أحدث الأخبار مع #سارةعبدالعزيز


الشارقة 24
منذ 2 ساعات
- أعمال
- الشارقة 24
"شراع" يوقع اتفاقية مع "هوريفستا" الصينية في "اصنع في الإمارات"
الشارقة 24 – مطر الحوسني : أوضحت سعادة سارة عبد العزيز بالحيف النعيمي، المدير التنفيذي لمركز الشارقة لريادة الأعمال "شراع"، أن اتفاقية التعاون التي وقعها المركز مع شركة "هوريفستا" الصينية على هامش منتدى "اصنع في الإمارات" بأبوظبي، اليوم الأربعاء، يمثل خطوة عملية لمد جسور ريادية بين الشارقة والصين، إذ تفتح الاتفاقية أمام الشركات الناشئة في الصين، مساراً سلساً لتأسيس أعمالها في الإمارة، كما تتيح للشركات المحلية فرص التوسع والولوج إلى الأسواق الصينية . برامج متكاملة وأكدت النعيمي، في تصريحات خاصة لـ"الشارقة 24"، أن الاتفاقية تتيح للشركات الصينية الناشئة الاستفادة من برامج "شراع" المتكاملة، التي تشمل الاحتضان، والتسريع، ومساحات العمل المشتركة، والإرشاد والتمويل الأولي، ما يسهل تأسيس أعمالها في الإمارة، ضمن منظومة ريادة أعمال متطورة . بيئة مثالية وأضافت المدير التنفيذي لمركز الشارقة لريادة الأعمال، أن الشراكة تحمل أيضاً بعداً تبادلياً عبر تمكين الشركات الناشئة المحلية من دخول السوق الصيني عبر شبكة "هوريفستا" وشركائها، وهو ما يفتح آفاقاً أوسع للتوسع الدولي والوصول إلى مستهلكين جدد، ولفتت إلى أن هذه الاتفاقية تأتي انسجاماً مع استراتيجية "شراع" لربط روّاد الأعمال بالأسواق العالمية، وتعزيز مكانة الشارقة كمنصة جاذبة للاستثمارات الابتكارية، مشيرة إلى أن المنتدى، وفر البيئة المثالية لعقد شراكات عابرة للحدود تجمع بين الممكنات الصناعية والابتكارية .


الاتحاد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
المدير التنفيذي لمركز «شراع»: دور محوري للشركات الناشئة لتسريع التحول الرقمي في الإمارات
الشارقة (الاتحاد) أكدت سارة عبد العزيز بالحيف النعيمي، المدير التنفيذي لمركز الشارقة لريادة الأعمال «شراع»، أن الاقتصاد الرقمي يشكل واحداً من الركائز الأساسية في رؤية دولة الإمارات 2031، التي تهدف إلى تعزيز مكانة الدولة مركزاً عالمياً للابتكار والتكنولوجيا، إذ يسهم الاقتصاد الرقمي في رفع كفاءة القطاعات المختلفة من خلال توظيف التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، و«إنترنت الأشياء»، والتجارة الإلكترونية. وأشارت إلى أنه وفقاً لبيانات الاستراتيجية الوطنية للاقتصاد الرقمي، ارتفعت مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات من 8% في عام 2019 إلى 9.7% في عام 2022، مع توقعات ببلوغها 19.4% بحلول عام 2032، وفي هذا السياق تبرز العديد من جهود المؤسسات الداعمة والمواكبة لتطلعات الإمارات ورؤيتها، والتي تقود برامج نوعية في توسيع خيارات ومسارات الاقتصاد الرقمي في الدولة. وأضافت في تصريحات لـ«الاتحاد» أن مركز الشارقة لريادة الأعمال «شراع» يسهم بدور مهم في تعزيز جهود تسريع وتيرة التحول للاقتصاد الرقمي إذ يقدم برامج متخصصة لدعم جميع مراحل نمو الشركات الناشئة لتحويل الفرص الرقمية إلى مشاريع ناجحة، وذلك من خلال توفير التوجيه والإرشاد لتحسين استراتيجياتها، وتمكينها من الاستفادة من المعرفة، والأدوات، والعلاقات، والمرونة اللازمة لتعزيز قدراتهم التنافسية في المشهد الاقتصادي العالمي. وأوضحت أن الشركات الناشئة أثبتت ريادتها في الابتكار والتحول الاقتصادي، لا سيما في مجال التحول الرقمي، إذ غالباً ما تُنشئ قطاعات جديدة لمعالجة تحديات وفجوات السوق. وأشارت إلى أن الشركات الناشئة لم تعد مقيدة بالموقع الجغرافي، فقد مكنت المنصات الرقمية، أصغر المشاريع من الوصول إلى جمهور عالمي. وذكرت أن «شراع» يعزز ثقافة الرقمنة، ويشجع الشركات الناشئة على دمج التكنولوجيا الرقمية في جميع عملياتها التجارية، مما يعزز المرونة، والابتكار، والتعلم المستمر، وجميعها عوامل أساسية للنجاح في العصر الرقمي، فضلاً عن مساهمة المركز في توفير بيئةً مؤسسية يزدهر فيها الابتكار، وتتسارع التطورات، إذ يشكل هذا العصر بكل ما يشهده من فرص وتحديات سلاحاً ذا حدين بالنسبة للشركات الناشئة، ففي الوقت الذي يوفر لها مساحات جديدة للتوسع والابتكار، فإنه يتطلب منها التكيف المستمر لمواجهة المنافسة الحادة وتقلبات السوق. ولفتت إلى أن الأمن السيبراني يُعد تحدياً كبيراً، إذ كشف تقرير «رؤى الثقة الرقمية العالمية» لعام 2024، أن 36% من الشركات تعرضت لاختراقات بيانات تجاوزت قيمتها مليون دولار، كما استُهدفت 61% من الشركات الصغيرة والمتوسطة خلال العام الماضي.


البيان
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
برنامج «دوجو» التابع لـ«شراع» يتوسع في إمارات الدولة لدعم التمكين الريادي
أطلق مركز الشارقة لريادة الأعمال «شراع» النسخة الأحدث من برنامج «دوجو لريادة الأعمال» 2025، معززاً انتشاره ليشمل للمرة الأولى طلاب وخريجي الجامعات من جميع إمارات الدولة، في تأكيد على التزام «شراع» بتمكين الجيل القادم من المؤسسين الشباب وتزويدهم بالأدوات والخبرات اللازمة لإطلاق شركاتهم الناشئة. واستقطب البرنامج في نسخته الجديدة 257 طلب مشاركة تمثل 365 مؤسساً من 38 جنسية، اختير منهم 62 مشاركاً للانضمام إلى البرنامج المكثف الذي يمتد على مدار 12 أسبوعاً، بينهم 3 فرق متميزة تم اختيارها نظراً لقدراتها الفريدة. تنوع المشاركات يبرز البرنامج تنوعاً ملحوظاً، حيث تضم الشركات التي تم اختيارها للمشاركة في البرنامج مؤسسين من 19 جنسية ينتمون إلى 21 جامعة في الدولة، كما تقود 45% من الشركات الناشئة شابات، فيما يمثل المواطنون الإماراتيون 29% من إجمالي المشاركين، ما يعكس التفاعل المحلي القوي والانفتاح على روح ريادة الأعمال العالمية في آن واحد. وجاء اختيار الشركات الناشئة بناءً على توافقها مع «مراكز التميز» التي أطلقها «شراع» لدعم القطاعات الأربعة ذات الأولوية في الإمارة، حيث تم اختيار 11 شركة في قطاع الاستدامة، و9 شركات في قطاع تكنولوجيا التعليم، و4 في قطاع الصناعات الإبداعية، و3 في قطاع الصناعات المتقدمة، ترجمة للأولويات الاقتصادية والبيئية في دولة الإمارات. ريادة الابتكار وقالت سارة عبد العزيز بالحيف النعيمي، المدير التنفيذي لمركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع): «رؤيتنا تتمثل بترسيخ مكانة الشارقة وتعزيز تنافسيتها في قطاع ريادة الأعمال والابتكار على المستوى العالمي، من خلال رعاية المشاريع المحلية التي تقدم حلولاً عملية مبتكرة للتحديات التي يشهدها العالم. وأضافت: يشكل برنامج دوجو لريادة الأعمال خطوة مهمة نحو تحقيق هذا الهدف، إذ يعد واحداً من أبرز مبادراتنا الرائدة التي أسهمت في الإنجاز التاريخي الذي حققته دولة الإمارات بحصولها على المرتبة الأولى عالمياً للعام الرابع على التوالي في تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال، فمن خلال التميز في أطر الأعمال التي تشمل البرامج الريادية، تلعب مبادرات كبرنامج دوجو لريادة الأعمال دوراً أساسياً في تعزيز ريادة دولة الإمارات في الابتكار، ودعم أولوياتها الاقتصادية، ويستند هذا الدعم الشامل لرواد الأعمال الشباب إلى منظومة شراع، مسهماً في ترجمة الابتكار إلى قيمة اقتصادية مستقبلية وأثر اجتماعي إيجابي مستدام». مشاريع جاهزة ويتضمن البرنامج 3 مراحل مكثفة، وتم تصميمه لتحويل الأفكار الريادية إلى مشاريع جاهزة للانطلاق في السوق، وفي الشهر الأول، يركز المؤسسون المشاركون على «التحقق من حلول المشكلات» ويتفاعلون مع البحوث المتعلقة بالأسواق لتحسين قيمة مقترحاتهم وعروضهم، وفي الشهر الثاني، ينتقل المشاركون إلى مرحلة «تطوير واختبار المنتج الرئيسي القابل للتجربة» مستفيدين من التوجيه الذي يوفره البرنامج لبناء نماذج أعمال أولية، ويبلغ البرنامج ذروته في الشهر الأخير ضمن مرحلة «استراتيجية الانطلاق في السوق وآراء العملاء»، مزوداً المشاركين بالأدوات اللازمة لتحسين نماذج أعمالهم وجذب العملاء. مزايا حصرية وتتضمن العوامل الأساسية لنجاح «برنامج دوجو لريادة الأعمال» تكامله واستفادته من منظومة الدعم الشاملة التي يوفرها «شراع» في جميع مراحل ومحطات الرحلة الريادية، إذ يستفيد المشاركون من ورش العمل التي يقدمها خبراء عالميون، والتوجيه الفردي الذي يوفر حلولاً متخصصة للتغلب على التحديات الفريدة التي تواجه كل شركة ناشئة، إلى جانب الوصول إلى مساحة التعاون والعمل المشترك في مراكز «شراع» ضمن «الجامعة الأمريكية في الشارقة»، والدعم والخدمات القانونية، كما يوفر البرنامج للمشاركين فرصاً حصرية للتواصل مع المؤسسين والمستثمرين وقادة قطاع الأعمال. ويحصل المشاركون على حزمة مزايا تتجاوز قيمتها 3 ملايين درهم، تشمل تخفيضات على الخدمات السحابية، أدوات برمجية، واستشارات متخصصة، كما سيتم اختيار أفضل ثلاث شركات للحصول على منح مالية مباشرة تدعم إطلاق مشاريعهم. وستتأهل أفضل الشركات الناشئة من هذه الدورة تلقائياً إلى «برنامج دوجو المتقدم لريادة الأعمال» الذي ينطلق صيف 2025، في خطوة تترجم التزام «شراع» بدفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات وخارطة طريقها للمستقبل.


صحيفة الخليج
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
برنامج «دوجو» يتوسع من الشارقة ليشمل كافة إمارات الدولة
سارة النعيمي: تعزيز ريادة دولة الإمارات في الابتكار ودعم أولوياتها الاقتصادية 45% من الشركات الناشئة تقودها شابات و29% نسبة المواطنين الإماراتيين من المشاركين أطلق مركز الشارقة لريادة الأعمال «شراع» النسخة الأحدث من برنامج «دوجو لريادة الأعمال» 2025، معززاً انتشاره ليشمل للمرة الأولى طلاب وخريجي الجامعات من جميع إمارات الدولة، في تأكيد على التزام «شراع» بتمكين الجيل القادم من المؤسسين الشباب وتزويدهم بالأدوات والخبرات اللازمة لإطلاق شركاتهم الناشئة. واستقطب البرنامج في نسخته الجديدة 257 طلب مشاركة تمثل 365 مؤسساً من 38 جنسية، اختير منهم 62 مشاركاً للانضمام إلى البرنامج المكثف الذي يمتد على مدار 12 أسبوعاً، بينهم 3 فرق متميزة تم اختيارها نظراً لقدراتها الفريدة. برنامج يعكس تنوعاً ملحوظاً في المشاركات يبرز البرنامج تنوعاً ملحوظاً، حيث تضم الشركات التي تم اختيارها للمشاركة في البرنامج مؤسسين من 19 جنسية ينتمون إلى 21 جامعة في الدولة، كما تقود 45% من الشركات الناشئة شابات، فيما يمثل المواطنون الإماراتيون 29% من إجمالي المشاركين، ما يعكس التفاعل المحلي القوي والانفتاح على روح ريادة الأعمال العالمية في آن واحد. تركيز على القطاعات الاستراتيجية وجاء اختيار الشركات الناشئة بناءً على توافقها مع «مراكز التميز» التي أطلقها «شراع» لدعم القطاعات الأربعة ذات الأولوية في الإمارة، حيث تم اختيار 11 شركة في قطاع الاستدامة، و9 شركات في قطاع تكنولوجيا التعليم، و4 في قطاع الصناعات الإبداعية، و3 في قطاع الصناعات المتقدمة، ترجمة للأولويات الاقتصادية والبيئية في دولة الإمارات. ترسيخ مكانة الشارقة ودولة الإمارات وحول إطلاق دورة العام الجاري من البرنامج، قالت سارة عبد العزيز بالحيف النعيمي، المدير التنفيذي لمركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع): «رؤيتنا تتمثل في ترسيخ مكانة الشارقة وتعزيز تنافسيتها في قطاع ريادة الأعمال والابتكار على المستوى العالمي، من خلال رعاية المشاريع المحلية التي تقدم حلولاً عملية مبتكرة للتحديات التي يشهدها العالم. وأضافت: يشكل برنامج دوجو لريادة الأعمال خطوة مهمة نحو تحقيق هذا الهدف، إذ يعد واحداً من أبرز مبادراتنا الرائدة التي أسهمت في الإنجاز التاريخي الذي حققته دولة الإمارات بحصولها على المرتبة الأولى عالمياً للعام الرابع على التوالي في تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال، فمن خلال التميز في أطر الأعمال التي تشمل البرامج الريادية، تلعب مبادرات كبرنامج دوجو لريادة الأعمال دوراً أساسياً في تعزيز ريادة دولة الإمارات في مجال الابتكار، ودعم أولوياتها الاقتصادية، ويستند هذا الدعم الشامل لرواد الأعمال الشباب إلى منظومة شراع، مسهماً في ترجمة الابتكار إلى قيمة اقتصادية مستقبلية وأثر اجتماعي إيجابي مستدام». تحويل الأفكار الريادية إلى مشاريع ويتضمن البرنامج 3 مراحل مكثفة، وتم تصميمه لتحويل الأفكار الريادية إلى مشاريع جاهزة للانطلاق في السوق، وفي الشهر الأول، يركز المؤسسون المشاركون على «التحقق من حلول المشكلات» ويتفاعلون مع البحوث المتعلقة بالأسواق لتحسين قيمة مقترحاتهم وعروضهم، وفي الشهر الثاني، ينتقل المشاركون إلى مرحلة «تطوير واختبار المنتج الرئيسي القابل للتجربة»، مستفيدين من التوجيه الذي يوفره البرنامج لبناء نماذج أعمال أولية، ويبلغ البرنامج ذروته في الشهر الأخير ضمن مرحلة «استراتيجية الانطلاق في السوق وآراء العملاء»، مزوداً المشاركين بالأدوات اللازمة لتحسين نماذج أعمالهم وجذب العملاء. فرص ومزايا حصرية وتتضمن العوامل الأساسية لنجاح «برنامج دوجو لريادة الأعمال» تكامله واستفادته من منظومة الدعم الشاملة التي يوفرها «شراع» في جميع مراحل ومحطات الرحلة الريادية، إذ يستفيد المشاركون من ورش العمل التي يقدمها خبراء عالميون، والتوجيه الفردي الذي يوفر حلولاً متخصصة للتغلب على التحديات الفريدة التي تواجه كل شركة ناشئة، إلى جانب الوصول إلى مساحة التعاون والعمل المشترك في مراكز «شراع» ضمن «الجامعة الأمريكية في الشارقة»، والدعم والخدمات القانونية، كما يوفر البرنامج للمشاركين فرصاً حصرية للتواصل مع المؤسسين والمستثمرين وقادة قطاع الأعمال. ويحصل المشاركون على حزمة مزايا تتجاوز قيمتها 3 ملايين درهم، تشمل تخفيضات على الخدمات السحابية، أدوات برمجية، واستشارات متخصصة، كما سيتم اختيار أفضل ثلاث شركات للحصول على منح مالية مباشرة تدعم إطلاق مشاريعهم. تأهيل للمرحلة التالية وستتأهل أفضل الشركات الناشئة من هذه الدورة تلقائياً إلى «برنامج دوجو المتقدم لريادة الأعمال» الذي ينطلق صيف 2025، في خطوة تترجم التزام «شراع» بدفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات وخارطة طريقها للمستقبل.