أحدث الأخبار مع #ساتشيكو

٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
'ملعب الحياة': جناح ينبض بالحيوية في قلب أوساكا إكسبو!
رحلة إلى المستقبل تبدأ من هنا... استكشف أوساكا إكسبو 2025 سياحة وسفر ثقافة 02/05/2025 جناح 'ملعب الحياة: قنديل البحر (إحياء الحياة)'، الذي أبدعته ناكاجيما ساتشيكو، موسيقية وعالمة رياضيات حائزة على ميدالية ذهبية في أولمبياد الرياضيات الدولي، يُجسد رؤية ملهمة لتعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات (STEAM). تسعى ساتشيكو، بصفتها رائدة في هذا المجال، إلى خلق مساحة تعاونية تُحفز الإبداع المشترك، حيث يختبر الزوار متعة الحياة من خلال اللعب، التعلم، الفنون، والرياضة، مع تعزيز تحسين حياتهم بشكل جماعي. يتميز الجناح بتصميم خارجي مستوحى من قنديل البحر، يشبه شجرة عملاقة بسقف غشائي يسمح بتدفق الضوء الطبيعي، مما يعكس تقلبات الحياة الفردية والجماعية وروح اللعب المتحررة. يتضمن الجناح ملعبًا يجذب جميع الحواس، يوفر تجربة تفاعلية غامرة تُحاكي ديناميكية الحياة. في الطابق السفلي، يوجد مسرح يستضيف عروضًا فنية ومهرجانات محلية وعالمية، تُعرض على شاشة بزاوية 360 درجة، مما يخلق تجربة بصرية شاملة. كما يُنظم الجناح ورش عمل يومية تتيح للزوار التفاعل مع أشخاص من خلفيات متنوعة، مما يعزز التواصل والإبداع. بالمقارنة مع الجناحات الأخرى، يتميز جناح ساتشيكو بتركيزه على التكامل بين الفنون والعلوم، مع الإلهام من قنديل البحر كرمز للتجدد والمرونة. فبينما يستكشف جناح كوياما كوندو الطعام كجسر ثقافي، ويركز جناح فوكوكا شينيتشي على التوازن البيولوجي، ويتأمل جناح يويتشي أوشياي في الهوية الرقمية، ويقدم جناح كاواموري شوجي رحلة حسية عبر أبعاد الحياة، يبرز جناح 'قنديل البحر' كمساحة للعب والإبداع المشترك، مستلهمًا من دورة حياة قنديل البحر التي تُجسد التجدد. يشترك الجناحات في رؤية مشتركة لتحفيز التفكير في الحياة، لكن جناح ساتشيكو يتميز بقدرته على دمج التعلم التفاعلي مع الفنون الأدائية في بيئة مفتوحة وشاملة. (المقالة الأصلية منشورة باللغة اليابانية التقرير والنص: أوتشياما كينيتشي و مساعدة في التصوير الفوتوغرافي بواسطة كورويوا ماساكازو من (96BOX). صورة العنوان © تكنولوجيا الثقافة الثقافة الشعبية


كويت نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- كويت نيوز
المعهد الديبلوماسي استضاف محاضرة «شهادة ناجٍ من القنبلة الذرية»
استضاف معهد سعود الناصر الصباح الديبلوماسي الأربعاء محاضرة (شهادة ناج من القنبلة الذرية) بالتعاون مع السفارة اليابانية حملت رسالة سلام للعالم ونبذ الحروب والقنابل الذرية والنووية. وقالت المحاضرة هيروكا ساتشيكو التي تحمل شعلة إرسال رسالة السلام إلى العالم عن عمة زوجها ساداي التي نجت من القنبلة الذرية التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية أثناء الحرب العالمية الثانية في تصريح لـ (كونا) إن الحروب تقتل الأحلام وتجعل من الأطفال وكبار السن ضحايا وحتى إذا كانوا محظوظين بالنجاة منها. وأضافت ساتشيكو أنها قررت أن تحمل رسالة عمة زوجها إلى العالم من أجل تسليط الضوء على حالتي الرعب والدمار لسكان مدينتي هيروشيما وناغازاكي في السادس من أغسطس 1945 ما أودى بحياة أكثر من 150 ألفا بشكل مباشر وبسبب تداعيات إشعاع القنبلتين. وصورت ساتشيكو في المحاضرة الواقع الذي عاشته عمة زوجها ساداي والتي كانت في عمر الـ 12 عاما في هيروشيما والمناظر التي شهدتها من تفحم الجثث واحتراق والدها. وشرحت أن القنبلة التي انفجرت بقوة 15 كيلو طن رفعت درجات الحرارة لأكثر من سبعة آلاف درجة مئوية وخلفت إعصارا ناريا في جميع إرجاء المدينة تبعها «مطر أسود» نشر الإشعاع المميت في جميع أرجائها لاسيما مصادر المياه من أنهار وآبار. وأكدت أن البشرية دخلت في مرحلة مرعبة جديدة بعد القنبلتين اللتين بينتا قدرة البشر على قتل بعضهم، مشددة على أن السلام ونبذ الحروب والعنف يجب أن يكون أولوية الدول حتى لا تنفجر أي قنبلة مرة أخرى على كوكب الأرض. وتمنت أن تطفأ نار الشعلة الرمزية التي نصبت في حديقة السلام في ناغازاكي والتي ستستمر مشتعلة حتى نتخلص من آخر قنبلة مماثلة موجودة بين البشرية.


الأنباء
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
المعهد الديبلوماسي استضاف محاضرة «شهادة ناجٍ من القنبلة الذرية»
استضاف معهد سعود الناصر الصباح الديبلوماسي أمس الأربعاء محاضرة (شهادة ناج من القنبلة الذرية) بالتعاون مع السفارة اليابانية حملت رسالة سلام للعالم ونبذ الحروب والقنابل الذرية والنووية. وقالت المحاضرة هيروكا ساتشيكو التي تحمل شعلة إرسال رسالة السلام إلى العالم عن عمة زوجها ساداي التي نجت من القنبلة الذرية التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية أثناء الحرب العالمية الثانية في تصريح لـ (كونا) إن الحروب تقتل الأحلام وتجعل من الأطفال وكبار السن ضحايا وحتى إذا كانوا محظوظين بالنجاة منها. وأضافت ساتشيكو أنها قررت أن تحمل رسالة عمة زوجها إلى العالم من أجل تسليط الضوء على حالتي الرعب والدمار لسكان مدينتي هيروشيما وناغازاكي في السادس من أغسطس 1945 ما أودى بحياة أكثر من 150 ألفا بشكل مباشر وبسبب تداعيات إشعاع القنبلتين. وصورت ساتشيكو في المحاضرة الواقع الذي عاشته عمة زوجها ساداي والتي كانت في عمر الـ 12 عاما في هيروشيما والمناظر التي شهدتها من تفحم الجثث واحتراق والدها. وشرحت أن القنبلة التي انفجرت بقوة 15 كيلو طن رفعت درجات الحرارة لأكثر من سبعة آلاف درجة مئوية وخلفت إعصارا ناريا في جميع إرجاء المدينة تبعها «مطر أسود» نشر الإشعاع المميت في جميع أرجائها لاسيما مصادر المياه من أنهار وآبار. وأكدت أن البشرية دخلت في مرحلة مرعبة جديدة بعد القنبلتين اللتين بينتا قدرة البشر على قتل بعضهم، مشددة على أن السلام ونبذ الحروب والعنف يجب أن يكون أولوية الدول حتى لا تنفجر أي قنبلة مرة أخرى على كوكب الأرض. وتمنت أن تطفأ نار الشعلة الرمزية التي نصبت في حديقة السلام في ناغازاكي والتي ستستمر مشتعلة حتى نتخلص من آخر قنبلة مماثلة موجودة بين البشرية.


الجريدة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الجريدة
محاضرة بالمعهد الدبلوماسي عن شهادة ناجٍ من القنبلة الذرية
استضاف معهد سعود الناصر الصباح الدبلوماسي محاضرة «شهادة ناجٍ من القنبلة الذرية» بالتعاون مع السفارة اليابانية حملت رسالة سلام للعالم ونبذ الحروب والقنابل الذرية والنووية. وقالت المحاضِرة هيروكا ساتشيكو التي تحمل شعلة إرسال رسالة السلام إلى العالم عن عمة زوجها ساداي التي نجت من القنبلة الذرية التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية أثناء الحرب العالمية الثانية في تصريح لـ «كونا» إن الحروب تقتل الأحلام وتجعل من الأطفال وكبار السن ضحايا، حتى إذا كانوا محظوظين بالنجاة منها. وأضافت ساتشيكو أنها قررت أن تحمل رسالة عمة زوجها إلى العالم من أجل تسليط الضوء على حالتي الرعب والدمار لسكان مدينتي هيروشيما وناغازاكي في السادس من أغسطس 1945 مما أودى بحياة أكثر من 150 ألفاً بشكل مباشر وبسبب تداعيات اشعاع القنبلتين. وصورت ساتشيكو في المحاضرة الواقع الذي عاشته عمة زوجها ساداي والتي كانت في عمر الـ 12 عاماً في هيروشيما والمناظر التي شهدتها من تفحم الجثث واحتراق والدها. وشرحت أن القنبلة التي انفجرت بقوة 15 كيلوطن رفعت درجات الحرارة لأكثر من سبعة آلاف درجة مئوية وخلفت إعصاراً نارياً في جميع أرجاء المدينة تبعها «مطر أسود» نشر الإشعاع المميت في جميع أرجائها لاسيما مصادر المياه من أنهار وآبار. وأكدت أن البشرية دخلت في مرحلة مرعبة جديدة بعد القنبلتين اللتين بينتا قدرة البشر على قتل بعضهم، مشددة على أن السلام ونبذ الحروب والعنف يجب أن يكونوا أولوية الدول حتى لا تنفجر أي قنبلة مرة أخرى على كوكب الأرض. وتمنت أن تطفأ نار الشعلة الرمزية التي نصبت في حديقة السلام في ناغازاكي، التي ستستمر مشتعلة حتى نتخلص من آخر قنبلة مماثلة موجودة بين البشرية.