logo
#

أحدث الأخبار مع #ساكورا

الجامعة المصرية اليابانية تنضم لشبكة ساكورا وتفتح آفاقًا جديدة لطلابها
الجامعة المصرية اليابانية تنضم لشبكة ساكورا وتفتح آفاقًا جديدة لطلابها

نافذة على العالم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • نافذة على العالم

الجامعة المصرية اليابانية تنضم لشبكة ساكورا وتفتح آفاقًا جديدة لطلابها

الخميس 8 مايو 2025 07:15 مساءً نافذة على العالم - انضمام الجامعة المصرية اليابانية لشبكة ساكورا أعلنت الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST) عن انضمامها رسميًا إلى شبكة "ساكورا"، المبادرة الدولية التي أطلقتها المؤسسة اليابانية لتعزيز تعليم اللغة والثقافة اليابانية في الجامعات حول العالم. يأتي هذا الانضمام في إطار تعزيز التبادل الأكاديمي والثقافي بين مصر واليابان، ويؤكد التزام الجامعة المصرية اليابانية بدورها كمركز للتميز العلمي والثقافي في المنطقة. منحة دراسية ممولة بالكامل إلى اليابان في سياق هذا التعاون، حصل أحد طلاب الجامعة المصرية اليابانية على منحة دراسية ممولة بالكامل لمدة 40 يومًا إلى اليابان، بعد اجتيازه مراحل اختبارية تنافسية دقيقة. تهدف هذه المنحة إلى تنمية مهاراته في اللغة اليابانية وتعزيز فهمه العميق لثقافتها، من خلال تجربة تعليمية ومعيشية فريدة داخل المجتمع الياباني. احتفال بشهادات إجادة اللغة اليابانية (JLPT) استقبل الدكتور عمرو عدلي، رئيس الجامعة المصرية اليابانية، السيدة هاشيموتو آيومي، رئيسة المؤسسة اليابانية، خلال زيارتها الرسمية لمقر الجامعة. تم تنظيم احتفالية لتكريم الطلاب الحاصلين على شهادات اجتياز امتحان إجادة اللغة اليابانية (JLPT) عن دورة ديسمبر، بحضور قيادات أكاديمية بارزة، من بينهم الدكتور ممدوح منصور، مدير مركز الآداب الحرة والثقافة، والدكتورة أمل رفعت، منسقة الثقافة واللغة اليابانية. تعزيز التعاون الأكاديمي والثقافي بين مصر واليابان أعرب الدكتور عمرو عدلي عن اعتزازه بانضمام الجامعة المصرية اليابانية إلى شبكة "ساكورا"، مؤكدًا أن هذه الخطوة تمثل امتدادًا لاستراتيجية الجامعة في تعزيز الانفتاح العالمي وتبادل الثقافات. وأكد أن الجامعة تواصل تقديم فرص تعليمية دولية متميزة لطلابها، بما يواكب متطلبات التنافس الأكاديمي العالمي ويعزز قدراتهم الشخصية والمهنية. تعليم اللغة اليابانية في الجامعة المصرية اليابانية تولي الجامعة المصرية اليابانية اهتمامًا كبيرًا بتعليم اللغة اليابانية لطلابها، باعتبارها أحد الأعمدة الأساسية لنموذج التعاون المصري الياباني الذي تأسست عليه الجامعة. ويؤمن القائمون على الجامعة بأن إتقان اللغة اليابانية لا يقتصر فقط على الفهم اللغوي، بل يفتح أبوابًا لفهم أعمق للثقافة اليابانية وتاريخها، ويسهم في بناء جسور تواصل فعالة بين الطلاب المصريين ونظرائهم في اليابان، بما يدعم مستقبلهم التعليمي والمهني. المنح الدراسية المقدمة من الجامعة المصرية اليابانية تقدم الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا مجموعة متنوعة من المنح الدراسية للطلاب المتفوقين، بما في ذلك: منح التفوق الأكاديمي : للطلاب الحاصلين على أعلى الدرجات في الثانوية العامة. : للطلاب الحاصلين على أعلى الدرجات في الثانوية العامة. منح لطلاب مدارس STEM : دعمًا للطلاب المتميزين في مجالات العلوم والتكنولوجيا. : دعمًا للطلاب المتميزين في مجالات العلوم والتكنولوجيا. منح للطلاب من المحافظات النائية: مثل أسوان، الأقصر، وسيناء، لتشجيع التوزيع الجغرافي العادل للفرص التعليمية. لمزيد من المعلومات حول المنح الدراسية وشروط التقديم، يمكن زيارة الموقع الرسمي للجامعة: اضغط هنا. من خلال هذه المبادرات، تواصل الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا تعزيز دورها كمؤسسة تعليمية رائدة في مصر، وتفتح آفاقًا جديدة لطلابها في مجالات التعليم والبحث العلمي، معززة بذلك الروابط الأكاديمية والثقافية بين مصر واليابان.

اليابان تلجأ للذكاء الاصطناعي لإنقاذ أشجار الكرز
اليابان تلجأ للذكاء الاصطناعي لإنقاذ أشجار الكرز

الاتحاد

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

اليابان تلجأ للذكاء الاصطناعي لإنقاذ أشجار الكرز

تواجه أشجار الكرز المزهرة في اليابان والتي تشكّل رمزاً للتجدد والزوال، تقدّما في العمر، لكنّ تطبيقاً جديداً قائما على الذكاء الاصطناعي يرمي للمساعدة في حفظها. أصبح موسم أشجار الكرز المزهرة، المعروف باسم "ساكورا" باليابانية والذي يُعدّ حدثا ينتظره اليابانيون والسياح كذلك، مهدّدا بسبب تقدّم عمر أشجار كثيرة، مع تراوح أعمارها بين 70 و80 عاما. وأمام خطر الانقراض وزيادة تكاليف العناية، تدعو السلطات المحلية إلى الاستعانة بـ"أطباء للأشجار". وللمساعدة في جمع مزيد من البيانات عن أشجار الكرز، ابتكرت شركة المشروبات اليابانية "كيرين" أداة جديدة تحمل اسم "ساكورا ايه آي كاميرا". يتيح هذا التطبيق للمستخدمين تقييم حالة أشجار الكرز وعمرها من الصور الملتقطة بهواتفهم، على مقياس من خمسة مستويات يتراوح من "صحية جداً" إلى "مقلقة". تساعد أداة الذكاء الاصطناعي التي دُرّبت على 5000 صورة، هؤلاء "الأطباء المتخصصين"، عن طريق تحليل الأشجار لتوفير هذا التقييم. يتم بعد ذلك جمع صور الشجرة وحالتها وموقعها على موقع "ساكورا ايه آي كاميرا". منذ إطلاقه الشهر الفائت، أُدرجت نحو 20 ألف صورة جديدة، والبيانات متاحة عبر الإنترنت مجانا للسلطات المحلية. ويقول ريسا شيودا من قسم التسويق في شركة كيرين "سمعنا أن الحفاظ على أشجار الكرز يتطلب موارد بشرية ومالية، وأن جمع المعلومات أمر صعب. أعتقد أننا نستطيع المساهمة في ذلك". التغير المناخي تشير سلطات منطقة ميغورو في جنوب غرب طوكيو، والتي تضمّ حياً مشهوراً بضفتيه النهريتين المغطيتين بأزهار الكرز، إلى أنّ إعادة زراعة شجرة جديدة تكلف ما يعادل نحو 6874 دولاراً. ويقول هيرويوكي وادا من جمعية "أطباء الأشجار" اليابانية، والذي ساعد في الإشراف على ابتكار الأداة، "من المذهل أن نتمكن من تحديد موقع أشجار الكرز وحالتها". ويعتبر أنّ الوضع المثالي هو أن يتمكن الخبراء من استخدام هذه البيانات لتحليل الأسباب التي تجعل الأشجار عرضة للخطر. خلال المرحلة الأخيرة ، لاحظ وادا الذي يتفقد أشجار الكرز في طوكيو بشكل متواصل، زيادة في عدد الأشجار التي تحتاج إلى عناية خاصة. ويقول "أنا قلق جدا. التغيرات البيئية عادة ما تكون تدريجية، لكنها الآن أصبحت واضحة". ويضيف "هناك تأثير الحرّ، وبالطبع نقص الأمطار، بالإضافة إلى عمر الأشجار، مما يجعل الوضع أكثر خطورة بطبيعة الحال". وذكرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية في يناير أن 2024 كان العام الأكثر حرّا على الإطلاق في الأرخبيل. بدءا من العام الفائت، بدأت شركة "كيرين: تتبرّع بجزء من أرباحها للحفاظ على أشجار الكرز. ترمز أزهار الكرز إلى هشاشة الحياة في الثقافة اليابانية، لأنّ الأزهار لا تستمر سوى لأسبوع واحد فقط قبل أن تتساقط من الأشجار. وتعتبر هذه الفترة أيضا بمثابة مرحلة انتقالية، إذ تمثل بداية السنة المالية الجديدة، مع عدد كبير من خريجي الجامعات الذين يطلقون مسيراتهم المهنية وموظفين أكبر سنّا يتولّون مهمات جديدة.

أداة ذكاء اصطناعي تساهم في الحفاظ على أشجار الكرز في اليابان
أداة ذكاء اصطناعي تساهم في الحفاظ على أشجار الكرز في اليابان

النهار

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

أداة ذكاء اصطناعي تساهم في الحفاظ على أشجار الكرز في اليابان

تواجه أشجار الكرز المزهرة في اليابان والتي تشكّل رمزاً للتجدد والزوال، تقدّماً في العمر، لكنّ تطبيقاً جديداً قائماً على الذكاء الاصطناعي يرمي للمساعدة في حفظها. أصبح موسم أشجار الكرز المزهرة، المعروف باسم "ساكورا" باليابانية والذي يُعدّ حدثاً ينتظره اليابانيون والسياح كذلك، مهدّداً بسبب تقدّم أعمار أشجار كثيرة، حيث تتراوح ما بين 70 و80 عاماً. وأمام خطر الانقراض وزيادة تكاليف العناية، تدعو السلطات المحلية إلى الاستعانة بـ"أطباء للأشجار". وللمساعدة في جمع مزيد من البيانات عن أشجار الكرز، ابتكرت شركة المشروبات اليابانية "كيرين" أداة جديدة تحمل اسم "ساكورا إيه آي كاميرا". يتيح هذا التطبيق للمستخدمين تقييم حالة أشجار الكرز وعمرها من الصور الملتقطة بهواتفهم، على مقياس من خمسة مستويات يتراوح من "صحية جداً" إلى "مقلقة". تساعد أداة الذكاء الاصطناعي التي دُرّبت على 5000 صورة، هؤلاء "الأطباء المتخصصين"، عن طريق تحليل الأشجار لتوفير هذا التقييم. يتم بعد ذلك جمع صور الشجرة وحالتها وموقعها على موقع "ساكورا إيه آي كاميرا". منذ إطلاقه الشهر الفائت، أُدرجت نحو 20 ألف صورة جديدة، والبيانات متاحة عبر الإنترنت مجاناً للسلطات المحلية. ويقول ريسا شيودا من قسم التسويق في شركة كيرين "سمعنا أن الحفاظ على أشجار الكرز يتطلب موارد بشرية ومالية، وأن جمع المعلومات أمر صعب. أعتقد أننا نستطيع المساهمة في ذلك". التغير المناخي تشير سلطات منطقة ميغورو في جنوب غرب طوكيو، والتي تضمّ حياً مشهوراً بضفتيه النهريتين المغطيتين بأزهار الكرز، إلى أنّ إعادة زراعة شجرة جديدة تكلف ما يعادل نحو 6874 دولاراً. ويقول هيرويوكي وادا من جمعية "أطباء الأشجار" اليابانية، والذي ساعد في الإشراف على ابتكار الأداة، "من المذهل أن نتمكن من تحديد موقع أشجار الكرز وحالتها". ويعتبر أنّ الوضع المثالي هو أن يتمكن الخبراء من استخدام هذه البيانات لتحليل الأسباب التي تجعل الأشجار عرضة للخطر. خلال المرحلة الأخيرة ، لاحظ وادا الذي يتفقد أشجار الكرز في طوكيو بشكل متواصل، زيادة في عدد الأشجار التي تحتاج إلى عناية خاصة. ويقول "أنا قلق جداً. التغيرات البيئية عادة تكون تدريجية، لكنها الآن أصبحت واضحة". ويضيف "هناك تأثير الحرّ، وبالطبع نقص الأمطار، بالإضافة إلى عمر الأشجار، ما يجعل الوضع أكثر خطورة بطبيعة الحال".

«الديبانى» تغنى للسلام.. من طوكيو للأهرامات
«الديبانى» تغنى للسلام.. من طوكيو للأهرامات

بوابة الأهرام

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

«الديبانى» تغنى للسلام.. من طوكيو للأهرامات

فى رحلة استثنائية تمزج بين الفن والعمل الإنساني، جسّدت النجمة المصرية ــ العالمية مغنية الأوبرا فرح الديبانى نموذجًا مُلهمًا للدبلوماسية الثقافية الحديثة خلال جولتها فى اليابان، التى استمرت أسبوعين، وشملت سلسلة من الفعاليات الموسيقية والخيرية. انطلقت الجولة من العاصمة طوكيو بحفل خيرى، أدت خلاله «الديباني» أغنيتها الجديدة «أحبوا الأرض.. أحبوا الأطفال»، ودعت من خلالها إلى دعم الطفولة والوعى البيئي، وتواصلت محطات الجولة بزيارة إنسانية مؤثرة إلى مدينة «نوتو»، التى كانت قد تضررت بشدة من زلزال 2024، وتنقلت بين المدارس والملاجئ، مقدّمة الدعم للأطفال الذين فقدوا ذويهم، ثم انتقلت إلى منطقة توهوكو، حيث شاركت فى إحياء الذكرى السنوية لتسونامى 2011، وقدّمت رسائل تشجيعية ومقطوعات موسيقية بالمدرسة الوحيدة الناجية من الكارثة، واختُتمت الجولة بتسجيل رسمى للأغنية فى طوكيو كرسالة خالدة للسلام والوعى البيئى. وبدعوة من سفارة اليابان فى باريس، ألقت «الديبالى» كلمة مؤثرة استعرضت فيها محطات رحلتها تزامنًا مع إطلاق مشروع «أكبر لوحة فى العالم» فى فرنسا بالتعاون مع رائدة العمل الخيرى هيروكو كاواهارا، الذى سيتم إطلاقه فى مصر 17 الشهر الحالى، وتستعد لتقديم عرض فنى بعنوان «صحارى ساكورا: لم يُرَ من قبل»، الجمعة المقبل، فى الصوت والضوء بالأهرامات بمصاحبة فنانين يابانيين وأوركسترا مصرية، بقيادة المايسترو ناير ناجى. وأشارت إلى أن هذا العرض يأتى بمبادرة من عالم الآثار المصرية د.زاهى حواس، تكريمًا للعلاقات الثقافية المصرية ـ اليابانية ومشروعات الترميم الأثرى.

الدبلوماسية الثقافية.. فرح الديباني صوت مصري يحمل رسالة الفن والإنسانية من طوكيو إلى نوتو
الدبلوماسية الثقافية.. فرح الديباني صوت مصري يحمل رسالة الفن والإنسانية من طوكيو إلى نوتو

صدى البلد

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى البلد

الدبلوماسية الثقافية.. فرح الديباني صوت مصري يحمل رسالة الفن والإنسانية من طوكيو إلى نوتو

بصوتها الآسر وحضورها الإنساني النبيل، جسّدت مغنية الأوبرا المصرية العالمية فرح الديباني معنى الدبلوماسية الثقافية في أبهى صورها، خلال جولة مؤثرة امتدت لأسبوعين في اليابان، مزجت خلالها الفن بالخدمة المجتمعية، والرسالة الإنسانية بالتقارب الثقافي بين الشعوب. انطلقت الرحلة من العاصمة اليابانية طوكيو، حيث أحيت الديباني حفلًا خيريًا دعمًا لضحايا زلزال نوتو، بحضور دبلوماسي وثقافي رفيع المستوى. وقدّمت خلال الحفل أغنيتها الجديدة "أحبوا الأرض، أحبوا الأطفال"، التي أعدّتها بثلاث لغات، في دعوة للتعاطف وحماية الإنسان والبيئة على حد سواء. من طوكيو إلى نوتو، حملت الديباني رسالتها الإنسانية إلى المناطق الأكثر تأثرًا بالكارثة، وزارت المدارس والملاجئ ودار أيتام محلي، حيث غنّت للأطفال، وواستهم بكلمات وألحان تمسّ القلب. ولم تكن الزيارة عابرة، بل تفاعلت مع المجتمع المحلي، وشاركت في حفلات تخرج طلابية، قدمت فيها الأوبرا والموسيقى المصرية، لأول مرة، لطلاب يابانيين لم يعرفوا هذا اللون من الفن. وفي محطة رمزية مؤثرة، انتقلت إلى منطقة توهوكو في ذكرى تسونامي مارس 2011، وزارت المدرسة الوحيدة التي صمدت في وجه الكارثة. وقدّمت خلال حفل الذكرى أداءً خاصًا لأغنيتها، وسط حضور رسمي يتقدمه عمدة المدينة، مؤكدة أن "الموسيقى قد لا تُرمّم الجدران، لكنها قادرة على ترميم الأرواح". واحتفالًا بخاتمة الجولة، شاركت الديباني في حفل خاص بطوكيو حضره نخبة من ممثلي الدبلوماسية والفنون، حيث تم تسجيل أغنيتها كرسالة خالدة للوحدة والرحمة والتضامن العالمي. وبعد عودتها إلى أوروبا، ألقت الديباني كلمة مؤثرة في السفارة اليابانية في باريس خلال إطلاق مشروع "أكبر لوحة في العالم"، والذي سيُقام في 17 أبريل الجاري في مصر، بالتعاون مع مؤسسة المبادرة هيروكو كاواهارا، وسفير اليابان بالقاهرة. ويهدف المشروع إلى إطلاق طاقات الأطفال في المدارس المصرية من خلال الفن، وتوطيد جسور التفاهم الثقافي عبر الألوان. وفي إطار هذا التعاون الثقافي، تستعد الديباني لتقديم حفلها المرتقب بعنوان "صحارى ساكورا: لم يُرَ من قبل"، والذي سيُقام في موقع الصوت والضوء بالأهرامات يوم 11 أبريل، بمشاركة فنانين يابانيين وقيادة المايسترو ناير ناجي، وبرعاية الأثري العالمي الدكتور زاهي حواس، في أمسية تحتفي بالتاريخ، والموسيقى، والتعاون المصري الياباني في صيانة التراث الإنساني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store