logo
#

أحدث الأخبار مع #زيني،

إعلام عبري: رئيس الشاباك الجديد يعارض صفقات التبادل ويصف الحرب على غزة بـ"الأبدية"
إعلام عبري: رئيس الشاباك الجديد يعارض صفقات التبادل ويصف الحرب على غزة بـ"الأبدية"

رؤيا

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • رؤيا

إعلام عبري: رئيس الشاباك الجديد يعارض صفقات التبادل ويصف الحرب على غزة بـ"الأبدية"

القناة 12 العبرية: رئيس الشاباك الجديد يعارض بشكل صريح صفقات المحتجزين كشفت القناة 12 العبرية أن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) المعيّن حديثًا، عبّر خلال اجتماعات مغلقة عن رفضه القاطع لإبرام أي صفقة تبادل لاستعادة المختطفين. وذكرت القناة العبرية، أن رئيس الشاباك الجديد يعارض بشكل صريح صفقات المحتجزين، معتبرًا أن "هذه الحرب أبدية". وكان أعلن ديوان رئيس حكومة الاحتلال أن بنيامين نتنياهو قرر تعيين اللواء دافيد زيني رئيسًا جديدًا لجهاز الأمن العام "الشاباك"، خلفًا لرونين بار. وأفادت صحيفة "هآرتس" العبرية بأن هذا التعيين جاء خلافًا لتوصية المستشارة القضائية للحكومة، التي طالبت بتأجيل تعيين رئيس جديد للجهاز إلى حين وضع قواعد قانونية واضحة تضمن سلامة الإجراءات وصحة التعيين. ويأتي القرار في وقت يشهد فيه كيان الاحتلال الإسرائيلي حالة من التوتر السياسي والمؤسسي، وسط انتقادات متزايدة حول سلوك حكومة نتنياهو في ملفات حساسة تخص الأمن والقضاء، وفقا للإعلام العبري. وجاء الإعلان المفاجئ من مكتب نتنياهو متجاهلًا تحذير المدعية العامة لكيان الاحتلال، غالي بهاراف-ميارا، التي اعتبرت أن آلية التعيين "معيبة" وتشكل تضاربًا واضحًا في المصالح. وأوضح البيان أن زيني، الذي يتمتع بتاريخ عسكري، شغل عدة مناصب قيادية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، وكان من أبرز قادة وحدة "سايريت ماتكال" النخبوية ومؤسس لواء الكوماندوز المستقل. في المقابل، صعّدت المعارضة من لهجتها، حيث دعا زعيم المعارضة يائير لبيد الجنرال زيني إلى رفض المنصب، معتبرًا أن تعيينه غير شرعي في ظل نظر المحكمة العليا في الطعن المقدم ضد القرار. وأضاف لبيد عبر منصة "إكس": "نتنياهو في وضع تضارب خطير للمصالح. أدعو الجنرال زيني إلى عدم قبول التعيين قبل صدور حكم المحكمة العليا". وكانت المدعية العامة قد منعت نتنياهو في وقت سابق من تعيين خلف لرئيس الشاباك المستقيل، رونين بار، لكن رئيس الوزراء أصر على المضي في تعيين زيني، الذي يشغل حاليًا منصب قائد هيئة التدريب في الجيش، وهو من أصول فرنسية وحفيد إحدى الناجيات من معسكر أوشفيتز النازي.

نتانياهو يغضب الإسرائيليين .. تعيين متطرف ديني وصاحب علاقة سرية مع سارة رئيسًا لـ'الشاباك'
نتانياهو يغضب الإسرائيليين .. تعيين متطرف ديني وصاحب علاقة سرية مع سارة رئيسًا لـ'الشاباك'

موقع كتابات

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • موقع كتابات

نتانياهو يغضب الإسرائيليين .. تعيين متطرف ديني وصاحب علاقة سرية مع سارة رئيسًا لـ'الشاباك'

وكالات- كتابات: سلطت وسائل إعلام عبرية الضوء على؛ الجنرال 'ديفيد زيني'، الذي اختاره رئيس الوزراء الإسرائيلي؛ 'بنيامين نتانياهو'، ليشّغل منصب رئيس جهاز الأمن العام؛ (الشاباك)، بعدما رفض سابقًا تعييّنه كسكرتير عسكري له بسبب: 'تطرفه الديني'، وهو منصب أقل: 'خطورة وأهمية' من رئاسة الجهاز الأمني. ووفقًا لوسائل الإعلام؛ فإن 'نتانياهو' رفض تعييّن 'زيني' سكرتيرًا عسكريًا له بسبب: 'اتجاهه الديني بالخطير'، إضافة إلى هجومه على الحكومة والجيش بعد ساعات من (طوفان الأقصى)؛ في 07 تشرين أول/أكتوبر 2023، وكذلك لعدم امتلاك 'زيني' أي خلفية مخابراتية في سيّرته الذاتية، فضلًا عن أن له: 'علاقة سرية' بزوجة رئيس الوزراء، 'سارة'. وبحسّب موقعيّ (واي نت) و(بحداري حريديم)؛ فإن 'زيني': 'مسيحاني أكثر من اللزوم'؛ بحسّب تعبير 'نتانياهو'. وأشارت وسائل الإعلام العبرية؛ إلى تغيّر موقف رئيس الوزراء فجأة من 'زيني'؛ وأعلن اختياره لرئاسة جهاز الأمن العام؛ (الشاباك)، رُغم خطورة توجهه الديني ذي الأبعاد السياسية على موقع رئاسة الجهاز أكثر من السكرتير العسكري للحكومة، مما ضاعف غضب الإسرائيليين، الذين لا تعتبر فرق منهم: 'المسيحانيين'؛ 'يهود أنقياء'، وفق تعبيرهم. لكن 'المسيحانيين'؛ يحظون بمكانة أفضل من (الحريديين) في 'إسرائيل'؛ لأنهم يقبلون التجنيد في الجيش، وهم متواجدون بكثرة فيه، رُغم أنهم لا يعتبرون 'إسرائيل' الحالية هي الحقيقية، وينتظرونها بعد مجيء المسيح وبناء الهيكل الثالث، وفق ما أوضحت وسائل الإعلام العبرية. ووفق التقارير العبرية؛ كان 'زيني'، أحد أبرز الضباط العملياتيين في الجيش الإسرائيلي وشخصية رئيسة في تيار الصهيونية الدينية، وكان مرشحًا بارزًا لأحد مناصب القيادة العليا، وخاصة للقيادة الشمالية بعد إعلان الجنرال 'أوري جوردون'، عن استقالته، وأساسًا بعد أن عين رئيس الأركان الجنرال 'يانيف آسور'؛ في القيادة الجنوبية. وأشارت التقارير إلى أن 'نتانياهو': 'لم يكن معجبًا بأي من المرشحين لمنصب سكرتيره العسكري، ومنهم زيني'، وقال عنه في محادثة مغلقة إنه: 'مسيحاني للغاية' ولا يتفق معه، ورغم ذلك، كان الحاخام 'إيلي سادان'، أحد زعماء الصهيونية الدينية، أحد أبرز الموصين بـ'زيني' في ذلك الوقت، لكن 'نتانياهو' اختار عدم اعتماد التوصية، وأخيرًا، تم تعيّين العميد 'رومان جوفمان' في هذا المنصب. وعلق الموقع الحريدي أن قرار 'نتانياهو' بتعيين 'زيني'، الذي أوصى به بشدة حاخام الصهيونية الدينية؛ 'إيلي سادان'، رئيسًا لـ (الشاباك)، على الرغم من استبعاده السابق لأسباب دينية، مثّل منعطفًا حادًا أثار الاهتمام بين الجماهير الدينية واليمينية أيضًا. وأشارت عدة مواقع إلى أن 'نتانياهو' لم يُراجع رئيس الأركان؛ 'إيال زامير'، في التعيين، رغم أن 'زيني' قائد قيادة التدريب بالجيش، وخلال تنفيذ عملية 'عربات جدعون'، وسط مؤشرات بأن نتنياهو توقع رفض زامير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store