أحدث الأخبار مع #زهورمتهممهلالي


ديوان
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- ديوان
امضاء اتفاقية تعاون لتوزيع 100 ألف كيس ورقي على عدد من المخابز
أبرمت وزارة البيئة اليوم الجمعة 28 فيفري 2025، اتفاقية تعاون مع بنك تونس والإمارات، بهدف دعم المجهود الوطني للحد من التلوث الناتج عن الأكياس البلاستيكية ذات الاستعمال الوحيد وذلك تحت إشراف وزير البيئة حبيب عبيد، والمديرة العامة لبنك تونس والإمارات فريال شبراك، وبحضور رئيس الديوان زهور متهمم هلالي وممثلي وزارة الداخلية ووزارة الصناعة ووزارة التجارة ووزارة الصحة، إلى جانب ممثلي غرفتي المخابز وكنفيدرالية المؤسسات المواطنة وعدد من إطارات وزارة البيئة. وبموجب هذه الاتفاقية، سيخصص بنك تونس والإمارات اعتمادات لإنتاج (100,000) مئة ألف كيس ورقي يحمل ملصقة تحسيسية وتوعوية، حيث سيتم توزيعها مجانا على مجموعة من المخابز تزامنا مع حلول شهر رمضان المعظّم بالتنسيق مع ممثلي المهنة على أن يتم تعميمها على مخابز أخرى. وفي ذات السّياق، أكد وزير البيئة، على أهمية التقليل من استعمال الأكياس البلاستيكية والتوجه نحو بدائل صديقة للبيئة، داعيا كافة الأطراف من مؤسسات ومجتمع مدني ومواطنين إلى الانخراط الفعلي في هذه الجهود للمساهمة في الحدّ من التلوث الناتج عن البلاستيك والحفاظ على سلامة المحيط . كما شدد الطرفان على التزامهما بالتنسيق المستمر لضمان نجاح هذه المبادرة وتحقيق أهدافها للحد من استعمال الأكياس البلاستيكية وتعزيز أنماط الاستهلاك المستدامة بما يحفظ صحة المواطنين ويحسن جودة الحياة.


إذاعة قفصة
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- إذاعة قفصة
مركز تونس الدولي لتكنولوجيا البيئة : من أجل تعويض انبعاثات الكربون الناتج عن دورة تكوينية، برمجة زراعة 572 شجرة غابية في بعض الولايات ينها توزر
يعتزم مركز تونس الدولي لتكنولوجيا البيئة بالتنسيق مع الإدارة العامة للغابات، زراعة 572 شجرة غابية ، في بعض الولايات منها توزر وزغوان وسوسة والمهدية، وذلك لتعويض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن تنظيم دورة تكوينية في مجال التصرف في النفايات في المدن الإفريقية، لفائدة 12 إطاراً من سبع دول إفريقية. ويمكن احتساب انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في مجال التكوين بالنظر إلى استغلال المكونين والمتكونين لمختلف وسائل النقل واستهلاك الطاقة الكهربائية (حواسيب وأدوات كهربائية أخرى…)، ويسمى ذلك بالبصمة الكربونية.ويعد هذا الإجراء من ضمن جهود البلاد للاقتصاد في الطاقة والمساهمة في التقليص من البصمة الكربونية لاقتصاد البلاد وإنتاج طاقة نظيفة وتندرج هذه الدورة التكوينية الثالثة من نوعها، والتي تم اختتامها الجمعة، 21 فيفري 2025، في إطار برنامج تدعيم القدرات في مجال التصرف في النفايات في المدن الإفريقية، الذي ينفذه المركز بالتعاون مع الوكالة اليابانية للتعاون الدولي بتونس. وقد استفاد من البرنامج الذي امتد على ثلاث دورات متتالية 48 مشاركا ممثلين عن 17 دولة إفريقية وذلك تحت إشراف مركز تونس الدولي لتكنولوجيا البيئة بالتعاون مع الوكالة الوطنية للتصرف في النفايات. وذكرمركز تونس الدولي لتكنولوجيا البيئة، أن برمجة زراعة الأشجار الغابية يهدف إلى معاضدة المجهود الوطني والعالمي للحد من تأثيرات التغيرات المناخية وهو إجراء قد يكون الاول في مجال تعويض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن دورات التكوين في تونس. يذكر أن الدورة التكوينية الثالثة التي امتدت من 10 إلى 21 فيفري 2025، والتي استفاد منها مشاركون من جمهورية الكونغو الديمقراطية، ساحل العاج، الغابون، مدغشقر، موريتانيا، النيجر، وتشاد، تطرقت إلى تبادل التجارب والخبرات بين المشاركين ونظرائهم الفاعلين في مجال التصرف في النفايات، وتضمنت زيارات ميدانية لمنشآت عمومية ناشطة خاصة في مجال التصرف في النفايات. وحضر اختتام الندوة، التي أشرفت عليها، نيابة عن وزير البيئة حبيب عبيد، رئيسة ديوانه، زهور متهمم هلالي ، سفير اليابان بتونس وسفير مالي بتونس والمديرة العامة لمركز تونس الدولي لتكنولوجيا البيئة والممثلة المقيمة للوكالة اليابانية للتعاون الدولي بتونس وإطارات عن وزارة البيئة وبعض المؤسسات العمومية والخاصة والشركاء الفنيين. يذكر أن تونس أدرجت اختصاصا تكوينيا جديدا يتمثل في تشخيص الانبعاثات الكربونية بالمؤسسات الاقتصادية وتكوين خبراء في مجال التقليص من البصمة الكربونية وذلك في إطار أنشطة الوكالة التونسية للتكوين المهني.


Babnet
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- Babnet
مركز تونس الدولي لتكنولوجيا البيئة: من أجل تعويض انبعاثات الكربون الناتج عن دورة تكوينية، برمجة زراعة 572 شجرة غابية في بعض الولايات
يعتزم مركز تونس الدولي لتكنولوجيا البيئة بالتنسيق مع الإدارة العامة للغابات، زراعة 572 شجرة غابية ، في بعض الولايات منها توزر وزغوان وسوسة والمهدية، وذلك لتعويض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن تنظيم دورة تكوينية في مجال التصرف في النفايات في المدن الإفريقية، لفائدة 12 إطاراً من سبع دول إفريقية. ويمكن احتساب انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في مجال التكوين بالنظر إلى استغلال المكونين والمتكونين لمختلف وسائل النقل واستهلاك الطاقة الكهربائية (حواسيب وأدوات كهربائية أخرى...)، ويسمى ذلك بالبصمة الكربونية. ويعد هذا الإجراء من ضمن جهود البلاد للاقتصاد في الطاقة والمساهمة في التقليص من البصمة الكربونية لاقتصاد البلاد وإنتاج طاقة نظيفة وتندرج هذه الدورة التكوينية الثالثة من نوعها، والتي تم اختتامها الجمعة، 21 فيفري 2025، في إطار برنامج تدعيم القدرات في مجال التصرف في النفايات في المدن الإفريقية، الذي ينفذه المركز بالتعاون مع الوكالة اليابانية للتعاون الدولي بتونس. وقد استفاد من البرنامج الذي امتد على ثلاث دورات متتالية 48 مشاركا ممثلين عن 17 دولة إفريقية وذلك تحت إشراف مركز تونس الدولي لتكنولوجيا البيئة بالتعاون مع الوكالة الوطنية للتصرف في النفايات. وذكرمركز تونس الدولي لتكنولوجيا البيئة، أن برمجة زراعة الأشجار الغابية يهدف إلى معاضدة المجهود الوطني والعالمي للحد من تأثيرات التغيرات المناخية وهو إجراء قد يكون الاول في مجال تعويض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن دورات التكوين في تونس. يذكر أن الدورة التكوينية الثالثة التي امتدت من 10 إلى 21 فيفري 2025، والتي استفاد منها مشاركون من جمهورية الكونغو الديمقراطية، ساحل العاج، الغابون، مدغشقر، موريتانيا، النيجر، وتشاد، تطرقت إلى تبادل التجارب والخبرات بين المشاركين ونظرائهم الفاعلين في مجال التصرف في النفايات، وتضمنت زيارات ميدانية لمنشآت عمومية ناشطة خاصة في مجال التصرف في النفايات. وحضر اختتام الندوة، التي أشرفت عليها، نيابة عن وزير البيئة حبيب عبيد، رئيسة ديوانه، زهور متهمم هلالي ، سفير اليابان بتونس وسفير مالي بتونس والمديرة العامة لمركز تونس الدولي لتكنولوجيا البيئة والممثلة المقيمة للوكالة اليابانية للتعاون الدولي بتونس وإطارات عن وزارة البيئة وبعض المؤسسات العمومية والخاصة والشركاء الفنيين. يذكر أن تونس أدرجت اختصاصا تكوينيا جديدا يتمثل في تشخيص الانبعاثات الكربونية بالمؤسسات الاقتصادية وتكوين خبراء في مجال التقليص من البصمة الكربونية وذلك في إطار أنشطة الوكالة التونسية للتكوين المهني.