أحدث الأخبار مع #سابك،


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- أعمال
- العربي الجديد
سابك السعودية تدرس طرح أسهمها في وحدة الغاز للاكتتاب العام
نقلت وكالة بلومبيرغ الأميركية عن مصادر مطلعة، اليوم الأحد، أن الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" تدرس إمكانية طرح أسهمها في وحدة الغاز التابعة لها للاكتتاب العام الأولي، وذلك في إطار مراجعة شاملة لعملياتها التشغيلية. وأكّدت المصادر أن سابك، التي تعدّ واحدة من أكبر شركات البتروكيماويات في العالم، بدأت محادثات مبدئية مع مستشارين محتملين، من بينهم لازارد، إتش إس بي سي، جي بي مورغان، ومورغان ستانلي، بشأن احتمال طرح الوحدة في السوق ، ربما خلال هذا العام. وتمتلك سابك حصة نسبتها 74% في الشركة الوطنية للغازات الصناعية (غاز)، التي حققت إيرادات بلغت 1.6 مليار ريال سعودي (427 مليون دولار) في عام 2024، وفقاً لبياناتها المالية. ولا تزال المناقشات في مرحلة أولية، ولم يجر اتخاذ أي قرارات نهائية بشأن توقيت الطرح أو اختيار المستشارين الماليين، وفقاً للمصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها نظراً لخصوصية المعلومات. وامتنعت كلٌ من لازارد، إتش إس بي سي، جي بي مورغان، ومورغان ستانلي عن التعليق على هذه التقارير، كما لم ترد شركة سابك على طلب "بلومبيرغ" للتعليق حتى كتابة هذه السطور. وتعد السوق السعودية من بين أكثر الأسواق نشاطاً في منطقة الخليج هذا العام، إذ جمعت الشركات السعودية حوالى 1.3 مليار دولار من خلال الطروحات العامة الأولية حتى الآن. اقتصاد عربي التحديثات الحية 2.77 مليار ريال.. "سابك" السعودية تتكبّد أول خسارة سنوية في 17 عاماً اكتتاب ناجح ورغم تقلبات السوق التي تسببت فيها التعرِفات الجمركية العالمية، ظلت الطلبات على الطروحات العامة الأولية قوية. من بين الطروحات التي شهدت إقبالاً كبيراً مؤخراً، اكتتاب شركة طيران ناس (Flynas) بقيمة 1.1 مليار دولار الذي بِيع بالكامل في غضون دقائق، واكتتاب شركة الرعاية الطبية المتخصّصة (Specialized Medical Co.) بقيمة 500 مليون دولار، والذي بِيعَ بالكامل في غضون ساعات، واكتتاب شركة الصناعات المتحدة للكرتون (United Carton Industries Co.)، الذي استقطب طلبات بقيمة 20 مليار دولار. وتعاني شركات الكيماويات العالمية، بما في ذلك سابك، من ضغوط ناجمة عن انخفاض الطلب، وارتفاع التكاليف، وتراجع الهوامش الربحية. وسجلت سابك خسائر فصلية متتالية خلال الربعين الماضيين، وتخطط حالياً لإعادة هيكلة أعمالها بهدف خفض النفقات. وتراجعت أسهم سابك بنحو 10% منذ بداية العام، مقارنة بتراجع بنسبة 5% في المؤشر العام للسوق السعودية، ويأتي هذا التحرك المحتمل من سابك في وقت تسعى فيه الشركات السعودية إلى الاستفادة من النشاط المستمر في سوق الطروحات العامة الأولية، إذ أبدى المستثمرون اهتماماً كبيراً بالأسهم الجديدة على الرغم من تقلبات السوق. طاقة التحديثات الحية هل يخفّض تحول الطاقة في السعودية فاتورة الكهرباء؟ سابك تخالف التوقعات وفي 4 مايو/أيار الجاري، أعلنت سابك عن خسائر مفاجئة في أرباحها للربع الثاني على التوالي، في ظل تباطؤ المبيعات وارتفاع تكاليف إعادة هيكلة أعمالها بهدف تقليل النفقات، وكشفت الشركة في بيان عن خسائر صافية بلغت 1.2 مليار ريال سعودي (320 مليون دولار)، وقد خالفت هذه النتائج توقعات المحلّلين الذين توقعوا تحقيق أرباح بقيمة 699 مليون ريال، كما خالفت سابك توقعات الإيرادات وأرباح السهم، وتأثرت الشركة بزيادة تكاليف مواد التغذية (اللقيم) التي تستخدمها في الإنتاج، وسجلت تراجعاً في حجم المبيعات الكلي، ما أثر على الإيرادات. وتحملت سابك تكاليف إضافية مرتبطة بعملية إعادة هيكلة تهدف إلى تقليل النفقات وتحسين الكفاءة التشغيلية، وقال الرئيس التنفيذي للشركة عبد الرحمن الفقيه، خلال مؤتمر صحافي، إنّ الشركة ستقدم تفاصيل إضافية حول خطة إعادة الهيكلة في الربع الثالث من العام الحالي، مع توقع إكمال البرنامج بنهاية العام، وأكد أيضاً أنه سيجري تشكيل مجلس إدارة جديد جزءاً من هذه العملية. ويعاني قطاع الكيماويات العالمي من ضغوط شديدة، إذ تحاول الشركات استعادة استقرارها المالي وسط ضعف الطلب وارتفاع التكاليف وتقلص الهوامش الربحية. وتواجه سابك تحديات إضافية ناجمة عن الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إذ تؤثر الرسوم الجمركية والتوترات التجارية على قطاع البتروكيماويات عالمياً، وأشارت سابك إلى أنها تقوم بتحليل تأثير هذه الرسوم والتوترات على عملياتها. ويرى صالح يلماز، كبير المحللين في "بلومبيرغ انتليجنس"، أن هوامش أرباح سابك قد تظل تحت الضغط خلال عام 2025، بسبب استمرار ضعف الطلب الاستهلاكي. ومع ذلك، قد تتحسّن الأسس العرض والطلب تدريجياً مع قيام البنوك المركزية بتخفيف سياساتها النقدية. (وكالات، العربي الجديد)


مباشر
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
رئيس "سابك": نواجه ارتفاع أسعار اللقيم بتقليل التكاليف وزيادة الإنتاج
الرياض - مباشر: أكد عبد الرحمن الفقيه، الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية " سابك"، أن الشركة واصلت إظهار مرونتها التشغيلية خلال الربع الأول من عام 2025، مستفيدة من استقرار الطلب في الأسواق العالمية، على الرغم من التحديات المستمرة في قطاع البتروكيميائيات. وأوضح الفقيه، في بيان صحفي صدر اليوم الأحد، أن أرباح الشركة قبل احتساب الفوائد والضرائب والإهلاك والإطفاء (EBITDA) بلغت 2.50 مليار ريال سعودي (ما يعادل 0.67 مليار دولار أمريكي) خلال الربع، مشيرًا إلى أن هذا الأداء يعكس مرونة الأعمال وفعالية الاستجابة للتغيرات في السوق. وأضاف الفقيه أن "النتائج تأثرت بتكاليف غير متكررة مرتبطة بمبادرة استراتيجية لإعادة هيكلة الشركة، والتي تهدف إلى ترشيد التكاليف وتعزيز الكفاءة التشغيلية، وهو ما سينعكس إيجاباً على الأداء المالي للشركة على المدى المتوسط والطويل." وفي المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم لمناقشة نتائج الشركة، أشار الفقيه إلى أن "سابك" تواجه ارتفاع أسعار اللقيم من خلال زيادة الإنتاج وتقليل التكاليف، مبينًا أن وفرة الطاقة الإنتاجية في قطاع البتروكيميائيات عالميًا لا تزال تمثل تحديًا مستمرًا. وشدد على أن الشركة لم تتأثر سلبيًا بالرسوم الجمركية، بفضل انتشارها الجغرافي في أكثر من 50 دولة حول العالم، مؤكدًا أيضًا عدم وجود تعثرات في سلاسل الإمداد العالمية لمنتجاتها. وفيما يخص المشهد الاقتصادي العالمي، أوضح الفقيه أن معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي بلغ 2.97% خلال الربع الأول، بينما استمر ضعف نمو مؤشر مديري المشتريات الصناعي، ما يعكس حالة من عدم اليقين في بيئة الأعمال العالمية. وعلى صعيد السلامة والصحة المهنية، أكد الرئيس التنفيذي أن الشركة حققت تقدمًا ملحوظًا، حيث سجل معدل الحوادث الإجمالي انخفاضًا بنسبة 27% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، ليصل إلى 0.08، وهو أفضل مستوى في تاريخ الشركة. وفيما يتعلق بالمشاريع التنموية، أشار الفقيه إلى أن جميع المشاريع تسير وفق الخطط الموضوعة، بما في ذلك مشروع إنتاج ميثيل ثالثي بيوتيل الإيثر (MTBE) في شركة "بتروكيميا"، ومجمع "سابك فوجيان" في الصين. كما أعلن عن بدء التشغيل التجريبي لمشروع ابن زهر 1-LTRS، والذي يهدف إلى تحسين كفاءة استخدام اللقيم وخفض البصمة الكربونية. كما تحدث الفقيه عن إطلاق مبادرات جديدة لتحسين التكاليف وزيادة الكفاءة التشغيلية، بالإضافة إلى دعم جهود التحول الرقمي وتحقيق النمو المنهجي، مؤكدًا التزام الشركة بالانضباط المالي وتقديم قيمة مستدامة للمساهمين، بما يتماشى مع أولويات "سابك" لعام 2025. التوسعات المستقبلية وفي سياق الحديث عن التوسع المستقبلي، توقع الفقيه أن يتراوح حجم الإنفاق الرأسمالي للشركة خلال عام 2025 بين 3.5 و4 مليارات دولار أمريكي، في إطار خطط "سابك" للنمو الممنهج والاستثمار المستدام. واختتم الفقيه تصريحه بالتأكيد على أن "سابك" تواصل إدارة استثماراتها بفعالية وانضباط، وتعمل على تعزيز الابتكار، وتحقيق القيمة طويلة الأجل لعملائها ومساهميها في كافة الأسواق التي تعمل بها. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الاقتصادية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
سابك لـ"الاقتصادية": مصاريف تشغيلية أثرت في الشركة وسنستلم قيمة بيع حديد العام المقبل
قال صلاح الحريقي، نائب الرئيس التنفيذي للمالية في شركة سابك إن الشركة استلمت 1.3 مليار ريال فعلا من بيع شركة "حديد" من إجمالي قيمة البيع البالغة 6.3 مليار ريال، في حين سيتم تحصيل المبلغ المتبقي خلال عامي 2025 و2026، وذلك ردا على سؤال لـ "الاقتصادية" في المؤتمر الصحفي الذي أعقب نتائج الشركة. وأعلنت سابك اليوم خسارة صافية قدرها 1.2 مليار ريال في الربع الأول من العام، مقارنة بأرباح بلغت 250 مليون ريال في الفترة ذاتها من العام الماضي. وعزت الشركة هذه الخسارة إلى ارتفاع أسعار مواد اللقيم وتكاليف تشغيلية إضافية، إلى جانب تسجيل تكلفة غير متكررة بقيمة 1.07 مليار ريال مرتبطة بخطة إعادة الهيكلة الإستراتيجية. وفي المؤتمر الصحفي أشار الرئيس التنفيذي لشركة سابك، عبد الرحمن الفقيه، إلى أن الطاقة الإنتاجية الفائضة في قطاع البتروكيماويات تمثل أحد أبرز التحديات التي تواجه الصناعة حاليا، وأكد أن مشاريع الشركة تسير وفق الخطط الموضوعة، مع إطلاق منتجات مستدامة ضمن عملياتها في الصين. وأوضح الفقيه أن سابك تواصل العمل على توزيع أرباح ثابتة ومتنامية للمساهمين، مشددا على أن الحفاظ على الانضباط المالي سيكون من أبرز أولويات الشركة خلال عام 2025 وأن الطلب على الصناعات النهائية يتوقع أن يشهد استقرارا خلال الربع الثاني، في حين بدأت الشركة بالفعل تنفيذ مبادرات لتحسين الكفاءة وخفض التكاليف. شركة سابك كانت ستتكبد خسارة حتى دون المبلغ المخصص لتنفيذ خطة إعادة الهيكلة وفقا لتحليل الاقتصادية، وهو ما أرجعه الحريقي إلى عدة عوامل مجتمعة. وقال الحريقي إن خطة إعادة الهيكلة كانت جزءا من التكاليف، لكنها لم تكن السبب الوحيد وراء الخسائر، مشيرا إلى ارتفاع في المصاريف التشغيلية بشكل عام، إضافة إلى ارتفاع أسعار الغاز بالسائل، الذي كلف الشركة نحو 340 مليون ريال خلال الفترة، كما أضاف أن الشركة تكبّدت 100 مليون ريال أخرى نتيجة أعمال إصلاح في أحد مواقعها في الولايات المتحدة، وسترفع مطالبة تأمينية للحصول على تعويضات.


أرقام
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
سابك: نتوقع إنفاقاً رأسمالياً يصل إلى 4 مليارات دولار في 2025.. ومبادرة إعادة الهيكلة ستنعكس إيجاباً على نتائجنا مستقبلا
شعار الشركة السعودية للصناعات الأساسية – سابك قالت الشركة السعودية للصناعات الأساسية – سابك إنها تواصل إدارة استثماراتها الرأسمالية بانضباط، كما تتوقع نطاق إنفاق يتراوح ما بين 3.5 و4 مليار دولار لعام 2025. وأوضحت الشركة في بيان النتائج المالية للربع الأول 2025، أنها تسعى من خلال رؤيتها المستقبلية إلى مواصلة التركيز على تحقيق القيمة على المدى الطويل من خلال التميز التشغيلي والتحول والنمو الممنهج. من جانبه قال عبدالرحمن الفقيه الرئيس التنفيذي لشركة سابك، إن الشركة واصلت إظهار مرونتها مدعومة بالطلب المستقر رغم ما تشهده الأسواق من تحديات. وأضاف الفقيه، أنه في الربع الأول من عام 2025 بلغ معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي 2.97 % ما يعكس استمرار ضبابية المشهد على صعيد الاقتصاد الكلي. وبين أن نمو مؤشر مديري المشتريات الصناعي ظل ضعيفا طوال الربع، ما يشير إلى وجود حالة من الارتياب في بيئة الأعمال. وقال إن نتائج الشركة تعود لتسجيل تكاليف غير متكررة تتعلق بمبادرة استراتيجية لإعادة الهيكلة، مشيرا إلى أنها ستنعكس إيجاباً على نتائج الشركة على المدى الطويل، وذلك من خلال ترشيد التكاليف ورفع مستوى كفاءة الأداء. وأشار الفقيه إلى أن مشاريع الشركة التنموية تتقدم وفقاُ للخطط المحددة، بما في ذلك مصنع إنتاج ميثيل ثالثي بيوتيل الإيثر في بتروكيميا ومجمع سابك فوجيان، كما بدأت الشركة التشغيل التجريبي لمشروع ابن زهر، الذي يهدف إلى تعزيز استخدام مواد اللقيم وتقليل البصمة الكربونية. وحسب البيانات المتوفرة على أرقام ، سجلت سابك خسائر قدرها 1.21 مليار ريال بنهاية الربع الأول 2025، مقارنة بأرباح 250 مليون ريال تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2024.


أرقام
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
إس آند بي غلوبال: لا نتوقع أن تظل الشركات الخليجية غير متأثرة بالتوترات التجارية لفترة طويلة
علم المملكة العربية السعودية قالت وكالة إس آند بي غلوبال للتصنيف الائتماني، إنه من غير المتوقع أن تظل شركات دول مجلس التعاون الخليجي غير متأثرة بالتوترات التجارية لفترة طويلة، مبينة أن توقيت وتأثير هذه الازمة سوف تختلف باختلاف القطاع. وأوضحت الوكالة في تقرير لها، أنه على الرغم من جهود التنويع الاقتصادي التي تبذلها دول مجلس التعاون الخليجي، فإن النمو الاقتصادي لا يزال مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بأسعار النفط، متوقعة أن تتأثر شركات دول مجلس التعاون الخليجي سلباً بانخفاض أسعار النفط وتباطؤ الاقتصاد العالمي، وليس بالرسوم الجمركية نفسها. واضافت أن الخطط الاستثمارية الكبيرة التي تتبناها دول مجلس التعاون الخليجي، والتي تركز على تنويع اقتصاداتها بعيداً عن النفط، تدعم زخم نمو الناتج المحلي الإجمالي، على الرغم من أن بعض هذه الخطط قد تتأخر بسبب انخفاض أسعار النفط. وذكرت أن التوقعات بشأن الشركات الخليجية المصنفة تظل مستقرة، مبينة أنه تم تصنيف 61% من الشركات بدرجة استثمارية. وأوضحت أن القطاعات التي قد تشهد تأثيراً شديداً في حال تصاعد الضغوط الجيوسياسية وانخراط الحلفاء الإقليميين وغير الإقليميين في الصراع، هي قطاعات الضيافة والسياحة وشركات الطيران والعقارات والسلع الاستهلاكية. وأشارت إلى أنه في الوقت الحالي، لا تتوقع أن يشهد منتجو المواد الكيميائية المصنفون تأثيراً مالياً ملموساً مباشراً، حيث ستسمح لهم قواعد أصولهم المتنوعة بإعادة توجيه الكميات إلى مناطق أخرى، مبيّنةً أن بعض منتجي المواد الكيميائية المصنفين قد يستفيدوا على المدى القصير، إذ قد تحل منتجات الشرق الأوسط محل جزء من صادرات البتروكيماويات الأمريكية (مثل البولي إيثيلين). وذكرت أنه قد يُترجم تباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي على المدى المتوسط إلى الطويل إلى انخفاض الطلب العالمي على المواد الكيميائية والسلع الصناعية في السوق النهائية. وأشارت الى أن الشركات المُصنفة والتي لديها استحقاقات ديون هامة قريبة الأجل، تشمل مجموعة الإمارات للاتصالات، والشركة السعودية للكهرباء، والشركة السعودية للصناعات الأساسية - سابك، وشركة إيكويت للبتروكيماويات، ومع ذلك، لا تُشكل هذه الاستحقاقات أي مخاطر، إذ تتمتع هذه الشركات بسجل حافل في إعادة التمويل وعلاقات مصرفية جيدة.