أحدث الأخبار مع #زيادالنخالة


وكالة أنباء براثا
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي : وحدة قوى المقاومة بالمنطقة ستبقى قائمة ومتكاملة
اكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة ان الشعب الفلسطيني سيبقى صامدًا في أرضه ولن يرضى عنها بديلا، مضيفا ان وحدة قوى المقاومة في المنطقة ستبقى قائمة ومتكاملة مهما كانت التضحيات. وقال النخالة ضمن برنامج "منبر القدس" مساء اليوم الاربعاء: نحيي كل الشهداء الذين استشهدوا في معركة طوفان الأقصى والرجال البواسل الذين قاتلو العدو ببسالة لا مثيل لها. واضاف: أهدافنا كبيرة وكرامتنا عالية واليهود القتلة وحلفاءهم لن يستطيعوا اذلالنا وكسر إرادتنا وسنخرج كل مرة لهم أشد بأسًا. وتابع: المقاومة وشعبنا يصنعون التاريخ اليوم، مشيرا الى ان وحدة قوى المقاومة في المنطقة ستبقى قائمة ومتكاملة مهما كانت التضحيات. وقال النخالة: شعبنا أثبت أنه قوي ولا ينكسر رغم كل المؤامرات العالمية وكانت القدس أكبر من كل أسلحة العالم وحشوده. واكد: سماحة السيدين الشهيدين السيد حسن نصرالله والسيد صفي الدين واسماعيل هنية ويحيى السنوار وغيرهم يتقدمون شهداء المقاومة. ولفت الى ان القدس هي دوما قبلة الاحرار والمقاومين الذين قدموا أعز ما يملكون مساندة لفلسطين.


وكالة الصحافة اليمنية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
القائد النخالة: نحيي القادة الشهداء الذين أكدوا بشهادتهم صدق وعدهم لله ولشعب المقاومة
Prev Post #عاجل| الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة: نحيي شهداء معركة طوفان الأقصى والرجال البواسل الذين قاتلو العدو ببسالة لا مثيل لها


المشهد اليمني الأول
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
زياد النخالة: نقدر بطولات اخواننا في اليمن النخالة
الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة أعرب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، القائد المجاهد زياد النخالة، عن تقديره لما قدمه اليمن من بطولات كجبهة إسناد. وأكد القائد النخالة، وفق وسائل إعلام، أن الشعب الفلسطيني صنع بمقاومته شرفاً سيظل خالداً في قلوب الأمة الإسلامية. وقال خلال لقائه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في طهران اليوم ': منذ بداية عملية طوفان الأقصى وقفت حركة الجهاد الإسلامي جنباً إلى جنب مع إخوانها في حركة حماس وفصائل المقاومة الأخرى'. وأضاف :'نحن ممتنون أيضًا للدعم منقطع النظير الذي تقدمه لنا الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ونقدر بطولات إخواننا في حزب الله بلبنان، وإخواننا في اليمن'. وتابع القائد النخالة :'إن العدو الصهيوني اليوم يسعى إلى أن يحقق في الساحة السياسية ما لم يتمكن من تحقيقه في الساحة العسكرية'. وأردف قائلًا :'حُماة هذا الكيان يمهدون أيضاً لنجاحه في هذه الساحة، ما يتطلب منا يقظة أكبر'.


وكالة نيوز
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
اللواء سلامي لـ النخالة: الهزيمة لحقت بالكيان الصهيوني وأمريكا
العالم – ایران وأشار اللواء سلامي خلال لقائه مع زياد النخالة الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي إلى انتصارات جبهة المقاومة الفلسطينية وشعب غزة ضد الكيان الصهيوني، واصفاً هذا النصر بأنه 'فتح مبين' و'نصرة إلهية واضحة' أدت إلى فخر العالم الإسلامي، حيث أكرم الله فلسطين المظلومة بالنصر بعد الحصار. وأضاف القائد العام لحرس الثورة الاسلامية أن الالام والمعاناة التي عانى ويعاني منها الشعب الفلسطيني ضغطت على قلوبنا وتحملها كان صعبا ولكن نشكر الله على أن هذه الأحداث انتهت بنصر أبطالنا في غزة. وأكد اللواء سلامي على أن عملية 'طوفان الأقصى وفي بداياتها في 7 أكتوبر أثبتت 'هشاشة القوة الصهيونية' للعالم أجمع، مضيفا 'إن مثل هذه القوة والهيمنة تبدو عظيمة ظاهرياً، لكنها في باطنها هشة جداً.' وأوضح أن القوى الشريرة قد تبدو كبيرة ظاهريا، لكن أولى خطوة نحو هزيمتها هي أن تُهزم في الأذهان، والخطوة الثانية هي أن تترسخ حقيقة أنها قابلة للهزيمة كواقع في الأذهان.' وشدد على أن عملية 'طوفان الأقصى' قد غيرت الصورة، حيث حاول كيان الاحتلال الإسرائيلي العودة إلى صورته السابقة، لكن حركة الكيان الصهيوني وامريكا تسبه الحركة في مسير دائري، فكلما ابتعدوا عن الهزيمة اقتربوا منها و'كلما حاولوا تغيير الصورة، لم يستطيعوا، وأظهرت المشهد أنهم دائماً عرضة للهزيمة، لأنهم جبهة باطلة ولا يمتلكون عناصر النصر في جوهرهم كما قال سبحانه وتعالى 'إن الباطل كان زهوقاً'. وأشار إلى أن الكيان الصهيوني وأمريكا قد يحققان انتصارات مؤقتا، لكنهما حتماً سيهزمان في النهاية، موضحاً أن 'الانتصارات التكتيكية قد تحدث، لكن النصر الاستراتيجي لن يتحقق'. واظهرت غزة واليمن ولبنان هذه الحقائق وهي حقائق حية تعزز الثقة بالنفس، حيث إن الله مع الشعوب التي تمتلك قلوباً متينة. وأكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني أن الفخر هو لمن يشعر بالنصر، مشيراً إلى أنه عندما ننظر إلى الجانبين في الساحة، يتضح أن الإسرائيليين يشعرون بالهزيمة، حيث لا توجد أي علامة نصر في أقوال مسؤوليهم أو في حديث الناس لديهم. وأضاف أن اغتيال قادة المقاومة لا يُعتبر انتصاراً للصهاينة، بل هو هزيمة لهم، لأن قادة المقاومة حققوا النصر من خلال الشهادة، وسيظلون خالدين إلى الأبد. وأشار اللواء سلامي إلى أنه لا يمكن لأي أمة أن تبقى عظيمة وثابتة بدون أبطال، فالشهداء العظماء هم حجج الله لجميع المسلمين، كما أن القائد الشهيد سليماني قد صنع مجداً خالداً لإيران، وهؤلاء أيضاً قد شقوا طريقاً خالداً وسيتم التعرف على تاريخ فلسطين ولبنان بأسماء هؤلاء الشهداء في المستقبل. كما أضاف القائد العام للحرس الثوري أن الكيان الإسرائيلي لن يكون له حقيقة بدون أمريكا'، مشيراً إلى أن 'أمريكا نفسها تسير نحو الزوال'. وأكد أن هذه الأحداث تجري على الأرض وهي جزء من مستقبلنا، لذا يجب علينا التوكل على الله والعمل بكل ما نستطيع. من جانبه، هنأ زیاد النخالة، الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، في هذا اللقاء، بذكرى انتصار الثورة الإسلامية وأشاد بذكرى القادة العسكريين الرفيعين، معبراً عن تقديره للدعم السياسي والعسكري الذي تقدمه إيران في المنطقة والعالم، ولجهودها في إحباط مؤامرات الأعداء وطموحات أمريكا وأذنابها وأكد أن هذه الإجراءات كان لها تأثير كبير في رفع معنويات الشعب الفلسطيني. وأضاف الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي أننا 'سنواصل الجهاد والمقاومة تحت راية الإسلام'، مشيراً إلى أننا دائماً نستذكر شهداء صدر الإسلام وشهداء غزوة 'أحد'و في مقدمة شهداء أحد كان حمزة سيد الشهداء، الذي كان فقدانه جرحاً عميقاً للمسلمين وللنبي الاعظم(ص) ، لكن تلك الشهادة العظيمة أدت إلى فتح مكة مؤكدا أننا نستلهم من تضحيات هؤلاء الشهداء الكبار لتحقيق انتصارات كبيرة. وأشار إلى عمليات الوعد الصادق بمرحلتيها قائلاً: 'إن هاتين العمليتين كان لهما تأثير كبير على معنويات الشعب الفلسطيني والمقاومة '.


العهد
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العهد
النخالة: المقاومة الفلسطينية ستبقى وفية للرمز الكبير شهيد الإسلام السيد حسن نصر الله
أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة أنّ الإنجاز والصمود التاريخي الذي حقّقته المقاومة الفلسطينية هو بفضل الوحدة بين حماس والجهاد وقوى المقاومة، وشدد على أن "معركة الإسناد التي استمرّت أكثر من عام، تؤكد وحدة المقاومة في المنطقة، ووقوف حزب الله التاريخي الذي لم ولن يُنسى أبدًا"، وأضاف "إن شاء الله، سيكون حضورنا في التشييع وفي وداع سماحة السيد (سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله) حضورًا مهمًّا وكبيرًا، والشعب الفلسطيني لن ينسى أبدًا هؤلاء الشهداء الكبار". وفي مقابلة مع موقع أعرب النخالة عن تقديره لمساندة "الإخوة في لبنان والمقاومة اللبنانية وصمودها ومساندتها للشعب الفلسطيني ومقاومتها على مدار أكثر من عام ونصف عام وما تزال تقف مؤيدة ومساندة، واستشهاد السيد الكبير، سيد شهداء فلسطين، سماحة السيد حسن، وقادة كبار أيضًا في الحزب على طريق الجهاد والمقاومة"، وأضاف "هذا كله كان موقفًا واحدًا موحدًا في مواجهة العدو الصهيوني، وشهداء في اليمن وشهداء إخواننا في الجمهورية الإسلامية في المواقع كلها"، مؤكدًا أن "المقاومة كانت تقاتل صفًا واحدًا"، ولافتًا إلى أن "حركتي حماس والجهاد كانتا جبهة واحدة وإدارة واحدة في الميدان وفي المفاوضات". وتابع النخالة "جُسّدت في هذه المعركة، أي معركة "طوفان الأقصى"، وحدة قوى المقاومة في المنطقة، وهذا كان واضحًا بمشاركة إخواننا في لبنان في جبهة الإسناد على مدى أكثر من عام في معركة مفتوحة حقيقية"، وأضاف "هذه التضحيات العالية التي قدّمها حزب الله تؤكد وحدة المقاومة في المنطقة وإلى أي مدى كان هذا التداخل بين المقاومة الفلسطينية والمقاومة اللبنانية، وهذا الانفتاح وهذا التعاون وهذا التقدير الكبير". ورأى أن "فقدان قائد حزب الله، سماحة السيد، هو فقدان لفلسطين"، وأوضح "ترى فلسطين والمقاومة الفلسطينية استشهاد سماحة السيد خسارة كبيرة لفلسطين ولبنان والأمة". وتابع "معركة "طوفان الأقصى" وحّدت قوى المقاومة كلّها، والأمة كلّها وقفت خلف الشعب الفلسطيني وخلف المقاومة في لبنان، بل أن هذه المعركة كان لها امتدادات إقليمية ودولية على مستوى الشعوب ونقلت المنطقة من مكان إلى مكان وأصبحت المقاومة في قلوب الناس وفي عيونهم وتحظى بالتقدير والاحترام الكبير"، وأوضح "نعم هناك تحديات كبيرة وهناك خسارة كبيرة، ولكن مقابل هذا كله هناك إنجازات تاريخية كبيرة أيضًا، وعلى سبيل المثال أنا أقول في عام 1982 العدو الصهيوني دخل لبنان واحتله في 3 أشهر، ولكن اليوم العدو الصهيوني لم يتقدم في لبنان بضعة كيلومترات مع خسائر كبيرة ولم يستطع أن يكسر المقاومة في غزة". وأكد أن "الشعب الفلسطيني ما يزال يقاتل العدو الفلسطيني في الضفة الغربية"، وقال "نحن اليوم في موقع نستطيع أن نقاتل وأن نقاوم وندافع عن شعبنا وعن أرضنا برؤية واضحة ومحددة"، وأضاف "قوى المقاومة موحدة في موقف واحد ورؤية واحدة، وإن شاء الله سنستمر وسنبقى نقاوم ونتحدى المشاريع كلها التي تستهدف الأرض الفلسطينية والشعب الفلسطيني. ولفت إلى أن "الأخبار المتداولة والمتناقلة كلها لإفشال المرحلة الثانية، هي بروبوغاندا عالمية لا قيمة لها"، وأضاف ""إسرائيل" مضطرة أخيرًا إلى عقد الاتفاق من أجل إخراج الأسرى "الإسرائيليين"، وخاصة أن بينهم جنودًا وجنرالات". ورأى أن ""إسرائيل" ستضطر للتنازل وألاّ تفتح معركة جديدة"، وأضاف "هذا أمر محسوم وواضح وأنا أطمئن الشعب الفلسطيني والأسر الفلسطينية أن "إسرائيل" لن تستطيع أن تفعل شيئًا، فهي فعلت ما تستطيعه كله في الأيام السابقة عبر عام ونصف عام، والولايات المتحدة دعمت "إسرائيل" بلا حساب، بل قاتلت إلى جانبها عبر التكنولوجيا والتصدّي لصواريخ الجمهورية الإسلامية وحمتها في كثير من القضايا، لذلك ما يُقال كله في الإعلام عن أن نتنياهو يريد أن يُفشل الصفقة، لا قيمة له، لأنهم يحتاجون إلى هذا الاتفاق". وأكد أنه "يجب أن يكون الموقف العربي متماسكًا وألاّ يقدم تنازلات في الجبهة السياسية على حساب الشعب الفلسطيني في مؤتمر القمة القادم الذي يتحدثون عنه". وحول تشييع الشهيدين سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين، قال النخالة "هذا التشييع يجب أن يليق بسماحة السيد حسن والسيد هاشم صفي الدين"، وأضاف "قوى المقاومة الفلسطينية كلها ستكون مشاركة في هذا التشييع بفعالية وبقوة، وهذا ليس مجاملة، هذا شهيد فلسطين وشهيد الإسلام وشهيد القدس سماحة السيد وهو في قلوبنا، وسنبقى بوصفنا المقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني أوفياء لهذا الرمز الكبير، رمز الجهاد والمقاومة الشهيد الذي رحل عنا، ونحن نشعر بحجم الفراق الكبير الذي تركه في الجبهة المقاومة". وأضاف "هم رحلوا عنا، ولكن تركوا أثرًا كبيرًا وتاريخًا كبيرًا وعريقًا في دعم المقاومة في فلسطين وتأييدها ولم يتأخروا عن دعم الشعب الفلسطيني". وحول لقائه بآية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي، قال النخالة "لقاء سماحة قائد الثورة الإسلامية له أهمية كبيرة بالنسبة إلى الشعب الفلسطيني وبالنسبة إلى المقاومة الفلسطينية"، وأضاف "نحن على ثقة ويقين بدور سماحة القائد في دعم المقاومة الفلسطينية وتأييدها على المستوى المعنوي وعلى المستوى السياسي وعلى المستويات الأخرى كلها أيضًا"، وتابع "نسمع منه تقديرًا كبيرًا للمقاومة الفلسطينية وتقديرًا كبيرًا للإنجازات التي تحققها المقاومة في فلسطين وفي لبنان وفي المنطقة". زياد النخالة إنا على العهد إقرأ المزيد في: فلسطين