أحدث الأخبار مع #سارةالطوبجي


الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
سارة الطوبجي تكشف تفاصيل تعرضها للهجوم بسبب "زواج الويك إند"
كشفت الفنانة سارة الطوبجي أهمية وجود شباب صغار في ورش الكتابة، للمشاركة في تقديم صوت الشباب بشكل حقيقي يعبر عنهم، مشيرة إلى أنه رغم قدرة السيناريست على الكتابة للشباب، إلا أن مشاركة الشباب أنفسهم تثري العمل وتمنحه مصداقية أكبر، مؤكدة أن الورشة تساعد على توسيع العمل وإثرائه بأفكار متعددة. أضافت خلال حوارها مع برنامج 'أون سيت'، المذاع عبر فضائية on، أنه لا توجد فكرة سيئة في حد ذاتها، إنما طريقة السرد هي التي تحدد جودة العمل، موضحة أن هناك أفكارًا تظهر جاذبيتها من أول جملة وأخرى بسيطة تحقق نجاحًا، مؤكدة أن نجاح الفكرة يعتمد على كيفية عرضها للجمهور والفئة المستهدفة. سبب تعرضها للانتقادات وتطرقت الطوبجي إلى تجربة مسلسل "ليه لأ 3" الذي تناول قصة امرأة تجاوزت سن الأربعين ورغبت في الزواج، لكن ابنها رفض الفكرة بسبب تعلقه المرضي بها، فعرض فكرة زواج 'الويك إند'، ما أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل، موضحة أن بعض الآراء هاجمت العمل، معتبرة أنه يخالف الشريعة، بينما أيد آخرون الفكرة لكونها تعكس واقعًا يعيش فيه البعض، حيث يرتبط الأبناء بأمهاتهم بشكل مرضي يحرمهن من حقوقهن الشرعية. وأشارت إلى أنها اختارت العمل مع مريم ناعوم لأنها تشعر بأنها تقدم أفكارًا تعبر عنها وعن ما ترغب في طرحه للجمهور.


الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
سارة الطوبجي تكشف سبب سقوط بعض الأعمال الفنية
قالت الفنانة سارة الطوبجي إن كتابة السيناريو تعتمد على تقسيم المسلسل إلى 3 فصول مثل المسرحية، مشيرة إلى أن الجمهور قد يستمتع بالمقدمة والنهاية، رغم أن البعض قد يشعر بخيبة أمل من النهاية، بينما يعجب بها آخرون، موضحة أن هناك دائمًا وجهات نظر مختلفة تجاه نهاية الأعمال الفنية، فقد يعترض البعض على موت البطل في حين يجدها آخرون مناسبة، مؤكدة أن الفن يعبر عن وجهة نظر، والمهم أن تكون الفكرة المقدمة منطقية. وأضافت الطوبجي، خلال حوارها ببرنامج 'أون سيت'، المذاع عبر فضائية on أن نهاية العمل ترتبط بتوقعات الكاتب والمخرج حول الفكرة التي يرغبون في تقديمها، مشيرة إلى أن النهاية المخيبة لآمال بعض المشاهدين لا يمكن تجنبها في بعض الأحيان، لافتة إلى أن هناك نوعين من المسلسلات، أحدهما يعكس الواقع ويحرص على تقديم أحداث منطقية، والآخر يقدم أفكارًا غير حقيقية أو غير منطقية، خاصة في الأعمال الكوميدية التي يتقبلها الجمهور. وأشارت إلى أن سقوط العمل الدرامي في منتصفه قد يعود إلى أن القصة لا تحتمل التطويل، أو بسبب حدوث ظروف خارجة عن إرادة فريق العمل تؤدي إلى تقليص وقت الكتابة أو التأثير على الجودة.


الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
سارة الطوبجي: المصريون يميلون لمتابعة القصص الأسرية بالأعمال الفنية
قالت الفنانة سارة الطوبجي إن المصريين يميلون إلى متابعة قصص العلاقات الأسرية التي تضم عددًا كبيرًا من الشخصيات وتتميز بتداخل وتشابك العلاقات بينهم. أمنيتها في كتابة الأعمال الكوميدية وأضافت الطوبجي، خلال حوارها ببرنامج "أون سيت"، المذاع عبر فضائية on، أنها بدأت في كتابة أعمال كوميدية، مؤكدة أن أمنيتها هي تقديم أعمال تحمل فلسفة عميقة، لكن بشكل يجعل المشاهد يبتسم وهو يتابعها، وتحمل أفكار تدفعه للتأمل والتفكير، مشيرة إلى أنها تفضل الاعتماد على كوميديا الموقف التي تجمع بين الأفكار العميقة والمواقف المضحكة. وأعربت عن خوفها من خوض تجربة الكتابة بمفردها، لكنها بدأت العمل على فيلم كوميدي جدًا، بالإضافة إلى فيلم آخر يعتمد على الكوميديا الخفيفة.


الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
سارة الطوبجي: مريم ناعوم تشبهني والورش تثري العمل الفني
قالت الفنانة سارة الطوبجي إنها عملت مع الكاتبة مريم ناعوم على عدد من الأعمال، من بينها "سقوط حر"، "بين السطور"، و"ليه لأ"، موضحة أنها ترى مريم ناعوم تشبهها بشكل كبير في أسلوب الكتابة والتفكير. لا أحب استخدام مصطلح "ورشة" لوصف عملية الكتابة الجماعية وأضافت، "الطوبجي" خلال حوارها ببرنامج "أون سيت"، والمذاع عبر فضائية on، أنها لا تحب استخدام مصطلح "ورشة" لوصف عملية الكتابة الجماعية، مؤكدة أن عمل الورشة يثري الفكرة ويجعلها تعكس أصواتًا مختلفة تشبه الجمهور المتنوع الذي يشاهد الأعمال الفنية. وأكدت أن من يشاهد الدراما هم جمهور متعدد ومتنوع، وليس جميعهم يتشابهون، لذلك فإن الورشة تضفي على العمل تنوعًا في الأصوات والأفكار، موضحة أن أسلوبها في الكتابة يظهر في الورشة، لكنه يتناغم مع الأساليب الأخرى لتحقيق تكامل العمل. مفهوم الورشة في الكتابة لم يكن منتشرًا في الثمانينيات وأشارت إلى أن مفهوم الورشة في الكتابة لم يكن منتشرًا في الثمانينيات، حيث كان التتر يكتب عليه اسم كاتب واحد، لكن مع زيادة عدد حلقات المسلسلات إلى 30 حلقة وضغط الوقت، أصبحت الورش ضرورة لإشراك عدد أكبر من الكتاب وتوفير فرصة لدخول كوادر جديدة إلى الصناعة. وعبرت عن حلمها بإنشاء ورشة تحمل اسمها، تتيح لها تقديم القصص والحكايات التي ترغب في كتابتها.