أحدث الأخبار مع #زويتورنان،


المناطق السعودية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- المناطق السعودية
حلول الذكاء الاصطناعي تقلل كميات الطرود المرتجعة في التجارة الإلكترونية
المناطق_واس تتزايد نسب الاعتماد على الأدوات القائمة على الذكاء الاصطناعي، خاصة في قطاع التجارة الإلكترونية، إذ تلجأ إليه الشركات للحد من كميات الطرود المرتجعة التي تؤثر في أرباحهم، بأجهزة فائقة التقدم أهمها روبوتات إدارة المخزون. بعض المواقع التي توفر منتجات منخفضة الأسعار، باتت ترسل رسالة باللون الأحمر بأنّ المهلة النهائية لإعادة المنتج 30 يومًا، بينما كانت 45 يومًا سنة 2024، فيما قلصت مواقع أخرى المهلة من 100 إلى 30 يومًا. وبدأ تشديد هذه السياسة عام 2023، عن طريق فرض بضعة دولارات مقابل إرجاع السلع التي اُشْتُرِيَت عبر الإنترنت، وفي حديث لوكالة فرانس برس، توضح المحللة المتخصصة في التجارة عبر الإنترنت ليتيسيا لاماري أنّ الإرجاع المجاني للسلعة الذي يُعدّ ضروريًا في عمليات الشراء عبر الإنترنت، بما أنّ تجربة القطعة غير ممكن، كان شائعًا جدًا في المرحلة الأولى من التجارة الإلكترونية، حتى أوائل العقد الحالي، حيث دخلنا مرحلة المحاسبة والقيود. وعادة يتم إرجاع ما يصل إلى 30% من القطع المرتبطة بالموضة، لأسباب منها أنّ الزبائن يشترون سلعًا ذات مقاسات عدة أو أنماط كثيرة ويعيدون معظمها، وتؤثر هذه الممارسة على هوامش تجار التجزئة الإلكترونيين للمنسوجات، إذ تتراوح تكاليف إعادة الطرد في المتوسط بين 21 و 46 دولارًا، مع الأخذ في الاعتبار التكاليف الكبيرة للنقل والمعالجة وإعادة التعبئة. وفي عالم الأزياء عبر الإنترنت، ترتبط 70% من الطرود المرتجعة بمشكلة الحجم، على ما تلاحظ المتخصصة زوي تورنان، مشيرة إلى أن الخوارزميات تعطي المقاس المناسب للزبون مع بعض التعليقات لمساعدته أكثر. ويتم في بعض المواقع تجهيز عربات مَن يحضرون الطلبات بكاميرا ذكية تتحقق من أن لون المنتج أو حجمه يتوافقان مع طلب الزبون، وتنبّه الموظف فورًا إذا وضع في العربة سلعة خاطئة، وفي أقل من عامين، ساهمت هذه الكاميرات في خفض كميات الطرود المرتجعة بنسبة 90%. وفي المستودع، يتعلم روبوت مستقل 'قائم على الذكاء الاصطناعي' رسم خرائط للأماكن 'لتحديث المخزون استنادًا لما يراه', ويعالج من 6 إلى 30 ألف منصة نقالة في الليلة، وفي حالة إعادة الطرد، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة على تحديد ما إذا كان المشتري قد أعاد المنتج الصحيح، لمكافحة عمليات الاحتيال.


الوطن
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
الذكاء الاصطناعي يقلل الطرود المرتجعة في التجارة الإلكترونية
تتزايد نسب الاعتماد على الأدوات القائمة على الذكاء الاصطناعي، خاصة في قطاع التجارة الإلكترونية، إذ تلجأ إليه الشركات للحد من كميات الطرود المرتجعة التي تؤثر في أرباحهم بأجهزة فائقة التقدم، أهمها روبوتات إدارة المخزون. بعض المواقع التي توفر منتجات منخفضة الأسعار باتت ترسل رسالة باللون الأحمر بأن المهلة النهائية لإعادة المنتج 30 يومًا، بينما كانت 45 يومًا سنة 2024، وقلصت مواقع أخرى المهلة من 100 إلى 30 يومًا. وبدأ تشديد هذه السياسة عام 2023 عن طريق فرض بضعة دولارات مقابل إرجاع السلع التي اُشْتُرِيَت عبر الإنترنت. وفي حديث لوكالة «فرانس برس»، توضح المحللة المتخصصة في التجارة عبر الإنترنت، ليتيسيا لاماري، أن الإرجاع المجاني للسلعة، الذي يُعدّ ضروريًا في عمليات الشراء عبر الإنترنت بما أنّ تجربة القطعة غير ممكن، كان شائعًا جدًا في المرحلة الأولى من التجارة الإلكترونية حتى أوائل العقد الحالي، حيث دخلنا مرحلة المحاسبة والقيود. وعادة يتم إرجاع ما يصل إلى 30 % من القطع المرتبطة بالموضة لأسباب عدة، منها أنّ الزبائن يشترون سلعًا ذات مقاسات عدة أو أنماط كثيرة ويعيدون معظمها، وتؤثر هذه الممارسة على هوامش تجار التجزئة الإلكترونيين للمنسوجات، إذ تتراوح تكاليف إعادة الطرد في المتوسط بين 21 و46 دولارًا، مع الأخذ في الاعتبار التكاليف الكبيرة للنقل والمعالجة وإعادة التعبئة. وفي عالم الأزياء عبر الإنترنت، ترتبط 70 % من الطرود المرتجعة بمشكلة الحجم، على ما تلاحظ المتخصصة زوي تورنان، مشيرة إلى أن الخوارزميات تعطي المقاس المناسب للزبون مع بعض التعليقات، لمساعدته أكثر. ويتم في بعض المواقع تجهيز عربات مَن يحضرون الطلبات بكاميرا ذكية تتحقق من أن لون المنتج أو حجمه يتوافقان مع طلب الزبون، وتنبّه الموظف فورًا إذا وضع في العربة سلعة خاطئة. وفي أقل من عامين، أسهمت هذه الكاميرات في خفض كميات الطرود المرتجعة 90 %. وفي المستودع، يتعلم روبوت مستقل «قائم على الذكاء الاصطناعي» رسم خرائط للأماكن من أجل «تحديث المخزون استنادًا لما يراه»، ويعالج من 6 إلى 30 ألف منصة نقالة في الليلة. وفي حالة إعادة الطرد، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في تحديد ما إذا كان المشتري قد أعاد المنتج الصحيح، لمكافحة عمليات الاحتيال.


العربية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
تكاليف إعادة الطرد تتراوح بين 21 و46 دولارًا
تتزايد الأدوات القائمة على الذكاء الاصطناعي والتي تسترعي اهتمام اللاعبين في قطاع التجارة الإلكترونية الساعين إلى الحد من كميات الطرود المرتجعة التي تؤثر على أرباحهم. عبر موقع "شي إن" الذي يوفر منتجات منخفضة الأسعار، تحذّر رسالة باللون الأحمر من أنّ المهلة النهائية لإعادة المنتج باتت 30 يومًا، بينما كانت 45 يومًا سنة 2024، أما منصة "زالاندو" فقلّصت هذه المهلة من 100 إلى 30 يومًا. بدأ تشديد هذه السياسة عام 2023 مع ماركتي "إتش آند إم" و"زارا"، عن طريق فرض بضعة دولارات مقابل إرجاع السلع التي تم شراؤها عبر الإنترنت، وفقًا لوكالة "فرانس برس". قالت المحللة المتخصصة في التجارة عبر الإنترنت، ليتيسيا لاماري، إنّ الإرجاع المجاني للسلعة الذي يُعدّ ضروريًا في عمليات الشراء عبر الإنترنت بما أنّ تجربة القطعة غير ممكنة، "كان شائعًا جدًا في المرحلة الأولى من التجارة الإلكترونية" حتى أوائل العقد الحالي، لكن "اليوم، نحن بالأحرى في مرحلة المحاسبة والقيود". يتم إرجاع ما يصل إلى 30% من القطع المرتبطة بالموضة، لأسباب منها أنّ "الزبائن يشترون سلعًا ذات مقاسات عدة أو أنماط كثيرة ويعيدون معظمها"، بحسب دراسة أجرتها شركة "ماكينزي" مع موقع "بيزنيس أوف فاشن" نهاية عام 2024. وتؤثر هذه الممارسة على هوامش تجار التجزئة الإلكترونيين للمنسوجات، إذ تتراوح تكاليف إعادة الطرد في المتوسط بين 21 و46 دولارًا، مع الأخذ في الاعتبار التكاليف الكبيرة للنقل والمعالجة وإعادة التعبئة، على ما تشير دراسة أخرى لـ"ماكينزي". تحديد مقاسات الملابس في عالم الأزياء عبر الإنترنت، "ترتبط 70% من الطرود المرتجعة بمشكلة الحجم"، وفقًا لـ "زوي تورنان"، المشاركة في تأسيس شركة "فريغان" الفرنسية التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء تصوّر لجسم المشتري استنادًا إلى صورة سيلفي وتقديم نصائح أدق له. تعطي تفاصيل الطول والوزن التي يدخلها الزبون، فكرة عن شكل جسمه، "ثم بالاستناد إلى صورة سيلفي، يُعرَف عمره وجنسه"، وهي معطيات "تحسّن" احتساب مقاسات الجسم وتساهم إلى جانب مقاسات الملابس التي توفرها الماركة، في تقديم نصائح للمستخدم بشأن المقاس الذي ينبغي اختياره، بحسب تورنان. في ثوانٍ معدودة، تعطي الخوارزمية التي خضعت لتدريب مدى عام باستخدام آلاف الصور، المقاس المناسب للزبون مع بعض التعليقات لمساعدته أكثر، ومما تقترحه مثلا "إنّ السترة تبدو مناسبة على الأكتاف"، أو "مقاس السروال يُحتمل ألا يكون مناسبًا عند الوركين". ماركة "ماجيه" هي واحدة من عشرين زبونًا "كلودي بيرلو، غران دو ماليس، زابا.." يتعاملون مع "فريغان" ويدفعون "5 آلاف إلى 100 ألف يورو سنويًا" لقاء هذه الخدمة. وقالت تورنان، التي حصلت شركتها التي تضم 13 شخصًا على دعم تقني من "ميتا" عام 2024 بهدف تطويرها، إنها تلاحظ عبر موقعها "انخفاضًا بنسبة 45% في المنتجات المرتجعة التي تمثل سلعًا استُخدمت لها هذه الخدمة". وقد استحوذت ماركة "زالاندو" في عام 2020 على الشركة السويسرية الناشئة "فيجن"، إحدى الشركات الكثيرة المتخصصة بإعطاء توصيات بشأن المقاسات. الذكاء الاصطناعي في المستودع قد يكون إرجاع الطرود ناجمًا أيضًا عن خطأ في الشحن، ولتجنب ذلك، يتم في مواقع "آي دي لوجيستيكس" تجهيز عربات مَن يحضرون الطلبات بكاميرا ذكية تتحقق من أن لون المنتج أو حجمه يتوافقان مع طلب الزبون وتنبّه الموظف فورًا إذا وضع في العربة سلعة خاطئة. وفي أقل من عامين، ساهمت هذه الكاميرات في "خفض كميات الطرود المرتجعة بنسبة 90%"، وفقًا لمدير التطوير والابتكار في المجموعة الموجودة في 18 دولة، لودوفيك لامو. وفي المستودع، يتعلم روبوت مستقل "قائم على الذكاء الاصطناعي" رسم خرائط للأماكن "لتحديث المخزون استنادًا لما يراه"، ويعالج "6 إلى 30 ألف منصة نقالة في الليلة". وفي حالة إعادة الطرد، يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في "تحديد ما إذا كان المشتري قد أعاد المنتج الصحيح" ومكافحة عمليات "الاحتيال".


الأنباء
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
الذكاء الاصطناعي يحدّ من الطرود المرتجعة
من صورة ذاتية بسيطة إلى روبوت لإدارة المخزون.. تتزايد الأدوات القائمة على الذكاء الاصطناعي والتي تسترعي اهتمام اللاعبين في قطاع التجارة الإلكترونية الساعين إلى الحد من كميات الطرود المرتجعة التي تؤثر على أرباحهم. وفي حديث إلى وكالة فرانس برس، توضح المحللة المتخصصة في التجارة عبر الإنترنت ليتيسيا لاماري أن الإرجاع المجاني للسلعة الذي يعد ضروريا في عمليات الشراء عبر الانترنت بما أن تجربة القطعة غير ممكن، «كان شائعا جدا في المرحلة الأولى من التجارة الإلكترونية» حتى أوائل العقد الحالي، لكن «اليوم، نحن بالأحرى في مرحلة المحاسبة» و«القيود». ويتم إرجاع ما يصل إلى 30% من القطع المرتبطة بالموضة، لأسباب منها أن «الزبائن يشترون سلعا ذات مقاسات عدة أو أنماط كثيرة ويعيدون معظمها»، بحسب دراسة أجرتها شركة «ماكينزي» مع موقع «بيزنيس أوف فاشن» نهاية عام 2024. وتؤثر هذه الممارسة على هوامش تجار التجزئة الإلكترونيين للمنسوجات، إذ تتراوح تكاليف إعادة الطرد في المتوسط بين 21 و46 دولارا، مع الأخذ في الاعتبار التكاليف الكبيرة للنقل والمعالجة وإعادة التعبئة، على ما تشير دراسة أخرى لـ«ماكينزي». وفي عالم الأزياء عبر الإنترنت، «ترتبط 70% من الطرود المرتجعة بمشكلة الحجم»، على ما تلاحظ زوي تورنان، المشاركة في تأسيس شركة «فريغان» الفرنسية.


الوسط
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
الذكاء الصناعي ينقذ التجارة الإلكترونية: حلول مبتكرة لتقليل الطرود المرتجعة
تتزايد الأدوات القائمة على الذكاء الصناعي التي تجذب اهتمام اللاعبين في قطاع التجارة الإلكترونية، والذين يسعون إلى تقليل كميات الطرود المرتجعة التي تؤثر سلبًا على أرباحهم. عبر موقع «شي إن» الذي يقدم منتجات منخفضة الأسعار، تظهر رسالة باللون الأحمر تحذّر من أن المهلة النهائية لإعادة المنتج أصبحت 30 يومًا، بعد أن كانت 45 يومًا في العام 2024. أما منصة «زالاندو»، فقد قلّصت هذه المهلة من 100 يوم إلى 30 يومًا فقط، وفقا لوكالة «فرانس برس». بدأ تشديد سياسات الإرجاع في العام 2023 مع ماركتي «إتش آند إم» و«زارا»، حيث فرضتا رسومًا بسيطة مقابل إرجاع السلع التي جرى شراؤها عبر الإنترنت. أوضحت المحللة المتخصصة في التجارة الإلكترونية ليتيسيا لاماري أن الإرجاع المجاني للسلع، الذي كان يُعتبر ضروريًا في بدايات التجارة الإلكترونية بسبب عدم إمكانية تجربة المنتج قبل الشراء، «كان شائعًا جدًا في المرحلة الأولى من التجارة الإلكترونية» حتى أوائل العقد الحالي. لكنها أضافت: «اليوم، نحن في مرحلة المحاسبة والقيود». - - - يجري إرجاع ما يصل إلى 30% من المنتجات المتعلقة بالموضة، وذلك لأسباب مثل شراء العملاء «مقاسات متعددة أو أنماطًا مختلفة وإعادة معظمها»، وفقًا لدراسة أجرتها شركة «ماكينزي» بالتعاون مع موقع «بيزنيس أوف فاشن» نهاية العام 2024. وتؤثر هذه الممارسة على هوامش أرباح تجار التجزئة الإلكترونيين في قطاع المنسوجات، حيث تتراوح تكاليف إعادة الطرد بين 21 و46 دولارًا في المتوسط، مع الأخذ في الاعتبار تكاليف النقل والمعالجة وإعادة التعبئة، وفقًا لدراسة أخرى أجرتها «ماكينزي». المقاسات المناسبة في عالم الأزياء عبر الإنترنت، «ترتبط 70% من الطرود المرتجعة بمشكلة المقاس»، كما تلاحظ زوي تورنان، المشاركة في تأسيس شركة «فريغان» الفرنسية، التي تستخدم الذكاء الصناعي لإنشاء تصوّر لجسم المشتري بناءً على صورة سيلفي وتقديم نصائح أكثر دقة له. تعطي تفاصيل الطول والوزن التي يدخلها العميل فكرة عن شكل جسمه، «ثم بالاستناد إلى صورة سيلفي، يتم تحديد العمر والجنس»، وهي معطيات «تحسّن» احتساب مقاسات الجسم وتساهم، إلى جانب مقاسات الملابس التي توفرها الماركة، في تقديم نصائح أكثر دقة للمستخدم حول المقاس المناسب، بحسب تورنان. في ثوانٍ معدودة، تعطي الخوارزمية، التي خضعت لتدريب لمدة عام باستخدام آلاف الصور، المقاس المناسب للعميل مع تعليقات إضافية لمساعدته أكثر. على سبيل المثال، قد تقترح: «السترة تبدو مناسبة على الأكتاف»، أو «مقاس السروال قد لا يكون مناسبًا عند الوركين». ماركة «ماجيه» هي واحدة من عشرين عميلًا (بما في ذلك كلودي بيرلو، غران دو ماليس، زابا...) يتعاملون مع «فريغان»، ويدفعون «ما بين 5 آلاف إلى 100 ألف يورو سنويًا» مقابل هذه الخدمة. تقول تورنان، التي حصلت شركتها التي تضم 13 موظفًا على دعم تقني من «ميتا» في العام 2024 لتطوير خدماتها، إنها لاحظت «انخفاضًا بنسبة 45% في المنتجات المرتجعة التي استُخدمت لها هذه الخدمة». وقد استحوذت ماركة «زالاندو» في العام 2020 على الشركة السويسرية الناشئة «فيجن»، إحدى الشركات العديدة المتخصصة في تقديم توصيات بشأن المقاسات. الذكاء الصناعي في المستودع قد يكون إرجاع الطرود ناتجًا أيضًا عن أخطاء في الشحن. ولتجنب ذلك، يتم في مواقع «آي دي لوجيستيكس» تجهيز عربات موظفي تحضير الطلبات بكاميرا ذكية تتحقق من أن لون المنتج أو حجمه يتوافق مع طلب العميل، وتنبه الموظف فورًا إذا جرى وضع سلعة خاطئة في العربة. وفي أقل من عامين، ساهمت هذه الكاميرات في «خفض كميات الطرود المرتجعة بنسبة 90%»، وفقًا لقول لودوفيك لامو، مدير التطوير والابتكار في المجموعة التي تعمل في 18 دولة. وفي المستودع، يتعلم روبوت مستقل «قائم على الذكاء الصناعي» رسم خرائط للأماكن «لتحديث المخزون بناءً على ما يراه». ويعالج هذا الروبوت «ما بين 6 إلى 30 ألف منصة نقالة في الليلة الواحدة». ويشير لامو إلى أن «المخزون الدقيق يساعد في تجنب الأخطاء في تحضير الطلبات، وبالتالي تقليل الطرود المرتجعة». وفي حالة إعادة الطرد، يمكن للذكاء الصناعي المساعدة في «تحديد ما إذا كان العميل قد أعاد المنتج الصحيح» ومكافحة عمليات «الاحتيال»، كما توضح ليتيسيا لاماري..