#أحدث الأخبار مع #زمردالحسناءالنهار٠٧-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالنهارأمل بوشوشة لـ"النهار": أخذ ثأري من باسم ياخور في "السبع"تُحقّق النجمة أمل بوشوشة حضوراً درامياً وجماهيرياً لافتين وواسعَين منذ بداية شهر رمضان، من خلال دورها في بطولة مسلسل "السبع"، بشخصية "زمرد" الحسناء الغجرية، التي تقع في الحب من طرف واحد، مع شخصية يؤديها النجم السوري باسم ياخور كشريك تعرفه جيداً جداً، إذ تشاركه اللعب الثنائي للمرّة السابعة. تتحدث الفنانة الجزائرية في موعدها مع "النهار" عن تفاصيل الدور وكواليس العمل والعلاقة مع أفراده، لا سيما ياخور الذي سبق له أن تصدرت مشاهده معها الـ"ترند" في عديد من المسلسلات، خصوصاً في الصفعة التي وجهها لها في "على صفيح ساخن" (علي وجيه ويامن الحجلي/ سيف السبيعي 2021). كيف تصفين تجدّد شراكتك مع باسم ياخور؟ طبعاً الكيمياء الكبيرة موجودة بيننا، إذ أشعر بمهنيته وحرفيته وموهبته الكبيرة، وهو شريك رائع على المستويين الفني والشخصي. وهنا نسير بثنائية جديدة ومختلفة عن كلّ ما قدّمناه سابقاً. و"ثأر الصفعة" في الحسبان أيضاً. حين قرأت نصّ المسلسل جذبني جداً بكل عناصره المتجانسة حيث كل ممثل فيه بطل بخطه. ولمست في دوري وجود الكثير من الأكشن مع شخصية السبع (باسم ياخور)، فليتحضّر الجمهور لمشاهدة الضربات المتبادلة بيني وبينه، بالإضافة إلى تطورات كبيرة وحادة في الشخصية، ضمن انعطافات ستشكل مفاجآت للجمهور. التجديد يطال أيضاً "زمرد ابنة كبير الغجر" من ناحية المظهر والمضمون. كشخصية تطلّبت مني الكثير من الجهد الإضافي على الصعيدين البدني والذهني في الأداء، لا سيما بسبب مواقع التصوير الخاصّة بها بين سوريا سابقاً ولبنان لاحقاً، مع تضمّن الدور جانباً من الاستعراض الراقص بحكم طبيعته. كيف تتعاطين مع الشخصية التي تجسّدينها؟ أنا عادة لا أتعاطف مع الشخصيات، بل أتبناها، أغوص في أعماقها وكل جوانبها وتفاصيلها، ولكن من دون تعاطف بشكل خاصّ. انتقل التصوير من سوريا إلى لبنان، كيف انعكس الأمر عليك؟ ارتحت كثيراً. بات الأمر أسهل بالنسبة لي، لا سيما أن التصوير في سوريا كان خارجياً بمعظمه، وسط جوّ بارد وقاس جداً، ومن جهة أخرى، ابنتي ليا أصبحت أكثر نضوجاً ووعياً وبحاجة أكثر إلى وجودي بجانبها، مما يجعل من سفري أمراً غير مستساغ بالنسبة لي. بماذا تشبهك ابنتك؟ على ذكر الاستعراض الراقص الغجري في "السبع"، أستطيع أن أقول إن لديها الكثير منّي، لا سيما الرقص والغناء. تذكّرني بنفسي حين كنت صغيرة بالسن. بماذا شعرت بعد تصدّرك أكثر من مرة محركات البحث والـ"ترند" في عدد من الدول العربية، لا سيما بلدك الجزائر، مع بداية عرض "السبع"؟ لم أستغرب الأمر وكنت أتوقعه، إذ غبت عن الجمهور في الموسم الماضي، مما زاد من اشتياق المحبين، بالإضافة إلى نوعية المسلسل المليء بالتشويق والترابط والأحداث منذ البداية حتى النهاية، وطبيعة الشخصية الجديدة والمختلفة التي أجسّدها في "زمرد".
النهار٠٧-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالنهارأمل بوشوشة لـ"النهار": أخذ ثأري من باسم ياخور في "السبع"تُحقّق النجمة أمل بوشوشة حضوراً درامياً وجماهيرياً لافتين وواسعَين منذ بداية شهر رمضان، من خلال دورها في بطولة مسلسل "السبع"، بشخصية "زمرد" الحسناء الغجرية، التي تقع في الحب من طرف واحد، مع شخصية يؤديها النجم السوري باسم ياخور كشريك تعرفه جيداً جداً، إذ تشاركه اللعب الثنائي للمرّة السابعة. تتحدث الفنانة الجزائرية في موعدها مع "النهار" عن تفاصيل الدور وكواليس العمل والعلاقة مع أفراده، لا سيما ياخور الذي سبق له أن تصدرت مشاهده معها الـ"ترند" في عديد من المسلسلات، خصوصاً في الصفعة التي وجهها لها في "على صفيح ساخن" (علي وجيه ويامن الحجلي/ سيف السبيعي 2021). كيف تصفين تجدّد شراكتك مع باسم ياخور؟ طبعاً الكيمياء الكبيرة موجودة بيننا، إذ أشعر بمهنيته وحرفيته وموهبته الكبيرة، وهو شريك رائع على المستويين الفني والشخصي. وهنا نسير بثنائية جديدة ومختلفة عن كلّ ما قدّمناه سابقاً. و"ثأر الصفعة" في الحسبان أيضاً. حين قرأت نصّ المسلسل جذبني جداً بكل عناصره المتجانسة حيث كل ممثل فيه بطل بخطه. ولمست في دوري وجود الكثير من الأكشن مع شخصية السبع (باسم ياخور)، فليتحضّر الجمهور لمشاهدة الضربات المتبادلة بيني وبينه، بالإضافة إلى تطورات كبيرة وحادة في الشخصية، ضمن انعطافات ستشكل مفاجآت للجمهور. التجديد يطال أيضاً "زمرد ابنة كبير الغجر" من ناحية المظهر والمضمون. كشخصية تطلّبت مني الكثير من الجهد الإضافي على الصعيدين البدني والذهني في الأداء، لا سيما بسبب مواقع التصوير الخاصّة بها بين سوريا سابقاً ولبنان لاحقاً، مع تضمّن الدور جانباً من الاستعراض الراقص بحكم طبيعته. كيف تتعاطين مع الشخصية التي تجسّدينها؟ أنا عادة لا أتعاطف مع الشخصيات، بل أتبناها، أغوص في أعماقها وكل جوانبها وتفاصيلها، ولكن من دون تعاطف بشكل خاصّ. انتقل التصوير من سوريا إلى لبنان، كيف انعكس الأمر عليك؟ ارتحت كثيراً. بات الأمر أسهل بالنسبة لي، لا سيما أن التصوير في سوريا كان خارجياً بمعظمه، وسط جوّ بارد وقاس جداً، ومن جهة أخرى، ابنتي ليا أصبحت أكثر نضوجاً ووعياً وبحاجة أكثر إلى وجودي بجانبها، مما يجعل من سفري أمراً غير مستساغ بالنسبة لي. بماذا تشبهك ابنتك؟ على ذكر الاستعراض الراقص الغجري في "السبع"، أستطيع أن أقول إن لديها الكثير منّي، لا سيما الرقص والغناء. تذكّرني بنفسي حين كنت صغيرة بالسن. بماذا شعرت بعد تصدّرك أكثر من مرة محركات البحث والـ"ترند" في عدد من الدول العربية، لا سيما بلدك الجزائر، مع بداية عرض "السبع"؟ لم أستغرب الأمر وكنت أتوقعه، إذ غبت عن الجمهور في الموسم الماضي، مما زاد من اشتياق المحبين، بالإضافة إلى نوعية المسلسل المليء بالتشويق والترابط والأحداث منذ البداية حتى النهاية، وطبيعة الشخصية الجديدة والمختلفة التي أجسّدها في "زمرد".