخصوبة، مبينة أن عديد الدراسات أثبتت عدم وجود أي علاقة بين التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي وخصوبة النساء وقدرتهن على الإنجاب، مشيرة في المقابل إلى ان نمط العيش غير الصحي والغذاء غير المتوزان والتدخين وشرب الكحول والسمنة، كلها عوامل تؤثر سلبا على الخصوبة على عكس التلقيح.

ريم عبد الملك توضّح بخصوص اللقاح المضاد لفيروس الورم الحليمي
ريم عبد الملك توضّح بخصوص اللقاح المضاد لفيروس الورم الحليمي

جوهرة FM

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جوهرة FM

ريم عبد الملك توضّح بخصوص اللقاح المضاد لفيروس الورم الحليمي

أفادت الأستاذة في الأمراض الجرثومية، ريم عبد الملك، بأن اللقاح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي "اتش بي في" (HPV) فعّال وآمن وهو ليس أول تلقيح مضاد للسرطان تدرجه تونس في الرزنامة الوطنية للتلاقيح، حيث اعتمدت منذ 30 سنة التلقيح المضاد لإلتهاب الكبد "ب" لتطيعم الرضع عند الولادة والتوقي من الإصابة بسرطان الكبد. وأوضحت عبد الملك في حوار بالأستوديو التلفزي لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن اللجنة الفنية للتلقيح في تونس والهيئات العلمية اشتغلت على إدخال تلقيح "اتش بي في" لتونس نظرا لكونه يحمي من النوعين 16 و18 من فيروس الورم الحُليمي البشري اللذين يتسببان في الإصابة بسرطان عنق الرحم ولدور هذا اللقاح في تعزيز المناعة لمحاربة أنواع أخرى من الفيروس. منذ 2006 وذكرت بأن التلقيح المضاد لفيروس الورم الحٌليمي اعتمدته أكثر من 145 دولة في العالم منذ سنة 2006 بعد اجراء عديد البحوث حول مسبّبات سرطان عنق الرحم، مبينة أن نتائج هذه البحوث العلمية العالمية أثبتت العلاقة الوثيقة بين العدوى بهذا الفيروس والاصابة بسرطان عنق الرحم بنسبة تتراوح بين 80 و100 بالمائة. وأضافت إن تونس اقتنت بمناسبة إنطلاق الحملة الوطنية للتلقيح ضد "اتش بي في"، 120 ألف جرعة لقاح، من مخبر صيني متحصل على رخصة ترويج بالسوق للأدوية (AMM) منذ سنة 2019. وكانت تونس وفرت سنة 2010 التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي في ثلاث جرعات بكلفة 800 دينار لكافة الفئات العمرية، إلا أن ثمنه الذي يعتبر "باهضا" حال دون الإقبال على تلقي هذا التطعيم وإيقاف عملية التلقيح، وفق عبد الملك. تأثيرات جانبية واعتبرت أن ما يروّج في الآونة الأخيرة على وسائل التواصل الاجتماعي حول تسبّب التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي في تأثيرات جانبية، يعد أمرا طبيعيا حيث يشهد إدخال كل تلقيح جديد الى البلاد موجة من الاشاعات والمعلومات الخاطئة حوله، على غرار الفيديوهات المضلّلة حول تلقيح التهاب الكبد "ب"، التي بثتتها بعض القنوات التلفزية في التسعينات في شكل ريبورتاج. وفندت الأخصائية الإشاعات حول تأثير هذا التلقيح على الخصوبة، مبينة أن عديد الدراسات أثبتت عدم وجود أي علاقة بين التلقيح المضاد لفيروس الورم الحُليمي وخصوبة النساء وقدرتهن على الإنجاب، مشيرة في المقابل إلى ان نمط العيش غير الصحي والغذاء غير المتوزان والتدخين وشرب الكحول والسمنة، كلها عوامل تؤثر سلبا على الخصوبة على عكس التلقيح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store