logo
#

أحدث الأخبار مع #زينللاتصالات،

أكاديمية لوياك أي سي ميلان تتألق في بطولة السلام الدولية 2025 وتحصد إنجازات لافتة  النهار نيوز
أكاديمية لوياك أي سي ميلان تتألق في بطولة السلام الدولية 2025 وتحصد إنجازات لافتة  النهار نيوز

النهار نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • النهار نيوز

أكاديمية لوياك أي سي ميلان تتألق في بطولة السلام الدولية 2025 وتحصد إنجازات لافتة النهار نيوز

شاركت أكاديمية لوياك أي سي ميلان في بطولة السلام الدولية 2025،التي أقيمت في مدينة روفيريتو، إيطاليا والتى وُصفت بالمميزة على كافة الأصعدة، حيث خاضت البطولة بخمسة فرق تمثل خمس فئات عمرية هي: 2012، 2014، 2015، 2016، و2017.مراكز أولى وتألق جماعي و تمكنت الأكاديمية من تحقيق ثلاثة مراكز أولى في ثلاث فئات عمرية مختلفة، بالإضافة إلى مركزين ثانيين، في إنجاز رياضي يُعد تتويجًا لجهود الأكاديمية المستمرة في تطوير مهارات اللاعبين الصغار ورفع مستوى التعليم والتدريب الرياضي على أيدي نخبة من المدربين المحترفيين منهم المدرب المعروف كلاوديو زولا وأليسيو بفيني وإيلي الرحباني و سامر أبو دقة وأحمد نجاهبان. شكر خاص للرعاة الداعمينوتتوجه الأكاديمية بالشكر الجزيل إلى الرعاة الداعمين لهذا النجاح، وهم: شركة المركز المالي، مجموعة الكوت الغذائية، شركة زين للاتصالات، وبنك وياي، لدورهم البارز في دعم الأنشطة الرياضية وتنمية قدرات الشباب."الهارو ن": ما تحقق في بطولة السلام هو تتويج لرحلة تدريب حقيقيةصرح مدير عام أكاديمية لوياك أى سي ميلان LOYAC AC Milan "فيصل الهارون" نحن فخورون بما حققته فرقنا في بطولة السلام الدولية 2025. هذا الإنجاز هو ثمرة التزامنا بتقديم تدريب احترافي يرتكز على بناء الشخصية والانضباط إلى جانب المهارة. النتائج التي حققها اللاعبون تعكس تطورهم على المستويين الفني والسلوكي، ونحن مستمرون في تمكين الأطفال عبر الرياضة."" الرشود" : إنجاز الأكاديمية تجسيد لرؤية لوياكتيف في تمكين الأجيال من خلال الرياضة" وفى السياق أكد مدير عام لوياكتيف LOYACTIVE "سلمان الرشود" أننا في لوياكتيف نؤمن بأن الرياضة هي وسيلة قوية لبناء جيل واعٍ وقادر. ما حققته الأكاديمية في البطولة هو تأكيد على نجاح نهجنا في الاستثمار في الأطفال والشباب من خلال بيئة رياضية تربوية آمنة ومحترفة. نشكر جميع من ساهم في هذا الإنجاز ونتطلع إلى المزيد من النجاحات المستقبلية."

الجيش السوداني يعلن سيطرته على معظم المواقع المهمة في وسط الخرطوم
الجيش السوداني يعلن سيطرته على معظم المواقع المهمة في وسط الخرطوم

الوسط

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

الجيش السوداني يعلن سيطرته على معظم المواقع المهمة في وسط الخرطوم

Getty Images قال الجيش السوداني إنه حقق مزيداً من الانتصارات العسكرية في منطقة وسط الخرطوم بعد معارك مع قوات الدعم السريع. وقال الناطق باسمه العميد نبيل عبد الله إن الجيش تمكن من السيطرة على معظم المواقع المهمة في المنطقة، مشيراً إلى أن من بينها مباني بنك السودان المركزي وقاعة الصداقة ومتحف السودان القومي. في الأثناء، أفادت مصادر عسكرية مطّلعة لبي بي سي أن الجيش سيطر أيضاً على بنك الساحل والصحراء وبرج شركة زين للاتصالات، بالإضافة إلى منطقة المقرن. يأتي ذلك في وقت أكد فيه قائد الجيش، الفريق عبد الفتاح البرهان، أن القوات المسلحة ستواصل عملها العسكري حتى تتمكن من القضاء على ما وصفها بالمليشيا- في إشارة إلى قوات الدعم السريع. وقال البرهان، في عزاء لأحد الضباط الذين قتلوا بعد سيطرة الجيش على القصر الجمهوري، إن الجيش لن يتفاوض مع قوات الدعم السريع، موضحاً أن التفاوض سيكون حول شروط استسلامهم على حد قوله. يأتي تقدم الجيش وسط العاصمة الخرطوم بعد يوم من سيطرة الجيش الكاملة على القصر الجمهوري، فيما يعد مكسباً كبيراً في الصراع المستمر منذ عامين مع قوات الدعم السريع الذي هدد بتقسيم البلاد. وقد استعاد الجيش السوداني القصر الجمهوري في الخرطوم وسط قتال عنيف ضد قوات الدعم السريع، التي سيطرت على العاصمة عند اندلاع الحرب الأهلية قبل نحو عامين. وقال الناطق باسم الجيش نبيل عبدالله في بيان بثه التلفزيون الرسمي، الجمعة، "دمرت قواتنا.. أفراد ومعدات العدو، واستولت على كميات كبيرة من معداته وأسلحته". وكانت قوات الدعم السريع قد قالت إن المعركة للسيطرة على القصر الجمهوري في الخرطوم "لم تنته بعد"، مشيرة إلى تنفيذها عملية ضد قوات الجيش الذي أعلن في وقت سابق استعادة المجمع، ومؤكدة قتل العشرات من عناصره. وقالت قوات الدعم في بيان عبر تلغرام "نؤكد أن معركة القصر الجمهوري لم تنتهِ بعد، وأن قواتنا الباسلة... تقاتل بكل شجاعة وإصرار من أجل تحرير جميع المواقع التي احتلها" الجيش. وأشارت الى أن عناصرها "نفذوا عملية عسكرية خاطفة استهدفت تجمعاً... داخل القصر الجمهوري"، ما أسفر عن "مقتل أكثر من 89 من عناصر العدو وتدمير آليات عسكرية مختلفة". وتصاعد الصراع في الأشهر الأخيرة مع تحقيق الجيش تقدماً ملحوظاً ضد قوات الدعم السريع، في أجزاء من وسط السودان في الأسابيع الأخيرة. ويشهد السودان منذ أبريل/نيسان 2023 حرباً بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو. وفي بداية الحرب، سيطرت قوات الدعم السريع على القصر الجمهوري، وكان الجيش يحاول استعادته. وشهدت منطقة وسط الخرطوم، حيث يقع القصر الجمهوري ومباني وزارات، معارك ضارية في الأشهر الأخيرة، فيما كانت قوات الجيش تتقدم عبر المدينة. وفي الأسابيع الأخيرة، استعاد الجيش السيطرة على مساحات كبيرة من الخرطوم من بينها بحري، المعروفة بالخرطوم شمال، ومنطقة شرق النيل الواقعة شرقاً. ولا تزال قوات الدعم السريع تسيطر على الكثير من المواقع في الخرطوم وأم درمان المحاذية لها على الجانب الآخر من النيل الأبيض. وفي الأسابيع القليلة الماضية تكثفت المعارك في أماكن أخرى في البلاد لا سيما في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور المحاصرة منذ مايو/أيار فيما تحاول قوات الدعم السريع الاستيلاء عليها للسيطرة على منطقة دارفور الغربية الشاسعة برمتها. وبحسب تقديرات الأمم المتحدة يواجه قرابة مليوني شخص انعدام أمن غذائي حاداً في أنحاء السودان فيما يعاني 320 ألفاً من ظروف مجاعة. وأدت الحرب إلى تدمير البنية التحتية للسودان وانهيار اقتصاده الضعيف أصلاً، ودفعت بالملايين إلى حافة الجوع. وأكدت الأمم المتحدة أن في الخرطوم وحدها يعاني ما لا يقل عن 100 ألف شخص من ظروف مجاعة.

معارك ضارية وسط الخرطوم.. والجيش يقترب من «القصر الرئاسي»
معارك ضارية وسط الخرطوم.. والجيش يقترب من «القصر الرئاسي»

العين الإخبارية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

معارك ضارية وسط الخرطوم.. والجيش يقترب من «القصر الرئاسي»

في تحول مهم بالحرب الدائرة في السودان، كشف التلفزيون الحكومي، الخميس، أن الجيش يقترب من السيطرة على القصر الرئاسي في الخرطوم من قوات "الدعم السريع". وبينما لم تعقب قوات "الدعم السريع"، نقلت رويترز عن شهود عيان ومصادر عسكرية أن اشتباكات عنيفة اندلعت في وقت متأخر من مساء أمس الأربعاء قرب القصر الرئاسي مع سماع دوي انفجارات وضربات جوية للجيش استهدفت وسط العاصمة الخرطوم. وخلال الأشهر القليلة الماضية، تمكن جنود "سلاح المدرعات" من الانفتاح شمالًا والوصول حتى جسر الحرية بوسط الخرطوم، بعد معارك عنيفة ضد عناصر الدعم السريع، التي أٌجبرت على التراجع نحو القصر الرئاسي وبعض مقرات المؤسسات الحكومية وجزيرة توتي. وما زالت قوات "الدعم السريع"، تسيطر على مواقع استراتيجية بالعاصمة الخرطوم، أبرزها و"مطار الخرطوم"، و"بنك السودان المركزي"، و"برج شركة زين للاتصالات"، و"برج الفاتح"، ومبنى "رئاسة الوزراء"، ومنطقة "السوق العربي"، و"أرض المعسكرات سوبا"، و"المدينة الرياضية"، ومعسكر "الدفاع الجوي". كما تسيطر على مقر "الاحتياطي المركزي"، ومعسكر "طيبة"، ومقر "جهاز الأمن والمخابرات"، ومباني "فرع الرياضة العسكري"، ومباني "معهد الاستخبارات العسكرية"، وأكاديمية "الأمن العليا"، وإدارة "العمليات الخاصة"، ومقر "الشرطة العسكرية"، و"وزارة الداخلية"، ووزارة "الخارجية". ويخوض الجيش السوداني، و"الدعم السريع" منذ منتصف شهر أبريل/نيسان 2023، حربًا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 14 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلة بنحو 130 ألفًا. وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين الأشخاص إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18. aXA6IDEwNy4xNzMuMjEzLjI0NiA= جزيرة ام اند امز US

حرب السودان.. هل اقتربت معركة «كسر العظم»؟
حرب السودان.. هل اقتربت معركة «كسر العظم»؟

العين الإخبارية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

حرب السودان.. هل اقتربت معركة «كسر العظم»؟

تتغير رقعة الحرب وحسابات السيطرة في السودان بسرعة كبيرة، إثر القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في ولايتي الخرطوم والجزيرة وأفادت مصادر عسكرية، "العين الإخبارية"، بأن جيش "سلاح المدرعات" جنوبي العاصمة الخرطوم، وصل الأربعاء، إلى مقر "سك العملة"، ويزحف تجاه مقر "الاستراتيجية العسكرية"، وجسر "الفتيحاب" الذي يربط مدينتي الخرطوم وأم درمان. ووفق المصادر العسكرية، فإن عناصر الجيش السوداني، استولت على حي "الرميلة" جنوبي الخرطوم، واقتربت من الالتحام بقوات الجيش في منطقة "المقرن" وسط العاصمة الخرطوم. المصادر التي فضلت عدم الكشف عن هويتها، قالت إن قوات "الدعم السريع"، حشدت قواتها وآلياتها القتالية، لعرقلة انفتاح الجيش السوداني على وسط العاصمة الخرطوم. لذلك، عززت قوات "الدعم السريع"، قواتها العسكرية في محيط "القصر الرئاسي"، وجميع المؤسسات والوزارات الحكومية في قلب الخرطوم. ولا تزال قوات "الدعم السريع"، تسيطر على مواقع استراتيجية بالعاصمة الخرطوم، أبرزها، "القصر الرئاسي"، و"جياد الصناعية"، و"مطار الخرطوم"، و"بنك السودان المركزي"، و"برج شركة زين للاتصالات"، و"برج الفاتح"، ومبنى "رئاسة الوزراء"، ومنطقة "السوق العربي"، و"أرض المعسكرات سوبا"، "المدينة الرياضية". كما تسيطر على معسكر "الدفاع الجوي"، ومقر "الاحتياطي المركزي"، ومعسكر "طيبة"، ومقر "جهاز الأمن والمخابرات"، ومباني "معهد الاستخبارات العسكرية"، وأكاديمية "الأمن العليا"، وإدارة "العمليات الخاصة"، ومقر "الشرطة العسكرية". تقدم ومناورات في المقابل، وخلال اليومين الماضيين، استعاد الجيش السوداني، مدينة "الكاملين" من قبضة قوات "الدعم السريع"، بعد معارك ضارية باستخدام الأسلحة والخفيفة، استمرت لعدة أيام. بينما أعلن رئيس مجلس السيادة، قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، في خطاب متلفز، ليل الثلاثاء، الاقتراب من جسر "سوبا" الواقع شرقي العاصمة الخرطوم. ومنذ 13 يناير/كانون الثاني الماضي، استأنف الجيش السوداني عملياته العسكرية بولاية الجزيرة وسط السودان، حيث تمكن من السيطرة على مدن "رفاعة"، وتمبول" بشرق الجزيرة، بالإضافة إلى مدينة "الحصاحيصا" شمالي ولاية الجزيرة. كما سيطر الجيش السوداني، أيضا على مناطق "لعيلفون، وأم ضوًا بان، والعسيلات وغيرها من المناطق الواقعة في محلية شرق النيل بولاية الخرطوم. فيى المقابل، أفادت مصادر عسكرية، "العين الإخبارية"، بأن قوات "الدعم السريع"، شنت هجومًا كاسحًا على قوات الجيش السوداني، والقوات المتحالفة معه، على منطق شرق النيل، وعرقلة محاولة التقدم إلى داخل العاصمة الخرطوم. وبالنسبة إلى الخبير العسكري، فخر الدين يوسف، فإن المشهد العسكري حاليًا يشهد حالة تعقيد كبيرة، في ظل تقدم الجيش السوداني في ولايتي الخرطوم والجزيرة، وإدخال قوات "الدعم السريع" آلاف العربات القتالية المصفحة والمقاتلين إلى العاصمة الخرطوم خلال الأيام الماضية. وأوضح يوسف، في حديثه لـ"العين الإخبارية"، أن "الأوضاع مفتوحة على كل الاحتمالات. الجيش السوداني يعتزم استلام كامل ولايتي الخرطوم والجزيرة من خلال تكثيف عملياته الحربية، وقوات الدعم السريع، تسعى للمحافظة على العاصمة الخرطوم خاصة المنشآت العسكرية، والمقرات السيادية التي تسيطر عليها بأي ثمن". وأضاف "قوات الدعم السريع، نفذت عملية انسحاب منظم من بعض المناطق في ولاية الجزيرة وبحري وحشدت كامل قواتها داخل العاصمة الخرطوم". معركة كسر العظم وتعقيبا على ذلك، قال الكاتب والمحلل السياسي، أنور سليمان، إن "التطورات الميدانية المتسارعة، مؤشر على أن المعارك في العاصمة الخرطوم وصلت مرحلة كسر العظم". وأضاف سليمان في حديثه لـ"العين الإخبارية"، "هذه التطورات قد تفرض على قوات الدعم السريع التقوقع غربًا (دارفور)" أو أن تصمد وهذا يعني أن العاصمة ستبقى جزءا من ميدان الحرب الطويلة". من جهته، يرى الكاتب والمحلل السياسي، عبد المنعم عبد الله أن "هذه التطورات تفيد بتغير الوضع الميداني كُليًا وهو تحول بدأ من شهر سبتمبر (أيلول) الماضي عندما استعاد الجيش (جبل مويا) وتقدم في ولاية الجزيرة وخاصة شمالها ما يمكن من محاصرة الخرطوم من الجنوب والشرق". وأضاف عبد الله في حديثه، لـ"العين الإخبارية": "هذا إذا أضفنا له سيطرة الجيش السوداني على مدينة بري شمالي الخرطوم، لتصبح قوات الدعم السريع الموجودة في الخرطوم تحت حصار من ثلاثة اتجاهات وليس أمامها سوى الخروج منها". ويخوض الجيش السوداني، و"الدعم السريع" منذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، حربًا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 14 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفًا. aXA6IDY2LjIxMi4yNS4yMDQg جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store