logo
#

أحدث الأخبار مع #ريو_تاتسوكي

بسبب تنبؤات قصة مصورة.. سيّاح يلغون رحلاتهم إلى اليابان
بسبب تنبؤات قصة مصورة.. سيّاح يلغون رحلاتهم إلى اليابان

CNN عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • ترفيه
  • CNN عربية

بسبب تنبؤات قصة مصورة.. سيّاح يلغون رحلاتهم إلى اليابان

توقعت قصة "المستقبل الذي رأيته" المصوّرة التي نشرتها فنانة المانغا ريو تاتسوكي عام 1999، بكارثة كبرى ستضرب اليابان في مارس 2011، وفي ذلك الشهر ضرب زلزال مدمر منطقة توهوكو الشمالية. وصدرت النسخة الجديدة منها في العام 2021، لكن ماذا توقعت لشهر يوليو 2025؟ قد يهمك أيضًا.. تدوم لأسبوعين فقط.. أزهار الكرز تجذب الحشود في طوكيو وواشنطن قراءة المزيد اليابان كتب كوارث كوارث طبيعية

نبوءة يوليو 2025 تثير الرعب في اليابان والصين
نبوءة يوليو 2025 تثير الرعب في اليابان والصين

البيان

timeمنذ 19 ساعات

  • البيان

نبوءة يوليو 2025 تثير الرعب في اليابان والصين

ألغى العديد من السياح رحلاتهم إلى اليابان بعد أن قدمت امرأة يطلق عليها اسم "بابا فانجا اليابان " تنبؤًا مرعبًا بكارثة من المقرر أن تضرب البلاد خلال شهرين فقط. ومن المعروف أن بابا فانجا، العرافة البلغارية العمياء الشهيرة، اشتهرت بتنبؤاتها القاتمة والدقيقة، ورغم وفاتها عام 1996، تنبأت بأحداث عالمية غريبة، منها هجمات الحادي عشر من سبتمبر ووفاة الأميرة ديانا. لكن عرافة اليابان ريو تاتسوكي، حذرت من أن "صدعاً سوف ينفتح تحت قاع البحر بين اليابان والفلبين، مما سيؤدي إلى تسونامي أمواج إلى الشاطئ يبلغ ارتفاعها ثلاثة أضعاف تلك التي سببها زلزال توهوكو "، بحسب ما ذكرت شبكة سي إن إن . أصدرت تاتسوكي في 1999 كتاباً بعنوان "المستقبل الذي رأيته" وفيه، شرحت بالتفصيل الرؤى الغريبة التي راودتها، والتي تحقق بعضها لاحقًا. وفي عام 2021، أصدرت تاتسوكي نسخة محدثة من "المستقبل الذي رأيته" تضمنت التنبؤ بكارثة كبرى في منتصف عام 2025. ومع اقتراب الموعد، بدأ العديد من المسافرين الذين حجزوا عطلاتهم إلى اليابان في شهر يوليو يترددون في تأجيل رحلاتهم أو إلغائها تمامًا. وقال سي إن يوين، المدير الإداري لشركة WWPKG، وهي وكالة سفر مقرها هونج كونج ، إن الحجوزات إلى اليابان انخفضت إلى النصف خلال عطلة عيد الفصح. ومن المتوقع أن ينخفض ​​هذا المعدل بشكل أكبر خلال الشهرين المقبلين في الفترة التي تسبق تاريخ التنبؤ. وكان السائحون من الصين وهونج كونج، وهما ثاني ورابع أكبر مصادر السياح لليابان على التوالي، هم الأكثر احتمالاً لإلغاء أو تأجيل خطط سفرهم إلى اليابان. ما زاد من الأزمة تصريح سفارة الصين في طوكيو الذي أثار المخاوف حين أصدرت تحذيراً رسمياً للمواطنين الصينيين في أواخر أبريل لتوخي الحذر عند السفر أو الدراسة أو شراء العقارات في اليابان. وامتد الذعر إلى أسواق أخرى بما في ذلك تايلاند وفيتنام، حيث غمرت توقعات تاتسوكي منصات وسائل التواصل الاجتماعي، محذرة المسافرين من إعادة النظر في عطلاتهم إلى اليابان. ومنذ ذلك الحين، حاول المسؤولون اليابانيون تهدئة حالة الذعر من خلال سلسلة من التصريحات الرسمية لطمأنة المسافرين بأن هذه مجرد "شائعات غير علمية". وقال يوشيهيرو موراي حاكم محافظة مياجي في مؤتمر صحفي يوم الأربعاء "سيكون الأمر بمثابة مشكلة كبيرة إذا كان انتشار الشائعات غير العلمية على وسائل التواصل الاجتماعي يؤثر على السياحة". وحذر علماء النفس من اليابان وهونج كونج من كارثة ستقع في يوليو عام 2025، مما زاد من حالة الذعر عن غير قصد. تنبؤ دقيق من التنبؤات الدقيقة لتاتوسكي هو أن كارثة كبرى سوف تحدث في مارس 2011 وبالفعل في نفس الشهر ضرب اليابان زلزال مدمر بقوة 9.1 درجات وأمواج تسونامي في منطقة توهوكو الشمالية، مما أسفر عن مقتل أكثر من 18 ألف شخص. وقد حظي كتابها مؤخرًا باهتمام متجدد بعد أن اتضح أن عددًا من توقعاتها التي توصلت إليها في الماضي تعكس أحداثًا حقيقية في حياتها. تزعم العرافة اليابانية أنها شاهدت صورًا لفريدي ميركوري، قائد فرقة كوين، وهو يموت فجأة في حلم في 24 نوفمبر 1976. وبعد مرور 15 عامًا بالضبط، توفي المغني عن عمر ناهز 45 عامًا بسبب مضاعفات الإصابة بمرض الإيدز. ويُعتقد أيضًا أنها تنبأت بوفاة الأميرة ديانا حيث ادعت تاتسوكي أنها رأت في حلمها امرأةً تقف في نهاية ممرٍّ في قصر. وبينما كانت تقف في النهاية، رأت صورةً لامرأةٍ شقراء تحمل طفلًا، تحمل اسم "ديانا". وبعد خمس سنوات من ذلك اليوم، ادعت أنها رأت حلمًا آخر عن الأميرة حيث رأتها تموت في حادث السيارة. وقالت إن أحلامها التنبؤية تأتي في فترة زمنية يمكن تقسيمها إلى خمسة. وقد زُعم أيضًا أن تاتسوكي تنبأت بدقة بظهور جائحة كوفيد، حيث قالت في كتابها "بعد 25 عامًا، سيظهر فيروس غير معروف في عام 2020، وسيختفي بعد بلوغ ذروته في أبريل، ثم يظهر مرة أخرى بعد 10 سنوات". وبما أن العديد من تنبؤاتها تحولت إلى حقيقة، فقد تمت مقارنة تاتسوكي بالعرافة البلغارية بابا فانجا. كانت بابا فانجا، التي توفيت عن عمر يناهز 85 عامًا في عام 1996، عرافةً عمياء توفيت منذ ثلاثة عقود من الزمن.

تحذير من كارثة طبيعية يدفع السياح لإلغاء رحلاتهم إلى اليابان
تحذير من كارثة طبيعية يدفع السياح لإلغاء رحلاتهم إلى اليابان

CNN عربية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • CNN عربية

تحذير من كارثة طبيعية يدفع السياح لإلغاء رحلاتهم إلى اليابان

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- حذّر كتاب "مانغا" (مصطلح للقصص المصورة اليابانية) من "كارثة حقيقية"، حيث تنبأ وسيط روحاني بحدوث دمار شامل، بينما حثّ خبير في فلسفة الـ"فنغ شوي" الأشخاص بالبقاء بعيدًا عن البلاد. قد يبدو هذا أشبه بحبكةٍ من فيلم عن الكوارث، لكن بالنسبة لقطاع السياحة الياباني، أدّت موجة حديثة من "تنبؤات" متعلقة بالزلازل إلى قيام المزيد من المسافرين الذين يؤمنون بالخرافات، وخاصةً في شرق آسيا، إلى إلغاء أو تأجيل عطلاتهم. لطالما حذّر علماء الزلازل من أنّ التنبؤ الدقيق بموعد وقوع زلزال أمرٌ شبه مستحيل.مع ذلك، زاد الخوف من وقوع "زلزال كبير"، الذي فاقم بفعل العرّافين ووسائل التواصل الاجتماعي، من تردّد المسافرين، حيث يُعد بالنسبة للكثيرين، كتاب "مانغا" ياباني مصدر خوفهم. في عام 1999، نَشَرت فنانة الـ"مانغا"، ريو تاتسوكي، قصة "المستقبل الذي رأيته" (The Future I saw)، وحذّرت فيها من كارثة كبرى في مارس/آذار 2011، وهو تاريخ اتضح أنّه تزامن مع الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة توهوكو شمال اليابان في ذلك الشهر. زعمت "النسخة الكاملة" من القصة، الصادرة في عام 2021، أنّ الزلزال الكبير القادم سيحدث في يوليو/تموز المقبل. في الوقت ذاته، نشر وسطاء روحانيون في اليابان وهونغ كونغ تحذيرات مماثلة، ما أثار ذعرًا لا أساس له عبر الإنترنت، وأدى إلى سلسة من إلغاء خطط السفر من وجهات مختلفة في المنطقة.قال المدير الإداري لوكالة " WWPKG" للسفر هونغ كونغ، سي إن يوين، لـCNN إنّ الحجوزات إلى اليابان انخفضت بمقدار النصف خلال عطلة عيد الفصح، ومن المتوقع أن تنخفض أكثر في الشهرين المقبلين.الزلازل القوية ليست بأمرٍ غريب عن اليابان، الواقعة في "حلقة النار"، وهي منطقة ذات نشاط زلزالي وبركاني شديد على جانبي المحيط الهادئ. تزايدت المخاوف من وقوع "زلزالٍ كبير" منذ أن حذّرت الحكومة اليابانية في يناير/كانون الثاني من وجود احتمال نسبته 80% لوقوع زلزال عنيف سيضرب "حوض نانكاي" الجنوبي في غضون 30 عامًا. انتقد بعض علماء الزلازل هذه التحذيرات، وتساءلوا عن مدى دقتها. تحظى أعمال تاتسوكي بجمهورٍ واسع في شرق آسيا، وكثيرًا ما يعتقد معجبوها أنّها تستطيع رؤية الأحداث المستقبلية بدقةٍ في أحلامها. ترسم تاتسوكي نسخة كرتونية من نفسها في كتاب الـ"مانغا" الذي ألّفته، حيث تشارك رؤى تستمدّها أثناء النوم. وتشبه بعض أحلامها أحداثًا واقعية إلى حدٍ كبير.أكسبها تنبؤها بزلزال عام 2011، الذي اعتبره كثيرون صدفة، شهرةً واسعة تجاوزت حدود اليابان لتمتد إلى أجزاء أخرى من آسيا مثل تايلاند والصين. وبيع 900 ألف نسخة من كتابها، وفقًا لدار النشر، كما أنّه صدر باللغة الصينية. يَعتقد المعجبون أنّها تنبأت أيضًا بوفاة الأميرة البريطانية ديانا، والمغني فريدي ميركوري، بالإضافة إلى جائحة "كوفيد-19"، لكن النقاد يقولون إنّ رؤاها مبهمة للغاية بحيث لا يمكن أخذها على محمل الجد. في أحدث إصدار لها بعنوان "المستقبل الذي رأيته (النسخة الكاملة)"، حذّرت تاتسوكي من تكوّن صدع تحت قاع البحر بين اليابان والفلبين في 5 يوليو/تموز من هذا العام، سيُخلِّف أمواجًا ساحلية أعلى بثلاث مرات من أمواج زلزال توهوكو. سُئلت الكاتبة مؤخرًا عن رأيها في الرحلات الملغاة نتيجة تفسيرات القُرّاء لكتابها، وأفادت صحيفة "Mainichi Shimbun" اليابانية الأسبوع الماضي أنّها حثّتهم على عدم "التأثر بشكلٍ مفرط" بأحلامها و"التصرف بشكل مناسب بناءً على آراء الخبراء". ليست الكاتبة وحدها المتشائمة بشأن المستقبل، إذ نشرت وسائل الإعلام الصينية تنبؤات ياباني يَدّعي أنّه يمتلك قدرات خارقة للطبيعة زعم أن زلزالاً هائلاً سيضرب منطقة خليج طوكيو المكتظة بالسكان في 26 أبريل/نيسان. رُغم أنّ التاريخ مرّ من دون وقوع حوادث، إلا أن التنبؤ أثار اهتمامًا هائلاً على وسائل التواصل الاجتماعي في الصين. كما حثّ تشي شيان يو، وهو خبير "فنغ شوي" شهير وشخصية تلفزيونية في هونغ كونغ يُعرف باسم "المعلم السابع"، الأشخاص على الابتعاد عن اليابان بدءًا من أبريل/نيسان.لجأ مكتب مجلس الوزراء الياباني إلى منصة "إكس" (تويتر سابقًا) في وقتٍ سابق من هذا الشهر لتوضيح أنّ التكنولوجيا الحديثة لا تستطيع التنبؤ بحدوث زلزال بشكلٍ دقيق. في الوقت ذاته، انتقد حاكم محافظة مياجي، يوشيهيرو موراي، التي تضرّرت بشدة خلال زلزال عام 2011، تأثير المعتقدات الخرافية على السياحة في اليابان. وقال خلال مؤتمر صحفي: "أعتقد أنّ تأثير انتشار الشائعات غير العلمية عبر وسائل التواصل الاجتماعي مشكلة خطيرة".ينابيع اليابان الساخنة تعاني أيضًا من السياحة المفرطة ألغت سامانثا تانغ، وهي من هونغ كونغ، رحلتها إلى البلاد. وكانت تخطط لزيارة وجهة شاطئية تُدعى واكاياما تبعد حوالي 80 كيلومترًا جنوب أوساكا في أغسطس/آب، ولكنها تراجعت عن الأمر. وقالت مدرِّبة اليوغا البالغة من العمر 34 عامًا، والتي أفادت أنّها ذهبت في إجازة إلى اليابان مرة واحدة على الأقل في السنة منذ نهاية جائحة كورونا: "الجميع يتحدث بكثرة عن وقوع زلزال". مع ذلك، لا يزال الكثير من السياح على استعداد للسفر.شهدت اليابان ارتفاعًا قياسيًا في عدد الزوار بلغ 10.5 مليون زائر في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، بحسب المنظمة الوطنية اليابانية للسياحة. وفي مارس/آذار وحده، زار 343 ألف أمريكي اليابان، إلى جانب 68 ألف كندي، و85 ألف أسترالي. مطار ياباني يعيد تسمية نفسه إلى "هالو كيتي".. هكذا يبدو من الداخل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store