logo
#

أحدث الأخبار مع #زايدالعطاء

اختتام الملتقى الوطني للعمل الإنساني الطبي
اختتام الملتقى الوطني للعمل الإنساني الطبي

موقع 24

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

اختتام الملتقى الوطني للعمل الإنساني الطبي

اختتمت فعاليات الملتقى الوطني للعمل الإنساني الطبي، الذي امتد طيلة شهر رمضان المبارك، وتم تنظيمه في جميع إمارات الدولة، بمشاركة خط الدفاع الأول من العاملين في القطاع الصحي بالمستشفيات الحكومية والخاصة، بهدف تعزيز ثقافة العمل الإنساني والعطاء المجتمعي وتأهيل جيل من القادة بمجال العمل الإنساني الطبي؛ وفقاً لأفضل المعايير الدولية وبرنامج الإمارات. ونظم الملتقى بالتعاون بين "أطباء الإمارات" و"البرنامج الوطني للجاهزية والاستجابة الطبية "جاهزية" و"الوطنية للتدريب (تدريب)"، بإشراف الفرق الإماراتية الطبية التطوعية وباعتماد من "أكاديمية الإمارات للتطوع". وشهد الملتقى مجموعة من الأنشطة العلمية والعملية، تضمنت محاضرات علمية ودورات تدريبية وورش عمل وتمرينات عملية في الأحياء السكنية والمجمعات العمالية في خطوة مبتكرة وغير مسبوقة لتدريب خط الدفاع الأول في طب المجتمع الإنساني، كما شهد تخريج دفعة جديدة من القيادات الإنسانية الشابة الذين اجتازوا البرامج التدريبية المعتمدة دولياً والتمارين العملية المجتمعية المحلية والدولية. برامج تدريبية ويأتي الملتقى تحت شعار "لأجلك يا وطن.. على خطى زايد الخير" إيماناً بقيم العطاء والإنسانية التي غرسها الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، والتي ما زال أبناء الوطن يواصلون نشرها محلياً ودولياً. وأكد الدكتور عادل الشامري العجمي، الرئيس التنفيذي لمبادرة "زايد العطاء" ورئيس "أطباء الإمارات"، أن الملتقى يهدف إلى تأهيل القيادات الطبية الشابة ورفع جاهزيتهم للاستجابة للطوارئ المجتمعية. وأوضح أن الملتقى تتضمن برامج تدريبية متخصصة مثل "دورة المستجيب الأول المجتمعي" و"دورة القيادة الطبية الإنسانية"، إضافة إلى محاكاة استجابة ميدانية لحالات طوارئ صحية في بيئات سكنية حقيقية مما يساعد في تجهيز جيل جديد من القيادات الطبية القادرة على العمل في مختلف الحالات الطارئة. وأشار إلى أن الملتقى سعى إلى غرس روح المبادرة والعطاء في نفوس الشباب من خلال إشراكهم في مشاريع ميدانية تعكس التلاحم المجتمعي وتعزز مفاهيم "رد الجميل للوطن". وتم تدريب المشاركين في إدارة وتنظيم الحملات الصحية للكشف المبكر عن الأمراض القلبية والمزمنة وتشغيل العيادات المتنقلة والمستشفيات المتحركة وهي مبادرة مبتكرة من "أطباء الإمارات" التي حققت نجاحاً كبيراً على مدار 25 عاماً. 200 قائد وأكدت الدكتورة نورة الكندي من القيادات الإنسانية الشابة، أن الملتقى ساهم في تأهيل أكثر من 200 قائد شاب في القطاع الطبي من مختلف الجنسيات، وبناء شبكة وطنية من المتطوعين الشباب القادرين على التدخل السريع في الأزمات الصحية؛ ضمن رؤية وطنية تركز على الوقاية والاستجابة الفاعلة في المجتمعات المحلية. وأشارت إلى أن "برنامج الإمارات للجاهزية والاستجابة الطبية" نجح في بناء قدرات أكثر من 20 ألف من العاملين في القطاع الصحي من خلال برامج تدريبية متخصصة في الطوارئ والعناية المركزة والجراحة، مما أسهم في تطوير القطاع الطبي في الدولة وتقديم أفضل الخدمات الطبية للمجتمع.

انطلاق ملتقى زايد الإنساني في دورته الـ 25
انطلاق ملتقى زايد الإنساني في دورته الـ 25

الوطن

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطن

انطلاق ملتقى زايد الإنساني في دورته الـ 25

انطلقت أمس فعاليات 'ملتقى زايد الإنساني' في دورته الخامسة والعشرين في العاصمة أبوظبي تحت شعار 'على خطى ونهج زايد الخير'. يأتي ذلك تزامناً مع يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف التاسع عشر من شهر رمضان المبارك، ويهدف الملتقى إلى ترسيخ ثقافة العمل التطوعي والعطاء الإنساني سواء على الصعيد المجتمعي أو التخصصي وتشجيع تبني مبادرات مبتكرة وتعزيز الشراكات بين المؤسسات الحكومية والخاصة وغير الربحية، كما يهدف إلى تكريم رواد العمل الإنساني من خط الدفاع الأول، تقديراً لجهودهم في خدمة المجتمع ورد الجميل للوطن محلياً وعلى الصعيد الدولي. ويُعدّ الملتقى إحدى المبادرات الرائدة لـ 'زايد العطاء' و'جاهزية' بمشاركة واسعة من منتسبي فرق الإمارات الاحتياطية والطبية، وتنظيم من مركز الإمارات للتطوع وجمعية إمارات العطاء وبرنامج الإمارات للعمل الإنساني، بحضور افتراضي لأكثر من 70 جهة ومؤسسة حكومية وخاصة وأهلية. وتضمن الملتقى عرض فيلم وثائقي استعرض مبادرات 'زايد العطاء' على مدار الـ 25 سنة الماضية والتي تمكنت من نقل رسالتها الإنسانية إلى ملايين الأفراد في الداخل والخارج، وذلك تحت إشراف أطباء الإمارات الذين ساروا على نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان 'طيب الله ثراه' وتعلموا من مدرسته الإنسانية. وأكد الدكتور عادل الشامري العجمي الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء رئيس أطباء الإمارات رئيس برنامج الإمارات الوطني للجاهزية والاستجابة الطبية 'جاهزية'، حرص المبادرة التي تأسست عام 2000 على تعزيز ثقافة العطاء والتطوع في المجتمع ، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تساهم في تمكين الكوادر الطبية الإماراتية للعمل الميداني والإنساني بما يتماشى مع المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات. وأضاف أن دولة الإمارات بقيادتها الرشيدة ، تواصل مسيرة العطاء التي أسسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، طيب الله ثراه ، مما جعلها في طليعة الدول المانحة للمساعدات الإنسانية على مستوى العالم. وهدف الملتقى في نسخته الحالية إلى تعزيز ثقافة العمل التطوعي الطبي التخصصي، وتفعيل الشراكات المؤسسية، وتطوير البرامج التي ترفع من كفاءة الكوادر العاملة في القطاع الصحي، إضافة إلى تحفيز الشباب على تبني مبادرات إنسانية مبتكرة تخدم المجتمعات المحلية والدولية بما يتوافق مع رؤية القيادة الرشيدة. كما تم عرض فيلم وثائقي عن الحملات الإنسانية لمبادرة زايد العطاء التي وصلت منذ إطلاقها إلى أكثر من 25 مليون طفل ومسن في مختلف أنحاء العالم، من خلال أكبر شبكة من العيادات المتحركة والمستشفيات الميدانية، بالإضافة إلى برنامج 'جاهزية' الذي ساهم في تدريب أكثر من 20 ألف من العاملين الصحيين في مستشفيات الدولة. وتضمن الملتقى جلسة علمية شارك فيها نخبة من القيادات الطبية والخبراء في العمل التطوعي، وتم خلالها تخريج دفعة جديدة من منتسبي برنامج الإمارات للقيادات الإنسانية، كما تم تكريم الفائزين بجوائز الإمارات الإنسانية، ومنها 'وسام الإمارات للعمل الإنساني'، وجائزة 'زايد الإنسانية الشبابية' تقديراً لجهودهم في تقديم خدمات مبتكرة ساهمت في تحسين القطاع الطبي محلياً وعالمياً. وأوصى الملتقى في ختام أعماله بتوسيع دائرة التعاون المؤسسي، وتعزيز دعم برامج التدريب الطبي التخصصي، وتبني نماذج متقدمة من المبادرات الإنسانية المستدامة مستلهمين نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان 'طيب الله ثراه' الذي كرّس حياته لخدمة الإنسانية.وام

انطلاق ملتقى زايد الإنساني في دورته الـ 25
انطلاق ملتقى زايد الإنساني في دورته الـ 25

الاتحاد

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

انطلاق ملتقى زايد الإنساني في دورته الـ 25

انطلقت اليوم فعاليات "ملتقى زايد الإنساني" في دورته الخامسة والعشرين في العاصمة أبوظبي تحت شعار "على خطى ونهج زايد الخير". يأتي ذلك تزامناً مع يوم زايد للعمل الإنساني الذي يصادف التاسع عشر من شهر رمضان المبارك، ويهدف الملتقى إلى ترسيخ ثقافة العمل التطوعي والعطاء الإنساني سواء على الصعيد المجتمعي أو التخصصي وتشجيع تبني مبادرات مبتكرة وتعزيز الشراكات بين المؤسسات الحكومية والخاصة وغير الربحية، كما يهدف إلى تكريم رواد العمل الإنساني من خط الدفاع الأول، تقديراً لجهودهم في خدمة المجتمع ورد الجميل للوطن محلياً وعلى الصعيد الدولي. ويُعدّ الملتقى إحدى المبادرات الرائدة لـ "زايد العطاء" و"جاهزية" بمشاركة واسعة من منتسبي فرق الإمارات الاحتياطية والطبية، وتنظيم من مركز الإمارات للتطوع وجمعية إمارات العطاء وبرنامج الإمارات للعمل الإنساني، بحضور افتراضي لأكثر من 70 جهة ومؤسسة حكومية وخاصة وأهلية. وتضمن الملتقى عرض فيلم وثائقي استعرض مبادرات "زايد العطاء" على مدار الـ 25 سنة الماضية والتي تمكنت من نقل رسالتها الإنسانية إلى ملايين الأفراد في الداخل والخارج، وذلك تحت إشراف أطباء الإمارات الذين ساروا على نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" وتعلموا من مدرسته الإنسانية. وأكد الدكتور عادل الشامري العجمي الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء رئيس أطباء الإمارات رئيس برنامج الإمارات الوطني للجاهزية والاستجابة الطبية "جاهزية"، حرص المبادرة التي تأسست عام 2000 على تعزيز ثقافة العطاء والتطوع في المجتمع، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تساهم في تمكين الكوادر الطبية الإماراتية للعمل الميداني والإنساني بما يتماشى مع المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات. وأضاف أن دولة الإمارات بقيادتها الرشيدة، تواصل مسيرة العطاء التي أسسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، طيب الله ثراه ، مما جعلها في طليعة الدول المانحة للمساعدات الإنسانية على مستوى العالم. وهدف الملتقى في نسخته الحالية إلى تعزيز ثقافة العمل التطوعي الطبي التخصصي، وتفعيل الشراكات المؤسسية، وتطوير البرامج التي ترفع من كفاءة الكوادر العاملة في القطاع الصحي، إضافة إلى تحفيز الشباب على تبني مبادرات إنسانية مبتكرة تخدم المجتمعات المحلية والدولية بما يتوافق مع رؤية القيادة الرشيدة. كما تم عرض فيلم وثائقي عن الحملات الإنسانية لمبادرة زايد العطاء التي وصلت منذ إطلاقها إلى أكثر من 25 مليون طفل ومسن في مختلف أنحاء العالم، من خلال أكبر شبكة من العيادات المتحركة والمستشفيات الميدانية، بالإضافة إلى برنامج "جاهزية" الذي ساهم في تدريب أكثر من 20 ألف من العاملين الصحيين في مستشفيات الدولة. وتضمن الملتقى جلسة علمية شارك فيها نخبة من القيادات الطبية والخبراء في العمل التطوعي، وتم خلالها تخريج دفعة جديدة من منتسبي برنامج الإمارات للقيادات الإنسانية، كما تم تكريم الفائزين بجوائز الإمارات الإنسانية، ومنها "وسام الإمارات للعمل الإنساني"، وجائزة "زايد الإنسانية الشبابية" تقديراً لجهودهم في تقديم خدمات مبتكرة ساهمت في تحسين القطاع الطبي محلياً وعالمياً. وأوصى الملتقى في ختام أعماله بتوسيع دائرة التعاون المؤسسي، وتعزيز دعم برامج التدريب الطبي التخصصي، وتبني نماذج متقدمة من المبادرات الإنسانية المستدامة مستلهمين نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" الذي كرّس حياته لخدمة الإنسانية.

انطلاق الملتقى الوطني الرمضاني لخط الدفاع الأول
انطلاق الملتقى الوطني الرمضاني لخط الدفاع الأول

الاتحاد

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

انطلاق الملتقى الوطني الرمضاني لخط الدفاع الأول

أبوظبي (وام) انطلق في أبوظبي أمس «الملتقى الوطني لخط الدفاع الأول الرمضاني» ميدانياً وافتراضياً، في إطار سلسلة من الملتقيات العلمية الهادفة إلى تطوير مهارات الكوادر الطبية وتعزيز قدراتها في الاستجابة لحالات الكوارث والطوارئ والأزمات. ويُشرف على هذا الحدث نخبة من كبار الأطباء والاستشاريين ورؤساء الأقسام من مستشفيات الدولة الحكومية والخاصة وبالتنسيق مع المركز الوطني لطب الكوارث. وتضمن الملتقى إعلان اعتماد أبوظبي كمركز دولي للتدريب في طب وجراحة الحروق من قبل ائتلاف من مؤسسات دولية مرموقة، في بادرة تُعد الأولى من نوعها في المنطقة تستهدف الارتقاء بمستوى الكوادر الطبية التخصصية في مجال الحروق والإصابات الجماعية والكوارث الطبيعية وغير الطبيعية. ويُعد هذا الإعلان إنجازاً مهماً يُضاف إلى سلسلة إنجازات برنامج «جاهزية» الذي يهدف إلى تطوير مهارات 20 ألف كادر طبي ومهني في نموذج مميز ومبتكر للتعليم والتدريب المهني التخصصي. كما تضمن برنامج الملتقى العديد من المحاضرات وورش العمل والدورات التدريبية المعتمدة من قبل مؤسسات بريطانية وأميركية مرموقة، هدفها بناء قدرات العاملين في خط الدفاع الأول في إمارات الدولة سواء في القطاع الحكومي أو الخاص لزيادة جاهزيتهم للاستجابة للطوارئ والكوارث وفق منهج موحد ومعتمد دولياً. وذكر الدكتور عادل الشامري العجمي، الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء ومدير برنامج «جاهزية»، أن أبوظبي أصبحت مركزاً إقليمياً رائداً للتدريب الطبي التخصصي وهو ما يسهم في رفع مستوى العناية بإصابات الحروق والحوادث والكوارث على المستويين الوطني والإقليمي. وأضاف أن برنامج «جاهزية» نجح في إشراك الكوادر الصحية كافة للتدرب على علاج إصابات الحروق والحوادث بهدف تقليل التأثيرات التي قد يتعرض لها المصابون والتعامل معها بشكل احترافي وفق منهج معتمد دولياً. من جانبه أشار البرفسور روبيرتو توميجفيرو، رئيس المركز الأوروبي لطب الكوارث، إلى أن الإمارات تعتبر سباقة في تبني المبادرات المبتكرة في مجال التدريب الطبي التخصصي. وأكد أن برنامج «جاهزية» نجح في استقطاب أفضل المراكز التدريبية العالمية المرموقة إلى إمارة أبوظبي ودولة الإمارات بشكل عام، ما أسهم في تأهيل أكثر من 17 ألفاً من الكوادر الطبية والإدارية في التخصصات الطبية المختلفة وفق منهج معتمد دولياً، الأمر الذي دعم توحيد ممارسات التدريب التخصصي بما ينعكس إيجاباً على مستوى الخدمات الصحية في القطاع ويواكب أفضل المعايير العالمية.

'جاهزية' تطلق برنامجا وطنيا متخصصا في طب الحروق
'جاهزية' تطلق برنامجا وطنيا متخصصا في طب الحروق

الوطن

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطن

'جاهزية' تطلق برنامجا وطنيا متخصصا في طب الحروق

أطلقت المبادرة الوطنية للجاهزية والاستجابة الطبية 'جاهزية' أول برنامج وطني معتمد دوليًا لتطوير مراكز طب وجراحة الحروق في الدولة. ويهدف البرنامج إلى بناء القدرات وتعزيز الجاهزية للاستجابة الطبية المتكاملة خلال الطوارئ والكوارث، ويستهدف العاملين الصحيين في مجالات جراحة الحروق، والطوارئ، والعناية المركزة، والتخدير، والتمريض، وفق منهج معتمد محليًا ودوليًا. ويعد هذا البرنامج الأول من نوعه، حيث تم اعتماده من قبل عدة مؤسسات دولية بارزة كما حصل على اعتمادات علمية من دائرة الصحة في أبوظبي وهيئة الصحة بدبي ووزارة الصحة ووقاية المجتمع. ويشمل البرنامج سلسلة من المبادرات المبتكرة التي تسهم في تطوير مراكز طب وجراحة الحروق في إمارات الدولة، من أبرزها تدشين أول برنامج تدريبي تخصصي في طب الحروق معتمد دوليًا، وأول مركز وطني متنقل للحروق، وتأسيس أول أكاديمية متخصصة في طب الحروق، وتبني 'جائزة الإمارات للحروق' لتحفيز وتطوير وحدات الحروق في المستشفيات الحكومية والخاصة، وتعزيز منظومة الخدمات العلاجية والبحثية والتوعوية في الدولة. وتزامنًا مع إطلاق البرنامج الوطني التدريبي للحروق انعقد 'ملتقى أبوظبي لطب الحروق' في دورته الثانية بمشاركة 200 طبيب وفني من المؤسسات الصحية ذات العلاقة بتخصصات الحروق، إلى جانب أطباء الطوارئ والجراحة العامة والتجميلية والرعاية الأولية. وأكد الدكتور عادل الشامري العجمي، الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء ورئيس برنامج 'جاهزية' على أهمية البرنامج في توحيد معايير التدريب الطبي التخصصي للعاملين في مراكز الحروق وأقسام الطوارئ والجراحة والعناية المركزة وفق منهج معتمد دوليًا. من جانبه أوضح البروفيسور روبرتو، رئيس المركز الأوروبي لطب الكوارث أن الملتقى يسهم في تطوير مهارات الكوادر الطبية التخصصية في تشخيص وعلاج الحروق وتحسين الخدمات العلاجية والجراحية في المستشفيات الحكومية والخاصة مشيرا إلى أن الملتقى تضمن محاضرات علمية وورش عمل ودورات تدريبية وتمارين محاكاة واقعية. وأكدت الدكتورة نورة العجمي، رئيسة المجلس الإماراتي لطب الحروق أن اعتماد أبوظبي كمركز تدريبي عالمي للتميز في طب الحروق يعكس التزام الدولة بتطوير منظومة الرعاية الصحية ويتيح للمنشآت الصحية فرصة للتحسين والتطور المستمر في هذا المجال. وأوضحت الدكتورة آمنة محمد بلهول استشارية جراحة الحروق ورئيسة اللجنة التعليمية في المجلس الإماراتي لطب الحروق أنه تم تدريب 75 من منتسبي مراكز الحروق في مستشفيات الدولة عبر سيناريوهات محاكاة شارك فيها جراحو الحروق وأطباء الطوارئ وفرق العناية المركزة وأطقم التمريض، ما يعزز مستوى الاستعداد لحالات الطوارئ.وام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store