logo
#

أحدث الأخبار مع #زهورالعلوي،

المغرب يترأس للمرة الثالثة على التوالي احتفالات يوم إفريقيا ببرلين
المغرب يترأس للمرة الثالثة على التوالي احتفالات يوم إفريقيا ببرلين

حدث كم

time٢٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • حدث كم

المغرب يترأس للمرة الثالثة على التوالي احتفالات يوم إفريقيا ببرلين

ترأس المغرب، أمس الخميس ببرلين، وللسنة الثالثة على التوالي، الاحتفالات الرسمية بيوم إفريقيا، التي نظمت هذه السنة تحت شعار 'الاستثمارات الألمانية في إفريقيا: التحديات والآفاق'. وبهذه المناسبة، ترأست سفيرة المغرب بألمانيا، السيدة زهور العلوي، لجنة سفراء الدول الإفريقية المعتمدة في برلين، المكلفة بتنظيم هذا الحدث، الذي نظم بشراكة مع البنك الألماني للتنمية 'KfW' و'مبادرة إفريقيا جنوب الصحراء للاقتصاد الألماني' (SAFRI). وشهدت هذه التظاهرة حضور عدد من الشخصيات الألمانية والإفريقية، في مقدمتهم الوزيرة الفدرالية للتعاون الاقتصادي والتنمية، ريم العبلي رادوفان، وكاتب الدولة البرلماني بوزارة الاقتصاد والطاقة، ستيفان روينهوف، إلى جانب عدد من السفراء الأفارقة والمسؤولين الألمان وممثلي المؤسسات السياسية والاقتصادية والإعلامية. وفي كلمة ألقتها باسم مجموعة السفراء الأفارقة، أكدت السيدة العلوي أن تخليد يوم إفريقيا يأتي هذه السنة في سياق دولي مضطرب، يتسم بتحولات عميقة، وبداية عهد حكومي جديد في ألمانيا. وقالت إن 'قارتنا تظل فاعلا لا محيد عنه في مواجهة التحديات العالمية الكبرى'، مشيرة إلى أن ألمانيا، باعتبارها شريكا رئيسيا لإفريقيا، طالما أبدت اهتماما خاصا بالقارة من خلال استراتيجيات متنوعة، غير أن مستوى المبادلات التجارية لا يزال دون الطموحات، ما يستدعي بذل مزيد من الجهود لتحقيق النتائج المنشودة. واستحضرت السفيرة إعلان الحكومة الألمانية الجديدة عن سياسة إفريقية 'تعكس الأهمية الاستراتيجية للقارة'، مؤكدة ضرورة التحلي بالطموح لتعزيز التعاون الاقتصادي بين الجانبين، واستثمار الفرصة التاريخية التي تتيحها تقاطع المصالح بين إفريقيا وألمانيا. من جهتها، شددت الوزيرة الألمانية ريم العبلي رادوفان على أن الدول الإفريقية أصبحت 'أكثر من أي وقت مضى شركاء مهمين لألمانيا'، معتبرة أن التعاون الدولي وسياسات التنمية 'قضية تضامن' في سبيل تحقيق العدالة والسلام والأمن. وأضافت أن ألمانيا متمسكة بـ'سياسة تنموية قوية ومستقلة'، داعية إلى تكييفها مع التحولات الجيوسياسية الدولية والمحلية. أما ستيفان روينهوف، فأكد أن الحكومة الألمانية الجديدة وضعت سقف طموحات عال بخصوص التعاون مع إفريقيا، معتبرا أن الانخراط في القارة يجب أن يكون 'سياسيا واقتصاديا في الآن ذاته'. وشدد على أن هذا الانخراط 'مصلحة استراتيجية مشتركة'، مشيرا إلى أن ألمانيا تسعى إلى تعزيز شراكاتها مع شركاء موثوقين، وإفريقيا، الجار القريب، 'تُعد شريكا طبيعيا واستراتيجيا'. وشكلت الندوة التي أقيمت بالمناسبة، وأدارتها الكاتبة العامة للمؤسسة الألمانية من أجل إفريقيا، سابين أوديامبو، فضاء لتبادل الآراء بين ثلة من السياسيين والأكاديميين والإعلاميين وممثلي عالم المال والأعمال. وناقش المشاركون قضايا أساسية تتعلق بضعف التواصل بشأن فرص الاستثمار في إفريقيا، ومحدودية الاستراتيجيات الألمانية القائمة، وسبل مواكبة المشاريع الاستثمارية الألمانية، مع اقتراح توجهات عملية لتعزيز العلاقات الاقتصادية الألمانية-الإفريقية. وقد شكل هذا الحدث كذلك مناسبة لحوار مثمر بين السلك الدبلوماسي الإفريقي والمسؤولين الألمان وفاعلي القطاع الخاص الألماني. ح/م

اليونسكو.. المغرب يتميز ب 'التزامه القوي' بالتعلم مدى الحياة
اليونسكو.. المغرب يتميز ب 'التزامه القوي' بالتعلم مدى الحياة

حدث كم

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حدث كم

اليونسكو.. المغرب يتميز ب 'التزامه القوي' بالتعلم مدى الحياة

أكدت سفيرة المغرب في ألمانيا، زهور العلوي، التي تشغل أيضا منصب نائبة رئيس مجلس إدارة معهد اليونسكو للتعلم مدى الحياة، أن المغرب يتميز بـ 'التزامه القوي' بالتعلم مدى الحياة. وفي حوار ن شر على موقع اليونسكو الإلكتروني، سلطت السيدة العلوي الضوء على أهمية التعلم مدى الحياة ليس فقط بالنسبة للمغرب، بل على المستوى العالمي أيضا، قائلة إن 'التزام المملكة الراسخ' لصالحه يتجلى على عدة مستويات. وتابعت بالقول: 'أولا، إنه التزام على أعلى مستوى، وقد تم التعبير عن ذلك بقوة'، مشيرة إلى أن المغرب كان أول بلد عربي وإفريقي يستضيف المؤتمر الدولي السابع حول تعليم الكبار الذي أنشأته اليونسكو عام 1949. وأشارت إلى أن المؤتمر الدولي السابع لليونسكو لتعلم الكبار (CONFINTEA VII)، الذي انعقد في مراكش في يونيو 2022، نظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مضيفة أنه في الرسالة الملكية التي تلاها رئيس الحكومة، أكد جلالته أن 'احتضان المملكة المغربية لفعاليات هذا المؤتمر، يكرس انخراطها الفعلي في ترسيخ مبدأ التعلم مدى الحياة'. كما سلطت الضوء على شبكة مدن التعلم الدينامية في المملكة، مشيرة إلى أن سبع مدن مغربية (بنجرير وشفشاون ومراكش وفاس والصويرة وأكادير وإفران) قد انضمت بالفعل إلى هذه الشبكة، وتقوم بمبادرات تعليمية مهيكلة، وأن مدنا أخرى حريصة على الالتحاق بها. وبهذه المناسبة، أبرزت السيدة العلوي الريادة القارية للمملكة، مؤكدة أن المغرب كان وراء إنشاء تحالف اللجان الوطنية ومدن التعلم الإفريقية. كما تحدثت نائبة رئيس مجلس إدارة معهد اليونسكو للتعلم مدى الحياة، عن إنشاء معهد مخصص للتعليم مدى الحياة في إفريقيا، بناء على اقتراح جلالة الملك، بهدف تعزيز التعاون بين بلدان الجنوب وتبادل الممارسات الجيدة، إلى جانب تجربة جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، التي تتوفر الآن على مرصد للتعلم مدى الحياة، مسلطة الضوء على 'الزخم القوي' الذي أحدثه العمل المتضافر للقطاعين العام والخاص والجامعات والسلطات المحلية والمجتمع المدني والشركاء الدوليين لتعزيز تعليم الكبار. وأشارت الدبلوماسية إلى أن التحديات الكبرى التي تواجه البشرية، بما في ذلك التغيرات السريعة، وأزمة المناخ، والتحولات التكنولوجية والديموغرافية، فضلا عن تأثيرات جائحة كوفيد-19 وتفاقم التفاوتات تستلزم من المجتمعات أن تنظر إلى نفسها كمجتمعات متعلمة والأفراد كمتعلمين مدى الحياة. وفي هذا السياق، أضحى التعلم مدى الحياة، تتابع السيدة العلوي، 'رافعة أساسية' لمواجهة هذه التحديات، من أجل تعزيز التنمية الذاتية للأفراد والمساهمة في التقدم الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والبيئي للمجتمع. وأشارت إلى أن التعلم مدى الحياة يضطلع بدور مركزي في التنمية البشرية، حيث يتيح للناس اكتساب مهارات بشكل مستمر، وتحسين قابليتهم للتوظيف وحصولهم على عمل لائق، ورفع مستويات المعيشة وتعزيز التنمية الذاتية،وبالتالي، فهو يساهم في تشكيل مواطنين مسؤولين وملتزمين. وعلى المستوى المجتمعات، تضيف السفيرة، يشكل التعلم مدى الحياة محركا للتنمية المستدامة. ويلعب دورا هاما في الحد من التفاوتات، ومكافحة الفقر، وتوفير فرص الحصول على فرص العمل المنتجة، وتحسين الصحة والرفاهية، لافتة إلى أن ذلك يعزز أيضا تطوير المدن الشاملة والآمنة والمرنة والمستدامة. وفي معرض ردها على سؤال حول الكيفية التي يمكن بها لمعهد اليونسكو للتعلم مدى الحياة دعم الدول الأعضاء في تنفيذ إطار عمل مراكش، الذي تم اعتماده خلال المؤتمر الدولي السابع لتعليم الكبار سنة 2022، أكدت الدبلوماسية على ضرورة تعزيز التواصل، وزيادة الوعي، وبناء القدرات، وتبادل الخبرات، مشددة على أن هذه الإجراءات ستوفر للدول الأدوات اللازمة لتحويل التزاماتها إلى مبادرات ملموسة ومستدامة. وأوضحت أن المعهد يجب أن يلعب أيضا دورا محوريا كهيئة للدعم والمواكبة، مضيفة أنه من الضروري أن يساعد الدول على تفعيل التعلم مدى الحياة، خاصة في مناطق النزاع، وفي الاستجابة للحالات الطارئة الإنسانية والبيئية. كما شددت على أهمية تطوير نظام تقييم فعال لقياس وتثمين جهود الدول في مجال التعلم مدى الحياة، مع الحرص على توافق هذه الجهود مع الأهداف المسطرة. وأضافت السيدة العلوي أن هناك حاجة ملحة إلى متابعة منهجية للتوجهات المعتمدة، من أجل تحديد آليات عمل تتلاءم مع الاحتياجات الخاصة بكل دولة وتعزز الأثر المنشود. وفيما يتعلق بأهدافها كنائبة جديدة لرئيس المجلس الإداري لمعهد اليونسكو للتعلم مدى الحياة، أكدت السيدة العلوي 'التزامها' بتعزيز الدور المركزي للمعهد وللتعلم مدى الحياة. وقالت إن 'المجلس الإداري للمعهد يحدد التوجهات الاستراتيجية ويحرص على التحسين المستمر لأنشطته. وبصفتي نائبة الرئيس، فإنني منخرطة بشكل كامل لتعزيز الدور المحوري للمعهد وللتعلم مدى الحياة كأداة مكملة لكنها أساسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة'. كما أضافت 'أعتبر من المهم العمل على تحقيق النتائج التالية: تسريع تنفيذ إطار عمل مراكش، وهو ما يتطلب متابعة دقيقة وتأقلما مع واقع الدول الأعضاء وتعزيز التعاون بين بلدان الجنوب، وكذلك بين الشمال والجنوب، من خلال تشجيع تبادل التجارب والممارسات الجيدة، ونشر ثقافة التعلم مدى الحياة كحق أساسي ورافعة لباقي الحقوق، وإدماج الابتكار والرقمنة لتمكين فرص تعلم مرنة وشاملة'. وأكدت أنه 'في عالم يتسم بتزايد أوجه عدم اليقين، والتي تؤججها التوترات الجيوسياسية وهشاشة الاقتصادات، أصبح التعلم مدى الحياة ضرورة حتمية لضمان الاستقرار والتنمية المستدامة لكل دولة'. وأشارت إلى أن التعلم مدى الحياة لم يعد يقتصر على الدور التعليمي فقط، بل 'أصبح أداة بيداغوجية للتواصل وبناء القدرات، من شأنها أن تعزز مناعة المجتمعات وشموليتها'. واختتمت السيدة العلوي بالتأكيد على أن 'التعلم مدى الحياة يساهم في تقوية الاقتصادات، والحد من الفوارق، وتحقيق الانسجام المجتمعي والاستقرار السياسي، وهما شرطان لا غنى عنهما لأي تنمية أو سلام دائم، وهو ما يستدعي تعبئة أوسع من قبل المجتمع الدولي لدعم هذا التوجه'.

المنتجات الفلاحية المغربية تكتسب زخما متزايدا في ألمانيا
المنتجات الفلاحية المغربية تكتسب زخما متزايدا في ألمانيا

تليكسبريس

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تليكسبريس

المنتجات الفلاحية المغربية تكتسب زخما متزايدا في ألمانيا

أكدت سفيرة المغرب في ألمانيا، زهور العلوي، خلال زيارتها اليوم الخميس للجناح المغربي بمعرض 'فروت لوجيستيكا' في برلين، أن المنتجات الفلاحية المغربية تكتسب زخما متزايدا في السوق الألمانية بفضل جودتها العالية وملاءمتها للمعايير الأوروبية وتنافسيتها. وخلال هذه المناسبة، تبادلت السيدة العلوي الحديث مع المهنيين المغاربة الذين حضروا بأعداد كبيرة لهذا الحدث البارز في قطاع الفواكه العالمي، معربة عن ارتياحها للاهتمام المتزايد الذي تبديه الشركات والمتاجر الألمانية الكبرى تجاه المنتجات الطازجة، خاصة الحوامض، والفواكه الحمراء المغربية. وأبرزت السفيرة الثقة التي تحظى بها المنتجات الفلاحية المغربية، والتي تعززت من خلال تحسين معايير الجودة وجاذبيتها في السوق الدولية. وأكدت أن هذه الدينامية هي ثمرة التعبئة الحكومية، لا سيما من خلال المواكبة التي تقدمها مؤسسة (موروكو فوديكس)، والجدية وروح المبادرة التي أظهرها الم صدرون المغاربة، في إطار الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أكدت السيدة العلوي أن هذا الزخم ت رجم إلى ارتفاع بنسبة 53 بالمائة في الصادرات الفلاحية المغربية إلى ألمانيا بين عامي 2020 و2024، حيث انتقلت من 88 ألفا و915 طنا إلى 136 ألفا و113 طنا. وأشارت إلى أن صادرات الخضروات، التي تشمل الطماطم والفواكه الحمراء والفلفل والبطيخ والأفوكادو والقرع الأخضر، شهدت قفزة بنسبة 87 بالمائة خلال أربع سنوات، لتصل إلى 96 ألفا و320 طنا في 2024. وأضافت السيدة العلوي أن صادرات الحوامض المغربية إلى السوق الألمانية سجلت ارتفاعا بنسبة 10 بالمائة، بينما حققت مبيعات المنتجات الفلاحية المصنعة نموا بنسبة 56 بالمائة، لتصل إلى 19 ألفا و595 طنا في 2024. وانطلقت فعاليات الدورة ال32 لمعرض 'فروت لوجيستيكا' أمس الأربعاء في العاصمة الألمانية. ويشارك المغرب للمرة الـ 24 في هذا الحدث، الذي يعد من بين أكبر المعارض العالمية المخصصة للمنتجات الطازجة، حيث يستقطب سنويا حوالي 66 ألف زائر من نحو 145 دولة. ويضم الجناح المغربي، الذي تنظمه مؤسسة (موروكو فوديكس)، 28 رواقا لفاعلين في قطاع الصناعات الغذائية، جاؤوا لعرض تنوع المنتجات الفلاحية المغربية. كما يستقبل أيضا مهنيين في مجال تغليف الفواكه والخضروات، وقطاع اللوجستيك ممثلا بالقطب المينائي واللوجستي لطنجة المتوسط. ويبرز الجناح، الذي يمتد على مساحة 726 مترا مربعا، غنى العرض التصديري للمملكة من خلال مجموعة واسعة من المنتجات الفلاحية، تشمل الحوامض والخضروات الطازجة والفواكه الحمراء والتفاح والأفوكادو والرمان، وغيرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store