logo
#

أحدث الأخبار مع #زفيكاهايموفيتش،

القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي: مفتاح حل قضية الحوثيين هو إنهاء الحرب في غزة
القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي: مفتاح حل قضية الحوثيين هو إنهاء الحرب في غزة

اليمن الآن

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • اليمن الآن

القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي: مفتاح حل قضية الحوثيين هو إنهاء الحرب في غزة

يمن إيكو|أخبار: قال القائد السابق لقوات الدفاع الجوي الإسرائيلية، زفيكا هايموفيتش، إن إسرائيل تعرف أنها لا تستطيع ردع قوات صنعاء بالغارات الجوية، مشيراً إلى أن مفتاح الحل لوقف الهجمات من اليمن هو إنهاء الحرب في غزة، وحتى ذلك الحين ستكون إسرائيل مضطرة لتعليق آمالها على أنظمة الدفاع الجوي غير المحكمة. وفي مقال نشره موقع 'والا' العبري، أمس الإثنين، ورصده وترجمه 'يمن إيكو'، قال هايموفيتش: 'إن إسرائيل، مثل الولايات المتحدة، تعرف أن منظمة مثل الحوثيين لا يمكن ردعها (وهو مفهوم لسنا متأكدين من أننا أوضحناه وعرفناه، وبالتالي لا يمكن تحقيقه) بالغارات الجوية، وليس في شهر ونصف من الحملة الجوية، ولا في 19 شهراً من الهجمات التي نفذتها إسرائيل، فالحروب والحملات العسكرية لا يمكن كسبها بالضربات الجوية وحدها، وبالتأكيد ليس ضد المنظمات الموجودة على هذه المسافة البعيدة'. وأضاف: 'يجب على إسرائيل أن تعتاد على روتين إطلاق النار من اليمن وتجعله طبيعياً طالما استمرت الحرب في غزة، وأن تعتمد على دفاع قوي غير محكم، وتأمل أن تقع إخفاقات عمليات الاعتراض ضمن منطقة ضبط النفس، ومن وقت لآخر، عندما تتراكم حوادث الإطلاق من اليمن، سنطلق موجة من الهجمات، وهذا ليس مفهوماً للأمن القومي، بل هو إدارة عملياتية لحملة تعتمد على قطاعات متعددة ولا يمكن فصلها، وهذا بالتأكيد ليس الإجراء الذي سيؤدي إلى إنهاء الحملة ضد الحوثيين'. وتابع هايموفيتش، الذي يعمل كمستشار في منظمة 'مايند إسرائيل' البحثية: 'إن الحصار الجوي المفروض على إسرائيل ليس كاملاً، ولكن في الأسبوعين الأخيرين شهدنا وقف رحلات العديد من شركات الطيران، وهو ضرر اقتصادي هائل، وتؤد تهديدات الحوثيين وإطلاقاتهم المستمرة إلى تأخير عودة الشركات إلى الطيران من وإلى إسرائيل'. واعتبر أن 'مفتاح الحل يكمن في إنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن، لأن هذا من شأنه أن يؤدي على الفور إلى وقف إطلاق النار من اليمن، وليس القضاء على التهديد'. وأضاف: 'حتى ذلك الحين، سيضطر ملايين الإسرائيليين إلى النزوح إلى المناطق المحمية كل بضعة أيام أو أكثر، على أمل أن يتم اعتراض التهديدات بواسطة أنظمة الدفاع الجوي، وسنسمع بين الحين والآخر عن عملية جوية أخرى تهاجم نفس الموانئ البحرية والجوية في اليمن، وهكذا دواليك'. واختتم بالقول: 'يمكن للحوثيين أن يستمروا بنفس الأسلوب المزعج في إطلاق الصواريخ على إسرائيل لفترة طويلة، فهم يملكون مساحة في الإنتاج والإمداد ولديهم الدوافع الأيديولوجية إلى جانب المصالح المحلية التي تلبي احتياجاتهم، وهكذا تبدو المعركة التي لا نهاية لها'.

القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي لا يوجد حل سحري لردع الحوثيين وتهديدات ترامب 'بندقية بلا رصاص'
القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي لا يوجد حل سحري لردع الحوثيين وتهديدات ترامب 'بندقية بلا رصاص'

اليمن الآن

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي لا يوجد حل سحري لردع الحوثيين وتهديدات ترامب 'بندقية بلا رصاص'

يمن إيكو|أخبار: قال القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي، إنه لا يوجد حل سحري في مواجهة التهديد الذي تشكله قوات صنعاء، وإن تهديدات ترامب لا تأثير لها، مشيراً إلى أن إسرائيل مضطرة لمواصلة الاعتماد على الولايات المتحدة برغم الفائدة الضئيلة لها، لعدم وجود أي بديل آخر. وفي مقالة نشرتها صحيفة 'إسرائيل هيوم' العبرية، مساء الأحد، ورصدها وترجمها موقع 'يمن إيكو'، كتب العميد (احتياط) في الجيش الإسرائيلي والمستشار الاستراتيجي، زفيكا هايموفيتش، والذي شغل سابقاً منصب قائد الدفاع الجوي: 'إن الحوثيين الذين ربطوا مصيرهم بالفلسطينيين منذ أكتوبر 2023، لا يشكلون تهديداً مقلقاً لإسرائيل فحسب، بل يتحدون التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، ويضعون الرئيس ترامب على المحك'. واعتبر هايموفيتش أنه 'لا ينبغي لأحد أن يفاجأ بسلسلة عمليات إطلاق الصواريخ الباليستية بعيدة المدى من قبل الحوثيين من اليمن في الأيام الأخيرة منذ عودة إسرائيل إلى القتال في قطاع غزة'. وأضاف: 'منذ يوم الثلاثاء الماضي، تم إطلاق صواريخ أرض – أرض بعيدة المدى تحمل رؤوساً حربية شديد الانفجار، بمعدل صاروخ واحد كل يوم على الأقل (يوم الأربعاء تم إطلاق صاروخين).. لقد عاد الحوثيون الذين ربطوا مصيرهم بالفلسطينيين منذ أكتوبر 2023 وهددوا بإطلاق الصواريخ على إسرائيل مجدداً عند عودة الحرب'. وبخصوص تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لقوات صنعاء ولإيران، قال العميد الإسرائيلي: 'لقد مررنا بخمسة أيام متوالية من الإطلاقات، ومرة أخرى (للمرة الألف) يُنظر إلى تهديد الرئيس ترامب على أنه بندقية بلا رصاص'. ووفقاً له فقد 'أثبت الحوثيون خلال الأشهر السبعة عشر الماضية أنهم ليسوا وكلاء لإيران'، وأنهم 'نجحوا في تطوير استقلال لأنفسهم، وهو ما لم يكن دائماً متوافقاً مع مصالح إيران'. واعتبر هايموفيتش أن 'سلسلة الهجمات التي شنتها الولايات المتحدة وشركاؤها في الأسبوع الماضي، إلى جانب الهجمات الإسرائيلية الخمس منذ بداية الحرب، تثبت مرة أخرى أنه في الحرب ضد المنظمات الإرهابية أو الدولة الإرهابية (كما في حالة الحوثيين) لا توجد عصا سحرية ولا يوجد انفجار وننتهي'. ولكنه اعتبر أن 'وجود قوة لجمع المعلومات الاستخبارية المتعلقة بالبنية التحتية (مواقع القواعد، ومواقع الإطلاق، ومرافق الإنتاج، والمقرات، إلخ) وسهولة الوصول إليها، وقوة هجومية متاحة في المنطقة، وكل ذلك بشكل مستمر ومتواصل، يُشكل ميزةً للتحالف الدولي، ومن مصلحة إسرائيل أن تستمر هذه العمليات، حتى وإن كانت مساهمتها ضئيلة وهامشية'. كما اعتبر أن الإنذار النهائي' الذي وجهه ترامب لقوات صنعاء 'قد يتحول إلى ارتداد مدمر، من خلال فقدان قوة الردع وفقدان السيطرة على الوضع'. وأضاف: 'إن الوضع الذي تعتمد فيه إزالة التهديد على عوامل خارجية هو أقل صحة وراحة بالنسبة لإسرائيل، ولكن في هذه الحالة ليس من المؤكد أن البديل أفضل وأكثر فعالية، وبالتالي فإننا مضطرون إلى الاعتماد على قدرات الدفاع والإنذار المبكر للمدنيين'. واختتم بالقول إنه 'في غضون ذلك، وبدون أي تغيير جوهري، علينا أن نستعد لحقيقة أن القوة الوحيدة التي ما زالت نشطة ضد إسرائيل هي الحوثيون من اليمن، وسيواصلون ذلك، وسيُطلب من مليون إلى مليوني إسرائيلي دخول المناطق المحمية مرة واحدة على الأقل يومياً'.

القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي: لا يوجد حل سحري لردع الحوثيين وتهديدات ترامب 'بندقية بلا رصاص'
القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي: لا يوجد حل سحري لردع الحوثيين وتهديدات ترامب 'بندقية بلا رصاص'

اليمن الآن

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي: لا يوجد حل سحري لردع الحوثيين وتهديدات ترامب 'بندقية بلا رصاص'

يمن إيكو|أخبار: قال القائد السابق للدفاع الجوي الإسرائيلي، إنه لا يوجد حل سحري في مواجهة التهديد الذي تشكله قوات صنعاء، وإن تهديدات ترامب لا تأثير لها، مشيراً إلى أن إسرائيل مضطرة لمواصلة الاعتماد على الولايات المتحدة برغم الفائدة الضئيلة لها، لعدم وجود أي بديل آخر. وفي مقالة نشرتها صحيفة 'إسرائيل هيوم' العبرية، مساء الأحد، ورصدها وترجمها موقع 'يمن إيكو'، كتب العميد (احتياط) في الجيش الإسرائيلي والمستشار الاستراتيجي، زفيكا هايموفيتش، والذي شغل سابقاً منصب قائد الدفاع الجوي: 'إن الحوثيين الذين ربطوا مصيرهم بالفلسطينيين منذ أكتوبر 2023، لا يشكلون تهديداً مقلقاً لإسرائيل فحسب، بل يتحدون التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، ويضعون الرئيس ترامب على المحك'. واعتبر هايموفيتش أنه 'لا ينبغي لأحد أن يفاجأ بسلسلة عمليات إطلاق الصواريخ الباليستية بعيدة المدى من قبل الحوثيين من اليمن في الأيام الأخيرة منذ عودة إسرائيل إلى القتال في قطاع غزة'. وأضاف: 'منذ يوم الثلاثاء الماضي، تم إطلاق صواريخ أرض – أرض بعيدة المدى تحمل رؤوساً حربية شديد الانفجار، بمعدل صاروخ واحد كل يوم على الأقل (يوم الأربعاء تم إطلاق صاروخين).. لقد عاد الحوثيون الذين ربطوا مصيرهم بالفلسطينيين منذ أكتوبر 2023 وهددوا بإطلاق الصواريخ على إسرائيل مجدداً عند عودة الحرب'. وبخصوص تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لقوات صنعاء ولإيران، قال العميد الإسرائيلي: 'لقد مررنا بخمسة أيام متوالية من الإطلاقات، ومرة أخرى (للمرة الألف) يُنظر إلى تهديد الرئيس ترامب على أنه بندقية بلا رصاص'. ووفقاً له فقد 'أثبت الحوثيون خلال الأشهر السبعة عشر الماضية أنهم ليسوا وكلاء لإيران'، وأنهم 'نجحوا في تطوير استقلال لأنفسهم، وهو ما لم يكن دائماً متوافقاً مع مصالح إيران'. واعتبر هايموفيتش أن 'سلسلة الهجمات التي شنتها الولايات المتحدة وشركاؤها في الأسبوع الماضي، إلى جانب الهجمات الإسرائيلية الخمس منذ بداية الحرب، تثبت مرة أخرى أنه في الحرب ضد المنظمات الإرهابية أو الدولة الإرهابية (كما في حالة الحوثيين) لا توجد عصا سحرية ولا يوجد انفجار وننتهي'. ولكنه اعتبر أن 'وجود قوة لجمع المعلومات الاستخبارية المتعلقة بالبنية التحتية (مواقع القواعد، ومواقع الإطلاق، ومرافق الإنتاج، والمقرات، إلخ) وسهولة الوصول إليها، وقوة هجومية متاحة في المنطقة، وكل ذلك بشكل مستمر ومتواصل، يُشكل ميزةً للتحالف الدولي، ومن مصلحة إسرائيل أن تستمر هذه العمليات، حتى وإن كانت مساهمتها ضئيلة وهامشية'. كما اعتبر أن الإنذار النهائي' الذي وجهه ترامب لقوات صنعاء 'قد يتحول إلى ارتداد مدمر، من خلال فقدان قوة الردع وفقدان السيطرة على الوضع'. وأضاف: 'إن الوضع الذي تعتمد فيه إزالة التهديد على عوامل خارجية هو أقل صحة وراحة بالنسبة لإسرائيل، ولكن في هذه الحالة ليس من المؤكد أن البديل أفضل وأكثر فعالية، وبالتالي فإننا مضطرون إلى الاعتماد على قدرات الدفاع والإنذار المبكر للمدنيين'. واختتم بالقول إنه 'في غضون ذلك، وبدون أي تغيير جوهري، علينا أن نستعد لحقيقة أن القوة الوحيدة التي ما زالت نشطة ضد إسرائيل هي الحوثيون من اليمن، وسيواصلون ذلك، وسيُطلب من مليون إلى مليوني إسرائيلي دخول المناطق المحمية مرة واحدة على الأقل يومياً'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store