logo
#

أحدث الأخبار مع #زكيعبدالفتاح

زكي عبد الفتاح لمصراوي: شفاء زوجتي الأهم حاليا وتوقفت عن التدريب.. وأكاديمتي خرجت حراساً كبار
زكي عبد الفتاح لمصراوي: شفاء زوجتي الأهم حاليا وتوقفت عن التدريب.. وأكاديمتي خرجت حراساً كبار

مصراوي

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مصراوي

زكي عبد الفتاح لمصراوي: شفاء زوجتي الأهم حاليا وتوقفت عن التدريب.. وأكاديمتي خرجت حراساً كبار

تحتل العائلة دائمًا المرتبة الأولى في حياة أي رياضي، فإلى جانب دورها الأساسي في التشجيع والدعم المستمر، قد يتطلب الأمر منها تقديم العديد من التضحيات من أجل الوصول إلى النجاح والهدف. ويروي زكي عبدالفتاح مدرب حراس مرمى منتخب مصر الأسبق، دور أسرته في تجربتيه الاحترافية في أمريكا، موضحاً هدفه في المستقبل. وقال، بالنسبة لعائلتي، فقد أخذت إجازة هذا العام لأكون بجانب زوجتي، نظرًا لظروفها الصحية، وأقضي الوقت مع أولادي، طوال 32 عامًا قضيتها في الولايات المتحدة، كنت دائمًا بعيدًا عن المنزل بسبب عملي كمدرب، حيث كنت أقضي وقتًا أطول في المعسكرات والفنادق أكثر مما كنت أقضيه مع أسرتي. وأضاف، السفر بين الولايات هنا متعب للغاية، إذ تستغرق الرحلة الجوية بين بعض المدن خمس إلى ست ساعات، على سبيل المثال، عندما يكون لدينا مباراة في نيويورك أثناء تواجدي في لوس أنجلوس، فإن الرحلة تستغرق سبع ساعات طيران، بالإضافة إلى فرق التوقيت البالغ ثلاث ساعات، وهو ما يشبه الانتقال بين قارتين. وتابع، للمقارنة، فإن المسافة بين مصر وألمانيا تستغرق أربع ساعات طيران فقط، مع ساعة واحدة فرق توقيت، بينما بين لوس أنجلوس ونيويورك الرحلة أطول وأصعب. وواصل، خلال الفترة من 2006 إلى 2010، كنت أسافر باستمرار إلى جنوب إفريقيا، حيث تُعد الرحلة من كاليفورنيا إلى هناك ثاني أطول رحلة جوية في العالم، إذ تستغرق 31 ساعة. قمت بهذه الرحلة تسع مرات في غضون ثلاث سنوات، ما جعل حياتي تدور حول السفر والمباريات أكثر من الحياة الأسرية. وأكمل، رغم ذلك، دعمتني عائلتي بشكل كبير، وضحّت بالكثير من أجلي، إذ كانوا يسافرون لحضور المباريات وتشجيعي، وقد جاء الوقت الآن لكي أرد لهم ولو 1% من جميلهم، خاصة مع الظروف الصحية التي تمر بها زوجتي. الهدف القادم عن هدفه، أهم ما يشغلني حالياً هو شفاء زوجتي وقيامها بالسلامة، وأطلب من الجميع الدعاء لها، فهذا هو الأهم بالنسبة لي في الوقت الحالي. وواصل، أما على الصعيد المهني، ورغم كل التحديات التي مررت بها، إلا أنني أفتخر جدًا بأكاديميتي لتدريب حراس المرمى، والتي أسستها منذ 30 عامًا، هذه الأكاديمية كانت وما زالت تخرج مواهب كبيرة، حيث يلعب بعض خريجيها الآن في أوروبا، بينما يلعب آخرون في الأندية الأمريكية، والبعض يحصل على منح رياضية في الجامعات. وأردف، ورغم العروض العديدة التي تلقيتها لفتح فروع أخرى للأكاديمية، إلا أنني أعتبرها مشروعًا غير ربحي، فهدفي الأساسي هو تعليم الأطفال وتغيير حياتهم نحو الأفضل. ليس الجميع سيصل إلى الاحتراف أو يحصل على منحة جامعية، ولكن الأهم أنهم يكتسبون مهارات تساعدهم في حياتهم، سواء من حيث الأخلاق، والانضباط، والتعامل الاحترافي مع الآخرين. وأتم، أضع هذا الهدف نصب عيني، وأترك كل شيء بيد الله، فنحن نجتهد ونبذل ما بوسعنا، أما التوفيق فهو بيد الله وحده.

زكي عبد الفتاح لمصراوي: "غزل المحلة صنع تاريخي وفضله على عائلتى وأقدر النادي الأهلي"
زكي عبد الفتاح لمصراوي: "غزل المحلة صنع تاريخي وفضله على عائلتى وأقدر النادي الأهلي"

مصراوي

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مصراوي

زكي عبد الفتاح لمصراوي: "غزل المحلة صنع تاريخي وفضله على عائلتى وأقدر النادي الأهلي"

قد تكون علاقة اللاعبين بأنديتهم عميقة ومليئة بالذكريات، سواء الصعبة أو السعيدة، وينطبق الأمر ذاته على المدربين الذين يرتبطون بالفرق التي درّبوها أو لعبوا ضمن صفوفها. ورغم أن تجربة زكي عبد الفتاح الأشهر كانت في الولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن ارتباطه الشديد بنادي غزل المحلة، الذي نشأ فيه منذ الصغر، ترك بصمة لا تُنسى في مسيرته وحياته. ويروي عبدالفتاح لمصراوي، عن أقرب الأندية لقبله، موضحاً هوية النادي الأكثر احترافية في مصر بالوقت الأخير. وقال، بالطبع، أقرب الأندية إلى قلبي على المستوى المحلي هو نادي غزل المحلة، فهو نادٍ له فضل كبير عليَّ، وعلى عائلتي بأكملها، بما في ذلك شقيقي "نادي له فضل علي وعلى أخويا وعلى أهلي كلهم". وأضاف، لولا نادي المحلة، لما كنت لأصل إلى ما أنا عليه اليوم، ولما كنت الآن في الولايات المتحدة، وربما لم يكن أحد ليعرف عني شيئًا "ما كنتش زماني بتكلم معاك دلوقتي"، لا أعلم ما كان يمكن أن يكون مصيري، ولذلك، فإنني أضع فضل هذا النادي على رأسي وأقدّره دائمًا. وتابع، أما في مصر، فإن النادي الذي أكنّ له احترامًا كبيرًا، ليس فقط على المستوى الرياضي ولكن أيضًا من حيث الاحترافية في إدارته، هو النادي الأهلي، أنا أحب نادي المحلة، لكنني أُقدّر وأحترم إدارة النادي الأهلي، نظرًا لكونه النادي الأكثر احترافية في مصر. وواصل، أما في الولايات المتحدة، فإن أقرب نادٍ إلى قلبي هو لوس أنجلوس جالاكسي، لأنه كان بوابتي الأولى إلى عالم كرة القدم هنا، وهو النادي الذي قدمني للجمهور الأمريكي. وأتم، ورغم أنني بدأت مسيرتي مع نادي لوس أنجلوس في دوري الدرجة الثانية، إلا أننا نجحنا في الصعود إلى الدوري الممتاز، وكنت جزءًا من هذا المشوار منذ انطلاق الدوري الأمريكي للمحترفين عام 1996 وحتى 2005، حيث قضيت معه عشرة مواسم، مما يجعله النادي الأقرب إلى قلبي في الولايات المتحدة.

زكي عبد الفتاح لمصراوي: حققت حلمي وأفطرت مع 3 رؤساء أمريكا أثناء تدريب المنتخب
زكي عبد الفتاح لمصراوي: حققت حلمي وأفطرت مع 3 رؤساء أمريكا أثناء تدريب المنتخب

مصراوي

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مصراوي

زكي عبد الفتاح لمصراوي: حققت حلمي وأفطرت مع 3 رؤساء أمريكا أثناء تدريب المنتخب

من حلم بدا بسيطاً وكلمة قالها في بداية مشواره: "أنا في يوم من الأيام هدرب منتخب أمريكا"، إلى واقع تحقق بفضل إيمانه بقدراته وعمله المستمر. نجح زكي عبدالفتاح في تجاوز التحديات والصعوبات التي واجهها في رحلته التدريبية بأمريكا، ليصل إلى قمة مسيرته بقيادة المنتخب الأمريكي. وروى زكي مدرب حراس منتخب مصر الأسبق لمصراوي ، كيف تحقق حلمه بقيادة منتخب أمريكا، كما حكي موقفاً لأول مرة خلال هذه الفترة. قال، بعد 13 سنة من العمل مع الأندية، توليت مهمة تدريب منتخب أمريكا لمدة خمس سنوات مع بوب برادلي، وكنت جزءًا من الجهاز الفني في كأس العالم 2010 وكأس القارات. أضاف، وكان لي الشرف أن نلعب أمام منتخب مصر، "فيعني لو لك طموح ولك أمل بتشتغل عليه، ما ربنا ما بيضيعش أجرك كده وتعبك على الفاضي"،بالتأكيد هناك صعوبات، لكن الحمد لله، ما زلت أتعلم وأتطور. واصل، طوال فترة العمل، نواجه صعوبات ومشاكل، ونرتكب أخطاء ونتعلم منها، هذه هي طبيعة العمل في كرة القدم، فكلما عملت أكثر، زادت الأخطاء التي ترتكبها، مما يعني أنك تتعلم أكثر. أما من لا يخطئ، فهم الكسالى الذين لا يعملون، وهم الذين يبحثون فقط عن اللقطة والمصلحة الشخصية. واستطرد، كلما عملت أكثر، كلما تعلمت من أخطائك وقمت بأشياء صحيحة بشكل أكبر، أنا شخصيًا ما زلت أرتكب أخطاء وأتعلم منها، وطالما أنك في مجال كرة القدم، ستكون مثل الطفل الذي يكتشف ويتعلم شيئًا جديدًا كل يوم. يكمل، من يدعي أنه يعرف كل شيء في كرة القدم، في الحقيقة لا يعرف شيئًا،،لدي 32 عامًا من الخبرة كمدرب، ومع ذلك ما زلت أتعلم. اختتم، بسبب عملي مع المنتخب كان لي تجربة رائعة أن أجلس وأتناول الإفطار والغداء والعشاء مع ثلاثة رؤساء أمريكيين خلال وجودنا في جنوب إفريقيا بكأس العالم، "تخيلي الواحد يعني أقعد بفطر وبتغدى وبتعشى مع المنتخب الأمريكي، والترابيزة الكرسي جنب تلات رؤساء أمريكا"، وهم بيل كلينتون، جو بايدن، وباراك أوباما، لقد كان لي الشرف أن أتناول الإفطار يوميًا مع رؤساء أمريكا خلال تلك الفترة. أقرأ أيضًا:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store