أحدث الأخبار مع #زينللاتصالات

القناة الثالثة والعشرون
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- القناة الثالثة والعشرون
الخرافي من وزارة الاتصالات: الاستقرار عامل أساسي لعودة الاستثمارات
التقى وزير الاتصالات شارل الحاج في مكتبه في الوزارة، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "زين" للاتصالات بدر ناصر الخرافي، وذلك في إطار زيارة يقوم بها إلى لبنان، شملت أيضًا كلًا من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة. وتناول اللقاء سبل تعزيز التعاون في قطاع الاتصالات، إلى جانب مناقشة فرص الاستثمار والمشاريع المستقبلية المشتركة بين مجموعة "زين" ولبنان. وأكد الخرافي خلال اللقاء أن الاستقرار في لبنان يشكّل عاملًا أساسيًا لعودة الاستثمارات وتنشيط الحركة الاقتصادية، مشدّدًا على أهمّية توفير بيئة ملائمة تشجّع على الانخراط في مشاريع تنموية. من جهته، توجّه الوزير الحاج بالشّكر إلى دولة الكويت على دعمها المتواصل للبنان، وعائلة الخرافي الحاضرة في لبنان منذ زمن طويل، فضلًا على الدور الذي لعبته شركة "زين" في قطاع الاتصالات اللبناني، مستعرضًا أمام الخرافي رؤيته لتطوير قطاع الاتّصالات، لاسيّما في ما يتعلق بالقانون ٤٣١، وخطّة الوزارة لرفع كفاءة القطاع في السنوات المقبلة. كما قدّم الوزير الحاج التّهنئة للخرافي بمناسبة انتخابه رئيسًا لبورصة الكويت، متمنيًا له التوفيق في مهامه الجديدة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
الخرافي من وزارة الاتصالات: الاستقرار عامل أساسي لعودة الاستثمارات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب التقى وزير الاتصالات شارل الحاج في مكتبه في الوزارة، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "زين" للاتصالات بدر ناصر الخرافي، وذلك في إطار زيارة يقوم بها إلى لبنان، شملت أيضًا كلًا من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة. وتناول اللقاء سبل تعزيز التعاون في قطاع الاتصالات، إلى جانب مناقشة فرص الاستثمار والمشاريع المستقبلية المشتركة بين مجموعة "زين" ولبنان. وأكد الخرافي خلال اللقاء أن الاستقرار في لبنان يشكّل عاملًا أساسيًا لعودة الاستثمارات وتنشيط الحركة الاقتصادية، مشدّدًا على أهمّية توفير بيئة ملائمة تشجّع على الانخراط في مشاريع تنموية. من جهته، توجّه الوزير الحاج بالشّكر إلى دولة الكويت على دعمها المتواصل للبنان، وعائلة الخرافي الحاضرة في لبنان منذ زمن طويل، فضلًا على الدور الذي أدته شركة "زين" في قطاع الاتصالات اللبناني، مستعرضًا أمام الخرافي رؤيته لتطوير قطاع الاتّصالات، لا سيّما في ما يتعلق بالقانون ٤٣١، وخطّة الوزارة لرفع كفاءة القطاع في السنوات المقبلة. كما قدّم الوزير الحاج التّهنئة للخرافي بمناسبة انتخابه رئيسًا لبورصة الكويت، متمنيًا له التوفيق في مهامه الجديدة.


الديار
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
الجيش يحاصر القصر الجمهوري ويطارد الدعم السريع وسط الخرطوم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ضيق الجيش السوداني الخناق على قوات الدعم السريع الموجودة بالقصر الرئاسي ووسط الخرطوم بعد شنه لهجمات جوية بالطيران المسيّر والمدفعية على عناصر هذه القوات التي حاولت الهروب من القصر الرئاسي عبر وسط الخرطوم مرورا بجسر الحرية مما أدى لتصاعد الألسنة الدخان من محيط القصر وبعض الأبنية المحيطة به. معركة المسيّرات وقال مصدر ميداني "حاولت قوة من الدعم السريع الانسحاب من محيط القصر ومجمع الوزارات الحكومية بوسط العاصمة السودانية الخرطوم". وأشار المصدر إلى أن قوات الدعم السريع المنسحبة كانت تستخدم عربات دفع رباعي قتالية وبعض المدرعات الخفيفة والدراجات النارية. وأكد المصدر أن القوة حاولت الانسحاب عبر شارع القصر لفتح مسار عبر جسر الحرية للهروب ولكن الجيش تعامل معها بالمسيّرات وتمكن من تدمير أكثر من 30 سيارة دفع رباعي وعدد من الدراجات النارية فضلا عن قتل العشرات من عناصر الدعم السريع. وأوضح المصدر أن شارع القصر وتحديدا المنطقة ما بين معمل استاك الطبي وفندق مريديان شهد مقتل العشرات من جنود الدعم السريع وتدمير سياراتهم بالمسيّرات. وأكد المصدر أن الجيش تحكم في كل الطرق المؤدية للقصر بعد غلقها بالمشاة وتغطيتها بالمسيّرات بدءا من غرب الخرطوم حيث المنطقة الصناعية وشرقا حيث أبراج النيلين وجنوبا حتى مقرن النيلين وشمالا مدينة بحري. وقال المصدر إن محاولات الانسحاب التي تقوم بها قوات الدعم السريع أشبه بالانتحار لإحكام الجيش سيطرته على كل المنافذ وسط الخرطوم. معركة وسط الخرطوم وبات وسط العاصمة السودانية ساحة يومية للمعارك الضارية بين الجيش وقوات الدعم السريع. وتضم منطقة وسط الخرطوم معظم المقرات السيادية والوزارية والمدنية والأسواق والمستشفيات الكبرى والبنوك والمصارف. مؤخرا، بدأ الجيش التوغل في وسط الخرطوم وسيطر على عدة مواقع من بينها مستشفيات وفنادق ومحطات نقل كانت تتحصن بها قوات الدعم السريع وهو في طريقه للسيطرة على القصر الرئاسي الخاضع لسيطرة الدعم السريع منذ نيسان 2023. ويقول مهند فضل أحد المقاتلين في وسط الخرطوم إن الجيش وضع خطة إستراتيجية للسيطرة على وسط العاصمة بأقل الخسائر تتمثل في محاصرة الدعم السريع بكل الآليات العسكرية. وأضاف أن العملية انطلقت من المنطقة الصناعية وصولا للقيادة العامة وإغلاق المنافذ العامة ومحاصرة الدعم السريع في السوق العربي والقصر الرئاسي. وقال مهند إن الدعم السريع حاول استغلال بعض القوارب في النيل الأبيض للهروب وتم التعامل معها وكذلك تم إحكام إغلاق الشوارع المؤدية للقصر مما أفشل كل محاولتهم لفك الحصار المفروض عليهم. فيما اكتفى أحد الضباط الدعم السريع بوسط الخرطوم بنفي خسارتهم لمعركة وسط الخرطوم أثناء حديثه المقتضب للجزيرة نت. عقبات في طريق القصر يرى مراقبون أن ثمة عوائق ساهمت في تأخير اقتحام الجيش للقصر الرئاسي من بينها انتشار قوات الدعم السريع وسط الخرطوم خاصة الأبنية الشاهقة واتخاذها مكانا للقنص. يقول أحد ضباط سلاح المدرعات، فضل حجب اسمه، إن أكثر الأشياء التي أعاقت وصول الجيش للقصر هي العمارات الشاهقة وسط العاصمة مثل مباني شركة زين للاتصالات وأبراج بنك السودان المركزي وأبراج النيل للبترول وبرج الفاتح وقاعة الصداقة. وقال المصدر إن قوات الدعم السريع اتخذت هذه المواقع أماكن للقنص ويستخدم قناصوه أحدث الأسلحة من بينها سلاح الكورنيت المضاد للدروع الذي يستخدم كسلاح للقنص ولاسيما في منطقة مقر النيلين بالخرطوم. وأشار المصدر أن وجود قوات الدعم السريع في مقر الكتيبة الاستراتيجية بوسط الخرطوم أيضا يعتبر عائقا لتقدم الجيش من الجنوب حيث سلاح المدرعات. وقال إن الجيش بعد حصار وسط الخرطوم قادر على تحييد كل العمارات والأبنية الشاهقة والسيطرة على القصر الرئاسي. ماذا تبقى من القصر؟ يقول مصدر بالجيش السوداني إن ما يفصل الجيش عن القصر مساحة لا تزيد على أمتار، مشيرا إلى أن الجيش يسعى لتكبيد قوات الدعم السريع خسائر كبير في الأرواح والمعدات عبر سلاح المسيّرات قبل الاقتحام البري للقصر. وقال المصدر إن عملية استعادة القصر باتت في حكم المؤكد بعد فرض طوق من الحصار على قوات الدعم السريع بالسوق العربي والقصر الرئاسي وإغلاق كل المنافذ البرية والبحرية.


وطنا نيوز
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
الجيش يحاصر القصر الجمهوري ويطارد الدعم السريع وسط الخرطوم
وطنا اليوم:ضيق الجيش السوداني الخناق على قوات الدعم السريع الموجودة بالقصر الرئاسي ووسط الخرطوم بعد شنه لهجمات جوية بالطيران المسيّر والمدفعية على عناصر هذه القوات التي حاولت الهروب من القصر الرئاسي عبر وسط الخرطوم مرورا بجسر الحرية مما أدى لتصاعد الألسنة الدخان من محيط القصر وبعض الأبنية المحيطة به. معركة المسيّرات وقال مصدر ميداني إن مساء الأربعاء وحتى فجر اليوم الخميس حاولت قوة من الدعم السريع الانسحاب من محيط القصر ومجمع الوزارات الحكومية بوسط العاصمة السودانية الخرطوم. وأشار المصدر إلى أن قوات الدعم السريع المنسحبة كانت تستخدم عربات دفع رباعي قتالية وبعض المدرعات الخفيفة والدراجات النارية. وأكد المصدر أن القوة حاولت الانسحاب عبر شارع القصر لفتح مسار عبر جسر الحرية للهروب ولكن الجيش تعامل معها بالمسيّرات وتمكن من تدمير أكثر من 30 سيارة دفع رباعي وعدد من الدراجات النارية فضلا عن قتل العشرات من عناصر الدعم السريع. برج الاتصالات في الخرطوم (الموقع الرسمي) برج الاتصالات بإحدى البنايات التي شكلت عائقا أمام تقدم الجيش وسط العاصمة لوجود قناصي الدعم السريع (الموقع الرسمي) وأوضح المصدر أن شارع القصر وتحديدا المنطقة ما بين معمل استاك الطبي وفندق مريديان شهد مقتل العشرات من جنود الدعم السريع وتدمير سياراتهم بالمسيّرات. وأكد المصدر أن الجيش تحكم في كل الطرق المؤدية للقصر بعد غلقها بالمشاة وتغطيتها بالمسيّرات بدءا من غرب الخرطوم حيث المنطقة الصناعية وشرقا حيث أبراج النيلين وجنوبا حتى مقرن النيلين وشمالا مدينة بحري. وقال المصدر إن محاولات الانسحاب التي تقوم بها قوات الدعم السريع أشبه بالانتحار لإحكام الجيش سيطرته على كل المنافذ وسط الخرطوم. معركة وسط الخرطوم وبات وسط العاصمة السودانية ساحة يومية للمعارك الضارية بين الجيش وقوات الدعم السريع. وتضم منطقة وسط الخرطوم معظم المقرات السيادية والوزارية والمدنية والأسواق والمستشفيات الكبرى والبنوك والمصارف. مؤخرا، بدأ الجيش التوغل في وسط الخرطوم وسيطر على عدة مواقع من بينها مستشفيات وفنادق ومحطات نقل كانت تتحصن بها قوات الدعم السريع وهو في طريقه للسيطرة على القصر الرئاسي الخاضع لسيطرة الدعم السريع منذ أبريل/نيسان 2023. ويقول مهند فضل أحد المقاتلين في وسط الخرطوم إن الجيش وضع خطة إستراتيجية للسيطرة على وسط العاصمة بأقل الخسائر تتمثل في محاصرة الدعم السريع بكل الآليات العسكرية. وأضاف أن العملية انطلقت من المنطقة الصناعية وصولا للقيادة العامة وإغلاق المنافذ العامة ومحاصرة الدعم السريع في السوق العربي والقصر الرئاسي. وقال مهند إن الدعم السريع حاول استغلال بعض القوارب في النيل الأبيض للهروب وتم التعامل معها وكذلك تم إحكام إغلاق الشوارع المؤدية للقصر مما أفشل كل محاولتهم لفك الحصار المفروض عليهم. فيما اكتفى أحد الضباط الدعم السريع بوسط الخرطوم بنفي خسارتهم لمعركة وسط الخرطوم. عقبات في طريق القصر يرى مراقبون أن ثمة عوائق ساهمت في تأخير اقتحام الجيش للقصر الرئاسي من بينها انتشار قوات الدعم السريع وسط الخرطوم خاصة الأبنية الشاهقة واتخاذها مكانا للقنص. يقول أحد ضباط سلاح المدرعات، فضل حجب اسمه، إن أكثر الأشياء التي أعاقت وصول الجيش للقصر هي العمارات الشاهقة وسط العاصمة مثل مباني شركة زين للاتصالات وأبراج بنك السودان المركزي وأبراج النيل للبترول وبرج الفاتح وقاعة الصداقة. وقال المصدر إن قوات الدعم السريع اتخذت هذه المواقع أماكن للقنص ويستخدم قناصوه أحدث الأسلحة من بينها سلاح الكورنيت المضاد للدروع الذي يستخدم كسلاح للقنص ولاسيما في منطقة مقر النيلين بالخرطوم. وأشار المصدر أن وجود قوات الدعم السريع في مقر الكتيبة الإستراتيجية بوسط الخرطوم أيضا يعتبر عائقا لتقدم الجيش من الجنوب حيث سلاح المدرعات. وقال إن الجيش بعد حصار وسط الخرطوم قادر على تحييد كل العمارات والأبنية الشاهقة والسيطرة على القصر الرئاسي. ماذا تبقى من القصر؟ يقول مصدر بالجيش السوداني إن ما يفصل الجيش عن القصر مساحة لا تزيد على أمتار، مشيرا إلى أن الجيش يسعى لتكبيد قوات الدعم السريع خسائر كبير في الأرواح والمعدات عبر سلاح المسيّرات قبل الاقتحام البري للقصر. وقال المصدر إن عملية استعادة القصر باتت في حكم المؤكد بعد فرض طوق من الحصار على قوات الدعم السريع بالسوق العربي والقصر الرئاسي وإغلاق كل المنافذ البرية والبحرية.


ليبانون 24
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
معركة عسكرية حاسمة.. الجيش السوداني يقترب من إحكام السيطرة على القصر الجمهوري
بهجمات جوية بالطيران المسيّر والمدفعية، ضيّق الجيش السوداني الخناق على قوات الدعم السريع الموجودة بالقصر الرئاسي ووسط الخرطوم بعد أن حاولت الهروب من القصر الرئاسي عبر وسط الخرطوم مرورا بجسر الحرية مما أدى لتصاعد الألسنة الدخان من محيط القصر وبعض الأبنية المحيطة به. وقال مصدر ميداني للجزيرة نت إن مساء الأربعاء وحتى فجر اليوم الخميس حاولت قوة من الدعم السريع الانسحاب من محيط القصر ومجمع الوزارات الحكومية بوسط العاصمة السودانية الخرطوم. وأشار المصدر إلى أن قوات الدعم السريع المنسحبة كانت تستخدم عربات دفع رباعي قتالية وبعض المدرعات الخفيفة والدراجات النارية. وأكد المصدر أن القوة حاولت الانسحاب عبر شارع القصر لفتح مسار عبر جسر الحرية للهروب ولكن الجيش تعامل معها بالمسيّرات وتمكن من تدمير أكثر من 30 سيارة دفع رباعي وعدد من الدراجات النارية فضلا عن قتل العشرات من عناصر الدعم السريع. وأوضح المصدر أن شارع القصر وتحديدا المنطقة ما بين معمل استاك الطبي وفندق مريديان شهد مقتل العشرات من جنود الدعم السريع وتدمير سياراتهم بالمسيّرات. وأكد المصدر أن الجيش تحكم في كل الطرق المؤدية للقصر بعد غلقها بالمشاة وتغطيتها بالمسيّرات بدءا من غرب الخرطوم حيث المنطقة الصناعية وشرقا حيث أبراج النيلين وجنوبا حتى مقرن النيلين وشمالا مدينة بحري. وقال المصدر إن محاولات الانسحاب التي تقوم بها قوات الدعم السريع أشبه بالانتحار لإحكام الجيش سيطرته على كل المنافذ وسط الخرطوم. ومؤخرا، بدأ الجيش التوغل في وسط الخرطوم وسيطر على عدة مواقع من بينها مستشفيات وفنادق ومحطات نقل كانت تتحصن بها قوات الدعم السريع وهو في طريقه للسيطرة على القصر الرئاسي الخاضع لسيطرة الدعم السريع منذ نيسان 2023. ويقول مهند فضل أحد المقاتلين في وسط الخرطوم للجزيرة نت إن الجيش وضع خطة إستراتيجية للسيطرة على وسط العاصمة بأقل الخسائر تتمثل في محاصرة الدعم السريع بكل الآليات العسكرية. ويرى مراقبون أن ثمة عوائق ساهمت في تأخير اقتحام الجيش للقصر الرئاسي من بينها انتشار قوات الدعم السريع وسط الخرطوم خاصة الأبنية الشاهقة واتخاذها مكانا للقنص. ويقول أحد ضباط سلاح المدرعات، للجزيرة نت إن أكثر الأشياء التي أعاقت وصول الجيش للقصر هي العمارات الشاهقة وسط العاصمة مثل مباني شركة زين للاتصالات وأبراج بنك السودان المركزي وأبراج النيل للبترول وبرج الفاتح وقاعة الصداقة. وقال المصدر إن قوات الدعم السريع اتخذت هذه المواقع أماكن للقنص ويستخدم قناصوه أحدث الأسلحة من بينها سلاح الكورنيت المضاد للدروع الذي يستخدم كسلاح للقنص ولاسيما في منطقة مقر النيلين بالخرطوم. وقال المصدر إن عملية استعادة القصر باتت في حكم المؤكد بعد فرض طوق من الحصار على قوات الدعم السريع بالسوق العربي والقصر الرئاسي وإغلاق كل المنافذ البرية والبحرية. (الجزيرة)