#أحدث الأخبار مع #زهار_صباحروسيا اليوممنذ يوم واحدسياسةروسيا اليومتفاصيل العقوبات البريطانية على أفراد وشركات في إسرائيل بعد وقف اتفاق التجارة الحرة بين لندن وتل أبيبوأضاف الوزير البريطاني أنه أبلغ السفيرة الإسرائيلية أيضا معارضة لندن لكل أشكال العنف والترهيب من قبل المستوطنين الإسرائيليين ضد المجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية. وأكد هيميش فولكنر لتسيبي حوتوفلي أن المملكة المتحدة لن تقف مكتوفة الأيدي عندما يحدث كل هذا. وبخصوص العقوبات البريطانية التي استهدفت تل أبيب، صرح فولكنر بأن العقوبات الجديدة تستهدف 3 أفراد بما في ذلك زعيمة المستوطنين البارزة دانييلا فايس، بالإضافة إلى بؤرتين استيطانيتين غير قانونيتين ومنظمتين دعمتا العنف ضد المجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية وحرضتا عليه وعززتاه. وذكر أن هؤلاء الأفراد والكيانات يخضعون الآن لتدابير تشمل القيود المالية وحظر السفر وعدم أهلية المديرين، وسيتبعون 18 فردا وكيانا وشركة أخرى تمت معاقبتهم بالفعل فيما يتعلق بالعنف الخطير ضد المجتمعات المحلية في الضفة الغربية. 2 / 2: Read more about West Bank sanctions announced today: ووفق السلطات البريطانية شاركت دانييلا فايس في تهديد وارتكاب وتعزيز ودعم أعمال العدوان والعنف ضد الأفراد الفلسطينيين. وأفادت بأن العقوبات استهدفت أيضا هاريل ليبي صاحب "ليبي للإنشاءات والبنية التحتية"، حيث قالت إنه شارك في تهديد واستمرار أعمال العدوان والعنف ضد الأفراد الفلسطينيين. أما زهار صباح الذي شملته العقوبات، فقد شارك في تهديد وارتكاب وترويج ودعم أعمال العدوان والعنف ضد الأفراد الفلسطينيين. ويخضع ثلاثتهم لتجميد الأصول وحظر السفر. - "كوكو فارم"، منظمة ترتبط بشخص يشارك أو شارك في نشاط يسعى إلى تسهيل أو التحريض أو الترويج أو تقديم الدعم للنشاط الذي يرقى إلى إساءة استخدام خطيرة بحق الأفراد في عدم التعرض لمعاملة أو عقوبة قاسية أو غير إنسانية أو مهينة تخضع لتجميد الأصول - "ليبي للإنشاءات والبنية التحتية"، قدمت الدعم اللوجستي والمالي لإنشاء بؤر استيطانية غير قانونية مما أدى إلى النزوح القسري للفلسطينيين في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، والأنشطة التي تسبب المعاناة النفسية للفلسطينيين، والتي غالبا ما تؤدي إلى ارتكاب العنف ضد الفلسطينيين، وتخضع ليبي للإنشاءات والبنية التحتية الآن لتجميد الأصول. - "نشالا"، شاركت في تسهيل والتحريض والترويج وتقديم الدعم اللوجستي والمالي لإنشاء بؤر استيطانية غير قانونية والتهجير القسري للفلسطينيين في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، وهي أنشطة تسبب المعاناة النفسية للفلسطينيين، والتي غالبا ما تؤدي إلى ارتكاب أعمال عنف ضد الفلسطينيين، وتخضع ناشالا الآن لتجميد الأصول. وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية البريطاني دافيد لامي إن توسيع إسرائيل العملية العسكرية لا يمكن تبريره أخلاقيا، مشددا على أنها هذه ليست طريقة لاستعادة الرهائن. وأضاف دافيد لامي أنه لا يمكن أن تقف لندن مكتوفة الأيدي أمام ممارسات إسرائيل في غزة، مؤكدا أن أسلوب إدارة اسرائيل لحرب غزة يضر العلاقات الثنائية بين البلدين. وتابع الوزير في كلمة أمام مجلس النواب: "ما يحدث الآن في غزة هو تطرف خطير وندينه بأقوى العبارات.. حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تخطط لإجلاء الفلسطينين من منازلهم وعدم توفير إلا أقل القليل من المساعدات لهم"، لافتا إلى أنه ليس هناك أي مخزون للأغذية والأدوية على الإطلاق في القطاع. وأردف لامي بالقول: "الصراع يدخل مرحلة جديدة مظلمة.. إنه أمر بغيض أن تدخل أقل من 10 شاحنات مساعدات إلى غزة يوم الاثنين". وأعلن وزير الخارجية البريطاني في السياق تعليق لندن مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل بسبب الوضع في غزة. وفي حديثه أمام مجلس العموم قال الوزير: "لقد علقنا المفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية بشأن اتفاقية تجارة حرة جديدة.. سنراجع التعاون معها بموجب خارطة الطريق الثنائية 2030.. تصرفات حكومة نتنياهو جعلت هذا الأمر ضروريا". وأشارت الحكومة البريطانية إلى أنه "من غير الممكن إحراز تقدم في المناقشات بخصوص اتفاقية تجارة حرة جديدة ومحدثة مع حكومة نتنياهو التي تنتهج سياسات فظيعة في الضفة الغربية وغزة". المصدر: RT + وكالات هاجمت وزارة الخارجية الإسرائيلية خطواتِ بريطانيا، وقالت إنها لن تثني تل أبيب عن مسارها.. استدعت الخارجية البريطانية السفيرة الإسرائيلية في لندن، وأبلغتها بتعليق مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين بريطانيا وإسرائيل، على خلفية تواصل الحرب في غزة ومنع دخول المساعدات. أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم الثلاثاء، استدعاء السفيرة الإسرائيلية لدى لندن تسيبي حوتوفلي إلى وزارة الخارجية بشأن توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة. أصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانا حادا ردا على قرار بريطانيا فرض عقوبات تجارية وتعليق اتفاقية التجارة الحرة مع تل أبيب. انتقد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو سلطات بريطانيا وفرنسا وكندا لمطالبتها بوقف العملية في قطاع غزة وخططها للاعتراف بالدولة الفلسطينية. دعا وزراء خارجية أكثر من 20 دولة بينها ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، إسرائيل إلى السماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. قال قادة بريطانيا وفرنسا وكندا في بيان يوم الاثنين إنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو تلك الأفعال الشنيعة في غزة، وتوعدوا باتخاذ إجراءات ضد إسرائيل وفرض عقوبات. انتقد قادة الاتحاد الأوروبي ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الحكومة الإسرائيلية بشدة يوم الاثنين، بسبب ممارساتها في قطاع غزة، ووصفوا الوضع بأنه "غير مقبول".
روسيا اليوممنذ يوم واحدسياسةروسيا اليومتفاصيل العقوبات البريطانية على أفراد وشركات في إسرائيل بعد وقف اتفاق التجارة الحرة بين لندن وتل أبيبوأضاف الوزير البريطاني أنه أبلغ السفيرة الإسرائيلية أيضا معارضة لندن لكل أشكال العنف والترهيب من قبل المستوطنين الإسرائيليين ضد المجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية. وأكد هيميش فولكنر لتسيبي حوتوفلي أن المملكة المتحدة لن تقف مكتوفة الأيدي عندما يحدث كل هذا. وبخصوص العقوبات البريطانية التي استهدفت تل أبيب، صرح فولكنر بأن العقوبات الجديدة تستهدف 3 أفراد بما في ذلك زعيمة المستوطنين البارزة دانييلا فايس، بالإضافة إلى بؤرتين استيطانيتين غير قانونيتين ومنظمتين دعمتا العنف ضد المجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية وحرضتا عليه وعززتاه. وذكر أن هؤلاء الأفراد والكيانات يخضعون الآن لتدابير تشمل القيود المالية وحظر السفر وعدم أهلية المديرين، وسيتبعون 18 فردا وكيانا وشركة أخرى تمت معاقبتهم بالفعل فيما يتعلق بالعنف الخطير ضد المجتمعات المحلية في الضفة الغربية. 2 / 2: Read more about West Bank sanctions announced today: ووفق السلطات البريطانية شاركت دانييلا فايس في تهديد وارتكاب وتعزيز ودعم أعمال العدوان والعنف ضد الأفراد الفلسطينيين. وأفادت بأن العقوبات استهدفت أيضا هاريل ليبي صاحب "ليبي للإنشاءات والبنية التحتية"، حيث قالت إنه شارك في تهديد واستمرار أعمال العدوان والعنف ضد الأفراد الفلسطينيين. أما زهار صباح الذي شملته العقوبات، فقد شارك في تهديد وارتكاب وترويج ودعم أعمال العدوان والعنف ضد الأفراد الفلسطينيين. ويخضع ثلاثتهم لتجميد الأصول وحظر السفر. - "كوكو فارم"، منظمة ترتبط بشخص يشارك أو شارك في نشاط يسعى إلى تسهيل أو التحريض أو الترويج أو تقديم الدعم للنشاط الذي يرقى إلى إساءة استخدام خطيرة بحق الأفراد في عدم التعرض لمعاملة أو عقوبة قاسية أو غير إنسانية أو مهينة تخضع لتجميد الأصول - "ليبي للإنشاءات والبنية التحتية"، قدمت الدعم اللوجستي والمالي لإنشاء بؤر استيطانية غير قانونية مما أدى إلى النزوح القسري للفلسطينيين في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، والأنشطة التي تسبب المعاناة النفسية للفلسطينيين، والتي غالبا ما تؤدي إلى ارتكاب العنف ضد الفلسطينيين، وتخضع ليبي للإنشاءات والبنية التحتية الآن لتجميد الأصول. - "نشالا"، شاركت في تسهيل والتحريض والترويج وتقديم الدعم اللوجستي والمالي لإنشاء بؤر استيطانية غير قانونية والتهجير القسري للفلسطينيين في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، وهي أنشطة تسبب المعاناة النفسية للفلسطينيين، والتي غالبا ما تؤدي إلى ارتكاب أعمال عنف ضد الفلسطينيين، وتخضع ناشالا الآن لتجميد الأصول. وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية البريطاني دافيد لامي إن توسيع إسرائيل العملية العسكرية لا يمكن تبريره أخلاقيا، مشددا على أنها هذه ليست طريقة لاستعادة الرهائن. وأضاف دافيد لامي أنه لا يمكن أن تقف لندن مكتوفة الأيدي أمام ممارسات إسرائيل في غزة، مؤكدا أن أسلوب إدارة اسرائيل لحرب غزة يضر العلاقات الثنائية بين البلدين. وتابع الوزير في كلمة أمام مجلس النواب: "ما يحدث الآن في غزة هو تطرف خطير وندينه بأقوى العبارات.. حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تخطط لإجلاء الفلسطينين من منازلهم وعدم توفير إلا أقل القليل من المساعدات لهم"، لافتا إلى أنه ليس هناك أي مخزون للأغذية والأدوية على الإطلاق في القطاع. وأردف لامي بالقول: "الصراع يدخل مرحلة جديدة مظلمة.. إنه أمر بغيض أن تدخل أقل من 10 شاحنات مساعدات إلى غزة يوم الاثنين". وأعلن وزير الخارجية البريطاني في السياق تعليق لندن مفاوضات التجارة الحرة مع إسرائيل بسبب الوضع في غزة. وفي حديثه أمام مجلس العموم قال الوزير: "لقد علقنا المفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية بشأن اتفاقية تجارة حرة جديدة.. سنراجع التعاون معها بموجب خارطة الطريق الثنائية 2030.. تصرفات حكومة نتنياهو جعلت هذا الأمر ضروريا". وأشارت الحكومة البريطانية إلى أنه "من غير الممكن إحراز تقدم في المناقشات بخصوص اتفاقية تجارة حرة جديدة ومحدثة مع حكومة نتنياهو التي تنتهج سياسات فظيعة في الضفة الغربية وغزة". المصدر: RT + وكالات هاجمت وزارة الخارجية الإسرائيلية خطواتِ بريطانيا، وقالت إنها لن تثني تل أبيب عن مسارها.. استدعت الخارجية البريطانية السفيرة الإسرائيلية في لندن، وأبلغتها بتعليق مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين بريطانيا وإسرائيل، على خلفية تواصل الحرب في غزة ومنع دخول المساعدات. أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم الثلاثاء، استدعاء السفيرة الإسرائيلية لدى لندن تسيبي حوتوفلي إلى وزارة الخارجية بشأن توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة. أصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانا حادا ردا على قرار بريطانيا فرض عقوبات تجارية وتعليق اتفاقية التجارة الحرة مع تل أبيب. انتقد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو سلطات بريطانيا وفرنسا وكندا لمطالبتها بوقف العملية في قطاع غزة وخططها للاعتراف بالدولة الفلسطينية. دعا وزراء خارجية أكثر من 20 دولة بينها ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، إسرائيل إلى السماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. قال قادة بريطانيا وفرنسا وكندا في بيان يوم الاثنين إنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو تلك الأفعال الشنيعة في غزة، وتوعدوا باتخاذ إجراءات ضد إسرائيل وفرض عقوبات. انتقد قادة الاتحاد الأوروبي ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الحكومة الإسرائيلية بشدة يوم الاثنين، بسبب ممارساتها في قطاع غزة، ووصفوا الوضع بأنه "غير مقبول".