#أحدث الأخبار مع #زينبالسيمو،عبّر٢١-٠٤-٢٠٢٥سياسةعبّراتهامات باستغلال أعوان الحراسة في 'مناورة انتخابية' تضع محمد السيمو وابنته في مرمى الانتقاداتهم المكتب الوطني للنقابة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ، أحد برلمانيي حزب التجمع الوطني للأحرار (في إشارة ضمنية إلى البرلماني محمد السيمو وابنته زينب السيمو)، باستغلال معاناة حراس الأمن الخاص في ماوصفها بـ 'مناورة إنتخابية دنيئة'، معتبرا أن هذه الخطوة تشكل 'عدوانا سياسيا وقحا على كرامة الشغيلة، وتوظيفا خسيسا لقضاياها في معارك انتخابية لا تعني العامل البسيط في شيء، بل تستهدف فقط تحويله إلى سلعة إنتخابية بخسة بأرخص الأثمان'. ويتعلق الأمر حسب النقابة المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، بإحدى الدعوات 'المشبوهة' التي نظمها أحد برلمانيي حزب التجمع الوطني للأحرار وابنته 'من أجل تنظيم ما سمي بـ 'لقاء تواصلي' مع حراس الأمن الخاص المنخرطين بنقابتنا بمقر الحزب بمدينة القصر الكبير' (حسب نص البيان). واعتبر المكتب الوطني للنقابة التي تقودها لبنى نجيب، أن 'الجهات الحزبية التي نظمت هذا اللقاء، وعلى رأسها البرلماني المعني وإبنته، تمارس عبثا سياسياً مكشوفا وإستغلالا حقيرا'، مؤكدا أنه 'لن نمر عليه مرور الكرام، وسنفشل كل مخططاتها التوسعية المبنية على إستغلال هشاشة الطبقة العاملة'. وأدانت 'بكل عبارات الغضب والرفض'، هذا التحرك الذي وصفته بـ 'البئيس' والذي 'يضرب فيه استقلال العمل النقابي عرض الحائط ويراد من خلاله التشويش على المسار النضالي الجاد الذي تخوضه نقابتنا إقليميا وجهويا ووطنيا، ومحاولة يائسة الإختراق صفوف منخرطينا'. ودعت النقابة، كافة منخرطيها 'في مختلف ربوع الوطن إلى التعبئة الشاملة واليقظة الميدانية، والقطع التام مع كل محاولة للركوب السياسي على ظهر النقابة، وتهيب بالجميع لفضح كل من يستغل ظروف الشغيلة لقضاء مآربه الانتخابية'. وكانت النائبة البرلمانية عن حزب التجمع الوطني للأحرار، زينب السيمو ، ابنة النائب البرلماني، رئيس مجلس جماعة القصر الكبير، محمد السيمو ، قد أعلنت في وقت سابق، تنظيم لقاء تواصلي مع حراس الأمن الخاص بمقر حزب التجمع الوطني للأحرار بالقصر الكبير، لتعلن بعد ذلك عن لقاء تواصلي آخر مع أعضاء حزبها وتوجه من خلاله الدعوة إلى 'الجميع'. وحسب تدوينة للبرلمانية، فقد تم تخصيص اللقاء التواصلي لـ 'مناقشة قضايا تهم الشأن المحلي.تطرقنا خلال اللقاء إلى مجموعة من المواضيع الحيوية، أبرزها، المشاريع الكبرى في طور الإنجاز: منطقة الأنشطة الصناعية بقصر بجير، مدرسة كرة القدم، الكلية المتعددة التخصصات، منتزه عين عبيد، القطب الفلاحي زوادة (زيارة ميدانية مبرمجة قريبًا). إشكالات البنية التحتية بعدد من أحياء المدينة. وضعية مستشفى القرب والتحديات التي يواجهها قطاع الصحة محليًا. سبل دعم المشاريع المدرة للدخل والمبادرات الفردية'.
عبّر٢١-٠٤-٢٠٢٥سياسةعبّراتهامات باستغلال أعوان الحراسة في 'مناورة انتخابية' تضع محمد السيمو وابنته في مرمى الانتقاداتهم المكتب الوطني للنقابة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ، أحد برلمانيي حزب التجمع الوطني للأحرار (في إشارة ضمنية إلى البرلماني محمد السيمو وابنته زينب السيمو)، باستغلال معاناة حراس الأمن الخاص في ماوصفها بـ 'مناورة إنتخابية دنيئة'، معتبرا أن هذه الخطوة تشكل 'عدوانا سياسيا وقحا على كرامة الشغيلة، وتوظيفا خسيسا لقضاياها في معارك انتخابية لا تعني العامل البسيط في شيء، بل تستهدف فقط تحويله إلى سلعة إنتخابية بخسة بأرخص الأثمان'. ويتعلق الأمر حسب النقابة المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، بإحدى الدعوات 'المشبوهة' التي نظمها أحد برلمانيي حزب التجمع الوطني للأحرار وابنته 'من أجل تنظيم ما سمي بـ 'لقاء تواصلي' مع حراس الأمن الخاص المنخرطين بنقابتنا بمقر الحزب بمدينة القصر الكبير' (حسب نص البيان). واعتبر المكتب الوطني للنقابة التي تقودها لبنى نجيب، أن 'الجهات الحزبية التي نظمت هذا اللقاء، وعلى رأسها البرلماني المعني وإبنته، تمارس عبثا سياسياً مكشوفا وإستغلالا حقيرا'، مؤكدا أنه 'لن نمر عليه مرور الكرام، وسنفشل كل مخططاتها التوسعية المبنية على إستغلال هشاشة الطبقة العاملة'. وأدانت 'بكل عبارات الغضب والرفض'، هذا التحرك الذي وصفته بـ 'البئيس' والذي 'يضرب فيه استقلال العمل النقابي عرض الحائط ويراد من خلاله التشويش على المسار النضالي الجاد الذي تخوضه نقابتنا إقليميا وجهويا ووطنيا، ومحاولة يائسة الإختراق صفوف منخرطينا'. ودعت النقابة، كافة منخرطيها 'في مختلف ربوع الوطن إلى التعبئة الشاملة واليقظة الميدانية، والقطع التام مع كل محاولة للركوب السياسي على ظهر النقابة، وتهيب بالجميع لفضح كل من يستغل ظروف الشغيلة لقضاء مآربه الانتخابية'. وكانت النائبة البرلمانية عن حزب التجمع الوطني للأحرار، زينب السيمو ، ابنة النائب البرلماني، رئيس مجلس جماعة القصر الكبير، محمد السيمو ، قد أعلنت في وقت سابق، تنظيم لقاء تواصلي مع حراس الأمن الخاص بمقر حزب التجمع الوطني للأحرار بالقصر الكبير، لتعلن بعد ذلك عن لقاء تواصلي آخر مع أعضاء حزبها وتوجه من خلاله الدعوة إلى 'الجميع'. وحسب تدوينة للبرلمانية، فقد تم تخصيص اللقاء التواصلي لـ 'مناقشة قضايا تهم الشأن المحلي.تطرقنا خلال اللقاء إلى مجموعة من المواضيع الحيوية، أبرزها، المشاريع الكبرى في طور الإنجاز: منطقة الأنشطة الصناعية بقصر بجير، مدرسة كرة القدم، الكلية المتعددة التخصصات، منتزه عين عبيد، القطب الفلاحي زوادة (زيارة ميدانية مبرمجة قريبًا). إشكالات البنية التحتية بعدد من أحياء المدينة. وضعية مستشفى القرب والتحديات التي يواجهها قطاع الصحة محليًا. سبل دعم المشاريع المدرة للدخل والمبادرات الفردية'.