logo
#

أحدث الأخبار مع #ريوجو

اصطدام كويكب YR4 بالأرض.. سيناريوهات المواجهة بقنبلة ذرية
اصطدام كويكب YR4 بالأرض.. سيناريوهات المواجهة بقنبلة ذرية

سيدر نيوز

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • سيدر نيوز

اصطدام كويكب YR4 بالأرض.. سيناريوهات المواجهة بقنبلة ذرية

تدرس وكالات الفضاء منذ سنوات سبل الدفاع عن الأرض بمواجهة خطر الاصطدام بكويكب مثل YR4 الذي يهدد بضرب كوكبنا في عام 2032. سقلاوي كرّم اللبناني مهدي غزال لتفوّقه في تكنولوجيا النانو… رصد اكتشاف مذهل في قاع المحيط الهادئ أملاح من الفضاء.. اكتشاف مذهل على الكويكب ريوجو يعزز البحث… تشير التقديرات إلى أن عرض الكويكب YR4 يتراوح بين 40 و90 مترا، وأن احتمال اصطدامه بالأرض في 22 ديسمبر/ كانون الأول 2032 يبلغ حاليا 3,1%، وفق حسابات نشرتها وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) الثلاثاء وهذا أعلى مستوى تم تسجيله على الإطلاق منذ بدء رصد الكويكبات. لكن يجب التعامل مع هذه التوقعات بحذر لأنها تستند إلى بيانات أولية ومن المرجح أن تتغير – ربما نحو الانخفاض – في الأسابيع والأشهر المقبلة، على ما يؤكد خبراء قابلتهم وكالة الأنباء الفرنسية. حتى في الحالة الافتراضية حيث يرتفع احتمال الاصطدام إلى 100%، 'نحن لسنا بعزّل'، وفق ما أكد ريتشارد مويسل، رئيس مكتب الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأوروبية. وفي ما يلي نظرة عامة على الاستراتيجيات التي تتم دراستها: – الحرف بواسطة مركبة فضائية ومن أجل اختبار الدفاع الكوكبي ضد هذا النوع من المخاطر، أرسلت ناسا مركبة فضائية عمدا في عام 2022 لتصطدم بديمورفوس، وهو كويكب يبلغ قطره 160 مترا ولا يشكل أي خطر على الأرض. وقد نجحت مهمة 'دارت' بالفعل في تحريك الكويكب، وانطلقت مهمة أخرى تحمل اسم 'هيرا'، في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي لدراسة آثار الاصطدام على بنيته. وقال بروس بيتس، وهو عالم في 'جمعية الكواكب' Planetary Society في الولايات المتحدة، إنه يمكن استخدام هذه التقنية لضرب YR4 مرات عدة، ومراقبة تأثيرها على مساره في كل مرة. – جرار وأيونات وطلاء وقد فكر العلماء في طرق أكثر دقة تتطلب التدخل في وقت مبكر بما فيه الكفاية. وتتضمن إحدى هذه الطرق، والتي تسمى 'جرار الجاذبية'، إرسال مركبة كبيرة بالقرب من الجرم السماوي ـ من دون لمسه ـ واستخدام قوة الجاذبية لتعديل مداره. وقال مويسل إن إحدى الاستراتيجيات البديلة تتمثل في وضع مركبة فضائية مجهزة بمحركات دفع على مسافة قصيرة من الكويكب، والتي من شأنها أن تطلق 'تدفقا ثابتا من الأيونات'، ما من شأنه أيضا أن يؤدي إلى انحراف مساره. كذلك، ثمة طريقة أخرى تتمثل في طلاء أحد وجوه الجسم السماوي باللون الأبيض لاستغلال 'تأثير ياركوفسكي'، وهو قوة دفع ضعيفة للغاية تُنتجها الفجوة بين امتصاص الطاقة الشمسية والانبعاث الحراري بالإشعاع. ومن شأن ذلك أيضا أن يعدل مسار الكويكب بشكل طفيف. – قنبلة ذرية وليزر وفي العام الماضي، اختبر باحثون أمريكيون في المختبر باستخدام نموذج بحجم كرة رخامية لأحد الكويكبات، إمكانية تفجير قنبلة نووية بالقرب منه، ما يؤدي إلى تبخر سطحه ودفعه في الاتجاه المعاكس. ويشكل إرسال الأسلحة النووية إلى الفضاء الحل الأخير للتعامل مع الكويكبات التي يبلغ قطرها كيلومترا واحدا على الأقل، والتي قد تؤدي إلى كارثة عالمية كما حصل مع انقراض الديناصورات. وهناك فكرة مماثلة تتمثل في قصف الكويكب بأشعة الليزر من مركبة فضائية لتبخير أحد وجوهه ودفعه إلى الخلف. وقال بيتس إن التجارب المخبرية تشير إلى أن هذه الطريقة قابلة للتطبيق ولكنها ليست من بين 'التقنيات الرئيسية' التي تخضع للدراسة. – ماذا لو فشلت كل الخيارات؟ يؤكد مويسل أنه إذا لزم الأمر، فإن تحويل مسار YR4 'ممكن، لكن ذلك يعتمد على مدى سرعتنا في التصرف ككوكب'. وستعمد وكالات الفضاء والعلماء إلى إصدار توصيات، لكن القرار النهائي بشأن كيفية التعامل مع هذا الجسم سيقع على عاتق قادة العالم. إذا فشلت كل الخيارات، فسيكون لدينا في كل الأحوال فكرة دقيقة إلى حد ما عن منطقة اصطدام الكويكب الذي لا يُصنّف 'قاتلا للكواكب'، والذي قد يهدد مدينة في أسوأ الأحوال، بحسب مويسل. وهذا يعني أن الاستعداد للاصطدام، بما في ذلك الإخلاء المحتمل إذا ما كانت المنطقة مأهولة بالسكان، ما سيشكل خط الدفاع الأخير. وقال مويسل 'سبع سنوات ونصف سنة فترة طويلة للتحضير'، مشيرا إلى أن هناك احتمالا بنسبة 97 في المئة ألا يضرب الكويكب الأرض.

أملاح من الفضاء.. اكتشاف مذهل على الكويكب ريوجو يعزز البحث عن الحياة
أملاح من الفضاء.. اكتشاف مذهل على الكويكب ريوجو يعزز البحث عن الحياة

سيدر نيوز

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • سيدر نيوز

أملاح من الفضاء.. اكتشاف مذهل على الكويكب ريوجو يعزز البحث عن الحياة

Join our Telegram يثير اقتراب الكويكبات من الأرض دائما قلقا بسبب احتمال اصطدامها بنا، حتى لو كان هذا الاحتمال ضئيلًا، لكن قرب هذه الكويكبات يوفر أيضا فرصا كبيرة للتعرف على الكون. وقد أثبت الكويكب 'ريوجو'، الذي يبلغ قطره 900 متر ويقع في حزام أبولو، فائدته في البحث عن مؤشرات على وجود مواد أساسية للحياة في أجزاء أخرى من نظامنا الشمسي. وتوقع الفريق قبل فحص العينات أن تحتوي الحبيبات المسترجعة من الكويكب على مواد غير موجودة عموما في النيازك، وتحديدا مواد شديدة الذوبان في الماء والتي تتفاعل بسرعة مع الرطوبة في الغلاف الجوي للأرض، ما يجعل اكتشافها صعبا إلا إذا تم فحصها في حالتها الأصلية المحفوظة في فراغ الفضاء. ويقول توروا ماتسوموتو، الباحث المسؤول عن الدراسة: 'التعامل الدقيق مع العينات سمح لنا بتحديد الأملاح المعدنية الحساسة، مما وفر لنا نظرة فريدة إلى التاريخ الكيميائي لريوجو'. ويعتقد الخبراء أن 'ريوجو' كان في الأصل جزءا من جسم أكبر تشكل قبل حوالي 4.5 مليار سنة بعد تكوين النظام الشمسي. وقد كان الجسم الأم يُسخن بفعل التحلل الإشعاعي، ما خلق بيئة تحتوي على مياه ساخنة أقل من 100 درجة مئوية. ورغم أن 'ريوجو' وحبيباته لم تحتوي على أي رطوبة، فإن التساؤلات لا تزال قائمة حول كيفية فقدان الماء السائل. ويقول ماتسوموتو: 'هذه البلورات تخبرنا عن كيفية اختفاء المياه السائلة من جسم ريوجو الأم،حيث تذوب البلورات الملحية بسهولة في الماء، مما يشير إلى أنها ترسبت في مياه مالحة جدًا وفي ظروف احتوت على كمية محدودة من السوائل'. ويضيف: 'نحن نفترض أن السائل المالح قد تبخر أو تجمد عندما تعرض الجسم الأم للفضاء أو عندما تبرد'. وقد تكون هذه الرواسب مفتاحا هاما للمقارنة مع المياه الموجودة في الكوكب القزم 'سيريس' الموجود في حزام الكويكبات، وأقمار كوكبي المشتري وزحل، حيث يعتقد الباحثون أن هذه الأجسام الجليدية تحتوي على محيطات تحت السطح أو خزانات مياه سائلة. ويتوقع العلماء أن يتم العثور على كربونات الصوديوم وهاليت في رواسب سطحية على 'سيريس' وفي أعمدة المياه المنبعثة من قمر زحل 'إنسيلادوس' وعلى أسطح أقمار المشتري 'أوروبا' و'غانيميد'. ويعتبر إنتاج الأملاح مرتبطا ارتباطا بالإعدادات الجيولوجية وكيمياء المحاليل الملحية في هذه الأجسام المائية، ويُعد اكتشاف أملاح الصوديوم في عينات 'ريوجو' خطوة جديدة نحو فهم دور المياه في تطور الكواكب والأقمار في النظام الشمسي الخارجي.

أملاح من الفضاء.. اكتشاف مذهل على الكويكب ريوجو يعزز البحث عن الحياة
أملاح من الفضاء.. اكتشاف مذهل على الكويكب ريوجو يعزز البحث عن الحياة

العين الإخبارية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

أملاح من الفضاء.. اكتشاف مذهل على الكويكب ريوجو يعزز البحث عن الحياة

يثير اقتراب الكويكبات من الأرض دائما قلقا بسبب احتمال اصطدامها بنا، حتى لو كان هذا الاحتمال ضئيلًا، لكن قرب هذه الكويكبات يوفر أيضا فرصا كبيرة للتعرف على الكون. وقد أثبت الكويكب "ريوجو"، الذي يبلغ قطره 900 متر ويقع في حزام أبولو، فائدته في البحث عن مؤشرات على وجود مواد أساسية للحياة في أجزاء أخرى من نظامنا الشمسي. واكتشف فريق من الباحثين في جامعة كيوتو أدلة على وجود معادن أملاح في عينات تم استرجاعها من "ريوجو" خلال المرحلة الأولى من مهمة "هايابوسا2" اليابانية، وتشير هذه الاكتشافات، التي تحتوي على كربونات الصوديوم وهاليت وسلفات الصوديوم، إلى أن الماء السائل المالح كان موجودا يوما ما داخل جسم رئيسي مرتبط بالكويكب. وتوقع الفريق قبل فحص العينات أن تحتوي الحبيبات المسترجعة من الكويكب على مواد غير موجودة عموما في النيازك، وتحديدا مواد شديدة الذوبان في الماء والتي تتفاعل بسرعة مع الرطوبة في الغلاف الجوي للأرض، ما يجعل اكتشافها صعبا إلا إذا تم فحصها في حالتها الأصلية المحفوظة في فراغ الفضاء. ويقول توروا ماتسوموتو، الباحث المسؤول عن الدراسة: "التعامل الدقيق مع العينات سمح لنا بتحديد الأملاح المعدنية الحساسة، مما وفر لنا نظرة فريدة إلى التاريخ الكيميائي لريوجو". ويعتقد الخبراء أن "ريوجو" كان في الأصل جزءا من جسم أكبر تشكل قبل حوالي 4.5 مليار سنة بعد تكوين النظام الشمسي. وقد كان الجسم الأم يُسخن بفعل التحلل الإشعاعي، ما خلق بيئة تحتوي على مياه ساخنة أقل من 100 درجة مئوية. ورغم أن "ريوجو" وحبيباته لم تحتوي على أي رطوبة، فإن التساؤلات لا تزال قائمة حول كيفية فقدان الماء السائل. ويقول ماتسوموتو: "هذه البلورات تخبرنا عن كيفية اختفاء المياه السائلة من جسم ريوجو الأم،حيث تذوب البلورات الملحية بسهولة في الماء، مما يشير إلى أنها ترسبت في مياه مالحة جدًا وفي ظروف احتوت على كمية محدودة من السوائل". ويضيف: "نحن نفترض أن السائل المالح قد تبخر أو تجمد عندما تعرض الجسم الأم للفضاء أو عندما تبرد". وقد تكون هذه الرواسب مفتاحا هاما للمقارنة مع المياه الموجودة في الكوكب القزم "سيريس" الموجود في حزام الكويكبات، وأقمار كوكبي المشتري وزحل، حيث يعتقد الباحثون أن هذه الأجسام الجليدية تحتوي على محيطات تحت السطح أو خزانات مياه سائلة. ويتوقع العلماء أن يتم العثور على كربونات الصوديوم وهاليت في رواسب سطحية على "سيريس" وفي أعمدة المياه المنبعثة من قمر زحل "إنسيلادوس" وعلى أسطح أقمار المشتري "أوروبا" و"غانيميد". ويعتبر إنتاج الأملاح مرتبطا ارتباطا بالإعدادات الجيولوجية وكيمياء المحاليل الملحية في هذه الأجسام المائية، ويُعد اكتشاف أملاح الصوديوم في عينات "ريوجو" خطوة جديدة نحو فهم دور المياه في تطور الكواكب والأقمار في النظام الشمسي الخارجي. aXA6IDE5OC4xMi45OC4xMjQg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store