logo
#

أحدث الأخبار مع #سالمالجابري،

الإمارات تجدد دعوتها لحماية المدنيين في السودان
الإمارات تجدد دعوتها لحماية المدنيين في السودان

الاتحاد

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

الإمارات تجدد دعوتها لحماية المدنيين في السودان

أبوظبي (الاتحاد) نفت دولة الإمارات العربية المتحدة مزاعم تزويدها أحد طرفي الصراع في السودان بأنظمة مدفعية، داعيةً إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار وحماية المدنيين، مع التأكيد على دعمها المستمر للشعب السوداني. وأصدرت دولة الإمارات بياناً رسمياً تنفي فيه ما ورد في تقرير مضلل نشرته منظمة «أمنستي إنترناشيونال»، بشأن مزاعم تزويدها أحد طرفي القتال بالسودان بأنظمة مدفعية من طراز «AH-4». وقال سالم الجابري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الأمنية والعسكرية، في بيان نشره حساب وزارة الخارجية على منصة «إكس»، إن «دولة الإمارات العربية المتحدة على علم بتقرير مضلل نشرته منظمة غير حكومية بشأن مزاعم تتعلق بوجود أنظمة هاوتزر من طراز AH-4 في السودان». وأكد البيان رفض الدولة بشدة الادعاءات القائلة بأنها تُزود أي طرف متورط في النزاع الدائر في السودان بالأسلحة، معتبراً أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة، وتفتقر إلى أدلة دامغة. وجدد البيان موقف الإمارات الثابت والواضح بعدم تقديم أسلحة أو دعم عسكري لأي من الأطراف المتحاربة في السودان، مشيراً إلى إبلاغ الأمم المتحدة بذلك مباشرةً، وانعكس ذلك في أحدث تقرير صادر عن فريق خبراء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المعني بنظام عقوبات السودان، والذي لم يُقدم أي نتائج ضد الإمارات، ولم يُقدم أي دعم لمزاعم تورطها في نقل الأسلحة إلى السودان، كما أن المدفعية المذكورة «AH-4» يتم تصنيعها خارج الإمارات وهي متوفرة في السوق الدولية منذ ما يقرب من عقد. وأكد البيان أهمية التحقق من المعلومات بدقة قبل النشر، مشيراً إلى أن الإمارات تطبق نظاماً شاملاً وقوياً لمراقبة الصادرات، بما يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي، بما في ذلك ما يتعلق بضبط الأسلحة. وقال: «تأخذ دولة الإمارات هذه المسؤوليات على محمل الجد، وتظل ملتزمة بالعمل مع شركائها الدوليين لمنع التدفق غير المشروع للأسلحة في مناطق النزاع». وجدد البيان دعوة الإمارات إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في السودان، وحماية المدنيين، واستئناف عملية سياسية شاملة تُفضي إلى حكومة مدنية مستقلة عن السيطرة العسكرية. وقال: «تظل دولة الإمارات العربية المتحدة من أكثر الدول الداعمة للسودان ثباتاً على مدى العقود الخمسة الماضية، وستواصل دعمها وتضامنها مع الشعب السوداني، والتزامنا الإنساني تجاه شعب السودان لن يتزعزع».

الإمارات ترفض تقرير العفو الدولية حول السودان وتصفه بـ'المضلل'
الإمارات ترفض تقرير العفو الدولية حول السودان وتصفه بـ'المضلل'

الوطن الخليجية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن الخليجية

الإمارات ترفض تقرير العفو الدولية حول السودان وتصفه بـ'المضلل'

نفت دولة الإمارات العربية المتحدة بشدة الاتهامات الموجهة إليها بشأن تزويد أطراف النزاع في السودان بالأسلحة، ووصفت تقرير منظمة العفو الدولية، الذي نشر الخميس، بأنه 'مضلل ويفتقر إلى أدلة دامغة'. وجاء في بيان صادر عن مساعد وزير الخارجية الإماراتي للشؤون الأمنية والعسكرية، سالم الجابري، أن بلاده 'ترفض بشدة الادعاءات التي أوردها التقرير بشأن وجود أنظمة هاوتزر من طراز AH-4 في السودان'. وأكد أن 'الإمارات لم تُقدم أي دعم عسكري أو أسلحة إلى أي من الأطراف المتحاربة في السودان، وقد أبلغت الأمم المتحدة بذلك بشكل مباشر'. وأضاف البيان أن تقرير فريق خبراء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حول عقوبات السودان لم يوجه أي اتهامات للإمارات، ولم يتضمن أدلة تدعم المزاعم التي وردت في تقرير المنظمة الحقوقية. كما أوضح أن 'الأنظمة العسكرية المذكورة تُنتج خارج الإمارات وموجودة في الأسواق الدولية منذ أكثر من عقد، وبالتالي فإن الادعاء بأن الإمارات هي الجهة الوحيدة التي اشترت أو صدّرت هذه الأسلحة غير منطقي'. وكانت منظمة العفو الدولية قد نشرت تقرير أفادت فيه برصد أسلحة صينية الصنع داخل السودان تعود مصادرها إلى الإمارات، ومن ضمنها قنابل موجهة ومدافع ميدانية من طراز 'AH-4'. وأكدت أن تلك الأسلحة استخدمت في الخرطوم وإقليم دارفور، في انتهاك واضح لحظر الأسلحة المفروض على السودان من قبل الأمم المتحدة. واستندت في اتهامها إلى ما قالت إنه تحليل بصري لمخلفات ذخائر بعد الهجمات، وأن الأسلحة المذكورة من تصنيع مجموعة 'نورينكو' الصينية، وكانت الإمارات الدولة الوحيدة التي استوردت هذه القذائف عام 2019. والثلاثاء، أعلنت الخرطوم أن الإمارات 'دولة عدوان'، وقررت قطع العلاقات الدبلوماسية معها، بينما ردت أبوظبي في اليوم التالي بأنها 'لا تعترف بهذا القرار'، وسط تبادل للاتهامات بين الطرفين بشأن دور الدولة الخليجية في الصراع الدائر بالسودان منذ أبريل 2023. وتخوض قوات الجيش السوداني وقوات 'الدعم السريع' منذ نحو عامين حرباً دموية خلفت نحو 130,000 قتيل، بحسب تقديرات بحثية من جامعات أمريكية، وأكثر من 15 مليون نازح ولاجئ، وفقاً لأرقام الأمم المتحدة والسلطات المحلية.

الإمارات تبدد مزاعم سودانية جديدة.. «ضلالات لا أساس لها»
الإمارات تبدد مزاعم سودانية جديدة.. «ضلالات لا أساس لها»

العين الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

الإمارات تبدد مزاعم سودانية جديدة.. «ضلالات لا أساس لها»

نفت الإمارات مزاعم سودانية جديدة بشأن دور مزعوم في القتال الدائر في البلد العربي الأفريقي منذ 2023 بين الجيش وقوات الدعم السريع. وقال سالم الجابري، مساعد وزير الخارجية الإماراتي للشؤون الأمنية والعسكرية، في بيان نشره حساب وزارة الخارجية على منصة إكس، إن دولة الإمارات العربية المتحدة اطلعت على تقرير مضلل نشرته منظمة غير حكومية، يتضمن ادعاءات حول وجود أنظمة مدفعية هاوتزر AH-4 في السودان. وأضاف: تؤكد دولة الإمارات رفضها القاطع لهذه الادعاءات التي تزعم تزويدها لأي طرف من أطراف النزاع الدائر في السودان بالسلاح، وأن هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة، ولا تستند إلى أي أدلة موثقة. وجددت الإمارات موقفها الثابت والواضح بأنها لا تقدم أسلحة أو دعماً عسكرياً لأي من الأطراف المتحاربة في السودان. وقد نقلنا هذا الموقف بشكل مباشر إلى الأمم المتحدة، وهو ما انعكس بوضوح في أحدث تقرير لفريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي المعني بنظام العقوبات المفروضة على السودان، حيث لم يتوصل الفريق إلى أية نتائج تُدين الإمارات، ولم يورد أي دعم للاتهامات بشأن ضلوع الإمارات في عمليات نقل الأسلحة إلى السودان. وأشارت الإمارات إلى أن مدافع الهاوتزر المشار إليها في التقرير هي أنظمة مصنَّعة خارج الإمارات، ومتاحة في السوق الدولية منذ ما يقرب من عقد من الزمن، والادعاء بأن دولة واحدة فقط قامت بشراء أو نقل هذه الأنظمة غير صحيح. وأكدت أهمية التحقق الدقيق من المعلومات قبل نشرها، وتعتمد الدولة نظامًا متكاملاً وصارمًا لمراقبة الصادرات، يتماشى مع التزاماتها بموجب القانون الدولي، بما في ذلك اتفاقات ضبط الأسلحة، وتتعاون بجدية مع الشركاء الدوليين لوقف التدفق غير المشروع للأسلحة إلى مناطق النزاع. وتواصل الإمارات دعوتها إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في السودان، وحماية المدنيين، واستئناف عملية سياسية شاملة تؤدي إلى حكومة مدنية مستقلة عن السيطرة العسكرية. وشدد البيان الإماراتي على أنها تظل "واحدة من أبرز داعمي السودان على مدى خمسة عقود، وستستمر في تقديم الدعم والتضامن للشعب السوداني، ولن تتراجع عن التزامها الإنساني تجاهه". والأسبوع الماضي، أسقطت محكمة العدل الدولية قضية أقامها السودان ضد الإمارات، وتضمنت مزاعم مماثلة تتعلق بدعم أحد طرفي النزاع. وجاء قرار المحكمة واضحًا في رفض الدعوى وشطبها من سجلات المحكمة، وهو ما رحبت به الإمارات، مؤكدة أن القضية لا تبدل موقفها الثابت تجاه الشعب السوداني على الصعيد الإنساني. aXA6IDgyLjI3LjI0My4yNDcg جزيرة ام اند امز GB

الإمارات «ترفض بشدة» الاتهامات بتوريد أسلحة صينية لقوات الدعم السريع في السودان
الإمارات «ترفض بشدة» الاتهامات بتوريد أسلحة صينية لقوات الدعم السريع في السودان

الوسط

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

الإمارات «ترفض بشدة» الاتهامات بتوريد أسلحة صينية لقوات الدعم السريع في السودان

نفت الإمارات الجمعة أن تكون زودت قوات الدعم السريع بأسلحة صينية في الحرب الدائرة في السودان، كما جاء في تقرير لمنظمة العفو الدولية الخميس. وقال مساعد وزير الخارجية للشؤون الأمنية والعسكرية الإماراتي سالم الجابري، في بيان نشرته وزارة الخارجية الإماراتية الجمعة على منصة «إكس»، إن الإمارات «ترفض بشدة مزاعم تزويدها أي طرف متورط في الصراع الدائر في السودان بالأسلحة»، بحسب وكالة «فرانس برس». وأضاف الجابري أن «هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة وتفتقر إلى الأدلة المثبتة». ونشرت منظمة العفو الدولية الخميس تقريرا اتهم الإمارات بتزويد قوات الدعم السريع أسلحة صينية تستخدمها في الحرب التي تخوضها منذ عامين ضد الجيش السوداني، في انتهاك لحظر الأسلحة المفروض من الأمم المتحدة. رصد «قنابل صينية موجّهة» ويشهد السودان منذ أبريل 2023 حربا دامية بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو. وكشفت منظمة العفو الدولية عن رصد «قنابل صينية موجّهة من طراز جي بي 50 ايه وقذائف ايه اتش-4»، بالاستناد إلى تحليل صور لمخلّفات عُثر عليها بعد هجمات في الخرطوم وإقليم دارفور. وأوضح التقرير أن الأسلحة الصينية المرصودة تصنعها مجموعة «نورينكو» المعروفة باسم «تشاينا نورث إنداستريز غروب كوربورايشن ليميتد»، وهي مجموعة دفاع مملوكة للدولة الصينية. وأكّدت المنظمة الحقوقية غير الحكومية بالاستناد إلى بيانات معهد الأبحاث السويدي «ستوكهولم إنترناشونال بيس»، أن «البلد الوحيد في العالم الذي استورد من الصين قذائف ايه اتش-4 من 155 ميليمترا هو الإمارات في العام 2019». قطع العلاقات الدبلوماسية مع الإمارات ووصف الجابري التقرير بـ«المضلل»، مضيفا أن «مدفع الهاوتزر المشار إليه في التقرير هو نظام صُنع خارج الإمارات، ومتوفر في السوق الدولية منذ ما يقارب عقد»، مضيفا أن «الادعاء بأن دولة واحدة فقط هي التي اشترت أو نقلت هذا النظام غير صحيح». وأعلنت الحكومة السودانية المرتبطة بالجيش الثلاثاء قطع العلاقات الدبلوماسية مع الإمارات معتبرة أنها «دولة عدوان»، ومتهمة إياها بتزويد قوات الدعم السريع أسلحة متطورة جرى استخدامها في الهجمات الأخيرة على بورتسودان. وردّت الإمارات بأنها «لا تعترف» بالقرار باعتبار أن هذه السلطة «لا تمثل الحكومة الشرعية للسودان». ولطالما نفت الإمارات مدّ قوات الدعم السريع بالأسلحة، رغم تقارير صادرة عن خبراء أمميين ومسؤولين سياسيين أميركيين ومنظمات دولية تفيد عكس ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store