أحدث الأخبار مع #زدديإف


مصر اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- مصر اليوم
تلاعب بالألفاظ.. هجوم روسي ضد ألمانيا بسبب صواريخ توروس
اتهمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، المستشار الألماني فريدريش ميرتس بمحاولة تضليل الرأي العام بشأن حقيقة الموقف الألماني من تزويد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى من طراز 'توروس'، مشيرة إلى أن التصريحات الأخيرة لميرتس لا تعكس رغبة حقيقية في السلام، بل تشكل 'تلاعبًا بالألفاظ'، بحسب تعبيرها. وفي تصريحات نقلتها شبكة 'آر تي' الروسية عبر منصة 'إكس'، قالت زاخاروفا: 'يبدو للوهلة الأولى أن هذا تأكيد لرغبة ألمانيا في التوصل إلى حل سلمي للنزاع في أوكرانيا، والحصول على مكان حول طاولة المفاوضات الجادة'، لكنها أضافت: 'لا تكونوا ساذجين.. هذا مجرد تلاعب بالألفاظ'، في إشارة إلى تصريحات ميرتس التي نفى فيها وجود خطط حالية لإرسال هذه الصواريخ إلى كييف. واعتبرت زاخاروفا أن مهمة ميرتس الحالية تتمثل في 'إخراج مسألة تسليم صواريخ توروس من النقاش العلني، وكأنها لم تكن موجودة أصلاً'، في حين أن الواقع – كما تقول – لا يبيّن بوضوح عدد الوحدات التي قد تكون سلمتها ألمانيا بالفعل أو توقيت ذلك. وألمحت إلى أن هناك ما يشبه التعتيم حول تفاصيل التعاون العسكري بين برلين وكييف. وجاءت هذه التصريحات عقب ما أعلنه ميرتس خلال مقابلة مع قناة 'زد دي إف' الألمانية، حيث قال إن… ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


الدستور
منذ 2 أيام
- سياسة
- الدستور
"لعب بالكلمات".. زاخاروفا ترد على تصريحات ميرتس بشأن صواريخ توروس
كذّبت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، تصريحات المستشار الألماني فريدريش ميرتس، حول عدم وجود خطط لتزويد نظام كييف بصواريخ "توروس". ونقلت شبكة "آر تي" عن زاخاروفا قولها على منصة "إكس": "يبدو للوهلة الأولى أن هذا تأكيد لرغبة ألمانيا في التوصل إلى حل سلمي للنزاع في أوكرانيا، والحصول على مكان وراء الطاولة المخصصة للمفاوضات الجادة". وأضافت: "ولكن لا تكونوا ساذجين.. هذا تلاعب بالألفاظ، وتتمثل مهمة المستشار في إزالة قضية تسليم الصواريخ بعيدة المدى من المناقشات العامة وكأنها غير موجودة، فيما في الواقع، لا أحد يعرف عدد الوحدات التي سلمتها برلين لنظام كييف ومتى؟". ولفتت زاخاروفا إلى تصريحات ميرتس الذي أفاد فيها بأن المناقشة العامة حول إرسال صواريخ "توروس" إلى كييف أصبحت ميزة استراتيجية لروسيا وعيبًا استراتيجيًا لألمانيا. وكان ميرتس قد صرح لقناة "زد دي إف" التلفزيونية بأن "هذه القضية ليست على جدول الأعمال في الوقت الراهن، وهي مرتبطة أيضًا بالحاجة إلى التدريب على المدى الطويل". وأضاف أنه من البداية لم يكن هناك أي فائدة من إجراء مناقشات عامة في ألمانيا حول إرسال صواريخ "توروس" إلى أوكرانيا. وقبل أن يتولى المستشارية الألمانية، أفاد ميرتس بإمكانية قيام ألمانيا بتوريد صواريخ من طراز "توروس" إلى أوكرانيا إذا تم الاتفاق على ذلك مع الشركاء الأوروبيين. ووفقًا له، فإن الجيش الأوكراني مجبر على العمل في وضع دفاعي، ولكن يجب أن يكون قادرًا على ضرب طرق إمداد القوات الروسية. وضرب ميرتس مثالًا على ذلك جسر القرم، الذي سيكون تدميره "فرصة لجعل أوكرانيا في وضع استراتيجي متقدم".


المدى
منذ 2 أيام
- سياسة
- المدى
زاخاروفا: تصريحات ميرتس بعدم وجود خطط لإرسال صواريخ 'توروس' إلى كييف 'لعب بالكلمات'
دعت المتحدّثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إلى عدم تصديق تصريحات المستشار الألماني فريدريش ميرتس حول عدم وجود خطط لتزويد نظام كييف بصواريخ 'توروس'. وكتبت زاخاروفا على منصة 'إكس': 'يبدو للوهلة الأولى أن هذا تأكيد على رغبة ألمانيا في التوصل إلى حل سلمي للنزاع في أوكرانيا، والحصول على مكان وراء الطاولة المخصصة للمفاوضات الجادة'. وأصافت: 'ولكن لا تكونوا ساذجين. هذا تلاعب بالألفاظ. وتتمثّل مهمّة المستشار في إزالة قضية تسليم الصواريخ بعيدة المدى من المناقشات العامة. وكأنها غير موجودة بينما في الواقع، لا أحد يعرف عدد الوحدات التي سلمتها برلين لنظام كييف ومتى'؟ ولفتت زاخاروفا إلى تصريحات ميرتس الذي أفاد فيها بأنّ المناقشة العامة حول إرسال 'صواريخ' توروس إلى كييف أصبحت ميزة استراتيجية لروسيا وعيباً استراتيجياً لألمانيا. وقال ميرتس لقناة 'زد دي إف' التلفزيونية في وقت سابق: 'هذه القضية ليست على جدول الأعمال في الوقت الراهن، وهي مرتبطة أيضا بالحاجة إلى التدريب على المدى الطويل'. مضيفاً أنه من البداية لم يكن هناك أي فائدة من إجراء مناقشات عامة في ألمانيا حول إرسال صواريخ 'توروس' إلى أوكرانيا. وفي الوقت نفسه، أفاد ميرتس المستشار الألماني قبل أن يتولى هذا المنصب بإمكانية قيام ألمانيا بتوريد صواريخ من طراز 'توروس' إلى أوكرانيا إذا تم الاتفاق على ذلك مع الشركاء الأوروبيين. ووفقاً له، فإن الجيش الأوكراني مجبر على العمل في وضع دفاعي، ولكن يجب أن يكون قادراً على ضرب طرق إمداد القوات الروسية. وضرب مثالاً على ذلك جسر القرم، الذي سيكون تدميره 'فرصة لجعل أوكرانيا في وضع استراتيجي متقدّم'.


العربي الجديد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
المستشار الألماني الجديد إلى باريس ووارسو في أولى رحلاته الخارجية
التقى المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرز ، اليوم الأربعاء، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس بأولى رحلاته الخارجية بعد توليه المنصب. وعلق مسؤول فرنسي على زيارة ميرز لباريس بالقول إن "لدى ميرز معرفة قوية بعالم المال والاقتصاد، وهذا ما يجعله أقرب إلى ماكرون". وكتب ماكرون على منصة إكس للتواصل الاجتماعي، أمس الثلاثاء، أنه يتعين على الزعيمين "التأكد من أن التعاون الفرنسي الألماني وصنع القرار المشترك أقوى من أي وقت مضى". وسيزور ميرز بولندا في وقت لاحق من اليوم، ما يعكس تزايد أهميتها في السياسة الأوروبية، نظراً لدورها الرئيسي في حشد الدعم لأوكرانيا ضد الغزو الروسي المستمر منذ ثلاث سنوات. وقال مصدر حكومي بولندي لـ"رويترز": "آمل في وجود قيادة مشتركة في أوروبا". وأضاف "غابت ألمانيا عن هذه المناقشات في السابق". وأوضح المصدر أن التساؤل الرئيسي هو كيف تخطط حكومة ميرز لزيادة الإنفاق الدفاعي، مشيراً إلى أنه سيكون من المنطقي أن تشتري الدول الأوروبية عتادها معاً. وقال ميرز لقناة (زد.دي.إف) الرسمية في وقت متأخر، أمس الثلاثاء، إنه سيتحدث أيضاً مع ماكرون ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك بشأن اعتماد سياسة هجرة أوروبية أكثر صرامة. واتفق الائتلاف الحاكم الجديد على رفض طالبي اللجوء على الحدود البرية لألمانيا بالتنسيق مع جيرانها الأوروبيين. أخبار التحديثات الحية المستشار الألماني يدعو واشنطن إلى عدم التدخّل في السياسة الداخلية ولا يزال حلفاء ألمانيا يعقدون آمالاً كبيرة على أن يستعيد ميرز عامة ألمانيا في أوروبا بعد سنوات من الصراعات داخل الائتلاف الثلاثي الذي قاده المستشار السابق أولاف شولتس وانهياره في نوفمبر/ تشرين الثاني. وتولى ميرز منصبه في وقت تسعى فيه أوروبا جاهدة للاتفاق على ضمانات أمنية لصالح أوكرانيا، في إطار أي اتفاق لوقف إطلاق النار مع روسيا، وللتفاوض على اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة، بعد إعلان الرئيس دونالد ترامب فرض رسوم جمركية شاملة. وقالت رئيسة مكتب المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية في برلين يانا بوليرين: "بعد سنوات من المشاحنات الداخلية والتدقيق السياسي المفرط في ظل الحكومة السابقة، فإن ما نحتاجه الآن هو قيادة ألمانية لا تكتفي بمراقبة السياسة الأوروبية بل تساهم في صياغتها". وتابعت "فرص ميرز في تحقيق ذلك جيدة. إنه يخطط لجعل السياسة الخارجية والأوروبية مركزية في المستشارية مما يجعلها المقر الرئيسي لصنع القرار". ولأول مرة منذ سنوات، سيدير حزبٌ مكتب المستشارية ووزارة الخارجية. ويرغب ميرز أيضاً في إنشاء مجلس للأمن القومي في مقر المستشارية لتنسيق جميع السياسات الخارجية والتنموية والدفاعية بطريقة أفضل. وقال السياسي المحافظ (69 عاماً)، الذي كان نائباً في البرلمان الأوروبي بين عامي 1989 و1994 ثم أخذ استراحة من العمل السياسي من أجل العمل مستشاراً تجارياً، إنه يريد إصلاح العلاقات مع كبار الحلفاء الأوروبيين. (رويترز، العربي الجديد)


صوت بيروت
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
ماكرون: فرنسا وألمانيا تنشئان مجلسا للأمن الدفاعي المشترك
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الأربعاء إن فرنسا وألمانيا ستنشئان مجلسا للأمن الدفاعي المشترك يجتمع بانتظام في إطار جهودهما لتعزيز الاستثمارات الدفاعية. جاء الإعلان خلال كلمة لماكرون بجانب المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس في قصر الإليزيه بباريس. والتقى المستشار الألماني الجديد، اليوم الأربعاء، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في باريس بأولى رحلاته الخارجية بعد توليه المنصب. وعلق مسؤول فرنسي على زيارة ميرز لباريس بالقول إن 'لدى ميرز معرفة قوية بعالم المال والاقتصاد، وهذا ما يجعله أقرب إلى ماكرون'. وكتب ماكرون على منصة إكس للتواصل الاجتماعي، أمس الثلاثاء، أنه يتعين على الزعيمين 'التأكد من أن التعاون الفرنسي الألماني وصنع القرار المشترك أقوى من أي وقت مضى'. وسيزور ميرز بولندا في وقت لاحق من اليوم، ما يعكس تزايد أهميتها في السياسة الأوروبية، نظراً لدورها الرئيسي في حشد الدعم لأوكرانيا ضد الغزو الروسي المستمر منذ ثلاث سنوات. وقال مصدر حكومي بولندي لـ'رويترز': 'آمل في وجود قيادة مشتركة في أوروبا'. وأضاف 'غابت ألمانيا عن هذه المناقشات في السابق'. وأوضح المصدر أن التساؤل الرئيسي هو كيف تخطط حكومة ميرز لزيادة الإنفاق الدفاعي، مشيراً إلى أنه سيكون من المنطقي أن تشتري الدول الأوروبية عتادها معاً. وقال ميرز لقناة (زد.دي.إف) الرسمية في وقت متأخر، أمس الثلاثاء، إنه سيتحدث أيضاً مع ماكرون ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك بشأن اعتماد سياسة هجرة أوروبية أكثر صرامة. واتفق الائتلاف الحاكم الجديد على رفض طالبي اللجوء على الحدود البرية لألمانيا بالتنسيق مع جيرانها الأوروبيين.