#أحدث الأخبار مع #ساريهانتونينالوسطمنذ 7 أيامصحةالوسطتناول هذه الفاكهة أثناء الحمل يحمي الرضَّع من خطر الإصابة بحساسية الطعاموجدت دراسة أجراها باحثون في فنلندا أن تناول فاكهة الأفوكادو أثناء الحمل يساعد في خفض احتمالات إصابة الأطفال الرُّضع بحساسية الطعام خلال السنوات الأولى من عمرهم، كما أنها توفر عديدًا من العناصر الغذائية الأساسية لصحة الأم. وتعد التجربة الأولى من نوعها التي تربط بشكل مباشر بين تناول الأفوكادو خلال فترة الحمل وانخفاض احتمالات الإصابة بحساسية الطعام بين الرضع، بحسب «نيوزويك» الأميركي. فوائد الأفوكادو أثناء الحمل وحللت الدراسة بيانات 2271 أمًا وطفلًا على مدار تسعة أعوام، بين العامين 2013 و2022. ووجدت أن الأطفال الرضع الذين تناولت أمهاتهم الأفوكادو أثناء فترة الحمل كانوا أقل عرضة بنسبة 44% للإصابة بحساسية الطعام في عامهم الأول، مقارنة بغيرهم. وعلى وجه التحديد، رصد الباحثون الحساسية الغذائية لدى 4.2% من الرضع الذين لم تأكل أمهاتهم الأفوكادو، مقارنة بنحو 2.4% فقط بين أولئك الذين تناولوا الأفوكادو. تعليقًا على النتائج، قالت المؤلفة الرئيسية للدراسة والمحاضرة الجامعية الأولى في جامعة شرق فنلندا، ساري هانتونين: « بصفتي مقدمة رعاية، أشعر بقلق بالغ إزاء تزايد انتشار حساسية الطعام، وهو أمر خارج عن سيطرتي». وأضافت: «بناء على هذه النتائج، من المشجع معرفة أن تناول الأفوكادو قد يضيف قيمة أكبر لصحة الأم والطفل، تتجاوز الفوائد التي أثبتتها الأبحاث العلمية». صحة أفضل للأم كما لاحظت نتائج الدراسة أن الأمهات اللاتي تناولن فاكهة الأفوكادو كانوا أفضل من حيث الرضاعة الطبيعية لفترة أطول، ويتمتعن بنظام غذائي صحي بشكل عام. وتعد فاكهة الأفوكادو من أكثر الفواكهة الغنية بالعناصر الغذائية والألياف والدهون الصحية واللوتين وغيرها من العناصر التي تدعم نمو الأجنة أثناء الحمل. كما أنها من المصادر الغنية بعديد من المغذيات الضرورية للأم وللأطفال الرضع في السنوات الأولى من عمرهم، بما فيها الدهون الصحية الضرورية لنمو المخ. وتعادل ثمرة الأفوكادو الواحدة بمثابة كوب من الخضروات ويمكن أن تكون إضافة سهلة لنظام غذائي متوازن للأم.
الوسطمنذ 7 أيامصحةالوسطتناول هذه الفاكهة أثناء الحمل يحمي الرضَّع من خطر الإصابة بحساسية الطعاموجدت دراسة أجراها باحثون في فنلندا أن تناول فاكهة الأفوكادو أثناء الحمل يساعد في خفض احتمالات إصابة الأطفال الرُّضع بحساسية الطعام خلال السنوات الأولى من عمرهم، كما أنها توفر عديدًا من العناصر الغذائية الأساسية لصحة الأم. وتعد التجربة الأولى من نوعها التي تربط بشكل مباشر بين تناول الأفوكادو خلال فترة الحمل وانخفاض احتمالات الإصابة بحساسية الطعام بين الرضع، بحسب «نيوزويك» الأميركي. فوائد الأفوكادو أثناء الحمل وحللت الدراسة بيانات 2271 أمًا وطفلًا على مدار تسعة أعوام، بين العامين 2013 و2022. ووجدت أن الأطفال الرضع الذين تناولت أمهاتهم الأفوكادو أثناء فترة الحمل كانوا أقل عرضة بنسبة 44% للإصابة بحساسية الطعام في عامهم الأول، مقارنة بغيرهم. وعلى وجه التحديد، رصد الباحثون الحساسية الغذائية لدى 4.2% من الرضع الذين لم تأكل أمهاتهم الأفوكادو، مقارنة بنحو 2.4% فقط بين أولئك الذين تناولوا الأفوكادو. تعليقًا على النتائج، قالت المؤلفة الرئيسية للدراسة والمحاضرة الجامعية الأولى في جامعة شرق فنلندا، ساري هانتونين: « بصفتي مقدمة رعاية، أشعر بقلق بالغ إزاء تزايد انتشار حساسية الطعام، وهو أمر خارج عن سيطرتي». وأضافت: «بناء على هذه النتائج، من المشجع معرفة أن تناول الأفوكادو قد يضيف قيمة أكبر لصحة الأم والطفل، تتجاوز الفوائد التي أثبتتها الأبحاث العلمية». صحة أفضل للأم كما لاحظت نتائج الدراسة أن الأمهات اللاتي تناولن فاكهة الأفوكادو كانوا أفضل من حيث الرضاعة الطبيعية لفترة أطول، ويتمتعن بنظام غذائي صحي بشكل عام. وتعد فاكهة الأفوكادو من أكثر الفواكهة الغنية بالعناصر الغذائية والألياف والدهون الصحية واللوتين وغيرها من العناصر التي تدعم نمو الأجنة أثناء الحمل. كما أنها من المصادر الغنية بعديد من المغذيات الضرورية للأم وللأطفال الرضع في السنوات الأولى من عمرهم، بما فيها الدهون الصحية الضرورية لنمو المخ. وتعادل ثمرة الأفوكادو الواحدة بمثابة كوب من الخضروات ويمكن أن تكون إضافة سهلة لنظام غذائي متوازن للأم.