#أحدث الأخبار مع #ريڤيرسدفرونتليبانون 24منذ يوم واحدسياسةليبانون 24دولة تحذّر مواطنيها.. تحميل هذه اللعبة قد يعرّضك للاعتقال!أصدرت شرطة هونغ كونغ تحذيرًا رسميًا للمواطنين من تحميل لعبة الهواتف المحمولة "Reversed Front: Bonfire" المطوّرة في تايوان، مشيرة إلى أنها تروّج لأفكار انفصالية وتشكل تهديدًا للأمن القومي. وبحسب ما نقلته صحيفة " ذا غارديان" البريطانية ، جاء التحذير عقب تزايد الإقبال على اللعبة، التي تتناول سيناريوهات سياسية خيالية، ترى السلطات أنها تشجع على "الإطاحة بالنظام الشيوعي" من خلال دعم حركات انفصالية. وتمنح اللعبة اللاعبين إمكانية الانضمام إلى كيانات وشعوب ترى الصين أنها خاضعة لسيادتها، مثل تايوان، هونغ كونغ، التبت، الأويغور، الكازاخ، ومنشوريا، وذلك في سياق عالم افتراضي بديل يُخير فيه المستخدم بين الانحياز للمقاومة أو الوقوف إلى جانب الشيوعيين في مواجهة خصومهم. وفي وصف سيناريوهاتها، تُصوّر اللعبة الشيوعيين كـ"قوة استعمارية قاسية" تمارس "الفساد، والنهب، والاستغلال، والقتل، والاغتصاب"، وتتهمهم بإجبار الشعوب على الفرار من أراضيها. وتطرح اللعبة أسئلة موجهة للاعبين حول مصير تايوان، وإن كان الأفضل تجنّب الاستفزاز أم مواجهة "الأخطاء التي أدت إلى تضخم الشيوعيين في العقود الثلاثة الماضية". فقدت عائلة أمريكية من ولاية أريزونا ابنتها الشابة اليافعةبعد مشاركتها في تحدي "الداستينغ" أو "الغبار" الذي اجتاح منصة تيك توك مؤخراً، لتتحول هذه المأساة إلى ناقوس خطر بشأن هذه الممارسات الرقمية القاتلة. وبحسب بيان الشرطة، فإن تحميل "ريڤيرسد فرونت" قد يعرّض المستخدمين لتهم تتعلق بحيازة مواد تحريضية، في حين أن إجراء عمليات شراء داخل التطبيق يمكن اعتباره تمويلاً لنشاطات انفصالية أو تخريبية. كما أكدت الشرطة أن مجرد التوصية باللعبة للآخرين يمكن أن يُفسَّر كتحريض على الانفصال، وهو ما يندرج تحت مواد قانون الأمن القومي الذي فرضته بكين على المدينة عام 2020. رغم التحذيرات الرسمية، أفاد مطورو اللعبة - تحت اسم "ESC Taiwan" أو " مجموعة الاتصال الاستراتيجي التايوانية الخارجية" - أن عدد تحميلات اللعبة في هونغ كونغ تصاعد سريعاً، حتى تصدّرت قائمة أكثر التطبيقات تنزيلاً على متجر Apple المحلي مساء الثلاثاء، قبل أن يتم حذفها صباح الأربعاء. ووجّه المطورون دعوة للمستخدمين بتغيير إعدادات المنطقة في حساباتهم لتنزيل اللعبة من متاجر خارج هونغ كونغ. وفي منشوراتهم على فيسبوك ، أعلن المطورون أنهم لن يراقبوا أو يحذفوا أي كلمات داخل اللعبة، في إشارة إلى رفض الرقابة التي تطال ألعاباً رقمية مرتبطة بالصين أو منشأها صيني.
ليبانون 24منذ يوم واحدسياسةليبانون 24دولة تحذّر مواطنيها.. تحميل هذه اللعبة قد يعرّضك للاعتقال!أصدرت شرطة هونغ كونغ تحذيرًا رسميًا للمواطنين من تحميل لعبة الهواتف المحمولة "Reversed Front: Bonfire" المطوّرة في تايوان، مشيرة إلى أنها تروّج لأفكار انفصالية وتشكل تهديدًا للأمن القومي. وبحسب ما نقلته صحيفة " ذا غارديان" البريطانية ، جاء التحذير عقب تزايد الإقبال على اللعبة، التي تتناول سيناريوهات سياسية خيالية، ترى السلطات أنها تشجع على "الإطاحة بالنظام الشيوعي" من خلال دعم حركات انفصالية. وتمنح اللعبة اللاعبين إمكانية الانضمام إلى كيانات وشعوب ترى الصين أنها خاضعة لسيادتها، مثل تايوان، هونغ كونغ، التبت، الأويغور، الكازاخ، ومنشوريا، وذلك في سياق عالم افتراضي بديل يُخير فيه المستخدم بين الانحياز للمقاومة أو الوقوف إلى جانب الشيوعيين في مواجهة خصومهم. وفي وصف سيناريوهاتها، تُصوّر اللعبة الشيوعيين كـ"قوة استعمارية قاسية" تمارس "الفساد، والنهب، والاستغلال، والقتل، والاغتصاب"، وتتهمهم بإجبار الشعوب على الفرار من أراضيها. وتطرح اللعبة أسئلة موجهة للاعبين حول مصير تايوان، وإن كان الأفضل تجنّب الاستفزاز أم مواجهة "الأخطاء التي أدت إلى تضخم الشيوعيين في العقود الثلاثة الماضية". فقدت عائلة أمريكية من ولاية أريزونا ابنتها الشابة اليافعةبعد مشاركتها في تحدي "الداستينغ" أو "الغبار" الذي اجتاح منصة تيك توك مؤخراً، لتتحول هذه المأساة إلى ناقوس خطر بشأن هذه الممارسات الرقمية القاتلة. وبحسب بيان الشرطة، فإن تحميل "ريڤيرسد فرونت" قد يعرّض المستخدمين لتهم تتعلق بحيازة مواد تحريضية، في حين أن إجراء عمليات شراء داخل التطبيق يمكن اعتباره تمويلاً لنشاطات انفصالية أو تخريبية. كما أكدت الشرطة أن مجرد التوصية باللعبة للآخرين يمكن أن يُفسَّر كتحريض على الانفصال، وهو ما يندرج تحت مواد قانون الأمن القومي الذي فرضته بكين على المدينة عام 2020. رغم التحذيرات الرسمية، أفاد مطورو اللعبة - تحت اسم "ESC Taiwan" أو " مجموعة الاتصال الاستراتيجي التايوانية الخارجية" - أن عدد تحميلات اللعبة في هونغ كونغ تصاعد سريعاً، حتى تصدّرت قائمة أكثر التطبيقات تنزيلاً على متجر Apple المحلي مساء الثلاثاء، قبل أن يتم حذفها صباح الأربعاء. ووجّه المطورون دعوة للمستخدمين بتغيير إعدادات المنطقة في حساباتهم لتنزيل اللعبة من متاجر خارج هونغ كونغ. وفي منشوراتهم على فيسبوك ، أعلن المطورون أنهم لن يراقبوا أو يحذفوا أي كلمات داخل اللعبة، في إشارة إلى رفض الرقابة التي تطال ألعاباً رقمية مرتبطة بالصين أو منشأها صيني.