أحدث الأخبار مع #زيوس


رؤيا نيوز
منذ 6 أيام
- علوم
- رؤيا نيوز
بحجم صالة رياضية.. أمريكا تطلق أقوى ليزر في العالم
يعمل ليزر 'زيوس'، وهو بحجم صالة ألعاب رياضية مدرسية، من داخل منشأة مزودة بجدران خرسانية، بسمك 60 سم لاحتواء الإشعاع، ويُعد الخليفة المباشر لنظام 'هيركوليس' الذي بلغت طاقته القصوى 300 تيراواط. ويطلق 'زيوس' نبضات فائقة القِصر تستمر لأجزاء ضئيلة من الثانية، تسمح للعلماء بمحاكاة أحداث فيزيائية كونية، ودراسة ميكانيكا الكم، وغيرها من الظواهر شديدة التعقيد. كيف يعمل زيوس؟ يعتمد نظام الليزر على إرسال نبضات قوية عبر خلية غازية ممتدة مملوءة بالهيليوم. وعند اصطدام الليزر بالغاز، يُولّد بلازما من الإلكترونات والأيونات، ويتم تسريع هذه الجسيمات إلى سرعات فائقة عبر تقنية تُعرف بـ 'تسريع مجال الموجة'. وكلما زادت المسافة التي تقطعها الإلكترونات داخل الخلية، زادت سرعتها وطاقتها، ما يمكّن العلماء من تحقيق سرعات لم تُسجل من قبل. الطاقة التي بلغت 2 بيتاواط تُعد خطوة تمهيدية لما يُعرف بـ'تجربة زيوس المميزة'، والتي يُتوقع تنفيذها لاحقاً هذا العام. وتهدف التجربة إلى تصادم نبضات الليزر مع حزم إلكترونية بسرعة وجهاً لوجه، في تجربة تُحاكي نبضات بطاقة زيتاواط – ومن هنا جاءت تسمية ZEUS (Zettawatt-Equivalent Ultrashort pulse laser System). ويُقدر تمويل المشروع بنحو 16 مليون دولار من المؤسسة الوطنية للعلوم (NSF)، التي فتحت أبواب المختبر أمام فرق بحثية من مختلف أنحاء الولايات المتحدة. تطبيقات واعدة يقود البروفيسور فرانكلين دولار من جامعة كاليفورنيا أول تجربة مستخدم في المنشأة، ويهدف إلى توليد حزم إلكترونية تضاهي قدرات مسرعات ضخمة بطول مئات الأمتار، ولكن بكفاءة أعلى وطاقة تفوقها بخمسة إلى عشرة أضعاف. ومن أبرز التطبيقات المحتملة لاستخدامات ليزر زيوس: الطب: تحسين تصوير الأنسجة الرخوة بجرعات إشعاعية منخفضة علاج السرطان: تطوير تقنيات علاج إشعاعي دقيقة الفيزياء الفلكية: محاكاة انفجارات نجمية وظواهر كونية متطرفة علوم المواد: دراسة تأثيرات الضغط والطاقة القصوى على المواد المختلفة ويؤكد الدكتور فياتشيسلاف لوكين، مدير البرنامج في مؤسسة العلوم الوطنية، أن هذه الأبحاث 'لا تفتح آفاقاً للعلم الأساسي فحسب، بل تمهد لتطبيقات عملية في مجالات طبية وتقنية متقدمة'.


صحيفة الخليج
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«هيراكليس».. أسطورة يونانية بالمتحف المصري
القاهرة: «الخليج» يعرض المتحف المصري بالتحرير في القاهرة تمثالاً للأسطورة اليونانية هيراكليس. وقال المتحف: على الرغم من أن هيراكليس في الأساس شخصية أسطورية يونانية، فإن هناك روايات تاريخية تشير إلى تشابه بينه وبعض المعبودات المصرية في العصور القديمة، واشتهر بقوته الهائلة وأعماله البطولية. كان ابن زيوس من امرأة بشرية، ما جعله نصف معبود، يمتلك قوة وقدرات خارقة. وأضاف المتحف عن هيراكليس: ولادته وحياته المبكرة تميزتا بغضب هيرا، زوجة زيوس، إذ تروي إحدى القصص الشهيرة كيف خنق هرقل الرضيع ثعبانين أرسلتهما هيرا لقتله في مهده. وتقول الأسطورة إنه كعقاب على فعل جنوني مأساوي قتل فيه عائلته (بتحريض من هيرا)، أُجبر هيراكليس على خدمة الملك يوريثيوس وإكمال اثنتي عشرة مهمة تبدو مستحيلة، تُعرف باسم أعمال هرقل الاثني عشر. وشملت هذه المهام قتل أسد نيميا، وهيدرا ليرنا، والقبض على أيل سيرينيا، والعديد من المآثر الهائلة الأخرى. وأوضح المتحف أن «هيراكليس كان يُصور كرجل قوي يرتدي جلد أسد ويحمل هراوة أو قوساً. ويعتبر هيراكليس أحد أعظم أبطال الأساطير اليونانية قوة وشجاعة ومثابرة جعلته رمزاً للإمكانات البشرية وبطلاً للنظام الأولمبي. بعد وفاته، صعد إلى جبل الأولمب وأصبح معبوداً، وتزوج من هيبي، معبودة الشباب».


الوكيل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الوكيل
تاريخ الألعاب الأولمبية وأهميتها في تعزيز السلام العالمي
الوكيل الإخباري- منذ آلاف السنين، كانت الألعاب الأولمبية رمزًا للتنافس الرياضي النزيه، وجسرت الفجوات بين الشعوب رغم اختلاف ثقافاتها. بدأت كحدث رياضي بسيط في اليونان القديمة، ثم تطورت إلى حدث عالمي يجمع أفضل الرياضيين من كل أنحاء العالم. اليوم، تعد الألعاب الأولمبية أكثر من مجرد منافسة؛ فهي تمثل فرصة لتعزيز السلام والتفاهم بين الدول. قم بزيارة الموقع الرسمي لـ Melbet للحصول على مزيد من المعلومات حول الفعاليات الرياضية. اضافة اعلان تاريخ الألعاب الأولمبية الألعاب الأولمبية في العصور القديمة يعود تاريخ الألعاب الأولمبية إلى عام 776 قبل الميلاد في أولمبيا باليونان، حيث كانت تقام تكريمًا للإله زيوس. اقتصرت المسابقات على الرجال فقط، وشملت أحداثًا مثل سباق العدو، المصارعة، ورمي الرمح. استمرت الألعاب لمدة 12 قرنًا حتى تم حظرها عام 393 ميلاديًا على يد الإمبراطور الروماني ثيودوسيوس الأول، بحجة أنها وثنية. الألعاب الأولمبية الحديثة عادت الألعاب الأولمبية إلى الظهور بفضل جهود الفرنسي بيير دي كوبرتان، الذي أسس اللجنة الأولمبية الدولية في عام 1894. بعد عامين، استضافت أثينا النسخة الأولى من الألعاب الأولمبية الصيفية الحديثة عام 1896، بمشاركة 14 دولة فقط و241 رياضيًا. اليوم، يشارك في الأولمبياد أكثر من 200 دولة، ويتنافس الآلاف من الرياضيين في عشرات الألعاب الرياضية المختلفة. تطورت القوانين، وتم إدخال تقنيات حديثة لضمان العدالة والشفافية في المسابقات. أهمية الألعاب الأولمبية في تعزيز السلام العالمي الألعاب الأولمبية ليست مجرد حدث رياضي، بل هي منصة عالمية لتعزيز التفاهم بين الشعوب. تسهم هذه الفعاليات في: إرساء قيم التسامح والتعاون: الرياضيون من مختلف الدول يتنافسون بشرف، مما يعزز الروح الرياضية والاحترام المتبادل. إيقاف الحروب مؤقتًا: تقليديًا، كان يتم إعلان "الهدنة الأولمبية" لوقف النزاعات المسلحة أثناء إقامة الألعاب. تحفيز الدول على التعاون: اللجان الأولمبية الوطنية تتعاون في تنظيم الفرق وتبادل المعرفة والخبرات. تسليط الضوء على القضايا العالمية: استخدمت الألعاب في الماضي لإثارة الوعي بقضايا مثل التمييز العنصري وحقوق الإنسان. تاريخ مصر في الألعاب الأولمبية تعد مصر من أوائل الدول العربية والأفريقية التي شاركت في الأولمبياد، حيث ظهر اسمها لأول مرة في أسماء الألعاب الأولمبية في نسخة عام 1912. ومنذ ذلك الحين، حققت مصر العديد من الإنجازات، حيث حصد رياضيوها أكثر من 30 ميدالية أولمبية في رياضات مختلفة، أبرزها رفع الأثقال والمصارعة. من أشهر الأبطال الأولمبيين المصريين: كرم جابر: فاز بالميدالية الذهبية في المصارعة عام 2004. فريال أشرف: أول مصرية تفوز بالذهب الأولمبي في الكاراتيه في طوكيو 2020. محمد إيهاب: حصل على برونزية في رفع الأثقال بريو 2016. الألعاب الأولمبية الصيفية 2028 من المقرر أن تستضيف الألعاب الأولمبية الصيفية 2028 مدينة لوس أنجلوس، بعد أن فازت بحقوق الاستضافة متفوقة على مدن عالمية أخرى. يتوقع أن تكون هذه النسخة واحدة من أكثر الدورات تطورًا، حيث سيتم التركيز على استخدام التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي في التحكيم، إضافة إلى زيادة الفعاليات الرياضية الجديدة مثل تسلق الصخور والتزلج على الألواح. التغييرات المتوقعة في أولمبياد 2028 زيادة عدد الرياضات المشاركة، مع إمكانية إضافة رياضات جديدة. تقنيات حديثة في التحكيم، مثل الذكاء الاصطناعي لتحليل الأداء. تجارب جماهيرية تفاعلية باستخدام الواقع المعزز. الكرة الطائرة في الألعاب الأولمبية الصيفية الكرة الطائرة لها مكان خاص في الألعاب الأولمبية الصيفية. بدأت رحلتها في الأولمبياد عام 1964 في طوكيو، ومنذ ذلك الحين أصبحت رياضة أساسية في كل دورة. الفكرة بسيطة: فريقان، شبكة في المنتصف، والهدف هو ضرب الكرة فوق الشبكة وإسقاطها في منطقة الخصم. لكن السرعة والتنسيق يجعلها واحدة من أكثر الألعاب إثارة. كل فريق يتكون من ستة لاعبين. يستخدم اللاعبون أيديهم وأذرعهم لتمرير الكرة وإعدادها والتصدي للهجمات. الفوز يكون بحصد ثلاثة أشواط من أصل خمسة، وكل شوط ينتهي عند 25 نقطة. لا يمكن للفريق لمس الكرة أكثر من ثلاث مرات قبل إرسالها للجانب الآخر. هذه القواعد تعطي اللعبة طابعًا سريعًا ومليئًا بالحماس. مع مرور السنوات، تطورت اللعبة، وتمت إضافة الكرة الطائرة الشاطئية للأولمبياد عام 1996. هذه النسخة تُلعب على الرمل بفريقين فقط، لكنها لا تقل متعة وإثارة عن اللعبة الأصلية. اليوم، سواء داخل الصالات أو على الشواطئ، تجذب مباريات الكرة الطائرة جمهورًا ضخمًا، وتظل واحدة من أكثر الرياضات شعبية في الأولمبياد.. تأثير الألعاب الأولمبية على التعليم والتنمية الألعاب الأولمبية ليست مجرد حدث رياضي، بل تساهم أيضًا في دعم التعليم والتنمية. من خلال برامج تدريب الرياضيين الشباب، وتقديم المنح الدراسية، وتعزيز القيم الرياضية في المدارس. يمكن الاطلاع على المزيد من المعلومات حول هذا الموضوع عبر التعليم 2024، حيث يتم تسليط الضوء على كيفية دمج الرياضة في المناهج الدراسية. فوائد التعليم الرياضي المستوحى من الأولمبياد تعزيز الصحة البدنية والعقلية للأطفال والشباب. تنمية مهارات القيادة والتعاون من خلال الرياضات الجماعية. تحفيز الطلاب على تحقيق أحلامهم الرياضية والأكاديمية. إحصائيات عن الألعاب الأولمبية إليك بعض الأرقام المثيرة عن الأولمبياد: أكبر عدد من الدول المشاركة كان في أولمبياد طوكيو 2020، حيث شاركت 206 دولة. الرياضي الأكثر تتويجًا بالميداليات هو السباح الأمريكي مايكل فيلبس، بحصيلة 28 ميدالية أولمبية. أول رياضية عربية تفوز بميدالية ذهبية كانت التونسية حبيبة الغريبي في ألعاب القوى عام 2012. الأولمبياد الأكثر تكلفة كان أولمبياد سوتشي الشتوي 2014، بتكلفة بلغت 50 مليار دولار. الخاتمة تاريخ الألعاب الأولمبية حافل بالمنافسات واللحظات التاريخية التي جمعت الشعوب على مر العصور. من الأولمبياد القديم إلى الألعاب الحديثة، كان هذا الحدث دائمًا رمزًا للسلام والتعاون العالمي. مع اقتراب الألعاب الأولمبية الصيفية 2028، يترقب العالم منافسات جديدة تجمع بين الرياضة، التكنولوجيا، والتواصل بين الثقافات. قم بزيارة الموقع الرسمي لـ Melbet لمتابعة آخر الأخبار الرياضية والاستعداد للأولمبياد القادم.


الوكيل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الوكيل
تاريخ الألعاب الأولمبية وأهميتها في تعزيز السلام العالمي
الوكيل الإخباري- منذ آلاف السنين، كانت الألعاب الأولمبية رمزًا للتنافس الرياضي النزيه، وجسرت الفجوات بين الشعوب رغم اختلاف ثقافاتها. بدأت كحدث رياضي بسيط في اليونان القديمة، ثم تطورت إلى حدث عالمي يجمع أفضل الرياضيين من كل أنحاء العالم. اليوم، تعد الألعاب الأولمبية أكثر من مجرد منافسة؛ فهي تمثل فرصة لتعزيز السلام والتفاهم بين الدول. قم بزيارة الموقع الرسمي لـ Melbet للحصول على مزيد من المعلومات حول الفعاليات الرياضية. اضافة اعلان تاريخ الألعاب الأولمبية الألعاب الأولمبية في العصور القديمة يعود تاريخ الألعاب الأولمبية إلى عام 776 قبل الميلاد في أولمبيا باليونان، حيث كانت تقام تكريمًا للإله زيوس. اقتصرت المسابقات على الرجال فقط، وشملت أحداثًا مثل سباق العدو، المصارعة، ورمي الرمح. استمرت الألعاب لمدة 12 قرنًا حتى تم حظرها عام 393 ميلاديًا على يد الإمبراطور الروماني ثيودوسيوس الأول، بحجة أنها وثنية. الألعاب الأولمبية الحديثة عادت الألعاب الأولمبية إلى الظهور بفضل جهود الفرنسي بيير دي كوبرتان، الذي أسس اللجنة الأولمبية الدولية في عام 1894. بعد عامين، استضافت أثينا النسخة الأولى من الألعاب الأولمبية الصيفية الحديثة عام 1896، بمشاركة 14 دولة فقط و241 رياضيًا. اليوم، يشارك في الأولمبياد أكثر من 200 دولة، ويتنافس الآلاف من الرياضيين في عشرات الألعاب الرياضية المختلفة. تطورت القوانين، وتم إدخال تقنيات حديثة لضمان العدالة والشفافية في المسابقات. أهمية الألعاب الأولمبية في تعزيز السلام العالمي الألعاب الأولمبية ليست مجرد حدث رياضي، بل هي منصة عالمية لتعزيز التفاهم بين الشعوب. تسهم هذه الفعاليات في: إرساء قيم التسامح والتعاون: الرياضيون من مختلف الدول يتنافسون بشرف، مما يعزز الروح الرياضية والاحترام المتبادل. إيقاف الحروب مؤقتًا: تقليديًا، كان يتم إعلان "الهدنة الأولمبية" لوقف النزاعات المسلحة أثناء إقامة الألعاب. تحفيز الدول على التعاون: اللجان الأولمبية الوطنية تتعاون في تنظيم الفرق وتبادل المعرفة والخبرات. تسليط الضوء على القضايا العالمية: استخدمت الألعاب في الماضي لإثارة الوعي بقضايا مثل التمييز العنصري وحقوق الإنسان. تاريخ مصر في الألعاب الأولمبية تعد مصر من أوائل الدول العربية والأفريقية التي شاركت في الأولمبياد، حيث ظهر اسمها لأول مرة في أسماء الألعاب الأولمبية في نسخة عام 1912. ومنذ ذلك الحين، حققت مصر العديد من الإنجازات، حيث حصد رياضيوها أكثر من 30 ميدالية أولمبية في رياضات مختلفة، أبرزها رفع الأثقال والمصارعة. من أشهر الأبطال الأولمبيين المصريين: كرم جابر: فاز بالميدالية الذهبية في المصارعة عام 2004. فريال أشرف: أول مصرية تفوز بالذهب الأولمبي في الكاراتيه في طوكيو 2020. محمد إيهاب: حصل على برونزية في رفع الأثقال بريو 2016. الألعاب الأولمبية الصيفية 2028 من المقرر أن تستضيف الألعاب الأولمبية الصيفية 2028 مدينة لوس أنجلوس، بعد أن فازت بحقوق الاستضافة متفوقة على مدن عالمية أخرى. يتوقع أن تكون هذه النسخة واحدة من أكثر الدورات تطورًا، حيث سيتم التركيز على استخدام التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي في التحكيم، إضافة إلى زيادة الفعاليات الرياضية الجديدة مثل تسلق الصخور والتزلج على الألواح. التغييرات المتوقعة في أولمبياد 2028 زيادة عدد الرياضات المشاركة، مع إمكانية إضافة رياضات جديدة. تقنيات حديثة في التحكيم، مثل الذكاء الاصطناعي لتحليل الأداء. تجارب جماهيرية تفاعلية باستخدام الواقع المعزز. الكرة الطائرة في الألعاب الأولمبية الصيفية الكرة الطائرة لها مكان خاص في الألعاب الأولمبية الصيفية. بدأت رحلتها في الأولمبياد عام 1964 في طوكيو، ومنذ ذلك الحين أصبحت رياضة أساسية في كل دورة. الفكرة بسيطة: فريقان، شبكة في المنتصف، والهدف هو ضرب الكرة فوق الشبكة وإسقاطها في منطقة الخصم. لكن السرعة والتنسيق يجعلها واحدة من أكثر الألعاب إثارة. كل فريق يتكون من ستة لاعبين. يستخدم اللاعبون أيديهم وأذرعهم لتمرير الكرة وإعدادها والتصدي للهجمات. الفوز يكون بحصد ثلاثة أشواط من أصل خمسة، وكل شوط ينتهي عند 25 نقطة. لا يمكن للفريق لمس الكرة أكثر من ثلاث مرات قبل إرسالها للجانب الآخر. هذه القواعد تعطي اللعبة طابعًا سريعًا ومليئًا بالحماس. مع مرور السنوات، تطورت اللعبة، وتمت إضافة الكرة الطائرة الشاطئية للأولمبياد عام 1996. هذه النسخة تُلعب على الرمل بفريقين فقط، لكنها لا تقل متعة وإثارة عن اللعبة الأصلية. اليوم، سواء داخل الصالات أو على الشواطئ، تجذب مباريات الكرة الطائرة جمهورًا ضخمًا، وتظل واحدة من أكثر الرياضات شعبية في الأولمبياد.. تأثير الألعاب الأولمبية على التعليم والتنمية الألعاب الأولمبية ليست مجرد حدث رياضي، بل تساهم أيضًا في دعم التعليم والتنمية. من خلال برامج تدريب الرياضيين الشباب، وتقديم المنح الدراسية، وتعزيز القيم الرياضية في المدارس. يمكن الاطلاع على المزيد من المعلومات حول هذا الموضوع عبر التعليم 2024، حيث يتم تسليط الضوء على كيفية دمج الرياضة في المناهج الدراسية. فوائد التعليم الرياضي المستوحى من الأولمبياد تعزيز الصحة البدنية والعقلية للأطفال والشباب. تنمية مهارات القيادة والتعاون من خلال الرياضات الجماعية. تحفيز الطلاب على تحقيق أحلامهم الرياضية والأكاديمية. إحصائيات عن الألعاب الأولمبية إليك بعض الأرقام المثيرة عن الأولمبياد: أكبر عدد من الدول المشاركة كان في أولمبياد طوكيو 2020، حيث شاركت 206 دولة. الرياضي الأكثر تتويجًا بالميداليات هو السباح الأمريكي مايكل فيلبس، بحصيلة 28 ميدالية أولمبية. أول رياضية عربية تفوز بميدالية ذهبية كانت التونسية حبيبة الغريبي في ألعاب القوى عام 2012. الأولمبياد الأكثر تكلفة كان أولمبياد سوتشي الشتوي 2014، بتكلفة بلغت 50 مليار دولار. الخاتمة تاريخ الألعاب الأولمبية حافل بالمنافسات واللحظات التاريخية التي جمعت الشعوب على مر العصور. من الأولمبياد القديم إلى الألعاب الحديثة، كان هذا الحدث دائمًا رمزًا للسلام والتعاون العالمي. مع اقتراب الألعاب الأولمبية الصيفية 2028، يترقب العالم منافسات جديدة تجمع بين الرياضة، التكنولوجيا، والتواصل بين الثقافات. قم بزيارة الموقع الرسمي لـ Melbet لمتابعة آخر الأخبار الرياضية والاستعداد للأولمبياد القادم.


البيان
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
محمد محتسب يُتوَّج بلقب "زيوس" من اتحاد المصورين الدوليين
فاز الفوتوغرافي السعودي محمد محتسب، مستشار الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة، بلقب "زيوس" من اتحاد المصورين الدوليين (GPU)، ليُسجّل اسمه ضمن نخبة المصورين العرب والعالميين الحاصلين على هذا اللقب الرفيع. ويُعد "زيوس" اللقب الحادي عشر الذي يناله محتسب من الاتحاد ذاته، ما يعكس استمرارية تميّزه وإبداعه في هذا المجال. ويُمنح هذا اللقب المرموق بعد تقديم مشروع فوتوغرافي متكامل يتمحور حول موضوع محدد، ويخضع لتقييم لجنة تحكيم دولية، حيث يُشترط فيه حصول المشروع على تصويت مؤيد من خمسة أعضاء على الأقل. يُذكر أن اتحاد المصورين الدوليين (GPU) منظمة دولية تُعنى بدعم وتمكين المصورين حول العالم، ويديرها مجلس إدارة مكوَّن من ثمانية مصورين يمثلون سبع دول من أربع قارات، ويتخذ من اليونان مقراً له، ويُعيّن ممثلاً محلياً في كل دولة لتسهيل التواصل وخدمة الأعضاء. من جانبه، عبّر محمد محتسب عن بالغ شكره وتقديره للجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة، مثمّناً الدعم المتواصل الذي يلقاه الفنانون والمصورون، في سبيل تعزيز الحراك الفني الفوتوغرافي في المملكة.