أحدث الأخبار مع #زورونغ

سعورس
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
اكتشاف "شاطئ مفقود" عمره 4 مليارات سنة
في سيناريو مذهل، كشفت مركبة "زورونغ" الصينية عن شاطئ عمره 4 مليارات سنة على سطح المريخ، ما يعيد النظر في تاريخ الكوكب الأحمر، وإمكانية احتضانه للمياه، وربما الحياة. الاكتشاف الجديد، الذي نشره موقع "إيكو بورتال"، يشير إلى أن المريخ ربما كان يضم بحيرات وأنهارًا، بل وحتى محيطات، ما يثير تساؤلات جديدة: أين ذهبت هذه المياه؟ وهل كان للكوكب نظام بيئي بحري؟ تشير البيانات المستخلصة من رادار اختراق الأرض إلى وجود طبقات رملية واسعة انحدرت نحو شاطئ صخري، ما يوحي بأن أمواج المحيط كانت تلامس هذا الساحل القديم. كما أن الهياكل الجيولوجية، التي تم العثور عليها تشبه إلى حد كبير طبيعة الأرض، حيث اكتشف أول مؤشر على أحد تلك الشواطئ المفقودة منذ فترة طويلة على المريخ، وتضمن منحدرات رملية ضحلة، تم الحفاظ عليها بشكل مثالي على عمق 10 أمتار تحت سطح المريخ. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


سيدر نيوز
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سيدر نيوز
العثور على شاطئ عمره 4 مليارات سنة.. خارج الكوكب!
اكتشف العلماء شاطئًا عمره 4 مليارات سنة على الكوكب الأحمر 'المريخ'، وجاء الكشف عبر مركبة 'زورونغ – Zhurong' الصينية. الاكتشاف الجديد سيفتح الباب لإعادة دراسة وبحث كل معرفتنا عن المريخ، على الرغم من أن مفهوم وجود الماء على المريخ ليس جديدًا، وفق ما ذكره موقع 'Eco portal'، واطلعت عليه 'العربية Business'. ومع ذلك، فإن اكتشاف خطوط الشواطئ القديمة والتشابه مع الأرض قد يؤدي إلى حقيقة مفادها أن هذا الكوكب الأحمر ربما كان يحتوي على بحيرات وأنهار وربما محيطات أيضًا. والسؤال هو، ماذا حدث للمياه، وهل هناك فرصة لدعم المريخ للحياة مثل الأرض؟، هناك إجابات حول هذه الأسئلة، ولكن مع هذا الاكتشاف الجديد، قد نضطر إلى الجلوس وإعادة التفكير. كشف غير متوقع كوكب المريخ عبارة عن صحراء باردة من الصخور والغبار، ولكن قبل 4 مليارات سنة، لم يكن الأمر كذلك. إن ما يعبر عنه مسبار 'زورونغ' استنادًا إلى نتائجه هو أن المريخ كان يتمتع بظروف مناخية وطقسية تدعم الحياة، على سبيل المثال، لدينا على الأرض الشمس والمطر والثلج وأكثر من ذلك؛ كل هذا يلعب دورًا في دعم الحياة والمحيطات والأنهار والحيوانات والبشر، لذلك، ربما كان المريخ كذلك أيضًا. بعبارة أخرى، فإن الهياكل الجيولوجية التي تم العثور عليها تشبه إلى حد كبير طبيعة الأرض، واكتشف أول مؤشر على أحد تلك الشواطئ المفقودة منذ فترة طويلة على المريخ وتضمن منحدرات رملية ضحلة تم الحفاظ عليها بشكل مثالي على عمق 10 أمتار تحت سطح المريخ، واكتشف رادار اختراق الأرض للمسبار طبقات رملية واسعة يبدو أنها جرفتها أمواج المحيط وانحدرت برفق نحو الشاطئ الصخري. يأتي ذلك، فيما تعد طبيعة المريخ أكثر شبهًا بالأرض، وهي طبيعة قادرة على دعم وجود الماء السائل، والسؤال الرئيسي الذي لا يزال قابلًا للنقاش هو: ما الذي حدث وكان مأساويًا إلى هذا الحد الذي تسبب في اختفاء كل ذلك؟. أحد النظريات التي تدور حول هذا السؤال هي أن المريخ يتمتع بغلاف جوي أكثر سمكًا، مما تسبب في توقف كل طبيعته المولدة للحياة على مدار ملايين السنين، ولكن إذا كان هناك شاطئ، فمن المفترض أن يكون هناك علامة على وجود أنظمة بيئية بحرية أيضًا. كيف انتهت المياه على المريخ؟ يتصدر المريخ قائمة الموضوعات التي يوليها العلماء المزيد من الاهتمام لأنهم يعتقدون أن هناك أملًا في العيش هناك نظرًا لامتلاكه صفة تشبه الأرض. أما عن المكان الذي ذهبت إليه المياه، فيعتقد الباحثون أنها كانت محاصرة تحت السطح الجليدي للكوكب، من ناحية أخرى، يعتقد علماء آخرون أن المياه ربما هربت من الغلاف الجوي بسبب فقدان الغلاف الجوي. باختصار، فإن هذه المياه والأنهار والمحيطات والشواطئ السابقة التي كان يُعتقد أنها كانت موجودة ذات يوم تشكل حجة قوية، مما يجعل العلماء يعتقدون أن هناك أملًا. ولكن كان لابد أن تكون هناك أنظمة بيئية بحرية، وربما من خلال أبحاثهم، كان بإمكان العلماء تحديد حفريات الأسماك أو الأنواع البحرية أيضًا، وهذا شيء لم يتم اكتشافه أو تسجيله بعد.


التحري
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- التحري
العثور على شاطئ.. خارج الكوكب!
اكتشف العلماء شاطئًا عمره 4 مليارات سنة على الكوكب الأحمر 'المريخ'، وجاء الكشف عبر مركبة 'زورونغ – Zhurong' الصينية. الاكتشاف الجديد سيفتح الباب لإعادة دراسة وبحث كل معرفتنا عن المريخ، على الرغم من أن مفهوم وجود الماء على المريخ ليس جديدًا، وفق ما ذكره موقع 'Eco portal'، واطلعت عليه 'العربية Business'. ومع ذلك، فإن اكتشاف خطوط الشواطئ القديمة والتشابه مع الأرض قد يؤدي إلى حقيقة مفادها أن هذا الكوكب الأحمر ربما كان يحتوي على بحيرات وأنهار وربما محيطات أيضًا. والسؤال هو، ماذا حدث للمياه، وهل هناك فرصة لدعم المريخ للحياة مثل الأرض؟، هناك إجابات حول هذه الأسئلة، ولكن مع هذا الاكتشاف الجديد، قد نضطر إلى الجلوس وإعادة التفكير. كوكب المريخ عبارة عن صحراء باردة من الصخور والغبار، ولكن قبل 4 مليارات سنة، لم يكن الأمر كذلك. إن ما يعبر عنه مسبار 'زورونغ' استنادًا إلى نتائجه هو أن المريخ كان يتمتع بظروف مناخية وطقسية تدعم الحياة، على سبيل المثال، لدينا على الأرض الشمس والمطر والثلج وأكثر من ذلك؛ كل هذا يلعب دورًا في دعم الحياة والمحيطات والأنهار والحيوانات والبشر، لذلك، ربما كان المريخ كذلك أيضًا. بعبارة أخرى، فإن الهياكل الجيولوجية التي تم العثور عليها تشبه إلى حد كبير طبيعة الأرض، واكتشف أول مؤشر على أحد تلك الشواطئ المفقودة منذ فترة طويلة على المريخ وتضمن منحدرات رملية ضحلة تم الحفاظ عليها بشكل مثالي على عمق 10 أمتار تحت سطح المريخ، واكتشف رادار اختراق الأرض للمسبار طبقات رملية واسعة يبدو أنها جرفتها أمواج المحيط وانحدرت برفق نحو الشاطئ الصخري. يأتي ذلك، فيما تعد طبيعة المريخ أكثر شبهًا بالأرض، وهي طبيعة قادرة على دعم وجود الماء السائل، والسؤال الرئيسي الذي لا يزال قابلًا للنقاش هو: ما الذي حدث وكان مأساويًا إلى هذا الحد الذي تسبب في اختفاء كل ذلك؟. أحد النظريات التي تدور حول هذا السؤال هي أن المريخ يتمتع بغلاف جوي أكثر سمكًا، مما تسبب في توقف كل طبيعته المولدة للحياة على مدار ملايين السنين، ولكن إذا كان هناك شاطئ، فمن المفترض أن يكون هناك علامة على وجود أنظمة بيئية بحرية أيضًا.


الرجل
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الرجل
اكتشاف شاطئ عمره 4 مليارات سنة خارج كوكب الأرض!
اكتشف العلماء شاطئًا يعود تاريخه إلى 4 مليارات سنة على سطح كوكب المريخ، وذلك بفضل بيانات جمعتها المركبة الصينية "زورونغ - Zhurong"، وهذا الاكتشاف، الذي يعد أحد أهم الاكتشافات الجيولوجية الحديثة، قد يؤدي إلى إعادة تقييم شاملة لفهمنا حول المريخ وماضيه. دلائل على وجود بحيرات ومحيطات قديمة ورغم أن فكرة وجود الماء على المريخ ليست جديدة، فإن العثور على خطوط شواطئ قديمة يعزز الفرضية التي تشير إلى أن الكوكب الأحمر لم يكن دائمًا جافًا وقاحلاً كما هو اليوم. وأشار العلماء إلى أن هذا الاكتشاف قد يكون دليلاً على أن المريخ كان يحتوي في الماضي على بحيرات، أنهار، وربما محيطات مترامية الأطراف. تساؤلات حول مصير المياه وإمكانية الحياة ويثير هذا الاكتشاف تساؤلات جديدة حول مصير المياه التي كانت تغمر سطح المريخ، وهل لا تزال كميات منها محاصرة تحت سطحه الجليدي؟، أم أنها تلاشت بسبب فقدان الغلاف الجوي؟، وهذه الأسئلة تفتح الباب أمام دراسات أعمق حول قدرة المريخ على دعم الحياة. وتشير البيانات المستخلصة من "زورونغ" إلى أن المريخ امتلك في الماضي مناخًا مشابهًا لما على الأرض، حيث كانت الشمس والمطر والثلج تلعب دورًا رئيسًا في تشكيل تضاريسه، حيث اكتشفت المركبة الصينية منحدرات رملية ضحلة محفوظة على عمق 10 أمتار تحت سطح المريخ، ويعتقد أن هذه التكوينات قد تشكلت بفعل أمواج محيط قديم. كيف تحول المريخ إلى صحراء جرداء؟ ورغم الأدلة المتزايدة على وجود مياه سابقة، يظل السؤال الكبير حول السبب الذي أدى إلى اختفاء هذه البحار والمحيطات، وإحدى الفرضيات العلمية تشير إلى أن المريخ امتلك غلافًا جويًا أكثر كثافة في الماضي، ولكن مع مرور ملايين السنين، فقد الغلاف الجوي تدريجيًا، ما أدى إلى تبخر المياه أو تجمدها تحت سطحه. أمل البشرية في المستقبل؟ ولا يزال المريخ محور اهتمام العلماء، ليس فقط لفهم تاريخه الجيولوجي، بل أيضًا لاستكشاف إمكانية الحياة عليه في المستقبل. وفي ظل التشابهات العديدة بينه وبين الأرض، يأمل الباحثون في اكتشاف أدلة على وجود أنظمة بيئية بحرية سابقة، وربما حتى آثار لكائنات بحرية قديمة، وحتى الآن لم يتم العثور على حفريات تدعم هذه الفرضية، لكن الأبحاث مستمرة، مما يجعل هذا الاكتشاف حجر الأساس لمزيد من الاستكشافات المستقبلية.


IM Lebanon
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- IM Lebanon
العثور على شاطئ.. خارج الكوكب!
اكتشف العلماء شاطئًا عمره 4 مليارات سنة على الكوكب الأحمر 'المريخ'، وجاء الكشف عبر مركبة 'زورونغ – Zhurong' الصينية. الاكتشاف الجديد سيفتح الباب لإعادة دراسة وبحث كل معرفتنا عن المريخ، على الرغم من أن مفهوم وجود الماء على المريخ ليس جديدًا، وفق ما ذكره موقع 'Eco portal'، واطلعت عليه 'العربية Business'. ومع ذلك، فإن اكتشاف خطوط الشواطئ القديمة والتشابه مع الأرض قد يؤدي إلى حقيقة مفادها أن هذا الكوكب الأحمر ربما كان يحتوي على بحيرات وأنهار وربما محيطات أيضًا. والسؤال هو، ماذا حدث للمياه، وهل هناك فرصة لدعم المريخ للحياة مثل الأرض؟، هناك إجابات حول هذه الأسئلة، ولكن مع هذا الاكتشاف الجديد، قد نضطر إلى الجلوس وإعادة التفكير. كوكب المريخ عبارة عن صحراء باردة من الصخور والغبار، ولكن قبل 4 مليارات سنة، لم يكن الأمر كذلك. إن ما يعبر عنه مسبار 'زورونغ' استنادًا إلى نتائجه هو أن المريخ كان يتمتع بظروف مناخية وطقسية تدعم الحياة، على سبيل المثال، لدينا على الأرض الشمس والمطر والثلج وأكثر من ذلك؛ كل هذا يلعب دورًا في دعم الحياة والمحيطات والأنهار والحيوانات والبشر، لذلك، ربما كان المريخ كذلك أيضًا. بعبارة أخرى، فإن الهياكل الجيولوجية التي تم العثور عليها تشبه إلى حد كبير طبيعة الأرض، واكتشف أول مؤشر على أحد تلك الشواطئ المفقودة منذ فترة طويلة على المريخ وتضمن منحدرات رملية ضحلة تم الحفاظ عليها بشكل مثالي على عمق 10 أمتار تحت سطح المريخ، واكتشف رادار اختراق الأرض للمسبار طبقات رملية واسعة يبدو أنها جرفتها أمواج المحيط وانحدرت برفق نحو الشاطئ الصخري. يأتي ذلك، فيما تعد طبيعة المريخ أكثر شبهًا بالأرض، وهي طبيعة قادرة على دعم وجود الماء السائل، والسؤال الرئيسي الذي لا يزال قابلًا للنقاش هو: ما الذي حدث وكان مأساويًا إلى هذا الحد الذي تسبب في اختفاء كل ذلك؟. أحد النظريات التي تدور حول هذا السؤال هي أن المريخ يتمتع بغلاف جوي أكثر سمكًا، مما تسبب في توقف كل طبيعته المولدة للحياة على مدار ملايين السنين، ولكن إذا كان هناك شاطئ، فمن المفترض أن يكون هناك علامة على وجود أنظمة بيئية بحرية أيضًا.